أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عمرو إمام عمر - الماركسية هل مازالت تصلح ؟ ( 1 )















المزيد.....

الماركسية هل مازالت تصلح ؟ ( 1 )


عمرو إمام عمر

الحوار المتمدن-العدد: 5498 - 2017 / 4 / 21 - 02:10
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


البداية كانت حوار على صفحات الفيس بوك شارك فيه الدكتور محمد دوير من مصر و الاستاذ على عباس خفيف من العراق و عدد ليس بقليل من الرفاق كل منهم طرح أفكاره و ساهم فى النقاش ، و بالمصادفة كانت لى مساهمة متواضعة ؛ فجر هذا النقاش قضية فى غاية الخطورة هل نستطيع اليوم تطبيق الإشتراكية فى ظل هذا الوضع العالمى المتأجج ما بين أزمة أقتصادية شبه مميتة ، و أضطراب سياسى ليس فقط فى منطقتنا العربية و لكن فى العالم أجمع ، هل الوعى الجمعى للجماهير سيتقبل تجربة أشتراكية بعدما تم تشويه كل التجارب السابقة فى منطقتنا ، الطريق صعب و لكنه ليس بمستحيل.
كان هناك عدد من المحاور فى النقاش طرحهم الدكتور محمد دوير فى تدوينته المصغرة : -

1- كيف سندير الأقتصاد ؟
2- هل سيعترف الدستور بتداول السلطة ؟
3- هل ستقوم الثورة الإشتراكية بالتأميم ؟
4- ماذا عن صفحات التواصل الإجتماعى ؟
5- ماذا عن حرية التعبير ؟
6- ما هى حدود الملكيات الخاصة ؟
7- ما هو الموقف من الدين و مؤسساته ؟
8- ما هو الموقف من الإتفاقيات خاصة الدولية ؟
9- هل الثورة الإشتراكية أممية ؟ !

تسعة تساؤلات أو محاور تعبر عن مشكلة التحول القادمة المفروضة على الوضع السياسى و الإجتماعى فبعد فشل التجربة الرأسمالية فى مصر على مدار أكثر من اربعة عقود فى أحداث تقدم حقيقى فى المجتمع المصرى ، بل أنها أعادته للخلف أكثر مما كانت عليه أثناء الأحتلال البريطانى ، لم يعد أمام الجميع من حل سوى التوجه الإشتراكى و هذا ما كنا نبشر به من قبل الخامس و العشرين من يناير ، فالرأسمالية لم تقدم لنا شىء ملموس سواء على المستوى الأقتصادى أو الأجتماعى أو السياسى ، فبعد التجربة الناصرية – برغم أنها لم تكن أشتراكية - و نجاحها أقتصاديا بشكل كبير فى دفع المجتمع للأمام ناحية التصنيع أعادتنا الرأسمالية مرة أخرى إلى نقطة الصفر صناعات كثيرة تم تدميرها ، أهمها مثلا صناعات النسيج ، حتى الزراعة فبعد أن كانت القاهرة هى المركز الرئيسى لزراعة القطن الطويل التيلة العالى الجودة فى العالم تراجعت المساهمة المصرية فى الناتج العالمى إلى أدنى مستوياتها لتأخذ كل من” وسط أفريقيا و الهند“ تلك المكانة ، صناعات فى غاية التقدم تم تدميرها بشكل متعمد أهمها شركة الراتينجات للصناعات الكيماوية ، مصانع النصر للسيارات ، غزل المحلة ، الحديد و الصلب و الشركة المصرية للصناعات الهندسية ، صناعات الأدوية ، صناعات الجلود ... الكثير الكثير من الأمثلة أكثر من الف و مائتى مصنع تم بنائهم جميعاً فى فترة الستينات اليوم باتوا متوقفين تقريباً عن العمل ، و الغالبية تم بيعهم بأقل من نصف أثمانهم فقط لأرضاء الرأسمالية العالمية و الباقى يتم تدميره إنتظاراً لطرحه للبيع …

