أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - لماذا يهلّل الديمقراطيّون لترامب حينما يشنّ حربا... و لماذا لا يجب أن نلتحق بهم (+) 10 أيّام مقاومة لنظام ترامب / بانس الفاشي















المزيد.....

لماذا يهلّل الديمقراطيّون لترامب حينما يشنّ حربا... و لماذا لا يجب أن نلتحق بهم (+) 10 أيّام مقاومة لنظام ترامب / بانس الفاشي


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 5496 - 2017 / 4 / 19 - 23:55
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    




" إن حاولتم أن تجعلوا من الديمقراطيين ما ليسوا عليه و لن يكونوه ، ستنتهون إلى أن تكونوا أشبه بما عليه الديمقراطيون فعلا . "
( " الأساسي من خطابات بوب أفاكيان و كتاباته " ،3:12 )
-----------------
لم يستدع الأمر سوى إطلاق ترامب ل 59 صاروخا من نوع كروز ضد سوريا لينطلق غالبيّة القادة الديمقراطيين الذين كانوزا يقدّمون أنفسهم على أنّهم معارضون بصلابة لترامب ، في كيل المديح له .
قال السيناتور شوك شومير إنّه " قام بالشيء الصحيح " . و قالت السيناتورة " المناضلة " أليزابيت وارن " يجب أن يحاسب النظام السوري " . و أدان برنى سندارس " الراديكالي " بشّار الأسد على أنّه " مجرم حرب " بينما بالكاد نقد بإعتدال مجرم الحرب ترامب لأنّه لم يستشر الكنغرس . و بالضبط قبل الهجوم على سوريا ، نادت حاملة لواء الحزب الديمقراطي ، هيلاري كلينتون ، بالمضيّ أبعد من ما قام به ترامب و " الهجوم على مطارات سوريا " – وهو أمر سيتطلّب مئات الضربات الكبرى و سيولّد إمكانيّة تصعيد نتائجه غير متوقّعة .
و صفّق المعلّقون الليبراليّون لترامب لتحرّكه و عمله ك " رئيس " . فنعت براين وليامز أحد البارزين في قناة أم أس أن بى سي الضربات بأنّها " جميلة " – ثلاث مرّات في جملة واحدة . و ورد في جريدة النيويورك تايمز الليبراليّة " من العسير عدم الشعور ببعض الإحساس بالرضاء و بأنّه جرى تطبيق العدالة " . كما سعت التايمز إلى التطبيع مع ترامب من خلال الترويج لفكرة أنّه يهتمّ لشأن الأطفال : " الكرب يثير العزلة " ويمضى العنوان الفرعي إلى قول : " في الحقيقة، كان عملا حسّاسا من رجل أمسى فجأة واعيا بأنّ مشاكل العالم غدت اللان مشاكله – و لم يكن هذا التحوّل خيارا بالنسبة له " .
الحياة في سوريا فظيعة بسبب نظام الأسد الإجرامي و حلفائه – و معارضى الأسد الرجعيين و داعميهم و من ضمنهم الولايات المتحدة و حلفائها .
لكن هل تحرّكت مشاعر ترامب ليقوم بالضربات الجوّية بفعل صور الأطفال القتلى ؟ إن كان ذلك كذلك ، لماذا لم تتحرّك مشاعره لإيقاف الضربات الجوّية للولايات المتحدة التي أمر بها و التي إنجرّ عنها قتل 70 طفلا سوريّا في الشهر الماضى و حسب ؟ و ماذا عن صور ال1500 طفل في اليمن و معظمهم قتلوا بفعل قنابل قصف العربيّة السعودية المدعومة من قبل الولايات المتحدة ؟ أو ال462 ألف في اليمن الذين الذين يعانون من سوء تغذية قاسي و حاد – جوع حدّ الموت – الآن بالذات ؟ لقد ورد في تقارير أن ترامب و نظامه قد تحرّكا فعلا للقيام بشيء في اليمن : الرفع من دعمهم لحملات القصف الجوّي و قتل الأطفال و تشديد الحصار الجوّي و البحري المتسبّب في وفاة الأطفال جوعا .
