أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فلاح علي - اعداء الحزب الشيوعي العراقي يلازمهم الجهل والغباء والفشل (2-2)















المزيد.....

اعداء الحزب الشيوعي العراقي يلازمهم الجهل والغباء والفشل (2-2)


فلاح علي

الحوار المتمدن-العدد: 5481 - 2017 / 4 / 4 - 14:22
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


بالعودة للمقال الذي يحمل عنوان بيان لحل الحزب الشيوعي العراقي :
يذكر صاحب المقال في الجزء الثالث من المقالة : (المهمة الرئيسية التي يواجهها العقل الوطني العراقي، هي مهمة تصفية الحساب مع الحقبة الايديلوجية من تاريخ العراق الحديث والمعاصر، فما يمر به العراق اليوم ومايغوص فيه من كوارث ، هو الحصيلة التي انتهت لها تلك الحقبة بتياراتها الثلاثة ( الماركسي ، والقومي، والليبرالي الشعبوي) فالحزب الوطني الديموقراطي" ممثل الليبرالية الشعبوية، خرج من المشهد، والحزبان العقائديان الأكبر، اصبحا خارج العملية التاريخية، وفقدا ماكان لهما قبل الثورة من تماس مع النبض الوطني، او من بقايا فعالية تاريخية ، احدهما بالتحول الى سلطة حاكمة، والثاني الى محاولة الاندماج معه ) .
الملاحظات على ما جاء في هذا الطرح اعلاه :
1- ان ما جاء بين قوسيين من جمل اعلاه لا تعبر عن قراءة دقيقة للواقع العراقي وكأن الكاتب جالس في المريخ ويكتب عن بلد على كوكب الارض وحقاً هو ليس في المريخ ولكن عبر عن دواخلة فيما ذكرة من فقدان الذاكرة ومن سطحية في الطرح ومن عداء للفكر للفكر الماركسي .
2- الواقع التاريخي العراقي يؤكد لم تكن هنالك حقبة آيدلوجية منذ تأسيس الدولة العراقية الى ثورة تموز 1958 لأنه مثلت تلك الحقبة مرحلة التحررالوطني برز فيها حراك جماهيري واسع التف هذا الحراك الجماهيري مع حزب الوطنية العراقية الحزب الشيوعي العراقي والحزب الوطني الديمقراطي وحزب الاستقلال وغيرهم وتم خوض نضال جماهيري سلمي من اجل التحرر الوطني , وكان في الطرف المقابل يقف اصحاب القوة الاقتصادية والاعلامية والسلطة ومتمثلة هذه القوة بالنظام الملكي المدعوم من الاستعمار البريطاني ومن قوى محلية هم الاقطاع والرجعيين , حتى في السنوات الاولى لثورة تموز 1958 لم تظهر حقبة آيدلوجية . اذن اين هي الحقبة الآيدلوجية هنا بقدر ما انها كانت مرحلة او حقبة التحررالوطني من السيطرة الاستعمارية وبناء الدولة الوطنية المستقلة . ( الحقبة الآيدلوجية الفاشية هي كانت حقبة البعث في عام 1963 واواخر عام 1978 كان يفترض ان تسمى الاشياء باسمائها )
3- ما هو المقصود بالعقل الوطني من يمثل هذا العقل الوطني ؟ الشارع العراقي آنذاك كان ملتف حول عدد من الاحزاب الوطنية ومنها حزب الوطنية العراقيةالحزب الشيوعي والقوى الوطنية الاخرى ومعهم رجال دين وطنيون اليس هذا لم يكن عقلاً وطنياً .
4- اكتفي بذكر المثال التالي الذي يجسد حقاً شهادة على وطنية الحزب الشيوعي العراقي , ذكر حنا بطاطو في الجزء الثالث من مؤلفة حول تأريخ العراق السياسي حيث أشار فيه الى التالي : بعد اعدام قادة الحزب فهد وحازم وصارم حصل في الشارع العراقي مد جماهيري تمثل في وثبة تشرين عام 1952 , وهذا جاء مفاجئ لما كان يفكر فيه البريطانيون حيث توقعوا بأعدام القادة الثلاث سينتهي الحزب الشيوعي العراقي , ولكن تيقن البريطانيون ان الوثبة يقف خلفها الشيوعيون وتواصل المد الشيوعي بعد الوثبة . ويؤكد حنا بطاطو ما كان امام الحكومة البريطانية الا خيار واحد هو الحصول على فتوة دينية , فأرسلت في تشرين الثاني 1953 وفد الى كربلاء برئاسة القنصل البريطاني والتقى بآية الله السيد الشيرازي آنذاك كان المرجع الديني الاعلى في العراق . حسب ما يؤكد حنا بطاطو في اللقاء طرح القنصل البريطاني التالي : يوجد عدوا مشترك لنا ولكم