أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ابراهيم محمود - السورية تيتانيك 1- لحظة الإبحار















المزيد.....

السورية تيتانيك 1- لحظة الإبحار


ابراهيم محمود

الحوار المتمدن-العدد: 1439 - 2006 / 1 / 23 - 09:20
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


( إلى رموز ربيع دمشق بجدارة: رياض ورفاقه، بانتظار البقية: عارف ورفاقه)
لا يكون حديث عن سوريا: سوريا الوطن المرغوب فيه، والمجتمع المنشود مدنيةً، والسلطة الزمنية، والدولة التاريخية، إلا وفي الذاكرة أكثر من اضطراب تاريخ وخوف عليه، وتبلبل ثقافة وانتهاب للفعلي فيها، وحرص على الفعلي ذاك فيها، وتمزق وطن برسم التكوين، إلا وفي القلب حرص أيضاًعلى بلد تبلَّد تاريخاً، أو تبدد شعباً في إرادته وقوام َ تكوين، إلا وفي المدى المنظور دولة، وعدت بتدشين تاريخ مجتمعي، فتوعدت شعباً جُرّد من تاريخه المتعدد اللغات أرضاً، ولم تف بوعدها حتى اللحظة، حكومات تتابعت، تضبَّعت، ورمت في شعاراتها وأهدافها وبرامجها، إلى أن تكون نماذج حكومية تُقتدى ديمقراطية وابداع حضارة، ولم يتحقق شيء من شيء، سلطةً، ًيُعرف بها شعبيةً، وهي تنقلب على الشعب، حتى جهة الذين يتفاخرون بها، في نهاية المطاف.
بعض من الإعلام إيلام، وبعض الإيلام إسهام في مكاشفة الآلام المبرحة للجسد المجتمعي الوطني المشترك ، كما هو مدوَّن أعلاه ، وهنا لا أعود الكاتب باسمي، وإن كنت صاحب اسم، إنما الدافع للألم بتسميته مرغماً، وليس نزالاً مع أي ٍّ كان، بصدد الوطن والمُنتمى إليه هنا.
لا تاريخ سوري الطابع واقعاً، وكما هو الاسم المقابل لأسماء كثيرة تتبدى حدودياً وسياسياً ومن خلال علم يشير إلى توضع ثقافي وسياسي ووطني داخلاً، وهذا ينتفي سورياً كاسم، ومنذ أكثر من خمسين عاماً، على أقل تقدير، في توفير المصائب لا المكاسب: الإيعازات لا الانجازات، هي الفترة التي تشكل العهد المسمى بـ( عهد الاستقلال)، من جهة التدقيق المفهومي، دون أن يكون في مستوى الحد الأدنى مما ينشده على الصعيد القيمي والمجتمعي والثقافي العام.
كل الذين أرادوا سوريا التنوع الثقافي، والاختلاف في الابداع، والتجسيد الحضاري المتعدد الأصوات واللغات واقعاً لا رسمياً طبعاً، تحوَّلوا إلى رموز قابلة للطعن فيها تاريخاً وانتماءً، وحدهم الذين عبروا عن سوريا الصوت الواحد اللاصوت واقعاً مأمولاً، من جهة التدقيق أيضاً في مصداقيته ومآلاته الوخيمة حصيلةَ أزمات، معتَّم عليها. سوريا السلطة الأحادية الهوية، المنفوصة الكيان التاريخي، المتقوقعة على تاريخ مستحدث مختلق، وليس على جغرافيا تري زيف التاريخ المراهَن عليه، تمكنوا في مجمل التاريخ السوري الوطني الاعتبار، من يمثلون سوريا، أن يحوّروا فيها، باسم سلطة شعبوية، في أغلب سنّي عهدها بالتاريخ الحديث، ووحدها السجون التي فغرت فاهها باسم سوريا الدولة، دولة الصمود والتصدي: الشعارالباهظ بمضمونه، والمثقل على الشعب ببقائه دون تنفيذ. سوريا القيم المتنوعة حقيقة تاريخها خارج الأرشيف السلطوي المعلَّب المكهرب، وسوريا التنوع الثقافي والأقوامي نتاج جغرافيا بشرية واضحة. دولة في أفق تاريخها المسدود معاينةً،عبرت عن وحدة سوريا خارج المدار التاريخي المعاش، وشهدت على بؤس سوريا المعلن عنها، كما يقول راهنها عبر مداهنها.
