أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (22)















المزيد.....

آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (22)


خسرو حميد عثمان
كاتب

(Khasrow Hamid Othman)


الحوار المتمدن-العدد: 5499 - 2017 / 4 / 22 - 01:58
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



1- زار إدوارد سعيد الهند عام 1997 وأجرى معه دامايانتي حواراً نشره في ال «تلغراف»، كالكوتا *، ومن بين ما سُئِل إدوارد سعيد، خلال هذا الحوار، سؤالين حول كتابة التأريخ وكانا:
دامايانتي: ترك عملك في الاستشراق أثراً عميقاً في كتابة تأريخ الهند. لكن هل أثر عملك في المؤرّخين في العالم العربي؟
إدوارت سعيد: مع الأسف، لم يكن استيعاب عملي في العالم العربي فعليّاً بالعمق الذي كان عليه في الأماكن الأخرى. يُنظر إليّ في العالم العربي على أنّي مدافع عن الإسلام ضدّ شرور الغرب. وهذا كاريكاتور. الناحية النظريّة، التي يشاركني فيها المثقفون الهنود، مثلاً، والأوروبيون أو اليابانيون غير موجودة هنا. لا يوجد اهتمام كبير في العالم العربي بأيّة مادة غير متعلقة بهم مباشرةً.
رغم ذلك، هنالك وعي تأريخي جديد يظهر ببطء، ونوع النقد الذي قمتُ به يمس معظم الناس.......الحياة الثقافية العربيّة في حالة سبات واختناق سياسي ولا مبالات فكريّة. لذلك اعتقد أنّ التغيير سيأتي فعليّاً مع المثقفين العرب الأكثر شباباً الموجودين في الشتات.
دامايانتي: يدّعي بعضهم أنّ مسار توثيق تأريخ الهند تغيَّر تحت تأثيرك. يعار حاليَّا للصور الأدبيّة والجمالية للحكم الكولونيالي اهتمام أكبر مما يُعار للهيمنة الاجتماعيّة والسياسيّة والاقتصاديّة، مثلاً، ما ردّك على ذلك؟
إدوارد سعيد: أمل ألا يكون كذلك. أنا لاشئ من دون القاعدة التاريخيّة. لطالما قلتُ إنّ دراسة الأدب هي في الأساس علم تاريخي. لا جدوى من فصل أحدهما عن الآخر. هناك توتُّر دائم بين عالم الجماليّة وعالم الحركة التاريخيّة، وأنا مهتم بتفسيره. لطالما مقتُّ الفخاخ النظريّة. لكن ليس في وسع المرء التغاضي عمّا هو نظري وجماليّ ـ إنّهما من ألمكوِّنات المهمة للتجربة الإنسانيّة. آرائي تضم أكثر مما تستثني. لا أنظر إلى دراسة الأدب أو التأريخ على إنهما منفصلان أو متنافسان؛ إنّهما يدعمان بعضهما بعضّا. تشمل عمليّة الكتابة ككل، سواء أفي الأدب كانت أم في التأريخ، تمحيص الدلائل للوصول في النهاية إلى ترجمات. أجد من المدهش، بل من الحمق أن أُفهم على أنّي أزحت دراسة التاريخ عن مسارها.
2- نظراً للتوقف الذي طرأ على استمرارية الكتابة حول الموضوع الذي نحن بصدده وجدت من الملائم التذكير ببعض الفقرات "المركزة" من الحلقات 20 وصاعداً بهدف الحفاظ على وحدة الموضوع واستمراريته:
أُسُتهلتْ الحلقة (20) من هذه السلسة بمايلي:
(إنتفاضة تشرين الثاني والعَدْ التنازلي لنظام الحكم الملكي والحزب الشيوعي في العراق:
قد يبدو العنوان غريباً وحمقاء في الربط بين انتفاضة تشرين الثاني 1952 والعد التنازلي لكلٍ من الغريمين، حد كسر العظم والإفناء المتبادل، نظام الحكم الملكي في العراق والحزب الشيوعي العراقي في أن واحد.)
ورد في الحلقة (20/ 1):
(لم يكن المسُتَعْمِر بعيداً عن مراقبة ودراسة ما كان يحدث في سجن نقرة السلمان الصحراوي ومخرجاته، حيث تحول المكان الذي أرادوه أن يكون مقبرة ومسلخاً لكل ما هو مشرق وإيجابي من سلوك الانسان الواعي إلى ظهور تجربة ديمقراطية حقيقية ولو على نطاق جغرافي محدود تجابه المنهج الذي اعتمد النظام عليه في تأمين مصالحه، النظام الذي لم يجد غير القسوة كأسلوب للتعامل مع من يختلفون معه في الأفكار والتوجهات السياسية.
إن من أهم التكتيكات الذي يعتمد عليه كل مستَعْمِر لضمان مصالحه الاستراتيجية في مستَعْمَرته أو أيّ بلدٍ يقع تحت تأثير نفوذه، هو تمكين الأقلية الضئيلة من الهيمنة على مصير ومستقبل الأغلبية الساحقة ولم يُستثنى الحزب الشيوعي العراقي والعراق برمته من هذا الفخ الذي نُصِبَ بمكرٍ ودهاء منقطع النظير.)