وهذا يحتاج الى موقف منكم , فرد علية السيد آية الله الشيرازي هل تقصد الشيوعيين فرد علية نعم فقال له آية الله الشيرازي : لا انهم ليسو اعداء وانما مجاهدون من اجل تحرر وطنهم . فعاد الوفد خائباً الى بغداد . ( لاحظ الفقرة مجاهدون من اجل تحرر وطنهم والتحرر من من ) اي بمعنى انهم وطنيون يناضلون لتحرير بلدهم من السيطرة الاستعمارية لا بل ويمثلون العقل الوطني العراقي اذا لم يمثل الشيوعيون العقل الوطني وهم اصحاب الوطنية الحقة ومدرسة للنضال الوطني من يمثلها اذن فاشيو البعث ام الاسلام السياسي المتطرف ام الرجعيون و المرتزقة والانتهازيون والمأجورون .
5- في نهاية المقطع ما بين قوسين اعلاه يشير الكاتب ان الحزبان فقدا ما كان لهما قبل الثورة من تماس مع النبض الوطني ثم يقول و محاولة الاندماج معه , اذا كان حزب البعث فقد تماسة مع النبض الوطني لأنه ركب القطار الامريكي بعد الثورة ووطد علاقاته مع الاقطاع والرجعية وشركات النفط لكن الحزب الشيوعي كان ولا يزال يمثل داينمو للنبض الوطني وفي تلاحم وعيش مشترك مع الجماهير . اذن كيف استنتج الكاتب الفطحل ان الحزب لديه محاولة الاندماج مع البعث وفي الفترة التي يقصدها خاض الحزب الكفاح المسلح لاسقاط النظام الدكتاتوري الفاشي بهذا فقد الكاتب المصداقية والنزاهه في الطرح .
6- ان ما ذكور في الجزأ الثالث اما يعبر عن حقد او جهل صارخ ومفضوح حيث يذكر الكاتب العبارة التالية : فما يمر به العراق اليوم ومايغوص فيه من كوارث ، هو الحصيلة التي انتهت لها تلك الحقبة بتياراتها الثلاثة ( الماركسي ، والقومي، والليبرالي الشعبوي) . ان هذا الطرح لا يصمد امام النقد وذلك للاسباب التالية :
1- الكوارث التي مر بها العراق هو في حقبة حزب البعث الذي سماها الكاتب بالتيار القومي ودمج معهم ومع الشيوعيين والليبراليين ووضعهم جميعاً في سله واحدة , في حين كان الشيوعيين في هذه الحقبة يناضلون من اجل اسقاط الدكتاتورية الفاشية واقامة النظام الوطني الديمقراطي , كانوا في الداخل في ظروف عمل سري والمئات كانوا في السجون والمعتقلات وتعرضوا للتصفيات الجسدية وشبيبة وشابات الحزب الابطال كانوا في الجبل يخوضون الكفاح المسلح لتخليص الشعب من حقبة فاشيي البعث الذي سماهم مجاملة لهم بالحقبة القومية هم سبب الكوارث خاضوا حربيين ضد جارتين وعرضوا الشعب العراقي لمآسي يصعب وصفها وحصار اقتصادي دام 12 عام توجت هذه الحقبة بالاحتلال . اذن كيف يساوي الكاتب حزب ماركسي وحزب ليبرالي بحزب فاشي ماسك بالسلطة السياسية وسماها حقبة تضم ثلاث تيارات هذا ظلم وتزييف في الكتابة .
2- ما بعد الدكتاتورية الفاشية وفي ظل الاحتلال اقيم نظام المحاصصة الطائفية والاثنية , فأزمات البلد السياسية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية والفساد والارهاب هو بسبب هذه المحاصصة التي تتمثل في الطائفية السياسية . والشيوعيون يطالبون ومن خلال الحراك الجماهيري السلمي ايضاً بأنهاء نظام المحاصصة واقامة الدولة المدنية الديمقراطية ومحاربة الفساد واستقلال القضاء وتوفير الخدمات وانهاء البطالة من خلال التنمية والاعمار وتوفير السكن اللائق للمواطنين وتحقيق العيش الكريم للشعب , اليست من وجهة نظرك هذه ليست وطنية او هذه حقبة آيدلوجية , وكيف تساوي زيفاً وجزافاً بين فكر الحزب فكره الديمقراطي وبين فكر البعث الفاشي .