لَكَم حاولت سوريا أن تبحر في السفينة : التاريخ: تيتانيك، السفينةالتي لا تُقاوم، في بحر التحديات، أن تحمل من كل انتماء أثني، في الصميم، اثنين بين الحين والآخر، مفتتحة زمناً إنسانياً استثنائياً، ولكنها خيَّبت ظنها في نفسها، قبل غيرها، ممن يعنيها في حضنها اللاحضن،عجزت عن الوفاء بدينها التاريخي، لا بل انقلبت عليه،لأن تيتانيكها كانت أصغر مما كان نُسِب إليها، وكان الذين يديرون دفتها أقل من أن يكونوا جديرين بقيادتها اعتبارياً.
أن أتحدث أو أكتب عن السورية تيتانيك، كما هو الوصف الذي مُنح للسفينة: الباخرة العملاقة تيتانيك المشهورة في وقتها( قبل ما يقارب القرن)، والغنية عن التعريف ، عبر الفيلم الجميل إخراجاً، ذاك الذي ركَّز عليها قبل سنوات، فلأن الحديث أو المكتوب يتعرض للتاريخ الذي كان مادة فعَّالة لبناء تيتانيك سورية الحديثة، سوريا التي ألهم إدارتها فسادها، وسوريا التي قيل كثيراً فيها، ومن لدن ممثليها الأُول، أنها الصخرة التي تتحطم عليها المؤامرات والتحديات كافة، والتي واقعاً، سعت إلى تحطيم رؤوسها( الوطنية)، ونفوسها( القومية المتعددة) حقيقة، وحاولت بالترادف تركيع وطنييها التاريخيين واقعاً في الغالب الأعم، أكثر مما سدت منافذ الخطر على الأعداء الفعليين المحفوظين بأسمائهم عن ظهر قلب، وأرهبت أعداءها الفعليين، كما يقول الواقع!
سوريا الوقائع: الفظائع، سورياالتي تقاوم في ذاتها ما نسبته إليها: القطر العربي الصامد، وطويلاً نسبياً استمر الشعار: السعار، القطر المتقطرعذابات بنيها أو أهليها في الصميم، والمعنيين بها في الصميم، والقطر العربي رغم الذين لم يكونوا عرباً وتم لفظهم بالجملة، ومحاولة تعريبهم ترهيباً كثيراً وترغيباً أقل بالتأكيد، وحتى اللحظة هنا وهناك: كرداً بالدرجة الأولى، ووحده التاريخ كان لـه بالمرصاد، تاريخ المهام التي سُطّرت على الورق، التاريخ الورقي حصيلة مبادىء ورقية، وحتى رجالات جاهدوا كثيراً على الورق، وأثبتوا بطولات خارقة على الورق، وتجذروا في نفوس ورؤوس جماهيرهم التي صيغت من ورق، وسواهم من القيمين: النار التي تهادن، وهي تحرق الورق، ومن يسمي الورق باسمه، بإمضاءة عقائدية أمنيتارية: عروبية ، بعثية، مبدونة، ومعلمنة، ومدقرطة، ولكنها في كل أسمائها ومسمياتها التاريخية التليدة والمبتكرة، خانت عروبتها التي تظللت بها، وأظهرت بؤس بعثيتها بإرثها العروبي العفلقي المتأسلم الأصولي البداواتي في إهابه الخلدوني وصفاً، المعلمن المضحي بالعلمانية في مهدها، من خلال تقديسات شملت الأشخاص، وبالتسلسل، أكثرمن المعبود المنشود والمقصود نفسه، المدقرط المتداول في ديمقراطية معلومة مكربنة، كما يقول التداول الفظيع بين بشر تفاوتوا مقاماتياً: عرب تم تحويلهم شِيعاً ومللاً في مراتب وحظوات، في قبائلهم وعشائرهم: أفخاذاً وبطوناً وأردافاً وأياد ٍ ضاربة وذقوناً، بحسب المذهب والعلاقة. سريان بدورهم تم تصريفهم وفق ميزان المدفوعات الولائية والقربى الوصائية، وأرمن بدورهم، لم يسلموا من التصنيف الأقوامي الإعلامي شعبوياً ، وجركس، قيّض لهم، أن يكونوا متراوحين متفاوتين بين مطحنة السلطة وحراس لها، ومهمشين من قبلها، وكرد في معظم معظمهم دون أهل الذمة مقاماً، حسب التجويد الولائي المحفوظ نصاً، وفق المعيارالمذهبي التاريخي السيء الاعتماد، شعوبيين تقويماً، وفق التتشديد العروبي التاريخي التليد البليد تقييماً، الضحايا الأكثر نبالة وسفالة معاً لجهالة العروبيين المبعثنين وحتى معارضيهم على هامشهم أو في حاضنتهم، بحسب تقلبات الأحوال، والأكثر تعرضاً لجنون مفارقات السلطة: البلطة، ومن تسلَّموها على مدار تاريخ طويل كابوسي العلامة، بحسب التقويم الأخلاقي للأمم الأخرى فيما وراء البحار ودونها، كما تقول إحصائيات التبخيس القوموية تارة، والمجتمعية السيئة التركيب