أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حميد كشكولي - حياتنا السويدية: مسكن المسنّين















المزيد.....

حياتنا السويدية: مسكن المسنّين


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 5474 - 2017 / 3 / 28 - 17:48
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كثيرا ما أتذكّر رواية " الغريب" عندما أسمع عن "رعاية المسنين" أو أقرأ أو أشاهد عنها شيئاً. فعنوان الرواية من العناوين التى قد تشد كثيرا منا ، لأن كل شخص يعتبر نفسه غريب أينما حل لفترة ما على الأقل. أتذكر افتتاحية الرواية:
"اليوم ماتت أمي أو لعلها ماتت أمس
لست أدري ، وصلتني برقيه من المأوى .. تقول الأم ماتت ، الدفن غدًا ، احتراماتنا
وهذا لا يعني شيئا!".
وفي محاكمتة لقتله أحد الجزائريين تثار قضية أمّه التي نقلها إلى الملجأ إذ يعتبر عمله ذاك لا أخلاقياً. يجيبهم أنه لم يكن بامكانه رعايتها و أن حياتها في الملجأ كانت مريحة و أنها سعدت لتعارفها على الأصدقاء هناك .
هكذا، كثير من الشرقيين يعيبون على من ينقل أحداً من ذويه المسنين إلى ملجأ المسنين و يرون في ذلك قصوراً في احترامهم و أداء الواجب و ردّ الجميل.
عندما يصبح شخص ما مسنّاً يحتاج غالباً الى مساعدة في الأشياء العملية في الحياة اليومية. في السويد يحصل المسنّون الذين هم بحاجة الى دعم ومساعدة على هذه الحقوق طبقاً للقانون. بينما يمكن في البلدان الأخرى أن تعتني العائلة والأقارب عادةً بكبار السنّ، فإن المجتمع في السويد هو الذي يقدّم هذا الدعم. وتبقى العائلة مشاركة غالباً في حياة كبار السنّ. تخضع رعاية المسنين لقانون الخدمات الاجتماعية وقانون الرعاية الصحية والعناية الطبية.
وتقع مسؤولية كافة الرعاية والعناية بالمسنين، بما في ذلك الاتصال بالأطباء والخدمات الصحية الطارئة، على عاتق البلدية أو مجلس المحافظة. أنّ هذا الأمر منظم بأشكال مختلفة في أجزاء السويد المختلفة. لتقديم طلب للحصول على جهود رعاية المسنين بواسطة البلدية يجب الاتصال بالوحدة ذات العلاقة في ادارة الشؤون الاجتماعية في البلدية. يقوم مسؤول /مسؤولة معونة من الادارة بالنظر في الموضوع، وتقيمه وياخذّ بعد ذلك قراراً بخصوص الحق في الحصول على الرعاية ومقدارها.
إنّ الغرض من رعاية المسنين هو أن يستطيع الشخص المُسنّ الحياة بجودة عالية، حياة مستقلة بأمان. يجب أن يتمكّن كبار السنّ أن يحصلوا على امكانية ممارسة نشاطات ذات معنى بالاشتراك مع آخرين.
يرغب العديد من المسنين في البقاء للعيش في المنزل أطول فترة ممكنة وتوجد اليوم امكانيات كبيرة للبقاء والعيش في المنزل بدعم من المجتمع وأشكال عديدة من السكن المُكيّف طبقا للحاجة. تستطيع البلدية المساعدة في مجال الرعاية وتقديم الخدمات كي تبقى ساكناً في منزلك. وتُسمّى هذه الخدمة المنزلية.
إن موظفي الخدمة المنزلية يساعدون الشخص المسن مثلاً في تنظيف المنزل،أو شراء الطعام، أوترتيب السرير، أوالاستحمام، أو حلاقة ذقنه. كما يمكنه الحصول على المساعدة في أوقات المساء والليل. واذا كان يعاني من مرض أو إصابة فيمكن أن تزوره ممرضة لتغيير الضمادات أو لمساعدته لأخذ الدواء.
في العديد من البلديات يوجد أيضاً موظفون يمكنهم مساعدة الشخص المسن في التصليحات البسيطة. وهذه تُسمى بخدمات التصليح. يمكن لموظف من خدمات التصليح مثلاً في أن يُعلّق له لوحة على جدار أو تغيير الستائر. وإن أحد أغراض ذلك هو أن يتجنب الشخص المسنّ الوقوع وايذاء نفسه.
وإذا شعر المرء بأنه من غير الآمن البقاء والسكن في المنزل فهناك امكانيات أخرى للسكن لكبار السنّ.
ويتم عادة تكييف المساكن لمعيشة المسنين وتسمى إذذك بالمساكن الآمنة ، مثلاً تحتوي على عتبة منخفضة ومصاعد عريضة بشكل إضافي. وعادة ما يشترط المؤجرون أن يكون عمر الشخص 55 عاماً على الأقل لينتقل في سكن المسنين أو أحد دور المسنين أو السكن الآمن. للسكن في سكن المسنين أو السكن الآمن يحتاج المرء الى تصريح من البلدية. ويقوم مقدم الطلب بإستئجار أو شراء السكن بمبادرته الخاصة.


