أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ 23















المزيد.....

آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ 23


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 5502 - 2017 / 4 / 25 - 02:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


روايات وأخرى تناقضها:
أمل أن لا أكون مغالياً عندما أكتب بأن العديد من المصادر التي تعتمد عليها هذه الدراسة يسرد كُتابها الآحداث بطريقة انتقائية و غير خالية من الضبابية والغموض والركون الى الديماغوجيا وعدم توفر الموضوعية المطلوبة لدرجة يستحيل معها معرفة حقيقة ماجرى أو الإقتراب منها لو جرى الآعتماد على هذه "الوثائق" بصورة منفردة، لهذا وجدت من الأنجع عرض ودراسة الروايات المتعلقة بتشعبات موضوع بحثنا هذا بطريقة مقارنة ومترابطة للوقوف على نقاط التلاقي والخلاف. لست منفرداً في إصدار مثل هذا التقييم حيث سبقني أخرون، بالتأكيد، للوصول الى مثل هذه الاستنتاجات.
لنرى كيف يشهد "شاهد من أهلها":
نشر توفيق التميمي حواره مع د.فائق بطي على شكل حلقات إرتأيت أن أنقل بعض المقاطع من الحلقة 6 لنرى تقييمه للكثير من المواد المنشورة على هيئة مذكرات:
((مذكرات غارقة بنرجسيتها
* (توفيق التميمي):كيف تعلق على ظاهرة استفحال ظاهرة نشر الرسائل والمذكرات التي ظهرت لشيوعيين وبعثيين وبدت كأنها تصفية حسابات وثارات شخصية اكثر مما هي شهادة صادقة وحقيقية عن حوادث تاريخ وطنهم، كما خلت ربما من ظاهرة نقد الذات التي عرفتها الاحزاب والشخصيات في العالم الاوروبي والغربي؟ فضلا عما ظهر من اعمال روائية وادبية اخرى تصب في ذات الاتجاه وكانها ظاهرة عـراقية بامتياز؟
-(د. فائق بطي): قرأت عددا لا بأس به من مذكرات ساسة عراقيين لعبوا دورا في الحياة السياسية والفكرية في العهد الملكي، وحول ثورة 14 تموز الوطنية ورجالاتها، وبعد عهد صدام حسين، وصولا الى مذكرات بعض القادة السابقين في حزب البعث، والحزب الشيوعي العراقي، فخرجت بانطباع صدمني وانا اعيد قراءة الاجزاء الثلاثة عن تاريخ العراق الحديث للمؤرخ الموضوعي والصادق المرحوم حنا بطاطو، هذا الانطباع هو: لماذا نحن دوما نلقي اللوم على الآخرين، ونستثني انفسنا من مسؤولية ما حدث، اومسؤوليتنا الشخصية في ما حدث سلبا، والتمسك فقط بما هو ايجابي، ظلما وعدوانا؟
مذكرات محببة
لقد قرأت مذكرات كامل الجادرجي (الحزب الوطني الديمقراطي) ومحمد مهدي كبة (حزب الاستقلال) ومحمد حديد (الوزير الديمقراطي في عهد ثورة 14 تموز) وتوفيق السويدي، وعن عبد المحسن السعدون، ونوري السعيد، ومذكرات رفائيل بطي بجزأين، ومذكرات محمد مهدي الجواهري، ومؤلفات الضابط العسكري خليل ابراهيم، المعروف بخليل رويتر، عن ثورة 14 تموز، ودور الاحزاب القومية والحزب الشيوعي العراقي في سنواتها الاربع، و طريق 14 تموز لاسماعيل عارف، وقرأت عن الزعيم الوطني عبد الكريم قاسم، كما قرأت كتاب هاني الفكيكي (اوكار الهزيمة) وحوارات الكاتب البعثي الموضوعي علي كريم سعيد مع طالب شبيب، وجميع مذكرات القادة الشيوعيين المطبوعة حتى الآن، فتجدني اتوقف اليوم وانا استعرض ما قرأت، لاقول، بان الكثير من تلك المذكرات كانت محببة الى نفسي رغم عدم اتفاقي مع مضامين بعضها، خاصة الدعائية والمنحازة الى مواقف سياسية، لأحزاب جلبت لنا الويلات خلال سنوات نصف القرن المنصرم، بما جاءت به قريحة اولئك الساسة ورجال الفكر.