كان ترامب يرمى من وراء الهجوم على سوريا إستغلال الحاجة و الفرصة للظهور ك " رجل قويّ" و قد أبان للعالم و منطقة الشرق الأوسط أنّ هناك " شرطي في المدينة " ، شرطي جديد لا يعرف قلبه الرحمة – و قد يكون على الأرجح أراد تحويل الأرضيّة السياسيّة المحلّية الأمريكيّة لفائدته . كانت هذه فاشيّة تستعرض عضلاتها ... و تسعى إلى أن تعزّز سلطتها بسرعة !
الديمقراطيّون : تقديم الحرب الإمبرياليّة على أنّها عمل إنسانيّ
يقدّم الديمقراطيّون هجمات ترامب اللاقانونيّة و اللاأخلاقيّة الإمبريالية على أنّها إنشغال بأمر الأطفال . و من وراء ذلك يهدفون إلى جرّ المضطهَدين و المستنيرين أكثر و قطاعات تقدّميّة في مجتمع الولايات المتحدة إلى مساندة عدوان الولايات المتحدة . ( عموما القاعدة الإجتماعيّة النواة الصلبة للجمهوريين " أمريكا على صواب أم على خطأ " ، لا تحتاج إلى مثل هذه التبريرات لقتل الناس عبر العالم ). قد لا تكون أمريكا كاملة ، يقول القادة الديمقراطيّون – نقترف أخطاء إلاّ أنّ نوايا"نا" نبيلة و أمريكا و جيشها عامة قوّة خير في هذا العالم .
في الواقع ، لم تكن أمريكا و جيشها أبدا قوّة خير في هذا العالم – في أيّ مكان كان . و من يرغب في الوقائع و الأدلّة على ذلك ، عليه / عليها بمقال في ذات هذا العدد من جريدة " الثورة " : " تعتقدون أنّ الجيش الأمريكي و السي أي أي يمكن " أن يفعلا شيئا حسنا " ؟ إقرأوا عن 15 مرّة إعتقد فيها الناس ذلك – ثمّ أعيدوا التفكير ! ". و هذا ينسحب على سوريا كذلك أين إنخرطت الولايات المتحدة بعمق في تسعير أوار حرب رجعيّة متسبّبة في قتل 480 ألف شخص و إجبار أكثر من 5 ملايين شخص على الفرار للنجاة بحياتهم .
يمكن أن يعرض الديمقراطيّون ترامب ... لكن ليس من أجل الإنسانيّة
الكثير من الناس – ديمقراطيّون قاعديّون و نشطاء و أناس بوجه عام وجّهوا نظرهم إلى قمّة حزب الديمقراطيين منتظرين منهم أن يوقفوا ترامب – صدموا و غضبوا إزاء هؤلاء القادة الذين أضحوا يمدحون العمل العسكري لترامب . و فضح البعض أعلى قادة الديمقراطيين على أنّهم " جبناء " و طالبوهم بأن يعارضوا معارضة صارمة ترامب . و رفض عديد الآخرين ذلك الموقف و شعروا بالإرباك و ثبطت عزائمهم جراء تحيّة القادة الديمقراطيين للقيادة الفاشيّة .
لكن لا صلة لتصرّف القادة الديمقراطيين بتقلّباتهم أو عدمها . فالأمر يعزى إلى أنّ الحزب الديمقراطي ليس " حزبا شعبيّا " و ما كان كذلك يوما . هو حزب الطبقة الحاكمة وهو يمثّل الرأسماليّة – الإمبريالية الأمريكيّة أي النظام الذى يمثّله الجمهوريّون . لذلك في اليوم الموالي للإنتخابات الرئاسيّة ، صرّح أوباما متحدّثا عن نفسه و عن ترامب " علينا أن نتذكّر أنّنا عمليّا جميعا من فريق واحد . خلافنا شجار داخل الأسرة الواحدة. لسنا ديمقراطيين أوّلا و لا جمهوريين أوّلا . إنّنا أمريكيّون أوّلا . إنّنا وطنيّون أوّلا ...". وهو محقّ في ذلك : هما من نفس الفريق – فريق الطبقة الحاكمة الإمبريالية !
