أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هاني نسيره - الكادر النسائي لللإخوان المسلمين !















المزيد.....

الكادر النسائي لللإخوان المسلمين !


هاني نسيره

الحوار المتمدن-العدد: 1439 - 2006 / 1 / 23 - 09:27
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


رغم دعوات رفع مشاركة المرأة في الانتخابات البرلمانية التي ترفعها المنظمات النسوية المحلية والدولية إلا أن خشية معظم الأحزاب من هذا الهزيمة كانت أقوى من هذه الدعوات ّ! فلم يرشح الحزب الوطني الحاكم سوى امرأتين على قوائمه ، نجحت منهما واحدة بينما نجحت ثلاث أخريات انضممن له فيما بعد لم يكن على قوائمه أصلا ، خضن الإعادة أمام مرشح الحزب أو أمام مرشح الإخوان ونجحن في حصد الفوز بجسارة رغم أنف الزكورة وأنف الثقافة الحزبية السائدة ليرتفع عدد المرشحات الناجحات لأربع سيدات على مدار المراحل الثلاث !
وبينما أحجمت معظم أحزاب المعارضة عن ترشيح سيدات في هذه الانتخابات كان حزب التجمع اليساري – إعلانا لتمسكه بحقوق المرأة - هو الأكثر ترشيحا حيث رشح خمس مرشحات على مستوى الجمهورية رغم أنه لم تفز منهن واحدة كما تنازع حزبان انتساب مرشحة له في الغربية هما حزب العدالة الاجتماعية وحزب السلام الديمقراطي لم توفق أصلا !
واكتفي الإخوان المسلمون بترشيح مرشحة واحدة في إحدى دوائر القاهرة خسرت في الإعادة في المرحلة الثانية أمام أحد كبار رجال الأعمال . من هنا نرى أن الأهم في المشهد النسائي في هذه الانتخابات البرلمانية السابقة ليس الطرح النخبوي عن عدد المرشحات ولكن الطرح القاعدي عن دور المرأة في القوى السياسية المختلفة من هذه الانتخابات ؟ هل كان للمرأة دور في نصرة أفكار ومرشحي القوة السياسية التي تنتمي إليها ؟ هل ثمة فاعلية تنظيمية وجماهيرية = حشدية وتعبوية - للمرأة ككادر في هذه التنظيمات السياسية ؟ أم أن دورها اقتصر على المشهد التقليدي والبدائي للمرأة الريفية في الانتخابات حيث تحشد في السيارات لنصرة مرشح القرية أو العائلة أو من تنصره هذه الأخيرة ؟ أو المشهد المديني لسيدات الأحياء الشعبية التي تصوت دون أن تختار- مشاركة دون وعي - وفق معايير المجاملة أو المتاجرة ، حيث كان نائب الظرف نموذجا جذابا بشكل كبير هذه المرة بجوار نائب الدين ونائب الدائرة في ظل غياب مفهوم نائب الوطن أو البرنامج الذي سقط عدد من أبرز ممثليه في هذه الانتخابات وبسببه ، حيث اتهموا بالابتعاد عن مشاكل الناس أو الدائرة أو غلبتهم شهوة المكسب السريع من نائب الظرف أو أحرجتهم الشعارات الدينية التي تحرم – دون أن تعلن فتواها – على المواطن البسيط اختيار سواها !