.يعيش الناس حياة أطول في السويد. إذ يبلغ متوسط العمر 82 عاماً بالنسبة لجميع السكان. ويبلغ متوسط العمر 83.7 عاماً بالنسبة للنساء و80.1 عاماً بالنسبة للرجال.
إن نسبة كبار السن في تزايد. ويرتفع متوسط العمر حوالي عاماً واحداً كل عقد. و أوجه هنا التنبيه إلى أنّ استخدام كلمة " العجزة: ممنوع لوصف المسنين.



أدناه قصة ترجمتها من السويدية لمعايشة أجواء مسكن المسنين و كيف يتميز تفكير الشرقي عن تفكير الغربي بخصوص رعاية المسنين من الأهل.

اليوم العادي- في مسكن المسنّين بيوركغوردن
تألیف: كريستينا والْدِين


سارا و لیڤ جالستان في شرفة لیڤ.
تعرض لیڤ صوراً تعود لفترة طفولتها. إنها صور للیڤ و والديها.
-أين هما الآن؟ سألت سارا.
-والدي متوفّى. أمّي تعيش في دار لكبار السنّ. إنها دار العجزة، أجابتْ لیڤ.
-لماذا لا تعيش هنا مع عائلتك؟ سألتْ سارا.
-هذا ما نفعله نحن في السويد. الشخص العجوز أو المريض يتم نقله إلى أحد البيوت، حيث يتوفر موظفون يقومون بمساعدة العجزة، قالت لیڤ.
-كيف يمكن للسويديين أن يُقدموا على مثل هذا العمل؟ تساءلت سارا.

- بإمكاني أن أريك ما يجري في المسكن. أتحبّين أن ترافقيني إلى هناك غداً؟ قالت لیڤ.
. -نعم، ردّت سارا


اسم البيت الذي تسكن فيه أمُّ لیڤ هو بيوركغوردن*]

-يبدو الملجأ مليئاً بالدفء والراحة، اعتقدت سارا
الدار جديدة و جميلة. إنها دار منخفضة مبنيّة من الطابوق.
رغم ذلك بدا الحزن على سارا.
العجائز جالسون لوحدهم. أحدهم يستدعي المساعدة. يستجيب له الموظفون بسرعة.

تقدّمت لیڤ من باب مكتوب عليه إيڤا. إيڤا هي والدة لیڤ.
طرقت لیڤ على الباب.

دخلتا في شقة صغيرة. ثمة ورود كثيرة في النافذة.
-تحبّ إيڤا الورود كثيراً، تصوّرت سارا.



ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
*Björkgården معناه حديقة البتولا









-مرحبا ، ماما! هذه أنا، لیڤ. معي صديقة اسمها سارا.