لقد وحدّ قصف سوريا بالقنابل أعلى قادة الديمقراطيين جميعهم تقريبا خلف العمليّة ! لماذا ؟ لأنّ الجمهوريين و الديمقراطيين يفهمون – و يتفقون على – أنّ بقاء نظامهم الرأسمالي على قيد الحياة قائم على و يقتضى الهيمنة العالميّة ، بما في ذلك على مناطق مثل الشرق الأسوط ، و يعتقد الديمقراطيّون أنّ تحرّك ترامب منسجم مع هذا الهدف .
و في الوقت نفسه ، الآن بالذات ، هناك معركة محتدمة بين مختلف أجنحة الطبقة الحاكمة ، ليس حول الحفاظ أو عدم الحفاظ على نظامهم لتفوّق البيض و البطرياركيّ للإستغلال و الإضطهاد العالميين . إنّهم يتصارعون حول كيفيّة الحفاظ عليه أمام التحدّيات و المصاعب و الغضب العميقين في عالم اليوم السريع التغيّر . لقد وضع نظام ترامب / بانس يده على و شرع في إعادة هيكلة فاشيّة للحكم و المجتمع .
و يشعر الديمقراطيون بأنّ الحفاظ على الشكل الديمقراطي البرجوازي التقليدي لحكم – دكتاتوريّة – طبقتهم هو أفضل أمل لنظامهم . بالنسبة لجماهير الشعب ، الفاشيّة مسألة حياة أو موت و أمّا بالنسبة للحكّام الحاليين هي أفضل وسيلة لصيانة حكمهم .
قد يكون الديمقراطيون شعروا بالقلق حقّا من نظام ترامب / بانس إلاّ أنّهم يخشون أكثر أن يفقد ملايين و ملايين الناقمين على ترامب ثقتهم في الحزب الديمقراطي – و النظام برمّته – و ينطلقوا في التحرّك سياسيّا خارج حدوده و قنواته . لذلك يبذل الديمقراطيون جهدهم لإبقاء الناس ضمن قنوات النظام ( الضغط على الكنغرس إلخ ) . و قد أطّروا المسألة في ما إذا كان ام لا ترامب مناسبا " كقائد عام " قادر على إبقاء أمريكا " قويّة " و" آمنة " وعلى حماية " حلفاء أمريكا و" مصالحها". و بكلمات أخرى ، كانوا يواجهون ترامب بطرق معيّنة و في الوقت نفسه يعملون على توجيه الغضب و المعارضة المناهضة لترامب نحو إطار " ما هو أفضل لأمريكا " – أي ما هو أفضل لهذا النظام الإمبريالي .
شهر حيوي لإيقاف ترامب
ليس ترامب و نظامه قويّان جدّا – لم ينجزا كافة الأمور . و تواجه الولايات المتحدة أزمات و صعوبات و تناقضات عبر العالم قاطبة و هو ما دفع كتلة من الطبقة الحاكمة لإتّخاذ خطوة راديكاليّة و خطيرة كوضع شخص مثل ترامب في السلطة و التحرّك بإتّجاه إعادة تشكيل ولايات متحدة فاشيّة .
و يمقت الملايين و الملايين قائد هذا المسعى – دونالد ترامب – و هم يمثّلون قوّة بوسعها طرد نظام ترامب/ بانس .
