أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - من يراقب - مانيفست - الحوار المتمدن؟؟؟!!!... رسالة إيجابية إلى مسؤولي الحوار















المزيد.....

من يراقب - مانيفست - الحوار المتمدن؟؟؟!!!... رسالة إيجابية إلى مسؤولي الحوار


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5481 - 2017 / 4 / 4 - 15:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من يراقب " مانيفست " الحوار المتمدن " ؟؟؟!!!...
رسالة إيجابية.. إلى مسؤولي الــحــوار...

من يراقب تطبيق مانيفست وقوانين هذا الموقع الذي ربطنا به مئات مقالاتنا وأفكارنا واتجاهاتنا السياسية, وأودعنا بين يديه أمانة التطوير.. تطوير الحضارة والحريات العامة المفقودة ببلدان مولدنا, وخاصة حرية الفكر والتعبير.. والمساواة.. نعم.. والمساواة.. بلا عنصرية فكرية أو إثنية.. أو عشائرية عرقية...
الحوار المتمدن الذي حصل على جائزة ابن رشــد, من عدة سنين... ولم يعد فيه أي من مبادئها.. ولم يعد يهتم بغير طبعها على منشوراته... متحولا إلى أي موقع مسطح مدرج معزول عن كتابه.. ومن أعطوه الحياة.. مميزا.. مفرقا.. مرتبا موزعا الرتب وقــيــم الارتباطات العرقية والمذهبية والعرقية... رغم إعلانه علمانيته وشيوعيته واشتراكيته.. والتي ينشر من وقت لآخر ترديدا عتيقا لتواريخها العتيقة...
أية ملاحظة.. مهما كانت قيمتها وانشغالها وعمق صحتها.. ترمى إلى ســلـة المهملات.. بحجة أنه لا يوجد لديها سكرتارية.. مخصصة لأي جواب... أو تعيدك بأشكال عجيبة غريبة إلى مانيفست قوانين النشر.. والتي لم أجد بـه أية حقيقة تطبيق حقيقي ملتزم, أو مساواة بين الكتاب بأي يوم من الأيام...
أرسلت لبعض مسؤولي الموقع علامات وأدلة على عدم تطبيق القوانين العديدة التي فرضوها ورددوها عشرات المرات.. ولم يطبق أي منها.. إلا ما يوافق بعض مزاجات بعض المهيمنين على توزيع الأدوار وزمن النشر أو اللا نشر... بلا أي تفسير... " الحوار " .. الحوار المتمدن أصبح ملكية رأسمالية لأصحابه.. وليس لكتابه (المجانيين) الذين يعطون روحهم وقلبهم وفكرهم ومسؤوليتهم.. بلا أي شكر ولا مشاركة بالمسؤولية.. ولا جواب يحــمــل بعض أي حل للملاحظة أو الاعتراض...
لن أغادر الباخرة التي تعصف بها رياح الإهمال المتعمد.. وسوف أتأبع انتقاد بحارتها وقباطينها المجهولين.. وســوف أسحب الستائر التي تغطي الأخطاء.. ولو أنها لا تحميني.. كغالب المانيفستات المنسوخة العتيقة... الحوار... الحوار المتمدن.. بدأت تظهر عنصرياته الكردية والإسلامية وغيرها وغيرها.. ولهذا السبب من واجبي أن أوجه وأنتقد.. لا خدمة لأصحابه الذين نجهل اليوم هوياتهم ومحالفاتهم الجديدة مع عديد من المؤسسات الرأسمالية, صاحبة إعلانات الزواج الإسلامية واللقاءات اللبنانية المأجورة وغيرها.. من مؤسسات دعايات النت التي غــطــت جميع الصفحات.. وقلصت مجالات من يرفضها... لأن "الحوار المتمدن" لنا وليس لهم.........
لماذ تبقى بعض المقالات منشورة بقسم كاتبات وكتاب التمدن أو مختارات التمدن.. وتبقى ثلاثة أيام بمكانها.. بينما مقالات أخرى لا تتجاوز الاثني عشرة ساعة (نصف يوم)... لفتت نظر السيدين رزكار عقراوي وفواز فرحان اللذين حافظت على عنوانيهما البريدي العتيق, واللذان غابا نهائيا عن النشر... عشرات المرات لما يبدو من ملاحظات إثنية غريبة مفرقة بين كاتب وكاتب من نفس المستوى وعدد المقالات المنشورة... ولــم ألق أي جــواب... سـوى الإعادة إلى مانيفستهم العجيب الغريب الذي يتضارب مع كل المبادئ الطبيعية والصداقة الرفاقية الأصيلة التي كانت تربطنا من سنوات طويلة "بالــحـوار الــمــتــمــدن"... وبالعديد من كتابه... وخاصة للعديد منهم الذين افتقد وأحــن إلى كتاباتهم الرائعة السياسية والاجتماعية الحقيقية... والتي بدأت تغيب عن الموقع.
هذه آخر مرة أوجه لكم انتقادا إيجابيا... متأكدا كما عودتموني.. عدم الإجابة على أية ملاحظة إيجابية أو انتقاد بناء... خلافا للعديد من المواقع السياسية الفرنسية الإعلامية, ورغم بعض خلافاتي معها تجيب وتشكر باستمرار.. كلما توجهت لها بانتقاد صارم أو ملاحظة سياسية أو تاريخية بناءة أو تصحيحية...