الكوارد النسائية وإيجاد الكتلة التصويتية
" لم يجد مرشح الفئات في مركز الواسطى – محافظة بني سويف والذي يعتمد على عائلته وسطوتها مفرا من تهديد بطرد أسرة الفتاة الإخوانية – الطالبة الجامعية - من القرية لنشاطيتها التي أزعجته في معقله ، بل وصل الأمر إلى التهديد بما هو فوق الطرد ، وهو ما جعل البعض يتوسط بترك أسرة الفتاة القرية أثناء الانتخابات إيثارا للسلام والشقاق مع عصبية كبيرة ! وهو ما استفز معظم الأهالي في قرية المرشح الحزبي فأعطوا أصواتهم لمرشح الجماعة التي تؤيده تلك الفتاة التي أبدت استعدادا ونشاطية لم يشاهدوها من قبل وهو من نجح في المرحلة الأولي بفارق يتجاوز عشرات الآلاف من الجولة الأولى "
هكذا كانت الكوادر النسائية للإخوان المسلمين هي الأظهر والأكثر حضورا في الانتخابات البرلمانية الأخيرة بينما اختفت الأخريات – أو كدن – لماذا لم تظهر المرأة بشكل كبير في التنظيمات والقوى السياسية الأخرى وبخاصة قوى عرفت بتبنيها الشديد لحقوق المرأة وأنه أول تحفظاتها على هذه الجماعة " المحظورة " ذات المرجعية الدينية ؟
حصد الإخوان أكثر مما توقعوا في الانتخابات البرلمانية المصرية الأخيرة كما حصل مرشحوهم على أعلى نسب للتصويت ؟ لماذا كان مرشحوهم الأسرع حسما في كثير من الدوائر في المرحلتين الأولى والثانية والأكثر قدرة على الثبات طيلة الثلاث مراحل ! إن هناك منظورات تحليلية عديدة لهذا الصعود الإخواني الأخير الذي ينبغي أن ننأي به بعيدا عن لغة الاتهام بالبلطجة أو شراء الأصوات التي لن يكون منصفا استثناء الآخرين منه ، أو مجرد الإحالة للشعارات الدينية وفعاليتها ! حيث ثبت نجاح عدد من المرشحين من قوى مختلفة وبشعارات ربما غير دينية أو تصطدم مع الدين الشعبي شأن مرشح التجمع في المنيا ، أو مرشحات ينتمين أصلا للحزب الوطني ضد مرشحين أقوياء للإخوان في القاهرة والقليوبية .ولكن نرى أن التحليل الأمثل هو أن الإخوان لم لم يخوضوا عملا موسميا في تنافسية على مقعد في البرلمان ، حيث يكون النشاط أثناء الحملات الانتخابية فقط شأن كثير من القوى الأخرى ، ولكن مارسوا فعلا استراتيجيا أو تمكينيا – حسب مصطلحاتهم - مستمرا حصدوا فيها جهودا في الخدمة الجماهيرية منذ حوادث الزلازل والسيول في بداية التسعينيات ، كما نجحوا في طرح أنفسهم كبديل لحل المشكلات الاجتماعية المزمنة لدى المواطن العادي في لغة أخلاقية ودينية وشبه واقعية في الآن نفسه . فضلا عن روافد الشحن الفكري الديني – شعارات وقنوات ونشر ومواقع أنترنت للجماعة ولمرشحي كل دائرة - في تحقيق فوز وحضور ملموس في الساحة السياسية المصرية لا يمكن ، كما لا يصح إنكاره فيما بعد ممن أصابه الحرج ! وكان حاملا كبيرا لهذا الاستراتيجية التعبوية المرأة الإخوانية التي آلت على نفسها منذ وقت مبكر نصرة جماعتها والقيام بالأعمال التي تخص المرأة وتناسبها أو تصعب على الرجل لظروف التضييق الأمني على الرجل دونهن !
. فتش عن الأخوات المسلمات!
لم يلحظ نشاط سياسي للمرأة في القوى السياسية المختلفة بقدر ما لوحظ للنشيطات والأخوات المسلمات ، الذين رشحت الجماعة مرشحة منهن في مدينة نصر بالقاهرة نجحت في خوض معركة حقيقية واستحقت الإعادة أمام أحد كبار رجال الأعمال من الوطني لم توفق ضده ، ولكن مثل هذه المرشحة – الدكتورة مكارم الديري – الأستاذة بكلية البنات بجامعة الأزهر نجحت في اجتذاب الشارع السياسي بهذه الدائرة وكانت النشيطات الإخوانيات أكثر حرية معها في اجتذاب السيدات فضلا عن الشابات والتي تمثل قاعدة طبيعية لهن بفضل نشاطهن الملموس في الجمعيات الأهلية والعمل الخدمي " يزيد عدد الجمعيات الأهلية الإسلامية عن عشرة آلاف جمعية نشيطة في