لكن إمكانيّة إطلاق العنان تماما لهذه القوّة تحتاج إلى مواجهة حقيقة الحزب الديمقراطي و قيادته و القطيعة مع عقليّة وضع أمريكا و حياة الأمريكيين فوق حياة الآخرين . و إلاّ سيقع بإستمرار جرّ الناس خلفا إلى مساندة جرائم هذا النظام و التأقلم مع الفاشيّة – باسم " حماية أمريكا " أو " إنقاذ حياة الأمريكيين " . بدلا من ذلك يترتّب علينا أن نضع العالم أوّلا و ليس أمريكا ، و أن نواجه مواجهة تامة الخطر الضخم الذى يتهدّد كافة الإنسانية و الكوكب ، خطر أو يوجد فاشي يده على سلاح ننوي وهو ينكر الأزمة المناخيّة ، على راس إدارة هذه البلاد التي تعدّ أكبر قوّة مدمّرة على الأرض . و ينبغي أن ننهض بمسؤوليّاتنا و نحرّك الأرض و السماء لطرد هذا النظام المجرم .
بإختصار ، يقع على عاتقنا نحن – الملايين – أن نطيح بنظام ترامب / بانس الفاشي . و مثلما هو الحال بالنسبة لردّ فعل الديمقراطيين إزاء قصف ترامب سوريا ، سيكون عقد أمل في الديمقراطيين و التعويل عليهم لإيقاف الخطر المتأتّى من النظام الفاشي وهما مدمّرا لحياة مليارات البشر و ربّما مدمّرا لمصير الكوكب .
في" كفاية ! 10 أيّام من المقاومة " ، كتبت حركة " لنرفض الفاشيّة " :
" 10 أيّام ، 22 أفريل – 1 ماي ، نهاية المائة يوم الأولى لنظام ترامب / بانس – يمكن – و يجب أن تصبح مسألة كبرى في حركة طرد هذا النظام الفاشي من الإدارة . إنّ الرهانات ليست شيئا آخر سوى مستقبل الإنسانيّة و الكوكب .
طوال ال10 أيّام ، مئات آلاف الناس سيلتحقون بالشوارع في مسيرات هامة و صائبة في واشنطن دي سي و عديد المدن ألخرى عبر البلاد و الهدف هو ثلاث جبهات مفاتيح في البرنامج الرجعي لنظام ترامب/ بانس .تتبنّى " لنرفض الفاشيّة " هذه الإحتجاجات و تدعو الجماهير إلى الإلتحاق بها و البناء عليها . إلتحقوا بقوّة بمهمّة المنظّمين وطنيّا للمساعدة في الإعداد لهذه التحرّكات رافعين رسالة طرد ترامب/ بانس و نظامهم الفاشي ...
ينبغي تنظيم آلاف الناس و يجب إطلاق العنان إلى إبداعهم و تصميمهم حتّى يسجّل أفريل هذا تقدّما حيويّا في النضال في سبيل وضع حدّ لهذا النظام الفاشي بطرده .
هذه طرق ذات دلالة بوسعكم التحرّك وفقها . أين ستكون ؟ ماذا ستفعل ؟
----------------------------------------------------------------------------------------------------
Permalink: http://revcom.us/a/487/10-Days-4-important-protests-en.html
Revolution #487 April 17, 2017
From Refuse Fascism:
4 Important Protests in 10 Days
March with Refuse Fascism in mass contingents to say:
NO! In the Name of Humanity – We REFUSE to Accept a Fascist America!
DRIVE OUT THE TRUMP/PENCE REGIME!
April 17, 2016 | Revolution Newspaper | revcom.us

Refuse Fascism endorses these protests and calls on you to march with us at:
April 22 March for Science
Oppose the Regime’s attacks on Science
April 24 Holocaust Remembrance Day:
Join Processions from Holocaust Memorials (in DC and other cities) to present Adolf ‘ICE’man* awards to John Kelly, the head of ICE, & local officials. (*Adolf Eichmann was in charge of deporting Jews to the Nazi concentration camps.)
April 29 People’s Climate March
Fight the Regime’s devastation of the climate and environment
May 1st – Stop the Regime’s Demonization, Attacks and Deportations of Immigrants

JOIN the RefuseFascism contingents under the banner of: NO!
