أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر سلام - من هم خير امة أخرجت للناس















المزيد.....

من هم خير امة أخرجت للناس


عمر سلام
(Omar Sallam)


الحوار المتمدن-العدد: 5476 - 2017 / 3 / 30 - 17:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من هم خير امة أخرجت للناس

كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَوْ آَمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ مِنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ [آل عمران/110]

اجتهد المفسرون الإسلاميون بهذه الآية كما في كثير من الآيات ولم يعلموا من هم خير امة، ولو عرفوا بالضبط من هم أصحاب هذه الامة او من هي هذه الامة لما اجتهدوا بذلك، ولما بذلوا الكثير من العناء حتى يتوصلوا الى الحقيقة. واختلفوا بمعنى (كنتم) بان فسروها أحيانا (كنتم) وأحيانا (أنتم) وأحيانا (اصبحتم)، كما قال مؤخرا راتب النابلسي بان (كنتم تعني اصبحتم)، علما ان معناها واضح جدا ولا يحتاج الى تفسير او تأويل. فكنتم فعل ماض ناقص، والمقصود فيها الماضي حكما. فهي ليست (أنتم) وهي ليست (اصبحتم).
واختلاف التأويل واختلاف التفسير لهذه الآية يدل على ان القران كتب في فترة متأخرة من جهة ويدل على ان هناك ابهام في بعضه، يدل على انه ترجم من لغات أخرى من جهة ثانية. ولو انزل عن طريق وحي من السماء لكان هناك وضوح مطلق في آياته ولم يجتهد المفسرون في تفسيرها لاحقا.
ففي تفسير أبو الحسن مقاتل بن سليمان بن بشير الأزدي البلخي (المتوفى: 150هـ) وهو من أوائل المفسرين للقران نعرف المقصود بالضبط بخير امة
(كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ يعني خير الناس للناس وذلك أن مَالِك بن الضيف، ووهب بن يهوذا، قَالا لعبد اللَّه بن مَسْعُود، ومعاذ بن جبل، وسالم مَوْلَى أَبِي حُذَيْفة: إن ديننا خير مما تدعونا إِلَيْهِ فأنزل اللَّه- عَزَّ وَجَلّ- فيهم كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ فِي زمانكم كَمَا فضل بني إِسْرَائِيل فِي زمانهم تَأْمُرُونَ الناس بِالْمَعْرُوفِ يعني بالإيمان وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بتوحيد الله وتنهوهم عن الظلم وأنتم خير الناس للناس وغيركم من أَهْل الأديان لا يأمرون أنفسهم وَلا غَيْرهم بالمعروف وَلا ينهونهم عن المنكر)
في التفسير الأول للقران يعرف من هم المقصودون بخير امة فهم اليهود لان الله فضل بني إسرائيل في زمانهم، وهذا يؤكد البصمات التوراتية القوية في القران. فكلمة كنتم تدل على ماض وعلى امة قديمة. ولم يقصد بها لا العرب ولا المسلمين. وقصد بها بني إسرائيل الذين فضلهم الله على العالمين. وهو نفس الإطار التوراتي التي يتحدث به القران وهو يدخل في سياق الآية التالية المكررة مرتين في سورة البقرة

{يَابَنِي إِسْرَائِيلَ اذْكُرُوا نِعْمَتِيَ الَّتِي أَنْعَمْتُ عَلَيْكُمْ وَأَنِّي فَضَّلْتُكُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ} [البقرة: 47] [البقرة: 122]

والآية التالية من سورة الجاثية تؤكد الموضوع

{وَلَقَدْ آتَيْنَا بَنِي إِسْرَائِيلَ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَى الْعَالَمِينَ } [الجاثية: 16]

وهذا ما أشار اليه عمر بن الخطاب فمن تفسير الطبري (قال عمر بن الخطاب: لو شاء الله لقال: “أنتم"، فكنا كلنا، ولكن قال: “كنتم")