طريق طويل و صعب لإعادة البناء ليس فقط على المستوى الاقتصادى ، ولكن أيضا على المستوى الثقافى و الإجتماعى ، فالثقافة و المعرفة هى العدو الأول للرأسمالية وكان لابد لإعادة تشكيلها مرة ثانية فى مصر من إعادة تشكيل الوعى الجمعى للجماهير ، و لم تجد اسهل و اسرع من الدين ليكون بوتقة لعملية التغيير المطلوبة ، و دفع الجماهير فى صراع طائفى ، فمفاهيم الوحدة التى قامت عليها فترة التحرر الوطنى فى الستينات كانت أحد اهم العقبات فى طريق الحقبة الإستعمارية الجديدة ، فكان يجب عليها محو تلك المفاهيم من عقول الشعوب و إحلال الرجعية الدينية مكانها ، فهى لا تنادى بالتنمية و التحرر من الرأسمالية العالمية و الأعتماد على النفس و التحرر من أغلال الرجعية الفكرية ، بل على العكس تماماً فهى تدفعنا غرقاً فى التبعية و التخلف المعرفى و الثقافى ، بل تسقط بنا فى هوة صراع داخلى مميت ترفع فيه رايات الدين تارة و العصبية العرقية تارة أخرى لتقف أمام كل هذا الإمبريالية العالمية مبتسمة لأنتصارها المزعوم فهى عرفت كيف تفكك تلك العقول و تدفعها للتقاتل فيما بينها …

إلا إن الشعوب لن تقف مكتوفة الأيدى و لن تستمر فى غفلتها و علينا أن نتحرك نحن الماركسيين ليس فقط كرد فعل و لكن لقيادة تلك الجماهير الغاضبة بدلا من أن تسقط فى الهوة مرة أخرى من خلال أدعاءات فارغة مرة باسم الديمقراطية و مرة باسم الحرية ، فلا حرية مع الفقر و المرض ، و لا تتفق الديمقراطية مع الجهل …

الفترة القادمة ستكون على الحركة اليسارية فى مصر و العالم العربى مسئوليات كبيرة ، فحالة عدم الإستقرار الاقتصادى فى العالم ستؤدى إلى تداعيات سياسية فى غاية الخطورة خصوصا مع وصول شخصية مثل ”ترامب“ ، فضلا عن ذلك حالة عدم الإستقرار التى تعانى منها أوروبا و يتضح ذلك فى الدعوات المتزايدة داخل العديد من البلدان الأوروبية للخروج من الاتحاد الأوروبى الذى لم يقدم شيئا بل كان عبئاً على اقتصاديات الكثير من الدول و كلنا رأينا كيف خرجت بريطانيا من الاتحاد ، و اليوم بفرنسا الدعوات تتصاعد للأنفصال عن اليورو و العودة للفرنك الفرنسى ، اليونان و البرتغال و أسبانيا تعانيان مشاكل كبيرة لولا المساعدات من جانب المانيا لأنهارت اقتصاديات تلك الدول على الفور و أنهار معها النظام السياسى و هذا ما لا تتحمله القارة العجوز …

فى منطقتنا صراع على مستويات عدة ، صراع سياسى بين طبقة برجوازية حاكمة عميلة لا تتوانى عن التحالف مع الشيطان للحفاظ على مكاسبها ، لنا فى التحالف السلفى / العسكرى القائم حاليا فى مصر ، فطبقة الأورجاكية العسكرية التى استطاعت أن تتسلق السلم و تصل لكرسى السلطة على أنقاض 23 يوليو مع تولى”السادات“ المسئولية كان همها الأكبر هو هدم كل ما تم بنائه أقتصاديا و فكرياً فى فترة الستينات ، فهى شريحة نفعية فاسدة ؛ و أدخلت المجتمع فى صراع ثقافى أجتماعى الغرض منه عملية تجريف للوعى الجمعى المصرى استمر ذلك على مدار أربعين عاما لتحوله إلى مجتمع عنصرى طبقى منقسم حول ذاته …

كيف نبدأ ؟ !