وبصراحة، استطيع ان اقول، بان كل مذكرات القادة الشيوعيين: زكي خيري، بهاء الدين نوري، الدكتور رحيم عجينة، عزيز الحاج، كريم احمد عبد الرزاق الصافي، وسالم عبيد النعمان، كانت غارقة في الذاتية، ومحاولة التنصل من مسؤوليتهم كاعضاء في قيادة الحزب لعقود من السنين، بل راحوا يجعلون من هذا الحزب "شماعة" يعلقون عليها كل الاخطاء، بينما هم معصومون من تلك الاخطاء، وانهم كانوا مجبرين لا مخيرين باتخاذ القرارات او اقرار سياسته. نعم لا استثني احدا سوى الراحل صالح مهدي دكلة في كتابه (من الذاكرة – سيرة حياة) وهو القائد الشيوعي الذي اصبح لاحقا، سكرتير عام التجمع الديمقراطي العراقي حتى وفاته في لندن.
لقد كان صادقا مع نفسه ومع الآخرين، ومنصفا للحزب الذي ترعرع في صفوفه، متحملا التعذيب والسجون حفاظا على مبادئه وايفاء لدين الوطن في عنقه.))
http://www.nbraas.com/inp/view.asp?ID=912
***************
بهدف معرفة دور النرجسية السلبي عند تدوين الآحداث التاريخية من قبل العديد من السياسيين الفاشلين في أداء مهامهم بالإمكان دراسة ذلك من جوانبها المختلفة من خلال مقال الدكتور قاسم حسين صالح المنشور في الحوار المتمدن يوم 13/3/2017 تحت عنوان:
"النرجسية..مرض المثقفين والحكّام المستبدين"*
وفي نفس اليوم نشر موقع BBC الألكتروني مقالاً تحت عنوان (كيف توجه "النرجسية الجماعية" سياسات دول العالم؟)** بقلم كريستيان جاريت ـ صحفي علمي إخترنا منها بعض المقاطع:
((تتعلق "النرجسية الجماعية" بإظهار المرء إيمانامُغالى فيه بتفوق المجموعة التي ينتمي إليها على ما سواه، ربما تكمن "النرجسية"، وهي سمة متعلقة بشخصية الإنسان ولا يُعرف عنها الكثير، وراء التغيرات السياسية الهائلة التي تعصف بالعديد من الدول في مختلف أنحاء العالم.
ما هو شعورك حيال وطنك؟ وهل ينتابك الغضب عندما ينتقده آخرون؟ هل تشعر بأن العالم كان سيصبح بقعة أفضل إذا ما كانت بلادك لها دور أكبر؟ هل تتمنى أن تبادر الدول الأخرى بالإقرار لوطنك بالنفوذ والهيمنة؟
إذا كانت ردودك على الأسئلة السابقة بالإيجاب؛ فإن ذلك يُظهر مؤشرات على اتصافك ب"النرجسية الجماعية" على صعيد علاقتك بوطنك، وفقاً لما يقوله متخصصون في علم النفس الاجتماعي. وقد اقْتُبست تلك الأسئلة، مع بعض تغيير طفيف، من مقاييس يعرف باسم " مقياس النرجسية الجماعية" الذي يتكون من تسعة بنود، والذي يُستخدم في الأبحاث العلمية لقياس ذلك النوع من النرجسية.
يألف الكثيرون منا المفهوم والبناء النفسي ل"النرجسية" عندما تتجسد في صورتها الفردية؛ والتي تتمثل في أن يتصف شخص ما بالتَكلف والمُبالغة في مظهره، وبالإفراط في الثقة في نفسه من الخارج، مع الشعور بالضعف والافتقار للكثير من الأشياء من الداخل.