10 DAYS from April 22-May 1, the end of the first 100 Days of the Trump/Pence Regime, must be a big leap in organizing the movement to drive this fascist regime from power. The stakes are nothing less than the future of humanity and the planet.
Make no mistake. The Trump/Pence Regime—the whole thing—every cabinet post, every executive order, every tweet is a link in the chain of a fascist government and worldview under the signboard of a vengeful “America First” being rammed into place. Every immigrant family ripped apart... every refugee turned back to war torn countries... every pipeline approved...every river despoiled... every denial of proven science, of established facts, of truth itself is killing people now and will cost millions more lives. This is poison to air, water, the earth, and to the conscience of the world.
History has shown that fascism must be stopped before it is too late. Fascism is not just a gross combination of horrific reactionary polices. It is a qualitative change in how society is governed. Once consolidated, fascism essentially eliminates democratic rights. This regime will repeatedly launch new highly repressive measures, eventually clamping down on all resistance and remaking the law... IF THEY ARE NOT DRIVEN FROM POWER.
People must see the NO! everywhere and learn that there is an organization working for the time when millions act together, filling the streets of cities and towns day after day and night after night, declaring this whole regime illegitimate—Demanding, and not Stopping, Until the Trump/Pence Regime is Driven from Power.
Millions must stand together with conviction and courage to resist and say NO! We REFUSE to Accept a Fascist America, not just for ourselves, but in the name of humanity.
BASTA YA!/ENOUGH!
DRIVE OUT THE TRUMP/PENCE REGIME!
RefuseFascism.org
Email: [email protected]
Phone: 917-407-1286
Twitter: @refusefascism
Facebook: https://facebook.com/refusefascism
---------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإنضباط فى صفوف الحزب - الفصل الثامن من كتاب -المعرفة الأسا ...
- إرث أوباما [ كيف أضرّ بالسود في الولايات المتّحدة الأمريكيّة ...
- أساليب عمل الحزب الثلاث العظمى - الفصل التاسع من كتاب -المعر ...
- واقع العولمة الإمبرياليّة [ وإحصائيات معبّرة ]
- تبنّى ترامب ل - حلّ الدولة الواحدة - لفلسطين و من تبعاته : ا ...
- المركزية الديمقراطية فى الحزب - الفصل السابع من كتاب -المعرف ...
- نضالان و هدف واحد : الثورة ! ( منظّمة نساء 8 مارس – إيران / ...
- القيادة الموحّدة للحزب - الفصل السادس من كتاب -المعرفة الأسا ...
- - مبادئ الحزب الثلاثة حول الأشياء التى يجب القيام بها و الأش ...
- الخطّ الأساسي للحزب - الفصل الرابع من كتاب -المعرفة الأساسيّ ...
- البرنامج الأساسي و الهدف النهائي للحزب - الفصل الثالث من كتا ...
- منظّمة نساء 8 مارس ( إيران – أفغانستان ) : تضامنا مع - لا ! ...
- الفكر القائد للحزب - الفصل الثاني من كتاب -المعرفة الأساسيّة ...
- طابع الحزب-الفصل الأوّل من كتاب -المعرفة الأساسيّة للحزب الش ...
- مقدّمة الكتاب 26 : المعرفة الأساسيّة للحزب الشيوعي الصيني ( ...
- عن أهمّية قيادة بوب أفاكيان للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات ...
- إطار نظري جديد لمرحلة جديدة من الثورة الشيوعية من الجزء الثا ...
- ملخّص الموقف الشيوعي الثوري من فيدال كاسترو و التجربة الكوبي ...
- الإنتخابات الأمريكية 6 : ما هي نواة فريق إدراة دونالد ترامب ...
- الإنتخابات الأمريكيّة 5 : بإسم الإنسانيّة ، نرفض القبول بأمر ...


المزيد.....




- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - لماذا يهلّل الديمقراطيّون لترامب حينما يشنّ حربا... و لماذا لا يجب أن نلتحق بهم (+) 10 أيّام مقاومة لنظام ترامب / بانس الفاشي