ولكنني آمل دوما, رغم طبيعة تشاؤمي.. من مؤسسي هذا الموقع ومحركي إدارته الاهتمام بملاحظاتي التي اعتقد أنها إيجابية بــنــاءة, لديمومة استمرار علاقات بناءة إيجابية, بين الموقع وكتابه.. وخاصة الذين يغذونه بديمومة إعطاء إنتاجهم ــ مجانـا ــ يبقون الدم الحقيقي.. لحياة وتطور هذا الموقع.. بين عشرات المواقع السياسية العربية التي تزدهر وتنمو باللغة العربية, بالبلدان الأوروبية وامريكا وكندا وأستراليا.... حيث يوجد فيها جاليات عديدة من أصول مختلفة.. ما زالت تنطق أو ترغب متابعة القراءات العربية المختلفة...
من يــدري؟؟؟... من يــدري؟؟؟...
*************
عـــلـــى الــــهــــامــــش :
ــ رد على تعليق...
إهداء إلى الزميلة الشجاعة الرائعة مــكــارم إبـــراهـــيـــم
المشكلة.. المشكلة يا صديقتي هي مشكلة غالب أفراد الأنتليجنسيا الإسلامية.. أو من تبقى منها.. مشكلتها أنها تبقى نصف حيادية.. أو حيادية مغمغمة.. دوما على دائرة النقد المهذب البراغماتي الذي يحوم ويحوم حول كافة مواضيع التعصب الديني المستقى من تفسيرات الدين نفسه.. دون التجرؤ من الدخول على صلب الموضوع... حتى الملايين القادمين من بلدان ناطقة باللغة العربية.. والذين اختاروا العيش لأسباب مختلفة بالبلاد الغربية(أوروبا ـ أمريكا ـ كندا ـ أستاراليا) التي تدعى ديمقراطية.. أنت.. أنا.. وعديد من زملائنا بالحوار المتمدن مثلا... ندور.. وندور حول المواضيع الحساسة الدينية والإثنية... خشية انتقادات جالياتنا ومجتمعاتنا وجمعياتها المختلفة.. والتي رغم درجات ثقافاتها.. بقيت تدور وتدور أيضا, بتفاسير دينية ظلامية.. تعيدها إلى الغرق أكثر بالتعصب الديني والإثني... رغم اطلاعها على ما يوفر لها البلد الذي لجأت إليه من مكاسب الحضارة والتفهم والاطلاع على حريات التطور وما تقدمه ثورة العلمانية الحقيقية من حقائق إنسانية وتــآخ وتبادل ومساواة بين البشر...وحريات فكر وتعبير... تــراهــا عادت إلى التفاسير المتحجرة المتفسخة والحجاب والنقاب.. وإلى صــحــار من الجهل والعمى الفكري... كأنها ما زالت تعيش بصحاري الربع الخالي.. عائدين قرونا وقرونا يائسة حزينة بائسة إلى الوراء.....
لهذا يا صديقتي.. حتى ما سمي من سنوات قليلة " الربيع العربي " ... وظننا أنه انفتاح امل ضد الفساد والعمى الفكري والسياسي والفساد.. تحول إلى مجزرة تبارينا فيها بأغبى حرب تقتل فيها جماعة جماعات أخرى.. بأكبر وأبشع طاقات الفظاعة والإجرام... خدمة لإلــه تخلى عنا من قرون طويلة...
وإن تابعنا الصمت والصمت والخوف, من مجابهة حقيقة هذه التفسيرات المعادية للإنسانية جمعاء... مثل فضح هذه العملية الانتحارية المجرمة الآثمة البارحة, بمحطة مترو بمدينة ٍ Saint Pétersbourg الروسية التاريخية.. مسببة عشرات الضحايا البريئة... أن نصمت وألا ندين وأن نسمي الإجرام إجراما... بصمتنا نحن شــركاء بالجريمة... وأفــهــم لماذا ترفضنا اليوم شعوب الأرض كلها!!!...
بــالانـــتـــظـــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم... هـــنـــاك و هـــنـــا...وبكل مكان بالعالم... وخاصة للنادر القليل ممن تبقى من الأحرار والشجعان الذين ما زالوا يقاومون ويدافعون ــ على حساب حياتهم وأمنهم ورزقهم ــ عن العلمانية الحقيقية الكاملة والحريات الإنسانية ومساواة المرأة كاملة بالرجل, دون أي استثناء... وخاصة حرية الفكر والتعبير... لــهــن ولــهــم كل مودتي وصداقتي واحترامي وتــأيــيــدي ووفائي وولائي.. وأصدق وأطيب تحية الــرفــاق المهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جنيف 113... وهامش من أجل فلسطين...
- القمة؟... قمة دول الجامعة العربية... بالبحر الميت.
- تساؤلات واستغراب... وصرخة غضب...
- رد على - عملية لندن الإرهابية -... وعقدة الإرهاب الإسلامي.. ...
- متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش ع ...
- إنها قضيتنا...
- وصمة عار
- ما بين ناتانياهو وآردوغان...
- لماذا يوم المرأة؟؟؟!!!...
- مشاركتي المختصرة.. بيوم المرأة العالمي... صرخة مخنوقة بوادي ...
- ما بين ألمانيا وتركيا... وما بين أوروبا وتركيا...
- مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...
- اللوبيات بفرنسا...
- زيارات لبنانية...
- أينما رحلنا.. نحمل على جبيننا أخطاءنا...
- درس بالسياسة والصحافة
- كلمات من الماضي والحاضر... وعن الماضي والحاضر
- وعن الانتخابات الرئاسية الفرنسية...
- ترامب والعرب والإسلام... وتسونامي على الأبواب...
- السياسة... وتغيراتها...