تارة أخرى، والدولتية المكشوفة العورة كثيراً تارة ثالثة، وذلك في وحام العقيدة الرائدة: البعث: الزوبعة توصيفاًً، أو القبَّعة تعريفاً، أراد الموت السهل، وبالجملة المأثورة المتوارثة، لأعدائه، حيث أخلص لشعاره بتكرار النشيد الصباحي- المسائي، وفي كل مناسبة توظيفية، كما هي الرقع المهلهلة في ثوب التاريخ المحلي الرسمي المهترىء بدوره، ذلك على ألسنة كباره وصغاره: حريمه وأزلامه، أو رجاله المعتبرين أو نسائه المنتقاة بمواصفات لا علاقة لها بالكفاءات الوطنية المطلوبة واقعاً، فكان أعداؤه منه فيه، أكثر من أن يكونوا خارجه، ودولة: سلطة، سخرت من نفسها الدولة الدولة ذاتها، سخرت يقيناً واقعياً، من أعدائها أولئك، بصفتهم أبناءها، جماهيرها المعطوبة الإرادة إلى أجل غير مسمى. أعداء تداخل فيهم الصديق مع الصفيق، الوفي مع الشقي، الحكيم مع اللئيم، إلى درجة محوالعلامة الفارقة لكل معني فيهم: المعروفين منهم بأخماس أسداسهم، مع قائمة طويلة بأسمائهم وألقابهم، وأضرابهم، وكيفية تبدل عناوينهم أو مهنهم أو مواقعهم ومن يكون بدائلهم، حيث هم موجودون ومتواجدون ولو ابتكاراً، لدوام الاستنفار القومي الشعبي العام عند الضرورة وغيرها، تأكيداً لاستثنائية الدولة المحسودة من الجوار العربي، رغم بلاغة زعم الانتساب القومي الجليل لأمة لا تموت، رغم موت من أُدرج في خانة من لا يجب أن يموت، ولا تتفكك إلى يوم الدين، وسخرت ممن يحاول النيل منها أعداءً بدورهم حقيقيين أو يمكن أن يظهروا في أي لحظة، نظراً لفذاذة الدولة المسنودة بمن صيروا خالدين أيضاً رغم فنائيتهم المعهودة، أو وهميين أو أنصاف أشباح لدوام اليقظة المطلوبة، ليكون أعداؤها هم أنفسهم من كانوا مستنفري سواهم شُعباً بالجملة، لا شَعباً في الحملة، وكما يقول قانون الأحوال الشخصية السلطوي التكوين والتدوين، كانوا شذرمذر، حيث إن الأعداء أقرب إلى خراب السلطة ونخرها، من سواد العين لبياضها.
في الحالات كلها، لا أستهدف أحداً، بقدر ما أعاين مُعاشاً، حيث لا العرب أمة تاريخ يُقتدى، وأنا أعنيهم بالاسم الأول، لأنهم المعنيون الأُول بدولة، عُرّفت بهم، وهكذا هو الحزب: البعث، لا تهكماً، ولا شعوبية مُعولمة، وإنما تحميل وزرمسؤولية، لم تقم بها، وقد سمتها، البعث الحزب الأول والآخر، كما سُمّي : نفيرعقيدة ، وهدير قصيدة، وفي الحالتين كان عصيدة سلطة، طُعمها.
وفي ضوء التهافت التاريخي ذي الدوي المحسوس، من الطبيعي، أن يكون السجن في صدارة المُعنى به، بتعدد وتنوع أسمائه ومقاماته ووظائفه ومبتغياته ومبتكرات أجهزته والقيّمين عليه، بتفاوت مراتبهم والمبثوث من القيم في نفوسهم، كماهو الخوف الذي بلبل ألسنة الكثيرين، وأعيا الكثيرين، وخرَّس الكثيرين، وأوجد الضحايا من كل انتماء مذكور، ولو داخل البطانة المعلومة، بسبب الاختلاف على النسب في احتكار سلطة تشعبنت وتشعبت، وليكون التفاوت بدوره ملحوظاً ومحفوظاً: كردٌ في الصدارة، ضحايا المفارقات السلطوية وخيباتها حتى اللحظة.
وما نحن فيه الآن، ودون أي سخرية مما هو معاش، حيث السورية تيتانيك، في أكثر مشاهدها التاريخية والسلطوية، وجموع السوريين، وللأسف، في حيص بيص السلطة العاجزة عن حماية نفسها، هو الذي يواجهنا بما كنا نعيش، يواجه السلطة وسدنتها ومن مثلوها طويلاً، ومثلوا بدولة لم تكن إلا خلافها، وفي شعب فقد جُل مقومات التماسك والتلاحم الوطنيين، نظراً لوطأة الشعارات ومنمّيها، عبر هدرالاقتصاد ونهبه في وضح النهار!
تكمن الخطوة الأولى، في النظر إلى الماضي تاريخاً انتكاسياً، بغية التخلص من ربقته بحكمة.



