أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مُلكِ اليَمِين... هَدِية محمد لِأتباعِهِ...قصة متكررة













المزيد.....

مُلكِ اليَمِين... هَدِية محمد لِأتباعِهِ...قصة متكررة


بولس اسحق

الحوار المتمدن-العدد: 5501 - 2017 / 4 / 24 - 00:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كانت الفتاة ذي الرابعة عشر هنالك جالسة القرفصاء منزوية في زاوية صغيرة من غرفة طينية او خيمة، كانت عارية بالكامل، بعدما جردها احد الوحوش المفترسة من جميع ثيابها وقطعها بأسنانه المتكسرة الصفراء كذئب يفترس الغنيمة...كان جسدها مازال يفوح منه رائحة كريهة والتي كانت تنبعث من أنفاسه المسمومة، بعدما خلفت قطرات من لعابه القذر دمامل وقيح انتشر على كل شبر من جسدها الغض الناعم، لأنه كان يلعقها كالكلب المسعور وهو يردد :" وما ملكت ايمانكم ..... وما ملكت ايمانكم ....."
بدأت المسكينة تتساءل اين انا.... في الوقت الذي كان صوت شخيره يهز عباب اركان البيت كله، ولشدة خوفها منه وكانه غول جاثم بجانبها... لم تستطع الحراك من مكانها ولم تسعفها مخيلتها حتى التفكير بالهرب وان هربت فاين تذهب والكلاب المسعورة كالذي جاثما بجانبها تملأ الشوارع والازقة.... فأخذت بالبكاء بصمت وبأنفاس متقطعة.....لقد خطفها هؤلاء المجرمين الكلاب المهوسين الانذال من قريتها البعيدة التي كانت تزينها الحدائق والبساتين المعمورة، وبعد ان قتلوا جميع أهلها وعشيرتها واتوا بها الى هذه الصحراء اللعينة المقفرة...وفيما هي بمصيرها مع هؤلاء الكلاب المجرمين ساهية متفكرة، تذكرت ذلك اليوم من أيام الربيع الزاهرة وهو ليس ببعيد ليمحى من الذاكرة...ففيما كانت تحتفل بعيد ميلادها الرابع عشر، طلبت منها أمها ان تذهب الى سفوح الجبال القريبة من قريتها لتجلب لها بعض الفطر والكمأة ليضاف مع الاكل على طاولة المائدة... انه حقا كان يوما جميلا ومن الصعب ان يمسح من المخيلة... استجابت لطلب أمها وذهبت برفقة اخيها الذي كان يكبرها ربما بأربع سنوات...كانا هي واخيها طوال الطريق يضحكون مسرورين بالمناسبة، وهي قد ملئت سلتها بالفطر والورود والفواكه البرية ...وحينما هموا بالعودة...نظر اخوها لمسافة بعيده وتملكه ودب الذعر والهلع في نفسه وهو يشير بيده الى قوافل كبيرة لم يميزها ان كانوا بشرا ام كلاب هائجة تتجه نحوهم...انه لم يكن الا جيشا كبيرا من الرجال بهيئات غريبه لم يألفوها سابقا...انهم يرددون كلاما لا يفهمه لا هي ولا اخوها... يصرخون ويصيحون بمليء حناجرهم بعبارات مبهمة غريبة وكأنها تمجد ربا او الها غريبا مسطولا لم يسمعوا به قبلا!!
