أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - نداء السيد نصر الله للمصالحة الوطنية في العراق وغياب الأسئلة الحقيقية : بوابة المصالحة الحقيقية هي قيام حكومة الإنقاذ الوطني لإزالة الدكتاتورية !















المزيد.....

نداء السيد نصر الله للمصالحة الوطنية في العراق وغياب الأسئلة الحقيقية : بوابة المصالحة الحقيقية هي قيام حكومة الإنقاذ الوطني لإزالة الدكتاتورية !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 402 - 2003 / 2 / 19 - 03:32
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



"النص الكامل "
                                                                        
   نصف الإجابة على السؤال تكمن في طرحه بشكل صحيح . هذا ما قاله أحد قدماء المناطقة ولا يبدو أنه جانب الصواب إذا ما أخذنا بنظر الاعتبار أن مسألة الصحة والخطأ ستكون على قدر كبير من النسبية حين يتعلق الأمر  بالشأن الاجتماعي السياسي وتجلياته  التاريخية المعقدة .
   لقد جاء النداء الذي أطلقه سماحة السيد حسن نصر الله، الأمين العام لحزب الله اللبناني ، لعقد مصالحة وطنية بين النظام العراقي والمعارضة  مفاجئا  ، جريئا ، وملتبسا بعض الشيء ،وفي توقيت سياسي حرج إن لم يكن قد تأخر كثيرا . وهو – الى هذا وذاك - تضمن  عددا من المقدمات الصحيحة والتي لا يمكن القفز عليها ومنها مثلا : ضرورة أن يعترف النظام بأن هذه المعارضة لها جماهيرها وأنصارها وهي تمثل شاء أم أبى ، فئات واسعة من الشعب العراقي و ضرورة أن تدرك المعارضة أن حل الإشكال العراقي الداخلي لصالح الشعب قمين بسحب البساط من تحت أقدام الغزاة الأجانب  وإفقادهم المبررات المجانية التي يرفعونها لترويج عدوانهم  . غير أن تشبيه السيد نصر الله هذه المصالحة الواردة  في النداء باتفاقية الطائف لحل المشكلة اللبنانية كان – للأسف -  في غير محله من الناحيتين السياسية والمجتمعية .  فالمشكلة في العراق ليست مشكلة طائفية من النوع اللبناني ،بل هي مشكلة سياسية بحتة وصراع حول قضية الديموقراطية السياسية أولا وأخيرا  ،بين النظام الاستبدادي الشمولي وبين الشعب بكافة طوائفه وقومياته وطبقاته .و بكلمات أخرى ، فإن النظام في الحالة العراقية  لم يكن سنيا ضد الشيعة أو إسلاميا ضد المسيحيين كما قد يتصور البعض   ، كما أن المجتمع العراقي لم يكن في يوما ما منقسما طائفيا انقساما تاما ونهائيا من حيث الهوية والانتماء ، صحيح إن هناك طائفة شيعية وأخرى سنية وثالثة مسيحية ورابعة صابئية  ولكن الطائفة شيء والطائفية شيء مختلف ، وهذه من بديهيات الحالة التي تعلمناها من المأساة اللبنانية . و من الصحيح أيضا أن نفي الطابع الطائفي للنظام  لا يعني عدم وجود محاباة لطائفة  على حساب أخرى ، كما لا يعني عدم وجود غبن فادح للطائفة الشيعة تحديدا ، غير أن الغبن والمحاباة يندرجان في عموم السلوكيات الناتجة عن نزوع طائفي لدى بعض عناصر ورموز  النظام المعروفة  ، ولكنهما – المحاباة والغبن -  ليسا كل شيء في تحديد طابع النظام السياسي الحاكم  ووصفه بأنه  نظام طائفي متكامل .
  الأدلة على هذه المقدمة كثيرة جدا ومنها : عدم وجود مؤسسات سياسية حاكمة  وأنظمة مكتوبة ومستخدمة قائمة على أساس التفريق أو التمييز أو التمايز الطائفي في العراق ، كما أن قمع النظام طوال أكثر من ثلاثين عاما لم يستثنِ مكونا واحدا من مكونات المجتمع  فجميع  العراقيين من عرب وكرد وتركمان وكلدان ، وطائفيا من الشيعة والسنة والمسيحيين والصابئة .. الخ ،  نالوا نصيبهم من القمع و مصادرة الحريات العامة والخاصة، ومن ناحية أخرى فقد انتظم في صفوف مؤسسات النظام الأمنية والحزبية   عراقيون من جميع الطوائف والإثنيات المذكورة أيضا ، لا بل أن الحزب الحاكم  من حيث مؤسسيه وقيادته التاريخية قبل انقلاب 17تموز 1968 هو حزب شيعي ( على أساس انتماء الأفراد الأسري  ) شأنه في ذلك شأن الحزب الشيوعي والأحزاب العراقية الأخرى جميعا بفعل الغلبة المجتمعية للعرب الشيعة وليس لسبب آخر .