3- العبارة الاخرى التي بين قوسيين اعلاه تقول فيها : (فالحزب الوطني الديموقراطي" ممثل الليبرالية الشعبوية، خرج من المشهد، والحزبان العقائديان الأكبر، اصبحا خارج العملية التاريخية . ) هذه مغالطة اخرى لمعلوماتك . اولاً : ان الوطني الديمقراطي لم يخرج من المشهد وبغض النظر عن حجمة في المجتمع العراقي فهو اليوم ينشط في اطار التيار الديمقراطي . وثانياً : الذي خرج من العملية التاريخية كما سماها الكاتب هو حزب البعث وهذه حقيقة قائمة اليوم في العراق . وثالثاً : ان الحزب الشيوعي العراقي يمثل اليوم قاطرة للنضال الوطني الديمقراطي ويخوض مع جماهير الشعب النضال الجماهيري السلمي المتمثل في الحراك الجماهيري من اجل التغيير واقامة الدولة المدنية الديمقراطية وتحقيق العدالة الاجتماعية , اذن هو اليوم فاعل في النضال الجماهيري لأجل التغيير وبناء عراق ديمقراطي جديد وتحقيق التتقدم والعيش الكريم للشعب , اذن الحزب لم يخرج من العملية التاريخية كما سماها الكاتب عملية تاريخية هذا هو الواقع اليوم في العراق .
- يذكر صاحب المقالة في نهاية الجزأ الثالث العبارة التالية : ( آن الأوان لان يعرف العراق والعالم العربي , ثورة العقلانية الخاصة , بدل الحداثة المنقولة المبتذلة وحان الوقت لان يعلن عن حل الحزب الشيوعي العراقي , محور حديثنا الراهن في ذكرى تأسيسة , وهو يوغل في شيخوخته , مجتازاً الثمانين ببضع سنوات ) .
1- هذه سفصطائية في الكتابة مليئة بالافتراء اولاً ما هو المقصود بثورة العقلانية الخاصة وما علاقتها بالحداثة المنقولة , وكيف تنجز هذه الثورة . ثانياً ينتقل الكاتب من هذه الجملة الى جملة اخرى يقول فيها حان الوقت لأن يعلن عن حل الحزب الشيوعي العراقي . في نفس الوقت يتلمس القارئ من المقالة المؤلفة من ثلاث اجزاء لم يذكر فيها ولا مرة واحدة كلمة الديمقراطية واي نظام سياسي يريد هو يدعو لحل الحزب الشيوعي هل هذه هي الثورة العقلانية الخاصة التي يدعو لها ومن يقوم بهذه الثورة هل يقوم بها هو وحثالة البعث واعداء الديمقراطية لكي ينفذ مشروعة في حل الحزب , هذا هو العداء ليس فقط للحزب وفكرة وانما عداء للديمقراطية وللشعب هنا يطرح سؤال : اذا كل الحملات البوليسية و كل الاساليب الوحشية الفاشية التي مورست بما فيها التصفيات الجسدية والحملات الاعلامية قد فشلت في حل الحزب , اذن كيف يحل الحزب بمقال من شخص غير واقعي معبأ بأفتراءات و بحقد غير مبرر على الحزب . ثم يقول محور حديثنا في ذكرى تأسيسة وهو يوغل في شيخوختة مجتازاً الثمانين ببضع سنوات .
2- هذا هو قصر النظر وهذا هو التشوية والافتراء , ما يؤكدة واقع بلدان العالم اجمع ان الكيانات السياسية لا تقاس شيخوختها بطول سنوات تأسيسها وانما بحضورها وفاعليتها في البلد الذي تنشط فيه ودورها الجماهيري والسياسي . خذ الحزب الشيوعي الروسي كم عمر تأسيسه اليوم بلا شك يصل الى قرابة ضعف عمر الحزب الشيوعي العراقي لكنه فاعل وله حضور واسع ويرشح لرئاسة الجمهورية وله حضور في البرلمان تتجاوز النسبة ال 30% , وفي صفوفة انتماءات واسعة من الشباب من كلا الجنسيين اين الشيخوخة هنا . خذ كتابات ماركس مضى عليها قرابة ال 169 عام لكن سجلت في عام 2014 اعلى نسبة مبيعات للكتب في اوربا والاقبال كان من الشباب . عمر الحزب اليوم 83 عام ولكن محتوى الحزب اي بناء الحزب يتجدد عاماً بعد عام حيث انتماء الشباب الواسع من كلا الجنسيين هذا هو محتوى بناء الحزب اليوم ارتفاع نسبة الشباب في صفوفة , وفكر الحزب وسياستة ومهامة وتوجهاتة تتجدد كل مؤتمر وفق ظروف العراق , لهذا هو سيبقى حزب المستقبل لأنه حزب الشباب وحزب الشعب وحزب التغييروالتقدم والازدهار والديمقراطية .
3- صحيح ان الحزب ليس لديه مصادر تمويل خارجية او دعم اقليمي كما هو حال القوى الاخرى لكن للحزب راسمال ورصيد لا ينضب هو وطنيتة ودفاعة عن مصالح الشعب والوطن يضع سياسته وفق قرائة الواقع وليس من خارج الحدود مصدر قوته هو احتضان جماهير الشعب له ولمواقفة ولسياسته وفكره وتشكل روافد لهذا الحزب العظيم هذه هي من اهم مصادر قوة الحزب ورصيده النضالي الوطني الديمقراطي , المقالة وما تحمله من افتراء وحقد هي هواء في شبك .
4-4-2017



