أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسن حاتم المذكور - اعترافات عراقيي الخارج















المزيد.....

اعترافات عراقيي الخارج


حسن حاتم المذكور

الحوار المتمدن-العدد: 1441 - 2006 / 1 / 25 - 06:08
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


1
بداية نشكر منظمة الخارج لحزب الأمة العراقية لطرحها اشكالية ابناء الجالية العراقية خارج الوطن في وقت امتنعت عن اثارتها جميع الأطراف والأحزاب السياسية العراقية تقريباً’ ولكل منهم اسبابه التي لا يمكن بأي حال تزكيتها ’ وبنفس الوقت ارجوا من الأخوة المعنيين بهذا الموضوع الهام وخاصة مثقفي ومفكري الخارج ومنظمات المجتمع المدني ان يعطوه ما يستحقه من مواقف صريحة
من جانبي سأحاول تقديم بعض الأعترافات نيابة عن ابناء الجالية العراقية خارج الوطن حول ظروف الأغتراب’ اسبابه معاناته وكيفية تحويل بعض جوانبه الى مكاسب يمكن اهدائها للأهل والوطن في مراحل الأنفراجات المنتظرة’ هذا من جانبنا لكن بنفس الوقت نطالب الذين يتطاولون ويسيئون الى الهوية الوطنية لأبناء الخارج او يحاولون خدش حقيقة انتمائهم لأهلهم وشعبهم ’ ويحاولون اظافة شرخاً اضافياً بأفتعال ( عراقيي الخارج وعراقيي الداخل ) الى شروخ الطائفية والعنصرية وتشويهات نهج المحاصصات والتوافقات الفوقية’نطالبهم ان يقدموا لنا بعضاً من اعترافاتهم واسباب لجاجتهم وتخوفهم من التعامل مع الكوادر العلمية والفنية والأدارية والأعلامية لأبناء الخارج وخشيتهم من الأقتراب الى مناخهم المعرفي ’ حتى لا نضطر لمساعدتهم على كشف الخلفيات الحقيقية المريبة لتلك التوجهات’ حينها سيكون الأمر محرجاً ومربكاً وهذا مالا نرغبه او نتمناه لهم شرط ان يعرفوا حدود قدرهم .
لم يكن للعراقيين تقاليد في الهجرة خارج الوطن ومهما كانت الأسباب ’ فالعراقي معروفاً بتعلقه بوطنه ابتداً بعمق جذوره في العائلة والعشيرة والقرية والمدينه ودائرة الأصدقاء والأحباء’ واذا ما استثنينا بعض الحالات التي غادر فيها بعض ضباط الجيش الناشيء في العهد الملكي للدورات التدريبية في انكلترى وبعض اللذين سافروا لغرض الدراسة بعد ثورة 14/تموز/58 والمنح الدراسية التي كان يحصل عليها الحزب الشيوعي العراقي من بعض الدول الأشتراكية ومنظومة الأتحاد السوفيتي انذاك ’ فالهجرة الفعلية ابتداءت بعد الأنقلاب الدموي في 08 / شباط / 63 وما ترتب على بيان رقم 13 سيء الصيت ’ حيث تمت ابادة اكثر من ( 11 ) الفاً في الأسبوع الأول من الأنقلاب’ بينهم القادة الوطنيين لثورة 14 / تموز واعضاء ومؤازري وقيادات الحزب الشيوعي العراقي وعدد كبير من الوطنيين والديموقراطيين والنقابيين ’ في وقت كانت كردستان العراق مقفلة تقريباً بوجه المطاردين كون القيادات الكردية كانت داعمة ومشتركة بشكل وآخر في تشكيلة حكومة البعث الأولى فكانت دول الجوار وبعض دول اوربا الشرقية والأتحاد السوفيتي ملاذاً للذين انقذوا رقابهم من سيف الموت البعثي’ واغلب اللذين هاجروا كانوا مطاردين او هاربين من السجون البعثية .