لكن "النرجسية الجماعية أمر مختلفُ تماما؛ فهي تتعلق بإظهار المرء إيمانا مبالغا فيه بتفوق المجموعة التي ينتمي إليها، سواء كانت عصبة أم جماعة تعتنق دينا واحدا أم تنتمي إلى وطن واحد. ولكن هذا الإيمان المُبالغ فيه يقترن بشكوك يُكِنها المرء في قرارة نفسه بشأن مكانة هذه الجماعة، ولذا يتوق لنيل الاعتراف بتلك المكانة من جانب الأخرين.
وتشكل هذه " الهشاشة الداخلية" الفارق بين "النرجسية الجماعية" وبين شعور الانسان ببساطة بالفخر بوطنه، تماما كما هو الفارق بين الشخص النرجسي وبين من يتمتع بثقة في النفس واحترام للذات على نحو صحي.
وتفيد براهين أخرى بأن جوانب بعينها من "النرجسية الجماعية" تظهر كوسيلة للتعويض عن شعور الشخص بضعفه أو افتقاره للكفاءة على نحو شخصي. وهو ما يماثل بشكل كبير ما يفعله المتصفون بـ"النرجسية الفردية" ممن قد يتفاخرون بأهميتهم لمداراة شعورهم بالقلق.
وعلى سبيل المثال، خلصت الباحثة ألكسندرا شيخوتسكا وزملاؤها في جامعة "كنت" في كانتربري مؤخرا إلى أن الأشخاص الذين شعروا بأنهم أقل قدرة على التحكم في أمور حياتهم كانوا أكثر ميلا لإظهار مؤشرات على اتصافهم بـ"النرجسية الجماعية"
على أي حال، لا تشكل "النرجسية الجماعية" مفهوما جديدا، فقد طُرِح للمرة الأولى من جانب المحلل النفسي إريش فروم، وعالم الاجتماع تيودور أدورنو في ثلاثينيات القرن العشرين.
لكن تزايد الاهتمام به من جانب الخبراء في علم النفس الاجتماعي جاء في الوقت المناسب بشكل خاص، بالنظر إلى التغيرات السياسية الهائلة التي يشهدها العالم في الوقت الراهن.
وهنا يمكننا إلقاء نظرة على النتائج التي خلصت لها باحثة تعاونت مع ألكسندرا شيخوتسكا، وتُدعى أغنيشكا غولتس دزفالا، وتعمل في جامعة غولدسميثز التابعة لجامعة لندن. فقد وجدت غولتس دزفالا أدلة أوليّة تفيد بأن المتصفين بـ"النرجسية الجماعية" كانوا أميل للتصويت في الانتخابات الرئاسية الأمريكية تأييدا لدونالد ترامب، وفي استفتاء الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي دعما لخيار التخلي عن عضوية الاتحاد.
(يتعين هنا توضيح أن ذلك لا يعني أن كل من أيدوا ترامب أو الخروج من التكتل الأوروبي، كانوا يتسمون بـ"النرجسية الجماعية").
في حقيقة الأمر، ربما يسعى الساسة على طرفيّ أي نقاش سياسي إلى اللعب على وتر "النرجسية الجماعية" هذا على نحو أو آخر. فقد يكون دعاة الخروج من الاتحاد الأوروبي في بريطانيا قد عزفوا على هذا الوتر الحساس مع المتصفين بهذه السمة، حينما تحدثوا عن استعادة "حق بريطانيا المشروع والعادل في السيادة والاستقلال".
لكن الجانب المؤيد للبقاء، ربما يكون قد أدرك بدوره الحاجة لاستمالة الناخبين ممن يفكرون بالعقلية ذاتها. ولنضع في الاعتبار هنا التعبيرات التي تستنفر الروح الوطنية، التي استخدمها رئيس الوزراء البريطاني حينذاك دافيد كاميرون، عند استعراضه للأسباب التي حاول من خلالها إقناع الناخبين بالتصويت لصالح التمسك بعضوية الاتحاد الأوروبي، عندما قال: "لا أحسب أن بريطانيا بلدٌ انهزاميٌ في نهاية المطاف. أعتقد أننا نبقى ونقاتل. هذا ما يتعين علينا فعله. ذلك ما جعل وطننا عظيماً، وهي الطريقة نفسها التي ستُبقيه عظيماً في المستقبل".