مختلف أنحاء الجمهورية " ، وقد تزعمت المرشحة السابقة مظاهرة كبيرة لمناصرة مرشحي الإخوان في الإسكندرية ضمت أكثر من عشرة آلاف سيدة ، كانت مشهدا لا يقل – بل قد يزيد كما على الأقل – عما فعلته الحركة النسوية بقيادة هدي شعراوي سنة 1919 حين خلعت الحجاب في ميدان التحرير " الذي سمي يهذا الاسم نسبة لهذا الحدث - ولكن تختلف النشيطات الإخوانيات اللائي يجدن نماذج في رائداتهن الراحلة لبيبة هاشم التي أسست أول دار للأخوات المسلمات سنة 1934 والراحلة زينب الغزالي التي أسست جمعيتها " السيدات المسلمات " في 1936 ثم انضمت للإخوان المسلمين في منتصف الأربعينيات وكانت صاحبة أول محاولة لإحياء الجماعة بعد مقتل حسن البنا سنة 1948 وبعد أزمتها عام 1954 كما توفر الجماعة نماذج عديدة للتأسي للنشيطات الإخوانيات مثل السيدة لطيفة الصولي زوجة الشيخ حسن البنا المؤسس الأول للجماعة والسيدة نعيمة خطاب وزجة المرشد الثاني حسن الهضيبي والسيدة أمينة قطب زوجة المناضل الإخواني الراحل كمال السنانيري وشقيقة سيد قطب وهي نماذج للتأسي والاقتداء والشحن العديدة التي توفرها الجماعة للنشيطات الجديدات والقديمات . وتختلف النشيطات
والأخوات المسلمات عن نشيطات حقوق المرأة والنسوية المعاصرة ممن تبنوا أفكار قاسم أمين بانتمائهن للمرجعية الإسلامية فكرا وتركيزا على نشاطية اجتماعية بالأساس عن طريق ارتباطهن الواضح بالجمعيات الأهلية ورعاية الفئات المهمشة اجتماعيا ومساعدة المحتاجين مما يمثل قاعدة جماهيرية للجماعة فيما بعد ، فضلا عن أن النشيطات المسلمات ينشطن في طبقات متعددة فقد وقفت كثيرات منهن وراء مسألة اعتزال العديد من الفنانات وارتدائهن الحجاب ، ونذكر في هذا الصدد الشاعرة الراحلة علية الجعار التي كانت حامل الفكرة الإسلامية النسوية لفنانات ومذيعات عديدات ارتدين الحجاب بفضل دعوتها ، ولسهولة تحرك الإخوات – من النساء – عن الإخوان من الرجال سواء بعيدا عن المتابعات الأمنية أو القيود الاجتماعية تنشط النشيطات الإخوانيات أثناء الحملات الانتخابية لمرشحي الجماعة في البرلمان بالخصوص بقدرتهن على دخول البيوت ومخاطبة السيدات – البسيطات -0والشابات الجامعيات كذلك وفق المرجعية الدينية ودفعهن لتأييد مرشحي الجماعة . وقد حدث في العقد الأخير تطور مهم في نشاطات الإخوات المسلمات عن طريق تصدر بعضهن للتدريس والوعظ في المساجد والمنتديات العامة بصفة منتظمة ، بينما لا تظهر أستاذات الأزهر إلا في بعض وسائل الإعلام رغم قلتهن ، كما نشطن بشكل ملحوظ في الانتخابات الأخيرة في عمل مسيرات حاشدة خاصة بهن من أجل نصرة مرشحي الجماعة " قامت مسيرات كبيرة في محافظات بني سويف والغربية ودمنهور والمنيا " تجاوزت في كل منها الألف سيدة . ومع سيادة فكرة الحجاب كفرض وسمت إسلامي وحل اجتماعي لدى العديد من الطبقات المتوسطة والفقيرة في مصر ، وغياب وانحصار الدعوات النسوية الأخري للحركات النسائية المدنية في مساحات ومنابر محدودة تجد النشيطة الإخوانية فرصة هائلة في التوحيد بين منظومة الإخوان الخاصة والإسلام ككل ، والتركيز على إنفاذ المعايير الأخلاقية والمثالية في محاكمة معالجة مشاكل الفتيات وتأخر الزواج والأزمات الاجتماعية والأخلاقية ، وإدانة الأفكار الأخري التي يمثلها دعاة الحداثة ولا تجد كثير جهد في استثنارتها بمؤتمر السكان أو مؤتمر المرأة في بكين في صيغة تأمرية حيث ما يريدون للمرأة المسلمة وفق مخطط دولي ومؤامرة عالمية للقضاء على المجتمع المسلم ، وكذلك وفق مزايدة محاكاتية على نماذج التأسي السابقة أو وفق نماذج السيدات من الصحابة والتابعيات ، مما يمثل شحنا وجدانيا عالي المستوي لا تملك و لا تسعي القوى الأخري للتعاطي الإيجابي معه ، أو النزول لساحته
النشيطة الإخوانية والنشيطة العلمانية .. مجرد فروق