البداية دائما صعبة إلا أنها ليست بالمستحيلة ، و لن نستطيع أن نضع أول حجر فى البناء الجديد بدون التعرف على المشاكل التى سوف تقف عقبة فى طريقنا ؛ أولى تلك المشاكل هى تشرذم اليسار ، الغريب أن حالة الفرقة تلك فى أغلبها خلافات تكتيكية ، فهناك فريق يرى أنه يجب استكمال الثورة البرجوازية أولا حتى يتثنى لنا الإنتقال الى مرحلة الثورة الإشتراكية أو المجتمعية ، و هناك من يتفق مع فكرة استغلال الحلقة الضعيفة فى البنية الرأسمالية و القفز إلى المرحلة الثورية و الدخول فى مواجه شرسة مع الرأسمالية المحلية و العالمية ، و لكن هل ستنتظر الجماهير حل ذلك الخلاف حتى تتحرك.

الحالة المصرية

« البرجوازية الفرنسية وضعت الباريسيون أمام أمرين لا ثالث لهما إما قبول التحدى للمعركة ، و إما الإستسلام دون معركة ، لو تمت الحالة الأخيرة ، لكان تفسخ معنويات الطبقة العاملة كارثة أعظم بكثير من خسارة أى عدد من الزعماء »
كارل ماركس

فى يناير 2011 لم يكن أكثر المتفائلين كان يتوقع حجم الأنفجار الشعبى الذى حدث ، كذلك لم يكن يعرف إلى أى مدى يمكن ان تصل ثورة تلك الجماهير ، كان الأغلبية و لن أقول الجميع أكبر طموحاته أن يحدث تعديل وزارى و بعض الإصلاحات ، لهذا لم يكن هناك أى تنسيق أو تخطيط مسبق لما هو قادم بعد سقوط رأس النظام فكانت الفرصة سانحة لسارقى و تجار الثورات و التيارات الرجعية أن تتحالف مع البرجوازية العميلة المهزومة و تساعدها مرة أخرى على النهوض بل حدث ما هو اكثر من ذلك أنها ساعدت على تقوية موقفها و ان تستعيد سلطتها و تطيح بالجميع لتنهزم الثورة و يعود الموقف أسوء مما كان …

الرؤية اليوم أصبحت أكثر وضوحاً ، و تعلم الثوار الحقيقيين أن لا يثقوا إلا فى أنفسهم فقط ، فالتحالفات السياسية خصوصا مع التيارات الرجعية أو الأحزاب اليمينية أو التى تتشدق بديمقراطية فارغة من محتواها لن تجدى و لن تنفع بل ستكون معوق للحراك الثورى و فى الغالب ستؤدى به إلى الفشل ، و التاريخ ملىء بتجارب التحالفات السياسية الفاشلة بين تيارات يسارية ثورية ، و تيارات اصلاحية و يمينية ، فإذا أخذنا مثال التجربة التشيلية فى سبعينات القرن الماضى و كيف تحالف الليبراليين هناك مع المخابرات الأمريكية لأسقاط التجربة اليسارية التى استطاعت أن تحقق نجاحات ملموسة على المستوى الأقتصادى و الأجتماعى إلا أن هذا لم يكن يرضى الليبرالية البرجوازية التشيلية التى كانت ترى فى حكم آليندى أكبر معوق لها للسيطرة على البلاد ، و ساعدتهم على ذلك كالعادة الولايات المتحدة الأمريكية التى شنت حملة إعلامية شرسة أن الحكم فى شيلى ديكتاتورى رغم أنه جاء بأنتخابات ديمقراطية شارك فيها الجميع إلا أن الأحزاب الليبرالية العميلة التى لم تستطع أن تحوذ ثقة الجماهير الواعية و لم تستطع ان تحقق لنفسها تواجد حقيقى داخل البرلمان بل كانت السيطرة لصالح الحزب الإشتراكى و الحزب الشيوعى و أربعة أحزاب أخرى يسارية و لكنها أقل عدداً و شعبية ، فلم يكن أمام الأمبريالية الأمريكية سوى التسلل من خلال القيادات العسكرية التى خاضت دورات تدريبية لديهم ، و هنا خطأ كبير وقع فيه ”سلفادور آليندى“، فالديمقراطية الحقيقية لابد من جيش تحميها على رأسه قيادات مؤمنة بحق الشعب و أن يتم إستبعاد جميع القيادات العسكرية المشكوك فى ولائها ، فعدم تطهير الجيش أدى فى النهاية أنه انقلب على الحكم بزعم أنهاء الديكتاتورية لتأتى الديمقراطية الليبرالية على جثث الوطنيين الحقيقيين و لم يكتفى قائد الأنقلاب الجنرال ”اوجستو بينوشيه“ بالقضاء على التجربة الديمقراطية ، بل نصب مقاصل الإعدام حتى وصل الذين تم أعدامهم أكثر من 3200 شخص ، و اعتقل 80.000 و اضطر أكثر من 200.000 للهروب خارج البلاد ، فالليبرالية الموصوفة دائما بالديمقراطية لا ترضى بأن يشاركها إلا من يكون تحت سيطرة الرأسمالية …