  على هذا ،وبسببه ، لا يمكن الانطلاق من  مضامين اتفاق  الطائف الخاص بالحالة اللبنانية الناتجة عن واقع صراعي مختلف المنشأ والمسارات بهدف مقاربة واقع الانقسام والصراع السياسي الطبقي في العراق ، وأفصح ما يقال هنا هو أن سماحة السيد حاول تقريب فكرته الجوهرية التي قام عليها نداؤه الى سامعيه اللبنانيين عن طريق التذكير أو التشبيه باتفاق الطائف اللبناني لا أكثر ولا أقل ،  وسماحته في جميع الأحوال  حاز  حسنة الاجتهاد المشفوع بالغايات والنوايا النبيلة إن لم يكن قد حاز حسنتي الاجتهاد والإصابة فيه  .
 لقد كانت ردة فعل الكثيرين من عناصر وكتبة المعارضة وبعض قليل من الأحزاب والتنظيمات المعارضة التي تجرأت و علقت على النداء مؤسفة جدا ، ولا تتسم بالموضوعية  في أغلبيتها الساحقة ، فباستثناء مقالة واحدة أنصفت النداء وصاحبه ودعت الى تقليبه  وليس الى ركله ( مقالة لجمال البيدر ) ،جاءت مقالات المعارضين العراقيين غاضبة ومتشنجة  وعديمة المضمون والعمق الى درجة فاضحة . لقد بلغ أحد دعاة الحرب  والموقعين على بيان العشرين الداعي لتدمير العراق  مدى معيبا في التنفيس عن غضبه وتشنجه الى درجة تشبيه السيد نصر الله بعمرو بن العاص ( مقالة لعبد الخالق حسين )  مع معرفته كعراقي  بمقدار الأذى والسوء  الذي يمكن أن يتسبب به هذا التشبيه لسماحة السيد والمجاهد الكبير فماذا يمكن أن يقول المرء عن كاتب  سياسي  طاعن في السن كهذا الشخص ولكنه يكتب بلغة الردح  الشبابية والتشبيهات  الممجوجة ؟
   لقد بلغت ردود أفعال عدد من  المعارضين العراقيين  ، ومن الإسلاميين الشيعية تحديدا، ومن دعاة شن الحرب على بلادهم ، هذه الدرجة المؤسفة من ضياع المقاييس والعمى الأخلاقي حتى وصلوا  الى الإساءة  الى مطلق النداء وهو الرمز الأول  من رموز المقاومة العربية الإسلامية وهازم الصهاينة في جنوب لبنان ؟ أي تفسير يمكن أن يقارب الحقيقة لردة الفعل هذه ويجعل تفهمها وفهمها أمرا ممكنا ؟ أعتقد شخصيا أن تفسيرا كهذا والذي قد لا يستوعبه غير العراقيين ، ناتج في الأساس من تراكمات القمع الدموي الفظيع ، والذي لا مثيل له على امتداد التاريخ العربي الإسلامي الذي مارسه النظام ،وخصوصا في سنواته الأخيرة ،بحق الشعب العراقي، وسيظل تفهم واستيعاب الحالة البسيكولوجية والسياسية السائدة عراقيا أمر صعب المنال من قبل العرب غير العراقيين  .
  وبالعودة الى جوهر النداء موضوع الحديث ، يجد الراصد والمحلل أن دوافعه وأسبابه تنحو منحى نبيلا ولصالح الشعب العراقي وليس لصالح النظام على المدى البعيد ، وذلك لأن الطرف الوحيد المستفيد من مصالحة حقيقية تنهي الدكتاتورية كنمط في الحكم والحياة السياسية هو الشعب العراقي ، وأن النداء كان سيشكل إحراجا ومأزقا سياسيا ضاغطا على النظام لا على المعارضة ، غير أن المعارضين العراقيين بادروا وتبرعوا بتقديم هدية ثمينة للنظام برفضهم الشامل والمتشنج  للنداء مما رفع الحرج عنه وجعله يظهر بمسوح الضحية ولسان حاله يقول : ليس ثمة من نتحاور أو نتصالح معه فالجميع في المعارضة  يريدون القضاء علينا بقنابل الأمريكان !
 ولكنه لم يجد حاجة حتى الى قول  ذلك، ولم يعلق ببنت شفة على المبادرة " النداء " بسبب رعبه من كل ما من شأنه أن يضع احتكاره للسلطة بقوة القمع موضع ناقش أو تساؤل !
  ومن جملة ردود الأفعال على النداء ، يمكن لنا أن نتوقف فاحصين ومحللين عند مجموعة من الآراء التي طرحها أحد أكثر الأطراف العراقية المعارضة صخبا وضجيجا ورفضا لفكرة ومضمون الحوار والمصالحة ولكن وفق شعار " كلمة حق يراد بها باطل "  ألا و هو المجلس الأعلى للثورة الإسلامية بقيادة الشيخ باقر الحكيم . ففي برنامج حواري بثته قناة "المنار" مساء الأربعاء 12/2/2003  ذكر السيد بيان جبر عضو المكتب السياسي للحزب المذكور أن حزبه لا يرفض المصالحة ، ولكنه ليس مع مصالحة بين المعارضة والنظام  بل مع مصالحة بين مكونات المجتمع العراقي الطائفية والقومية ! وهذا كلام يقربنا من الجوهر المرفوض للحل الطائفي الذي يبحث عنه ذوو الأوهام الطائفية في بلد لا يحتاج إليه . إن هذا الرد على فكرة المصالحة يعكس أمرين : أولهما التقيد الإجباري  بالخط الأحمر الأمريكي الذي يرفض رفضا قاطعا أي إمكانية للتغيير السلمي الداخلي الشامل في العراق ،وثانيا هو يعكس أوهام طائفية ما زالت تعشعش في قيادات بعض الأحزاب التي تستمد مبررات وجودها من النزعة الطائفية وليس من الانتماء الوطني العراقي .