#ابراهيم_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عمر الشريف بارزانياً
- فجيعة نفسي بنفسي- من وراء البللور السميك
- رسالة مفتوحة إلى صبحي حديدي: العربي الأثير في مزيج من كرديته ...
- الارتحال إلى الدكتور نورالدين ظاظا 13- دعوا جنازتي تمشي بمفر ...
- تصريح: الكتاب الكردي الأسود
- خارج الجوقة، بحثاً عن جوقة : خدام نموذجاً
- خارج الجوقة، بحثاً عن جوقة: خدام نموذجاً
- الارتحال إلى الدكتور نورالدين ظاظا 9- مفهوم الرفاقية كردياً
- الارتحال إلى الدكتورنورالدين ظاظا6- بين الوعيين : القومي وال ...
- نيران الكردي الفاشية
- الارتحال إلى الدكتور نورالدين ظاظا4- سيرة المكان في سيرة حيا ...
- رسالة مفتوحة إلى الأخ الرئيس مسعود البارزاني: حين يكون العدل ...
- الألفباء الكردية اللاتينية إنشاء امبريالي:ترجمة وتعليق وتقدي ...
- الارتحال إلى الدكتورنورالدين ظاظا2- د.نورالدين ظاظا وتفعيل ا ...
- الوصايا العشرلإفساد الثقافة الكردية
- الارتحال إلى الدكتورنورالدين ظاظا1- لحظة الكتابة الأولى
- الديون المستحقة على الحركة الكردية السورية راهناً
- رطوبة بيروت وأخواتها الضبابيات
- البيان الملغوم - حول بيان المثقفين الكرد في سوريا-
- العرب الذين نعوا عراقهم


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - ابراهيم محمود - السورية تيتانيك 1- لحظة الإبحار