ومن الأمور المثيرة للاهتمام، والمتسقة على ما يبدو مع طريقة تفكير من يتصفون بـ"النرجسية الجماعية"، أنهم أكثر ميلا للاعتقاد في صحة نظريات المؤامرة، خاصة تلك التي تتحدث عن مؤامرات تتورط فيها أطراف خارجية.
ومن بين الأمثلة على ذلك، ما خلصت إليه دراسة أخرى - أجرتها غولتس دزفالا وشيخوتسكا ونُشرت العام الماضي - من أن البولنديين الذين سجلوا نقاطا أعلى على مقياس الاتصاف بسمة "النرجسية الجماعية"، نزعوا إلى تصديق أن الحادث الذي وقع عام 2010، وعُرِف بتحطم طائرة سمولنسك (وراح ضحيته الرئيس البولندي في ذلك الوقت وعشرات الساسة الآخرين)، نجم عن "عمل إرهابي" نفذه الروس.
ومن الأمور الباعثة على القلق ما تشير إليه غولتس دزفالا وشيخوتسكا من أن "النرجسية الجماعية" قد تُذكي نيران العداء والكراهية بين الدول، نظرا لأن من يتصفون بهذه السمة يكونون أكثر ميلا كذلك إلى إقرار أمور مثل الانتقام والأخذ بالثأر، عندما يشعرون بأن الجماعة التي ينتمون إليها تعرضت للإهانة.
مثالٌ على ذلك ما ورد في دراسة نُشرت العام الماضي، من أن المواطنين الأتراك - ممن أظهرت الاختبارات أنهم أكثر اتصافا بـ"النرجسية الجماعية" - نزعوا إلى اعتبار عدم السماح لبلادهم بالانضمام إلى الاتحاد الأوروبي "إذلالا" لوطنهم، بل أعربوا في الوقت نفسه عن سعادتهم بالمصاعب الاقتصادية التي تواجه الاتحاد.
وبالمثل، رأى المشاركون البرتغاليون - ممن تبين اتسامهم بالصفة ذاتها - أن ألمانيا تشكل تهديدا (يُفترض أن ذلك يعود لكونهم ينحون باللائمة على الألمان في تدابير التقشف التي اتخذها الاتحاد الأوروبي وفُرضت على البرتغال). وقال هؤلاء إنهم سيستمتعون بأي فرصة للانتقام من الألمان.
كان المواطنون الأتراك الذين أظهرت الاختبارات أنهم يتصفون بسمات "النرجسية الجماعية" بشكلٍ يفوق غيرهم، أكثر ميلا لتبني توجهات عدائية حيال الألمان؛ كما يظهر في هذه المظاهرة
وأظهرت دراسة أخرى جرت على طلاب أمريكيين أن من أظهروا منهم مؤشرات على اتصافهم بـ"النرجسية الجماعية" بشكل أكبر، كانوا أكثر ميلا لدعم شن عمل عسكري.
رغم هذه النتائج والاستخلاصات، يجدر بنا تأكيد أن "النرجسية الجماعية" تمثل أمرا مختلفا تماما عن مظاهر الفخر الوطني الأخرى، والإشارة إلى أنه من شأن الشعور الإيجابي الذي يُكِنُه المرء حيال وطنه جلب الكثير من الفوائد.
ففي واقع الأمر، أوضحت مراجعة أجرتها الباحثة شيخوتسكا مؤخرا في هذا المضمار كيف يمكن أن يصبح شعور الفرد بقوة بأنه يتماهى مع مجموعة أكبر حجما، أمرا بناء.