اقتربت الحشود وصارت واضحة ويمكن تمييزها....انه ليس الا جيشا من المهاجمين لا يمكنك التمييز فيهم بين الكلاب وأبناء اوى والذئاب والشياطين والغبار قد اعتلاهم اجمعين...عندها حملها اخيها بسرعة وهربا معا باتجاه القرية ظنا منهما بأنها ستكون لهم خير مأوى...وبينما هما في الطريق هربا باتجاه القرية، ترجت اخيها الذي يحملها بالتمهل لأنها قد اسقطت سلتها...لكن اخيها ظل يجري ولم يستمع لها...فقالت له وهي تبكي مثل الأطفال... من هؤلاء يا اخي وماذا يريدون منا؟؟ لم يقل لها سوى كلمة واحدة فقط... مسلمين ...مسلمين ....ثم اردف قائلا...انهم همج برابرة يقتلون ويدمرون كل ما يقف في طريقهم مثل الثيران والبغال الهائجة.... انهم بأخذ النساء والفتيات الى مكان بعيد واغتصابهن مشهورين... اقتربت الحشود البربرية واحاطوا من كل جانب بالقرية...مر يومان فقط على حصار البربر الهمج للقرية التي كان اغلب رجالها قد قتلوا... شيوخ القرية كانوا يتباحثون والرجال الذين لم يقتلوا بعد كانوا ينظرون الى زوجاتهم وابنائهم وهم للدمع يذرفون... في الوقت الذي كانت قذائف من نار مشتعلة، تقذف ليل نهار على القرية الصغيرة واحالتها الى اشبه بخرائب مهجورة ...وبينما هي بجانب اخيها الذي وجه مغطى بالدماء حيث قال لها: اسمعي ايتها الصغيرة انني سوف اموت....سوف اموت ولا محالة...لان كل الرجال سوف يموتون على يد هؤلاء العتاة الهمج الذين قائدهم لا اصل له ولا فصل....اما انت يا اختي ارجوك ان تعديني ... ووضع خنجره بيدها .... عديني ان لا تسمحي لهم بأن يأخذوك بعيدا...عديني...وقبل ان يسمع منها الإجابة لفظ أنفاسه الأخيرة...لقد مات اخوها... لقد قتله المجاهدين الفاتحين البرابرة بوحشية ... والصبية ما زلت لا تعرف لماذا جاؤوا الى قريتها ودمروها... مع انه لم يكن في القرية أي تماثيل او اصنام لربها كي يحطموها ... الغزاة بانوا على حقيقتهم وهم ليسوا الا كساكني الكهوف المتوحشة...انهم يضربون ويدمرون كل شيء دون حتى ان يعرفوا قيمته فيحطموه وهم يضحكون كالبلهاء في الغباء...وكان اغلب شيوخهم ورجالهم المتوحشون يطاردون كالكلاب الفتيات والنساء والأطفال وعليهم يقبضون...وهم في الضحك الهستيري مستمرون...والنساء والفتيات والصبيان من مصابهم وخوفهم وفزعهم يصيحون ويبكون... بعدما فقدوا كل عون لهم ونصير...لم يبقى هناك من نصير فكل الرجال الذين تم أسرهم بالسيوف نُحِروا...وتم تقسيم الغنائم والنساء...وكانت هي من حصة رجل كبير في السن ملامحه تفوح منها خباثة لا تقل عن خباثة الاخرين...حاولت المسكينة ان تضربه بخنجرها الذي اخذته من اخيها...لكن المفترس كان اسرع منها فلطمها على وجهها.... فسقطت على الأرض وشج رأسها وغابت عن وعيها...وعندما استيقظت ادركت انها محمولة مع قافلة متجه نحو بلاد الغول العرب الجرب...وفي الطريق شاهدت ان الغزاة يصلون نحو الغرب...وهم يرددون كلمات مبهمة بالنسبة لها ولنساء قريتها...مكة...مكة ... محمد .... محمد... هي لم تعرف من يكون او ماذا يعني هذا المحمد... ولا اين تقع مكة...لكنهم أخيرا وصلوا الى نهاية هذه الصحراء التي على بعض أطرافها نصبت الخيام وبيوت من الشعر وقسما من الطين مبنيا...يتوسطهم بناء مستطيل اسود كسواد قلوبهم...لقد ادخلوها الى احد البيوت الحقيرة ورموها بداخله...ثم رموا فوقها بعض مما سرقوه من بني قومها... حينها فقط ادركت بانها أصبحت سبية او جارية...وبانها أصبحت من نصيب هذا الرجل ذو الرائحة النتنة الكريهة والذي يقال له " أبو عبدالله ابن الجراح "
وكان دائما ما يتردد على اسماعها بين الحين والأخر ليشق الصمت نداء اشبه ما يكون بالعواء... الله اكبر .... الله ....اكبر .... محمد .... حي .....