  بمعنى ،  أن هذا الرد هو تبرري وشكلي أولا وأخيرا ، فبدلا من  البحث عن مصالحة بين مكونات  مجتمعية لا وجود لأية إمكانية للشروع بها الآن ، وليست هي جوهر الموضوع ،كان يمكن المضي الى قلب المشكلة  رأسا والقول من منطق معارض وطني وديموقراطي  أن المصالحة إن كانت تحدث فعلا بين أعداء أو خصوم ( كما ذكر المحاور اللبناني في برنامج المنار ) فلابد أولا أن تتوقف حالة الحرب أو الصراع بين الطرفين غير المتكافئين  و هما الدولة المسلحة والمجتمع الأعزل ، أما والنظام الحاكم مازال يواصل قمعه وحربه ضد معارضيه فمن سيتبرع بدور المنتحر سياسيا وجسديا ويذهب ليتصالح معه ؟ ومن الصحيح إذن القول ،إن  النظام  - متى ما كف نهائيا وبوجود الضمانات الدولية  عن هذه الحرب القمعية ضد الشعب وشرع بإزالة آثار قمعه وأعاد الاعتبار لمئات الآلاف من ضحاياه وأطلق سلاح آلاف أخرى مازال يخفيهم حتى الآن وفكك المؤسسات والمنظمات  والمليشيات القمعية - فسيكون الوقت قد حان له ولمعارضيه فعلا للكلام عن مصالحة وطنية وتغيير سلمي شامل يؤدي الى الانتقال نحو الديموقراطية . وقد تطرق المتحاوران الى مسألة الاعتراف المتبادل بين النظام والمعارضة ، ولكن من وجهة نظر تبريرية وشكلية هي الأخرى ، فبدلا من الغرق في أحجية ( البيضة أولا أم الدجاجة  ؟) وهل يجب أن تعترف المعارضة بالنظام أم لا ، وهل يجب أن يعترف النظام بالمعارضة أم لا ؟ بدلا من كل ذلك كان من المفيد  والحاسم التفريق بين الاعتراف بالوجود والاعتراف بشرعية الوجود . ومثال الكيان الصهيوني قريب من الذاكرة ، فهذا الكيان موجود فعلا من الناحية المادية والسياسية ولا ينكر وجوده إلا المجانين ، ولكن هل هذا الوجود مشروع تاريخيا وسياسيا وأخلاقيا ؟ الأمر ذاته يمكن قوله بخصوص موضوع النظام والمعارضة  فكلاهما موجود ولكن هل هذا النظام شرعي من الناحية السياسية والتاريخية أم أنه منتوج انقلاب عسكري وأنه  مازال يستمد مبررات وجوده  من قوة القمع المسلح ؟ وهل يمكن اعتبار التصويت بنسبة مائة بالمائة لرئيس النظام كدليل على المشروعية التاريخية و السياسية ؟ وبالمقابل يمكن للمدافعين عن منطق الحكم أن يقولوا وما الدليل على شرعيتكم كمعارضة سياسية ؟ وما قولكم في تورط أطراف عديدة منكم في التعاون والتحالف والتنسيق مع أعداء البلاد المعلنين ؟ هذه الأسئلة و ما يماثلها يمكن لنا  مقربتها بعمق وجرأة مع التفكير بخطورة الوضع الجيوسياسي العام والتهديد الأمريكي الجدي لسلامة البلد والشعب و وجوب جعلهما الشاغل الأول للنظام والمعارضة  معا، الأمر الذي سيقربنا من الفهم الصحيح لجوهر نداء السيد حسن نصر الله للمصالحة الوطنية في العراق و من معرفة الجواب الصحيح على السؤال الكبير القائل : هل يحتاج العراقيون فعلا  الآن الى مصالحة وطنية على طريقة تبويس اللحى التقليدية ؟ أم الى حوار  طرشان يبدأ ولا ينتهي ؟ أم إنهم- كما يعتقد كاتب السطور و زملاؤه  في التيار الوطني الديموقراطي - بحاجة الى وقف حرب القمع التي تمارسها  الدولة الاستبدادية  وشروع الحكم فورا  بمجموعة من المستحقات السياسية والاجتماعية التي تجعل طرح السؤال عن المصالحة والحوار والتغيير ممكنا ومشروعا ولا مندوحة عنه ؟
من الأكيد والواضح أن ثمة هوة عميقة بين السؤال الأخير وواقع الحال السياسي القائم وقد تقدمنا -نحن في التيار الوطني الديموقراطي العراقي  - بمقاربة أو تصور سياسي مرحلي نعتقد بأنه كفيل بجسر هذه الهوة ويقوم هذا التصور على الأخذ بحل فوري تتشكل بموجبه حكومة إنقاذ وطني يرأسها سياسي عراقي وطني مستقل بصلاحيات كاملة وتمثيل واسع ومتوازن لجميع قوى المعارضة العراقية باستثناء طرفين هامشيين أو ثلاثة أقصت نفسها بنفسها عبر تورطها في التعاون الاستخباراتي العلني مع الولايات المتحدة والكيان الصهيوني .
   أختم بشكر سماحة السيد حسن نصر الله على ندائه ذي الغايات النبيلة راجيا منه الاستمرار بطرح وتطوير ندائه و أن يتفهم الأسباب العميقة خلف ردود الأفعال الحادة التي صدرت عن بعض أخوتي في المعارضة العراقية من الذين طفح بهم كأس القمع والظلم أما السفهاء منهم فليتدبر سماحته معنا بشأنهم الآي القرآني القائل :
( ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ) !