وفي هذه الحالة، يمكن أن يجد الناس غاية ومعنى أسمى وأعظم في فعل أشياء من شأنها تحقيق الصالح العام للجماعة التي ينتمون إليها. كما أن حب المرء لوطنه بشكل صحي يرتبط بتحليه بقدر أكبر من التسامح والتفهم حيال أبناء الدول الأخرى.
وما يجعل "النرجسية الجماعية" مختلفة في هذا الشأن أنها ذات نبرة تتسم بطابع دفاعي وبجنون الشك والعظمة، بجانب كونها مفعمة بنهم لا يرتوي، للحصول على التقدير والاعتراف الواجبيّن من قبل الآخرين.
ومن بين الأمور الأخرى الواجب وضعها في الحسبان أن الكثير من الدراسات والأبحاث التي جرت بشأن "النرجسية الجماعية"، تَعْمَدُ إلى استبعاد تأثير افتراضات ومفاهيم نفسية واجتماعية مرتبطة بهذه الظاهرة.
ويشمل ذلك افتراضات تُعتبر عادة ذات طابع سلبي؛ مثل تمجيد المرء للمجموعة التي ينتمي إليها (أي إيمانه بتفوق مجموعته عن سواها من المجموعات). كما يشمل افتراضات ومفاهيم أكثر إيجابية مثل "حب الوطن بشكل بناء" (أي أن يحب المرء وطنه، مع اعترافه في الوقت نفسه بأوجه القصور التي يعاني منها، وسعيه إلى التماس سبل من شأنها المساعدة على إحراز تقدم على هذا الصعيد).
وبطبيعة الحال، ففي غمار الفوضى التي تعج بها الحياة الواقعية، يُكِنُ الكثير منّا وفي وقت واحد تلك المشاعر المختلفة بدرجات متباينة. فضلا عن ذلك، يمكن لتوجهاتنا وقناعاتنا أن تتغير بمرور الوقت، فهي ليست عصية على ذلك.
وإذا ما نحينا هذه المحاذير جانبا، سنجد أنه من الأجدر بالناس من مختلف ألوان الطيف السياسي أخذ نتائج الدراسات التي استعرضناها سابقا بشأن "النرجسية الجماعية" على محمل الجد. فإذا كان هناك ما يمكن استخلاصه من تلك الأحداث التي شهدها العام الماضي، فهو أن المستقبل سيحمل لنا المزيد مما يمكن لنا أن نستمع إليه، بشأن نمط الشخصية هذا، الذي لا نعلم عنه الكثير.))
‏*http://www.m.ahewar.org/s.asp?aid=551375&r=0&cid=0&u=&i=1702&q=
‏**http://www.bbc.com/Arabic/vert...fut...39231931
(يتبع)




#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (22)
- -العالمُ كتاب-- المقدمة
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (21)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأخطاء القاتلة ؟ ( 4/20 )
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ ( 3/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (1/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (20)
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29حزيران 1 ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29 حزيران ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين و حيثيات بيان 29 حزيران ...
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (7/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟(6/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/19)
- أرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (4/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (3/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ ( 19/ 2)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2/18)


المزيد.....




- فيديو صادم التقط في شوارع نيويورك.. شاهد تعرض نساء للكم والص ...
- حرب غزة: أكثر من 34 ألف قتيل فلسطيني و77 ألف جريح ومسؤول في ...
- سموتريتش يرد على المقترح المصري: استسلام كامل لإسرائيل
- مُحاكمة -مليئة بالتساؤلات-، وخيارات متاحة بشأن حصانة ترامب ف ...
- والدا رهينة إسرائيلي-أمريكي يناشدان للتوصل لصفقة إطلاق سراح ...
- بكين تستدعي السفيرة الألمانية لديها بسبب اتهامات للصين بالتج ...
- صور: -غريندايزر- يلتقي بعشاقه في باريس
- خوفا من -السلوك الإدماني-.. تيك توك تعلق ميزة المكافآت في تط ...
- لبيد: إسرائيل ليس لديها ما يكفي من الجنود وعلى نتنياهو الاست ...
- اختبار صعب للإعلام.. محاكمات ستنطلق ضد إسرائيل في كل مكان با ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ 23