واتت التفاسير اللاحقة للقران تحمل في طياتها الاجتهادات حول المقصود من خير امة. فبعضهم قال أصحاب الرسول وبعضهم قال خاصة أصحابه وليس كلهم وبعضهم قال بأنهم المهجرون واسوأ تعريف لخير امة هو الذي نسب الى ابي هريرة
(عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: " {كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ} قَالَ: تَجِيئُونَ بِهِمْ فِي السَّلاسِلِ تُدْخِلُونَهُمْ فِي الإِسْلامِ “)
والكثير من التفاسير اشارت الى ان خير امة تحمل تعدد الأوجه. الى ان اتى العصر الحديث الذي ثبت بان خير امة هم الامة الإسلامية، دون الإشارة الى أي طائفة من هذه الامة.
وهو ما يدل بان عقدة النقص الحاد من تناقضات الدين جعل البعض يعوض عنها بعنصرية التعالي على باقي الخلق باعتبار نفسه بانه مفضل على العالمين بينما الأفضلية بالقران كانت واضحة وهي لبني إسرائيل، وهو ما ثبته كتبة التوراة في ردة فعلهم على السبي البابلي، وتغلبوا على عقدة السبي بان قالوا عن أنفسهم بأنهم شعب الله المختار.
في مقابل مدح القران المتواصل لبني إسرائيل كان ذمه للأعراب
{الْأَعْرَابُ أَشَدُّ كُفْرًا وَنِفَاقًا وَأَجْدَرُ أَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ } [التوبة: 97]
{وَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْأَعْرَابِ مُنَافِقُونَ وَمِنْ أَهْلِ الْمَدِينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْ نَحْنُ نَعْلَمُهُمْ سَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ إِلَى عَذَابٍ عَظِيمٍ} [التوبة: 101]
{وَمِنَ الْأَعْرَابِ مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} [التوبة: 98]
ومع ذلك تمت تهيئة النصوص المقدسة وترجمتها الى اللغة العربية لعل هؤلاء الاعراب يعقلون وهذه النصوص أتت بعد كتاب موسى.
{وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ لِسَانًا عَرَبِيًّا لِيُنْذِرَ الَّذِينَ ظَلَمُوا وَبُشْرَى لِلْمُحْسِنِينَ} [الأحقاف: 12]
{ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [يوسف: 2]
{قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} [الزمر: 28]
{إِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ} [الزخرف: 3]
ان خير امة في القران هي خير امة في التوراة، وهذا يدل على ان النفس التوراتي كان له تأثير كبير في طبخة كتابة القران او ترجمته من نصوص مقدسة سريانية وعبرية. وتمت ترجمة هذه النصوص للأعراب المنافقين (حسب وجهة نظر كتبة المصاحف) لعلهم يتقون ويتبعون فقهاء ورجال الدين في تلك الفترة.
وهذا ما حير المفسرين اللاحقين لمعنى خير امة اذ وضعوا عدة أوجه لما يحتمله هذا التفسير فابن ابي حاتم وضع ثمانية احتمالات لمقولة خير امة، وكذلك الطبري.
وهذه هي أوجه الاحتمالات وهي كما رتبها ابن ابي حاتم وهي ملخص لاجتهادات الكتاب المسلمين حول تفسير (خير امة)
من تفسير ابن أبي حاتم
( قَوْلُهُ تَعَالَى: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ للناس
الوجه الأول
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الرَّبِيعِ، أَنْبَأَ عَبْدُ الرزاق، أنبأ معمر، عن بهز بن حكيم عن أبيه، عن أَنَّهُ سَمِعَ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي قَوْلِهِ: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: أنْتُمْ تُتِمُّونَ سَبْعِينَ أُمَّةً أَنْتُمْ خَيْرُهَا وَأَكْرَمُهَا عَلَى اللَّهِ.
وَالْوَجْهُ الثَّانِي:
حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ أَبِي الرَّبِيعِ أَنْبَأَ عَبْدُ الرزاق، أَنْبَأَ إِسْرَائِيلُ عَنْ سِمَاكٍ، عَنِ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: هُمُ الَّذِينَ هَاجَرُوا مَعَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى الْمَدِينَةِ، وَرُوِيَ عَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ نَحْوُ ذَلِكَ.
وَالْوَجْهُ الثَّالِثُ:
حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ الأَشَجُّ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنِ السُّدِّيِّ، عَمَّنْ حَدَّثَهُ عَنْ عُمَرَ: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: تَكُونُ لأَوَّلِنَا وَلا تَكُونُ لآخِرِنَا.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ حَكِيمٍ الأَوْدِيُّ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ الْمُفَضَّلِ، ثنا أَسْبَاطٌ، عَنِ السُّدِّيِّ: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ:
لَوْ شَاءَ اللَّهُ تَعَالَى لَقَالَ: أَنْتُمْ فَكُنَّا كُلُّنَا وَلَكِنْ قَالَ: كُنْتُمْ فِي خَاصَّةِ أَصْحَابِ مُحَمَّدٍ وَمَنْ صنع مثل صَنِيعَهُمْ كَانُوا خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ.
وَالْوَجْهُ الرَّابِعُ:
حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا قَبِيصَةُ، ثنا سُفْيَانُ، عَنْ مَيْسَرَةَ يَعْنِي: ابْنَ عَمَّارٍ وَلَيْسَ بِابْنِ حَبِيبٍ، عَنْ أَبِي حَازِمٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ:
خَيْرُ النَّاسِ لِلنَّاسِ يُجَاءُ بِهِمْ وَفِي أَعْنَاقِهِمُ السَّلاسِلُ حَتَّى يُدْخِلَهُمْ فِي الإِسْلامِ.
حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا الْقَاسِمُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَارِثِ، ثنا عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ بْنِ شَقِيقٍ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ، عَنْ يَزِيدَ النَّحْوِيِّ عَنْ عِكْرِمَةَ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: خَيْرُ النَّاسِ لِلنَّاسِ كَانَ قَبْلَكُمْ لَا يَأْمَنُ هَذَا فِي بِلَادِ هَذَا، وَلَا هَذَا في
بِلادِ هَذَا، فَكُلَّمَا كُنْتُمْ أَمِنَ فِيكُمُ الأَحْمَرُ وَالأَسْوَدُ، وَأَنْتُمْ خَيْرُ النَّاسِ لِلنَّاسِ
وَرُوِيَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ وَمُجَاهِدٍ وَالرَّبِيعِ بْنِ أَنَسٍ، وَعَطَاءٍ، وَعَطِيَّةَ أَنَّهُمْ قَالُوا: خَيْرُ النَّاسِ لِلنَّاسِ.
وَالْوَجْهُ الْخَامِسُ:
حَدَّثَنَا أَبِي، ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي جَعْفَرٍ عَنْ أَبِيهِ، عَنِ الرَّبِيعِ، عَنْ أَبِي الْعَالِيَةِ، عَنْ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ قَوْلَهُ: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: لَمْ تَكُنْ أُمَّةٌ أَكْثَرَ اسْتِجَابَةِ فِي الإِسْلامِ مِنْ هَذِهِ الأُمَّةِ فَمِنْ ثَمَّ قَالَ:
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ
وَالْوَجْهُ السَّادِسُ:
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ صُبَيْحٍ الْكُوفِيُّ، ثنا عَنْبَسَةُ الْعَابِدُ، عَنْ جَابِرٍ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: خَيْرُ أَهْلِ بَيْتِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
الْوَجْهُ السَّابِعُ:
ذُكِرَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مُوسَى، عَنْ عِيسَى بْنِ مُوسَى، عَنْ عَطِيَّةَ:
كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: خَيْرُ النَّاسِ لِلنَّاسِ شَهِدْتُمْ لِلنَّبِيِّينَ الَّذِينَ كَفَرَ بِهِمْ قَوْمُهُمْ بِالْبَلاغِ.
وَالْوَجْهُ الثَّامِنُ:
حَدَّثَنَا أَبِي أَنْبَأَ مَالِكُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ، ثنا زُهَيْرٌ، ثنا خُصَيْفٌ، عَنْ عِكْرِمَةَ فِي قَوْلِهِ: كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ قَالَ: لَمْ تَكُنْ أُمَّةٌ دَخَلَ فِيهَا مِنْ أَصْنَافِ النَّاسِ غَيْرَ هَذِهِ الأُمَّةِ.)