في اول مساء لها في هذه العتمة هجم عليها هذا الذئب الذي صارت له بالقرعة... واغتصب بكارتها...لقد اغتصبها اكثر من الف الف مرة ثم رماها وانطرح على البساط نائما... وكانه الشيطان ان لم يكن الشيطان نفسه...وبعدها بفترة قصيرة ارتفع الصوت الغريب مرة أخرى وهو يعوي...الله .. اكبر ...... محمد ..... صلاة... هرعت الى امتعتها علها تجد شيئا يكسي عُريِّها....بحثت بين الامتعة ولاح لها خنجر اخيها وكان لا يزال بالدماء ملطخا...تفكرت بمأساتها والان فقط ادركت... لماذا كان رجال قريتها ينظرون الى النساء والفتيات والأطفال بخوف وهم يبكون ...ثم رددت في نفسها ما فات ان يسمعه منها اخيها قبل موته وقالت... اعدك يا أخي ... اعدك ... بانني سوف لن ادعه يلمسني ثانية... فما كان منها الا ان امسكت بخنجر اخيها ورفعته الى عنقها ثم نحرت نفسها...وما اشبه اليوم بالبارحة!!
بلا شك أيها السادة بأن مثل هكذا قصص قد حدثت في عصور غابرة وليست من نسج الخيال وقد حدثت في عصرنا قبل سنتين او ثلاثة...وربما حدث أفظع منها وستستمر ما دام الإسلام قائما...وإلا كيف لنا ان نتصور عمليات السبي والاغتصاب الذي كان يقوم بها نبي اللصوص والمرتزقة...هل كانت السبايا مثلا يرتمين في أحضان الغزاة.... ولا يخفانا بانه يوجد في التراث الإسلامي بالذات بعض القصص المسرودة على لسان الحواة منهم والتي تحكي عن هكذا بشاعة وهم بكل فخر يسردوها والى اعمال البطولة ينسبوها...ففي فتح بلدان المغرب العربي مثلا جلب القائد الإسلامي الإرهابي موسى بن نُصَيْر معه عند عودته الى الديار...ثلاثون الف بنت باكر ... فماذا كان مصير هؤلاء البنات يا ترى؟؟ وللمزيد من الاستزادة حول هذه الجرائم ما عليكم الا ان تراجعوا كتابات الدكتور علي الوردي بهذا الخصوص، لتعرفوا أن أبشع من هذا بكثير حصل في التاريخ الإسلامي الوحشي الإرهابي...وكذلك مراجعة أفعال المؤمنين بالقران والسنة مع الفتيات والصبايا اليزيديات والمسيحيات في العراق!!