كانت الهجرة الثانية بعد الحملة الشرسة والتصفيات البشعة جسدياً وفكرياً وسياسياً التي تعرضت لها القيادة المركزية للحزب الشيوعي العراقي ابتداءً من عام 69 ’ ثم المجازر والتصفيات التي تعرضت لها اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي عامي 78 ــ 79 ’ ثم حملة الأبادة والتهجير للكرد الفيلية’ وعلى رأس كل تلك المجازر البشعة كانت مجزرتي الأنفال وحلبجة ضد ابناء الشعب الكردي ثم الأبادة الجماعية لأبناء عرب الأهوار وما تبعها من مجازر وحشية لأبناء الجنوب والوسط بعد الأنتفظة الشعبانية عام 91 وحصيلتها من مقابر جماعية تمتد على طول البلاد وعرضها’ اظافة لذلك الحصيلة المآساوية لحربي الخليج الأولى مع ايران والثانية بعد احتلال دولة الكويت في قادسية وام معارك عروبة النظام البعثي ’ وهناك الكثير من مسلسل الأبادة والتصفيات لأبناء الدجيل والتجار العراقيين وعلماء الدين والعلم والثقافة الى جانب المجزرة الصامتة للحصار التي كلفت الشعب العراقي وحده ارواحاً وثروات ومعاناة لم يذكر التاريخ مثيلاً لها .
تلك بعض واهم اسباب هجرة وتهجير وهروب العراقيين خارج وطنهم .
نعم هاجرنا وهجرنا وهربنا ’ بعد معارك شرسة غير متكافئة في الشارع والمعتقل ومقرات التعذيب والتصفيات الجماعية’ استشد رفاق لنا واصدقاء واحباء’ هرب بعضنا بأتجاه اهوار الجنوب وحملوا هناك سلاح المقاومة فتم تجفيفها وحرقها وتهجير وابادة اهلها .
هرب بعضنا بأتجاه كردستان ( العراق ) فوقع بين مطرقة النظام البعثي وسندان الحركة الكردية فأستشهد البعض وواصل البعض هروبه بأتجاه دول الجوار العروبي والثورة الفلسطيمية حيث تم اذلالهم وابتزازهم ثم بيع بعض الكوادر اختطافاً وتسليمهم الى اجهزة الأمن البعثية حيث اختفى اثرهم والى يومنا هذا .
هرب قسم بأتجاه الشقيق الطائفي فأهانوهم وفرضوا عليهم شروطهم لأفراغ هويتهم الوطنية’ فواصلنا هروبنا بأتجاه المعسكر الأشتراكي فضاقت بنا وحاصرتنا خاصة بعد تخاذل ومساومة ( لقيادات الثورية ) وتعاونت اجهزتها مع الأجهزة المخابراتية لحزب البعث وتمت مطاردتنا وتسليم بعضنا بعد ان تمركس الطاغية فاصبحت سفارات النظام محطة لتعليب المعارضين وتصديرهم داخل صناديق مقفلة احياء وامواتاً الى اجهزة البعث ومقرات التعذيب في الداخل’ فكان هروبنا الآخير نحو دول المسكر الأمبريالي’ هذا الذي جفت حناجرنا وبحت اصواتنا هتافاً بأدانته وسقوطه’ ففؤجئنا بالأمان والحماية وحد مقبول من الرعاية والعيش الكريم .
كذلك كانت حروب الطاغية سبباً لهروب الرافضين لها خوفاً من ان تقطع اذانهم والسنتهم وبعض اطرافهم ووشم جباههم بالخيانة .
طريق هجرتنا وتهجيرنا وهروبنا كان شاقاً قاتلاً’ فقسم منا من مات غريقاً في البحار او من دفن حياً تحت الثلوج التي تفصل حدود دول اوربا الشرقية او اختناقاً في الحافلات’ شهداء مجهولين ابتلعت صراخاتهم وحشرجاتهم الآخيرة مرارة الغرق والأختناق والموت الغريب تجمداً وظلت آخر لحضات لوعاتهم مجهولة الهول ولم يتركوا الا اسمائهم في ذاكرة الأصدقاء ونظرات مزروعة حيث اختفوا تنتظر ان يكرمها الوطن بألتفاتة تعيد زراعتها في احضان ترابه العزيز .
************************************