ثمة فروق عديدة بين النشيطة الإخوانية التي نالت حظا مناسبا في التعليم وتوجد في كل المجالات والنشيطة العلمانية ، فالنشيطة الإخوانية لا تسعي لمطالب نوعية ولكن تلح أن مطالبها مطالب عامة وكلية تنتمي لدينها ومصلحة أمتها ، وبينما تراهن الحركة النسوية المعاصرة في مصر على الدولة وإصدار قوانين بحقها أو منع التمييز ضدها – في صالوناتها الخاصة – تراهن النشيطة الإخوانية على الشارع وعلى خدماتها الاجتماعية وعلى توفر المناخ الديني في الجذب الأيدولوجي ، ولا تعرف طريقا سوى التغيير من أسفل . وقد تطورت القدرات الفكرية لهذا الخطاب الذي صرنا نرى له جدلا مهما مع المنظومة الفقهية التقليدية التي لا تجيز مثلا الولاية العامة للمرأة أو القضاء فنجد كثير من الباحثات من الإخوانيات يجزن ويؤكدن عكس ذلك بعدم وجود أي فروق في القدرة والفاعلية بين المرأة والرجل يقلل من أهليتها في خوض أوتولي أي منبر من منابر الجهاد . ويلح الخطاب الإخواني النسوي على الخصوصية الثقافية وأزمة المرأة والأسرة في الغرب مستدعيا كل نقود الحداثة الاجتماعية والفكرية ، وبينما تقف نشيطات قليلات في مجال البحث والتطوير تقف الغالبية في ميدان الشارع والعمل الخدمي والدعوي الذي يمتد من البيت إلى الشارع ومن المدرسة إلى الجامعة ، ويمثل القاعدة الاجتماعية والجماهيرية للإخوان فيما بعد , ليست هناك قوى أيدولوجية نسوية – بعيدا عن القاهرة - تعمل في الشارع والمجال العام في مصر باستثناء الكوادر من الأخوات المسلمات ، فهن تكرار مختلف ومضاد لما كانت تصنعه باحثة البادية ملك حفني ناصف ت 1918 والتي علمت نساء بادية الفيوم " محافظة الفيوم " أثناء زواجها بأحد قيادات الوفد مع دفاعها عن حقوق المرأة في كل منابر النخبة ، كما أنهن تكرار مختلف لهدى شعراوي حين كانت تقود المظاهرات من أجل الاستقلال وحقوق المرأة معا ، وتخالف زوجها على شعراوي في تأييدها للوفد وليس لحزبه الأحرار الدستوريين وتجوب في ذلك مدن مصر وقراها كما تجوب العالم ، إن الأخوات المسلمات يندمجن في مطالب التغيير الشامل بعيدا عن مطالب النوع أو الجنس غير مراهنين على هبات الملك كما كانت تصنع أنيسة حصلب صاحبة " أنيس الجليس " أو هبات المشرع كما تسعى كثير من مراكز حقوق المرأة في حدد العاصمة حاليا . كما أنهن امتداد رصين ومتطور لخطاب من عارضوا قاسم أمين بينما يلاحظ على الحركة النسائية المدنية التي بدأت مع دعوة قاسم أمين قبل بداية القرن العشرين بعام واحد 1899 ضعفها الفكري بعده حيث انتهجت رائداتها الفكرية " عائشة التيمورية – باحثة البادية ملك حفني ناصف – لبيبة هاشم صاحبة مجلة فتاة الشرق " نهجا توفيقيا بين الحجاب وبين نشاط المرأة العام وحقها في التعليم تحديدا ، إلا أنهم لم يعرف عنهن دور سياسي ملموس حتى ثورة 1919 بداية بروز هدى شعراوي " فقد ظلت الحركة النسوية في عمومها معتمدة وواقفة عند الإصلاح والتغيير الفوقي القادم من قوانين تهبها السلطة التشريعية والحكومية من أجل عيونهن أو عيون غيرهن .
إن ما حققه الإخوان في هذه الانتخابات من فوز لا يمكن رده أو قصره على المناخ الدولي أو الإقليمي المحتدم والمستقطب تجاه الإسلام ولكن يمكن رده للتعبئة الفكرية والأيدولوجية والاجتماعية التي تقوم بها كوادرها وكادراتها في الشارع ووسط الجماهير المختلفة بينما يغيب الآخرون فكريا بالخصوص واجتماعيا بشكل ما . وختاما أليست حداثتنا حداثة فوقية .. وواقعنا – كما يقول الجابري – حداثة مظهرية وسلفية بنيوية .. هل هذه المقولة هي التي تأكدت بقوة في الانتخابات البرلمانية المصرية الأخيرة غياب الوعي المدني والمناضلين الحقيقيين من أجل فكرها في الشارع ؟ والذي تحمل مسئوليته لنخب السياسية والثقافية على السواء .



#هاني_نسيره (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسفة والفكر فض للإشكال المفاهيمي !
- لماذا صعد الإخوان ... سؤال أعمق من إجاباته الصاعدة !
- محمود عزمي أول ناشط عربي في مجال حقوق الإنسان
- هامش على الصعود الإخواني الأخير


المزيد.....




- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - هاني نسيره - الكادر النسائي لللإخوان المسلمين !