وفي الحلقة 20/ 4
(هل التزم بهاءالدين نوري بالأمانة في تدوين شهادته والموضوعية في روايته؟
نترك الجواب على هذا السؤال للقاريء، بعد أن يقرأ ماورد في كتاب حنا بطاطو الذي أعتمد على وثائق حزبية نُشرت من قبل بهاء الدين نوري شخصياً، والتي تُظهر، بدون لبس، بأن أصل الخلاف ومنبعه كان بين بهاء الدين نوري ومنظمة السجن في نقرة السلمان بزعامة سالم عبيد النعمان بسبب عدم إعتراف المنظمة بزعامة بهاءالدين للحزب، ويضعه بهاءالدين بدوره، حاله حال الأخرين، برقبة حميد عثمان :
(وفي تشرين الثاني صدرت صحيفة داخلية جديدة اسمها «الانجاز». وأخيراً، وفي شباط 1950, عادت إلى الظهور صحيفة الحزب القديمة « القاعدة». في الوقت نفسه، أعلنت سياسة «التراجع المنظم»، وبدأت حملة إعادة بناء الحزب تحت شعار « إحياء مبادىء الرفيق فهد»3. وللتخلص من نفوذ «العدو الطبقي» وتطهير الصفوف من « ضعفاء الإرادة والانتهازيين والعناصر التافهة الأخرى»، كان على كل الاعضاء، وحتى الرفاق القدامى، أن يكرّروا طلب الانتماء إلى الحزب والمرور بفترة اختبار جديدة4. وأكثر من هذا ، وتحقيقاً لشروط سلامة أكبر، فقد أُلغي نظام الخلايا مؤقتاً وحلّت محلّه الاتصالات الفردية بحيث اصبح الحزب اتحاد أفراد وليس اتحاد تنظيمات..) حنا بطاطو - الكتاب الثاني ص321-322
وفي الحلقة 21:
(إذا كان من بين شروط العضوية في الحزب الشيوعي العراقي بموجب النظام الداخلي : أن يقبل برنامج الحزب وأنظمته، أن يشارك شخصياً في إحدى منظمات الحزب.
على ضوء ذلك يبرز السؤال: هل يمكن إعتبار عزيز محمد ومن وقفوا إلى جانبه أعضاء في الحزب الشيوعي في تلك الفترة؟ أو كانوا هم يمثلون الحزب الشيوعي الحقيقي والأخرون شيء أخر؟ إذا كان الأمر كذلك لماذا جرى تسمية ماحدث بالإنشقاق وليس حزبين شيوعين بإتجاهين مختلفين؟ إتجاه يحاول الإقتراب من إتجاه فهد وحزبه الشيوعي و أخر بإتجاه خالد بكداش وعزيز شريف وحزبه«حزب الشعب».)
3 ـ على ضوء ما أُتيحت لي الفرصة لدراسة معظم الكتابات التي نُشرت حول كيفية تشكيل منظمتين في سجن نقرة سلمان، بنظرة نقدية، (( الأكثرية بحدود- 230 - عضواً برئاسة حميد عثمان والأقلية - 20- عضواً برئاسة سالم عبيد النعمان))، وما كتبه بهاءالدين نوري و أخرون عن مراحل إعادة تشكيل تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي وفق الأسس التي صاغها وإعتمدها بهاءالدين نوري خلال فترة قيادته للحزب، وما كُتِب عن ألية ودوافع تشكيل "راية الشغيلة" ومألاتها وإعتبار ما جرى انشقاق عن الحزب الشيوعي العراقي، وإن "الحزب إستجمع قواه وكتله وتنظيماته المنقسمة" على يد حسين أحمد الرضي ـ سلام عادل" بعد أن "إعترف الجميع بأخطائهم، في لحظة تطّهر غير مسبوقة، بهدف توحيد الحزب"، أستطيع أن أُبين، بقناعة، بأن كل هذه الطروحات لم تقترب من السيناريو الحقيقي والنوايا المبيَّتة وراء كل ماجرى والتي يمكن تلخيصها بأنها كانت عملية ذكية، و بنفس طويل وفي أجواء ضبابية، لتحويل مسار الحزب الشيوعي العراقي من مسار مؤسِسِه الحقيقي فهد إلى مسار خالد بكداش.
من خلال كُلِّ ما نُشِر لم أهتدي إلى معلومة تَدُّل بأن الذين اسسوا "منظمة راية الشغيلة" قد أقَّروا بشرعية قيادة بهاءالدين نوري للحزب الشيوعي، أو أن أحداًمنهم قدم طلباً للإنظمام الى هذا الحزب مجدداً وفق الضوابط التي أعلنها بهاءالدين، في حينه. هنا يبرز سؤال جوهري وقانوني: كيف يستطيع فرد أو مجموعة أن ينشقوا من حزب أو من أي تنظيم ما من دون أن يكونوا مُنْظَّمينَ إليه ومُلْتَزمين بنظامه الداخلي فعلاً. سأبدأ، إعتباراً من الحلقة القادمة، بالغوص أكثر في أعماق هذه المواضيع.
5- للدكتور عبد الحسين شعبان رأيٌ أخر حول هذه المواضيع:
«ويمكن ملاحظة ما ورد في هامش رقم (1) ص 47، حيث كان الحزب بقيادة سلام عادل (بعد تنحية حميد عثمان)، قد استجمع قواه وكتله وتنظيماته المنقسمة حيث اعترف الجميع بأخطائهم بهدف توحيد الحزب "وكانت منظمة راية الشغيلة قد انشقّت عن الحزب في العام 1953 ومن أبرز قياداتها آنذاك جمال الحيدري وعزيز محمد، وقد وصفتها جريدة القاعدة العام 1954 بأنها زمرة بلاطية ( نسبة إلى البلاط الملكي) وإنها انحطّت في المستنقع والقاذورات اليمينية، متهمة ايّاها  بالانتهازية.
أما منظمة وحدة الشيوعيين فكانت برئاسة عزيز شريف وعبد الرحيم شريف التي ساهم عامر عبدالله بحكم صلته الوطيدة معهما في إقناعهما، والبقية الباقية بحلّ المنظمة والالتحاق بالحزب. كما انضمت كتلة داوود الصائغ  "رابطة الشيوعيين " لاحقاً  إلى الحزب، واعترف الجميع بأخطائهم في لحظة تطّهر غير مسبوقة، بما فيها التنظيم الأصلي (القاعدة) الذي اعترف أن القيادة التي اتّخذت قرارات الفصل كانت جاهلة (المقصود قيادة حميد عثمان الذي جرت محاولات لمحاسبته وتجميده فيما بعد)، وحصل الأمر بتدخّل من خالد بكداش والحزب الشيوعي السوري الذي تم الاحتكام إليه، لا سيّما بإنهاء انشقاق راية الشغيلة.»**
لا أدري السبب أو الدوافع التي أدت بالدكتور عبدالحسين شعبان لتشويه بعض الحقائق التأريخية المثبته، حد التزوير، ياتُرى ألمْ يَطَلِع على مجمل مذكرات بهاءالدين نوري، وما كتبه حنا بطاطو عن "سكين البتر" و...؟ لربما يكون الطبع قد غلب عنده على التطبع أثناء الكتابة. ألم يكن المسار الذي بدأ ب"لحظة تطّهر" مساراً متعرجاً ومكلفاً ومستنزفاً لمجمل الطاقات الكامنة؟ ألم يكن درباً آخر للألام؟
6- قد يتسائل المرء عن سبب إقحامي ما جاء بالفقرة -1- في سياق هذا المقال، أود أن أوضح بأنني أردت أن أعطي الفرصة للقاريء، إن أراد، أن يعقد مقارنة بين: طروحات، درجة النضج الفكري واللياقة اللغوية عند إختيار الكلمات و..و، لأكاديميَين عربيَين ذائعَي الصيت، درسا وعاشا في الشتات، أحدهما خريج الأكاديمية الغربية والأخر خريج الأكاديمية الشرقية!
ولا أستطيع أن أُنكر بأنني من بين ما تعلمت من الدكتور عبدالحسين شعبان بأن للمصطلح الديني" لحظة تطّهر" مدلولات سياسية مهمة أيضاً، وان الحدث التأريخي الذي تطرق إليه إنطلق من" لحظة تطّهر". " إن الله يفعل ما يشاء"
(يتبع)
*ص306,307/(السلطة والسياسة والثقافة)، إدوارد سعيد، تقديم: غاوري فسواناثان، ترجمة: د. نائلة قلقيلي حجازي/دار الآداب ـ بيروت.
‏**http://saotaliassar.org/Frei%20Kitabat/18012014/AbdulHusseinShaban0001.htm



#خسرو_حميد_عثمان (هاشتاغ)       Khasrow_Hamid_Othman#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -العالمُ كتاب-- المقدمة
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (21)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأخطاء القاتلة ؟ ( 4/20 )
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ ( 3/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (1/20)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (20)
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29حزيران 1 ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين وحيثيات بيان 29 حزيران ...
- روايتان مختلفتان عن معركة جبل هندرين و حيثيات بيان 29 حزيران ...
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (7/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟(6/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (5/19)
- أرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (4/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (3/19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ ( 19/ 2)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (19)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (2/18)
- آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة؟ (18)


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خسرو حميد عثمان - آرا خاجادور والنأي بالنفس عن الأسئلة القاتلة ؟ (22)