2
نعم هاجرنا وهُجرنا وهربنا ورفضنا ان نرفع راية المساومة مع الجلادين وانظم الينا من رفعها وفي طرق موتنا ومحطات وحشتنا وقسوة غربتنا كنا نمسك بخيوط الأنتماء للوطن ونتدفاء بذكرياتنا واحلام عودتنا ولم يفلت من قبضات ارواحنا حبل التواصل مع اهلنا ’ وفي لحظات الأحباط واليأس كان الوطن حاضراً’ غذاءً لأرادتنا وفيتامين معنوياتنا ومحفزاً لنا ودافعاً نحو استغلال فرصة تواجدنا في عوالم التقدم والتحضر والتطور وتراكم التجارب الحية ورسوخ مباديء القانون والعدالة ومفاهيم الحريات الديموقراطية لنكتسب منهم النافع والمثمر لشعبنا’ ورغم حصار الغربة اندفع اغلبنا لتعلم اللغات الحية والمعارف النيرة والسبق في التجارب الرائدة ’ فأكتسبوا الكثير وتشكل داخل كيانهم مخزوناً هائلاً من المعارف والخبرات على الأصعدة الفكرية والسياسية والأقتصادية والأعلامية والفنية والأدارية ’ ورفضوا قطعاً منحها لمن لا يستحقها رغم ترغيب ووعيد سفارات النظام البعثي وحصار ومطاردة وتصفية بعض كوادرنا من قبل زمر ووكلاء اجهزة مخابراته .
كنا نقاتل ظروفنا وعسر حالنا من اجل تقديم العون لأهلنا المحاصرين في الداخل ’ وكم منا ــ اكاديميين وخريجين ومثقفين اعلاميين وكتاب وشعراء وفنانين ــ ورغم ان اعمار بضهم لا تسمح لهم للمجازفة في الأعمال الشاقة’ لكنهم كانوا يقدمون عليها ويتحملوان معانات انجازها بغية الحصول على مبلغ متواضع كي يخففون به وطاءة الحصار عن عوائلهم ومعارفهم .
بعد التغيير في 09/نيسان/2003 ازدحم بعضنا على حدود الوطن’ اخترقوا المسافات والروتين وعلى طبق من الأخلاص والصدق والعاطفة حد السذاجة ارادوا تقديم ما يملكون من اجل علاج الجروح والعاهات التي تركها النظام البعثي على جسد المجتمع العراقي .
اصطدمنا مع الأسف بحدود داخلية تفصل بيننا وبين الأوضاع ومجالات العمل والخدمة المثمرة ’ وجدنا انفسنا محاصرين داخل الوطن المحاصر اصلاً بالملثمين والتكفيريين وزمرالقتلة والخونة والمختلسين ومظاهر فساد المحاصصة والفرهود الشامل ’ وقوى غريبة تتعامل مع العراق وكأنه ليس منهم ولهم وآخرى تهدد وتغتال بدم بارد خيرة الكوادر الفكرية والسياسية والأكاديمية والناشطين في المجالات المعرفية الآخرى ’ وتنال من حرية وخصوصية وكرامة المخلصين للوطن وتدفع بهم مضطرين لتكرار الهجرة بصحبة المهاجرين الجد وترك البيت ( لمطيره ..... ) .
صحيح ايها السادة ’ اننا لم نألف طرق الأختلاس وتهريب ثروات الوطن وسرقة ما بجيب ابناءه’ ونعتبر الرشوة اهانة يجب ان يحاسب عليها القانون والأعراف ’ والمحسوبية تغييب للطاقات والكفاءات الخلاقة ’ والكسل واللأابالية بالمصلحة العامة تصرف معيب ’ والشللية والفئوية والتمترس الحزبي والطائفي والقومي العنصري اوبئة مدمرة للأخلاق والروابط الأجتماعية ’ والنزاهة والأستقامة والأمانة صلة اخلاقية وانسانية بين المواطن ومجتمعه .
تلك هي اسباب مشكلتنا معكم ايها السادة’ نقولها صريحة ضمن سياق اعترافاتنا وندعوكم للكف عن الخلط بيننا وبين عفش قانون تحرير العراق من مؤسسات واحزاب وشخصيات ملمعة’ انهم لم يشاركوننا فعلاً مرارة قسوة الهجرة ومعاناة الغربة وثمن المواجهة الفعلية مع الزمر البعثية ونظامهم الدموي الى الحد الذي يتنازلون فيه عن الوضع المستقر والمزدهر احياناً لأمتيازاتهم وانتفاخ حساباتهم المصرفية .
ايها السادة غير الكرام : دعاة الفرقة ومفتعلي التفرقة كفوا عن زراعة النوايا السيئة بيننا وبين اهلنا’ نحن لهم ومعهم تجمعنا هوية الوطن وخيمة العراق’ استقبلونا بحفاوة وسقطت وتعانقت دموع فرحة لقائنا على تراب الوطن ’ انهم اهلنا ونحن ابنائهم احترموا او تجنبوا على الأقل الأساءة الى حرمة وقدسية روابطنا .
اسرقوا ... اختلسوا ... ولتقطر اقلامكم والسنتكم كذباً وتزلفاً وادعاءً’ واتركوا دموع ما تبقى من امهاتنا وخالاتنا وعماتنا واخواتنا تبلل شيباتنا ’ نريد ان نسمع هلاهل الفرح العذب من الحناجر الدافئة ’ خفضوا ضجيج ( ضرا... ) اسهالاتكم الذهنية ودعونا نستمع الى احاديث اخوتنا واصدقائنا واحبائنا فأننا مشتاقون لبعضنا’ نريد بلا ملل اجترار ذكرياتنا واعادة نسيج التعارف والألفة والمودة التي اصابها الزمن العاهر .
ليس في نيتنا منافستكم على ما هو مشين’ وليس في عجالة لفتح الأضابير التي سينتهي بها الأمر حتماً الى طاولة لجنتي النزاهة واجتثاث البعث’ لدينا ما هو اهم من سخافة ترهاتكم ’ لكننا على ثقة لو عاد نصف مليون فقط من مجموع الأربعة ملايين من عراقيي الخارج لتغيرت الحالة واختلفت الصورة تماماً ولأصبح الفساد والأختلاس وتهريب الثروة الوطنية وكذلك الرشوة والمحسوبية امور مخجلة اجتماعياً يعاقب عليها الراي العام قبل القانون وهذا مالا ترغبوه ولا يرغبه الآخرون ’ تلك هي مشكلتكم ’ حدودها وخلفياتها وعفونة طويتها .