جدير بالذكر ان ”سيلفادور آلندى“ لم يأخذ منحى اشتراكياً حقيقيا بل كان أصلاحياً فى جوهره ، فهو لم يحاول الأقتراب من الرأسمالية المحلية و حاول بقدر الأمكان استمالتها عن طريق بعض قرارات الحماية الجمركية للحفاظ على الصناعات المحلية و هذا ما أستفادت منه بشكل كبير و نمت ثروتها ، فقط قام بتأميم مناجم النحاس التى كانت تحت سيطرة الشركات الأمريكية ، و اتخذ منحى أقتصادى أجتماعى مهادن بشكل كبير للرأسمالية المحلية و لكن هذا لم يرضيها فتآمرت ضده و ايدت الأنقلاب العسكرى بل أنها ساعدته فى القضاء على كل ما حققه آليندى من مكاسب أقتصادية و أجتماعية …

البرجوازية و مدعى الليبرالية لن يرضوا بأى حال من الأحوال غير بنظام أستعبادى رأسمالى مهما تخفوا وراء الدين تارة أو وراء حقوق الإنسان تارة أخرى و هى اللعبة الجديدة التى تحرك خيوطها المخابرات الأمريكية رأس الفساد فى العالم ؛ و من المفارقات المبكية المضحكة أن وزير الخارجية الأمريكى فى ذلك الوقت "هنرى كسينجر" ، كان له تصريح شهير يضرب المفاهيم الديمقراطية فى مقتل بقوله « لا أفهم لما يجب أن نجلس جانباً و نراقب دولة تسير فى طريق الشيوعية نتيجة لعدم تحمل شعبها المسئولية . .. المواضيع أكثر أهمية بالنسبة للناخبين التشيليين من أن يتركوا ليقرروها بأنفسهم » …

فى نهاية تلك السطور نستطيع أن نؤكد إن الليبرالية العالمية لن ترضى بأى تغيير حقيقى حتى لو جاء بإنتخابات ديمقراطية طالما أنه يأخذ منحى أقتصاديا مخالفاً للرأسمالية حتى لو كان إصلاحياً ، فلا بديل هنا إلا الثورة ، لتقضى على تراث الفقر و الجهل الذى استشرى بين شرايين الوطن طوال عقود أربعة …. و للحديث بقية



#عمرو_إمام_عمر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الماركسية هل مازالت تصلح ؟
- الرأسمالية و دقات نهاية الساعة
- الصراع في مصر هل هو طبقي أم صراع على الهوية ( 2 )
- الصراع في مصر هل هو طبقي أم صراع على الهوية ( 1 )


المزيد.....




- نيويورك.. الناجون من حصار لينينغراد يدينون توجه واشنطن لإحيا ...
- محتجون في كينيا يدعون لاتخاذ إجراءات بشأن تغير المناخ
- التنظيمات الليبراليةَّ على ضوء موقفها من تعديل مدونة الأسرة ...
- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - عمرو إمام عمر - الماركسية هل مازالت تصلح ؟ ( 1 )