#فلاح_علي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعداء الحزب الشيوعي العراقي يلازمهم الجهل والغباء والفشل
- المخاطر ما بعد تحرير الموصل والدروس المستخلصة
- البطولة سمة ملازمة للشهيد الشيوعي
- الحزب الشيوعي ووحدة اليسار العراقي (2-2)
- الحزب الشيوعي ووحدة اليسار العراقي (1-2)
- هل ستنجح المصالحة الوطنية في ظل نظام المحاصصة الطائفية والاث ...
- اليسار ينمو ويتطور في ظل التوازنات الدولية
- استراتيجية امريكا لمحاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة والا ...
- استراتيجية امريكا في محاربة الارهاب لها مخاطر على المنطقة وا ...
- مشاريع الاسلام السياسي لن تحصد سوى الفشل
- رسالة ثانية للسيد مقتدى الصدر
- المؤتمر العاشر للحزب- والرصيد النضالي لحركة الانصار الشيوعية
- الموضوعات السياسية المقدمة للمؤتمر العاشر التحالفات السياسية ...
- الموضوعات السياسية المقدمة للمؤتمر العاشر التحالفات السياسية ...
- مخاطر نظام المحاصصة على الوحدة اوطنية (2)
- مخاطر نظام المحاصصة على الوحدة الوطنية (1)
- الاتفاق السياسي بين الاتحاد الوطني وحركة التغيير الى أين
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (5)
- رسالة الى السيد مقتدى الصدر
- المؤتمر العاشر مهامه وطموحات الشيوعيين العراقيين (4)


المزيد.....




- تحقيق لـCNN.. قوات الدعم السريع تطلق العنان لحملة إرهاب وترو ...
- ستتم إعادتهم لغزة.. مراسل CNN ينقل معاناة أمهات وأطفالهن الر ...
- أردوغان يريد أن يكمل -ما تبقى من أعمال في سوريا-
- استسلام مجموعة جديدة من جنود كييف للجيش الروسي (فيديو)
- عودوا إلى الواقع! لن نستطيع التخلص من النفط والغاز
- اللقاء بين ترامب وماسك - مجرد وجبة إفطار!
- -غباء مستفحل أو صفاقة-.. مدفيديف يفسر دوافع تصريحات باريس وب ...
- باشينيان ينضم إلى مهنئي بوتين
- صحة غزة: ارتفاع حصيلة ضحايا القصف الإسرائيلي إلى 31819 قتيلا ...
- هل مات الملك تشارلز الثالث؟ إشاعة كاذبة مصدرها وسائل إعلام ر ...


المزيد.....

- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 4 - 11 العراق الملكي 2 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فلاح علي - اعداء الحزب الشيوعي العراقي يلازمهم الجهل والغباء والفشل (2-2)