ان القران هي قراءة عربية للتوراة الانجيلية، دعم لاحقا بأساطير زرادشتية. وما يعبأ به المسلمون الان هو اجتهادات فقهاء وفق ما ترتأيه رؤيتهم في تجسيد كبرياء ديني مبني على معطيات فقهية اجتهادية لا تمت للإسلام البدائي بصلة.



#عمر_سلام (هاشتاغ)       Omar_Sallam#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- معركة الجمل بين الحقيقة والاسطورة
- المرأة و الحرب
- 8 اذار دعوة الى مجتمع مدني ديمقراطي
- هل بنو قريظة وبنو النضير من سكان الشام ؟؟؟
- غباغب الشام ام غباغب مكة ؟؟
- هل يثرب منطقة نبطية في بلاد الشام؟
- وادي القرى في بلاد الشام وليس في الحجاز
- لماذا دافع الله في القران عن اليهود ضد الفلسطينيين في قصة طا ...
- بكة - باكا – باقا – باخا – باخوس صراع الديانات الابراهيمية ع ...
- افعال لا تليق بنبي 7 التآمر على العضو الذكري للنبي
- مشاعر وعواطف انسانية بالريموت كونترول
- أفعال لا تليق بنبي 6 – الايمان عن طريق المصارعة الحرة
- أفعال لا تليق بنبي 5 – من الذي نهى النبي عن الاوثان
- أفعال لا تليق بنبي 4 – معركة بدر بين الحقيقة والاسطورة
- أفعال لا تليق بنبي 3 اعدام الحارث بن سويد
- أفعال لا تليق بنبي 2 – قتل عصماء بنت مروان
- افعال لا تليق بنبي- مقتل ام قرفة
- في ذكرى وعد بلفور الصهيونية اليهودية والصهيونية الاسلامية
- توظيف اسم رفاعة بن قيس في الرواية الاسلامية
- أسماء الله غير الحسنى ....... صفات الله الوثنية في القران


المزيد.....




- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عمر سلام - من هم خير امة أخرجت للناس