جريدة السفير عدد 18/2/2003  



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بائعو الخس حين ينقلبون الى السياسيين !!
- تعقيبا على مقالة الأخ عبد المنعم القطان : لا ثقة لنا بالنظام ...
- حقائق وتفاصيل جديدة :التيار الوطني الديموقراطي وراهن المعارض ...
- حقائق وتفاصيل جديدة :التيار الوطني الديموقراطي وراهن المعارض ...
- الانحطاط المضموني لخطاب دعاة الحرب ضد العراق ! - لذكرى مؤسس ...
- مقالتان من ملف مجلة - الآداب - عن الحرب على العراق
- توضيح حول ما نشره أحد المواقع العراقية على الإنترنيت : محاو ...
- رفيق شرف وتخوم الكتابة الأخرى !
- مربد الموتى ومربد الأحياء !
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة . الجزء الع ...
- آخر معجزات المجلس الأعلى : أسقطنا خيار الحرب ونطالب باستخدام ...
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .الجزء التا ...
- لا للتحريض العنصري ضد الكرد وغيرهم !
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة . الجزء الث ...
- مصير قيادة النظام و مصير العراق بأكمله : إجبار صدام حسين عل ...
- تحية للآنسة إيمان !
- تعليق أخير على بهلوانيات الحزب الشيوعي العمالي !
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة .- الجزء ال ...
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة ! الجزء الس ...
- خرافة العنف الدموي العراقي في ضوء العلوم الحديثة . الجزء الخ ...


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - نداء السيد نصر الله للمصالحة الوطنية في العراق وغياب الأسئلة الحقيقية : بوابة المصالحة الحقيقية هي قيام حكومة الإنقاذ الوطني لإزالة الدكتاتورية !