#حسن_حاتم_المذكور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حصار الأحتلال والموت والقوائم الفائزة
- من يزرع الحزن .. يحصد اللعنة
- هل من شك ... ؟
- شكراً للرئيس مام جلال
- الأرادة الأمريكية وعبثها في الحالة العراقية
- مرام : قطارٌ للكذب والرصاص
- دعونا نفرح بأنجازاتنا
- هاكم ثقتنا ... اين وعودكم ... ؟
- العراق ينتخب العراق
- الجادرية هلاهل في عرس بعثي
- الرفيق ابو داوّد اهكذا سنمضي الى ما نريد ؟
- اشكالية الجالية العراقية في الخارج
- تفجيرات انتخابية
- هكذا يسترجع البعث جمهوريته الثالثة
- هكذا تكون المواقف الوطنية
- الأنتخابات القادمة: لن تكون موجة لصعود التآمر البعثي
- البعث : وجهان لعملة الخيانة الوطنية
- ( ثرثرة على ضفاف العملية السياسية ( 3
- ثرثرة على ضفاف العملية السياسية 2
- ثرثرة على ضفاف العملية السياسية-1


المزيد.....




- شاهد.. رجل يشعل النار في نفسه خارج قاعة محاكمة ترامب في نيوي ...
- العراق يُعلق على الهجوم الإسرائيلي على أصفهان في إيران: لا ي ...
- مظاهرة شبابية من أجل المناخ في روما تدعو لوقف إطلاق النار في ...
- استهداف أصفهان - ما دلالة المكان وما الرسائل الموجهة لإيران؟ ...
- سياسي فرنسي: سرقة الأصول الروسية ستكلف الاتحاد الأوروبي غالي ...
- بعد تعليقاته على الهجوم على إيران.. انتقادات واسعة لبن غفير ...
- ليبرمان: نتنياهو مهتم بدولة فلسطينية وبرنامج نووي سعودي للته ...
- لماذا تجنبت إسرائيل تبني الهجوم على مواقع عسكرية إيرانية؟
- خبير بريطاني: الجيش الروسي يقترب من تطويق لواء نخبة أوكراني ...
- لافروف: تسليح النازيين بكييف يهدد أمننا


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - حسن حاتم المذكور - اعترافات عراقيي الخارج