المزيد.....




- -بأول خطاب متلفز منذ 6 أسابيع-.. هذا ما قاله -أبو عبيدة- عن ...
- قرار تنظيم دخول وإقامة الأجانب في ليبيا يقلق مخالفي قوانين ا ...
- سوناك يعلن عزم بريطانيا نشر مقاتلاتها في بولندا عام 2025
- بعد حديثه عن -لقاءات بين الحين والآخر- مع الولايات المتحدة.. ...
- قمة تونس والجزائر وليبيا.. تعاون جديد يواجه الهجرة غير الشر ...
- مواجهة حزب البديل قانونيا.. مهام وصلاحيات مكتب حماية الدستور ...
- ستولتنبرغ: ليس لدى -الناتو- أي خطط لنشر أسلحة نووية إضافية ف ...
- رويترز: أمريكا تعد حزمة مساعدات عسكرية بقيمة مليار دولار لأو ...
- سوناك: لا يمكننا أن نغفل عن الوضع في أوكرانيا بسبب ما يجري ف ...
- -بلومبرغ-: الاتحاد الأوروبي يعتزم فرض عقوبات على 10 شركات تت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - من يراقب - مانيفست - الحوار المتمدن؟؟؟!!!... رسالة إيجابية إلى مسؤولي الحوار