وخير ما اختم به المقال لا يسعني الا ان أقول بما سيقوله المؤمنين اتباع هؤلاء المتوحشين بكل تأكيد...بان الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمدٍ اشرف المرسلين وعلى آلة وأصحابه الطيبين ومن تبعهم بإحسانٍ ووالاهم إلى يوم الدين ....كذب... كذب... كذب... فكل ما ذكرته في المقال كذب وافتراء...الإسلام دين رحمه ومحبه وسلام... فكفاكم افتراء على الإسلام والمسلمين...ولأنكم في العربية جهلاء ولا تفقهون التفسير...فان هذا لا يسمى خطف ولا سبى ولا اغتصاب... أيها المدلسون هذا يسمى رحمه وشفقه ما بعدها شفقه.... فهل تريدون من محمد والصحابة المؤمنين... ان يتركوا الفتيات والنساء لوحدهم في القرية بلا معين... بعدما تم قتل رجالهم الكفرة المارقين أعداء الله ورسوله...لا طبعا...فمن رحمه المسلمين الاجلاء، ان يأخذوا الفتيات معهم رحمه بهن وذلك لحمايتهن ولإمتاعهن في الفراش، حتى ينسوا احزانهن ويتلذذوا بممارسه الجنس مع جنود المسلمين الطهرة البررة...فيا لحظ تلك الفتاة او المرأة، في ما حباها الله به من نعمه الإسلام وأنجاها من عذاب جهنم... وقد ورد الينا بحسب المرويات بأن اغلبهن اسلمن واحسنن اسلامهن بملأ ارادتهن، فرضوان الله عليهن ما بعده رضوان... ولقد كان لنا في رسول الله صلى الله عليه وآلة اسوة حسنة...إذ انه كان اذا ملك جارية أعتقها وتزوجها، كما فعل مع صفية بنت سيد اليهود في خيبر، فبعد أن جُلبت له بقسوة يوم فتح خيبر، وبخ من مرّ بها على مصارع قومها(حنين وقلبه رهيف)، وعوضها عن كسر خاطرها بان اصطفاها لنفسه وأعتقها وتزوجها ونكحها بنفس الليلة ليجبر بخاطرها، ثم أسكنها معه وعرض عليها الإسلام فتركها لا يجبرها على ترك يهوديتها حتى دخلته طوعاً. وصارت للمؤمنين أُما...هذا شيء من مفهوم سبي النساء في الإسلام، وليس مثل مفهوم وحوش داعش المسعورين للجنس، ولا حكام بني أمية وبني العباس الذين كانوا يغزون البلدان طمعاً في الجواري، حتى صار لبعض حكامهم 400 جارية في قصره.... فأفعال هؤلاء لا تمت للإسلام بصلة....فالإسلام الحقيقي كان انه فيما لو حصل قتال بين المسلمين والكافرين وقُتلَ الكافرون، فكيف تريدون ان يتم التعامل مع النساء؟ هل تريدون ان يُطلقن في الأرض بدون رعاية ويتركن في المجتمعات العربية القاسية ليعشن بضعفهن وفقرهن وقلة حيلتهن؟ يستعطين ويمتهنن البغاء؟ كيف يمكن للنساء أن تعيش بعد مقتل رجالهن؟ ثم كيف لهن أن يعرفن الدين الجديد إذا أطلقن بلا كفيل ولا معلم ولا ناكح معيل؟!!!



#بولس_اسحق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عَلَى قَدْرِ الكِرامِ... تَأتِي المكَارِمُ
- يَومَ القِيامة.... والطابور
- مصانع ابوعمامة...... واحجار ابو لمامة
- نحن ارهابيون…. والارهاب فريضة من عند الله
- تقديس كتاب... هو الآخر تكلم عن ألامجاد
- مُحَمَّد وَأتباعِهِ والصَحابة...قادَة وزُعَماء
- تَبرِيراتَهُم...ما عادَت تُخفِي عَوراتَهُم
- الإسلام والحضارة...ماذا يريد المسلمون منها؟
- الى المرأة المسلمة....عندما تشاركين الرجال
- المرأة شيطان وعورة...... إنه لا ينطق عن الهوى
- خَيّرُ جَلِيسٍ في الزَمانِ كِتاب... إلا هذا الكِتاب فَأحذِر ...
- هل الإسلام مقنع ومعقول....ام هي ازمة عقول
- نبتدي منين الحكاية
- هل يذكر أحدكم شيئا من ذلك...ام إن البينة على من ادعى
- يَسْأَلُونَك....متاهة محمدية... وإخفاقات إلهية
- محنة العوام هم شيوخ ورواة الاسلام .... الرسول كأنك تراه
- اللَّهُ..... لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ
- آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ...آيَة سَدُ الثَ ...
- مبحث في... الرسالة وبدء الوحي
- لَوْ أَنْزَلْنَا هذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَي ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - بولس اسحق - مُلكِ اليَمِين... هَدِية محمد لِأتباعِهِ...قصة متكررة