امرأة عجوز جالسة في أريكة. شعرها أبيض.

. -مرحبا! حيّتها سارا

. -أهلاً! ما أسعدني بلقائك، أجابت إيڤا

- جلبتُ معي القهوة، قالت لیڤ.
قامت لیڤ بفرش المائدة.

. -اليوم ثلاثاء.إنه موعد لعبة البينغو، قالت إيڤا
-إنّها لطريفة وممتعة جداً، قالت لیڤ.
. -نعم، لكن الأحسن عندما تكون ثمة موسيقى. يأتي أحيانا شخص ويعزف ، قالت إيڤا
. -ليس هذا اليوم، قالت لیڤ
. -البينغو دائماً في أيام الثلاثاء، قالت إيڤا
. -نعم، لقد قلتِ ذلك، قالت لیڤ

ذهبت إيڤا للحمام. فقالت حينذاك لیڤ لسارا:
"لا تتذكّرُ أمّي ماذا قد قالت. إنها ستنسى حال مغادرتنا المسكن.
تحزن سارا.إنها لا تريد أبداً أن تكون ذاكرتها رديئة إلى هذا الحدّ.


فكّرت سارا بجدّتها. إنها تفتقدها:
"كان اسم الجدّة عايدة. بلغت المائة عام من العمر تقريباّ."
كان شعرُ جدّةِ سارا طويلاً و ابيض.
عندما كانت سارا صغيرة كانت الجدة عايدة حاضرة دائماً بقربها.
كانت الجدّة تخيط الملابس. وتطبخ الطعام اللذيذ. ترعى المِعزى و الخِراف.
كانت الجدة تحتضن من كان يتأذّى. و كانت تغضب على من يتشاجر.
كانت سارا تحبّ الجدّة عايدة حبّا جمّا. كانت أمّ سارا مستعجلة، على عكس الجدّة التي كان دائماً يتوفر لديها الوقت الكافي.

كان كعك الجدّة ألذّ كعك وطعامها له أطيب مذاق.
لم تكن لأحدٍ يدان ناعمتان بنعومة يدي الجدّة.
كانت جدّة سارا تروي قصص الأشباح المرعبة.
لم تستطع سارا و أخوتها النوم بعد ذلك. كانوا خائفين خوفاً شديداً.
حينذاك غضبت أمّ سارا على الجدّة.
. -أحَكيتِ قصة الأشباح الآن مرة أخرى؟ سألتْ
فابتسمت الجدّة عايدة.
. -يمكن، أجابتْ
وواصلت الجدة تروي القصص.
حين بلغت الجدّة عمر الشيخوخة ،اضطرت سارا وأخوتها للقيام برعايتها.
فأصبحت سارا امرأة بالغة ، بينما تحولت الجدّة إلى طفلة.
وسارت الأمور على ما يرام.


عرفتْ لیڤ أن سارا تحزن حين تلتقي إيڤا. إنها ودّتْ لو أدركتْ سارا لماذا تقيم إيڤا هنا.
قالت لیڤ إنها لا تستطيع رعاية أمّها في البيت.
فذاكرة إيڤا رديئة. يمكن أن تنسى إطفاء الطباخ.
يمكن أن تفتح الباب و تخرج. إنها تضل طريق العودة إلى البيت.
إيڤا بحاجة إلى من يرعاها طوال الوقت.

. لن أستطيعَ أن أعمل في حال أقامت أمّي عندنا، قالت لیڤ
. -لكنّ إيڤا ليست بعبء ثقيل. تصوّري كم أّمّك وحيدة هنا، قالت سارا
. -لا أعتقد أنها وحيدة. هنا يوجد على الدوام من يرعاها، ردّتْ لیڤ

عادتْ إيڤا من الحمام.
-متى يرجع أبوك إلى البيت؟، سألتْ.
-أبي ميّتٌ، أجابتْ لیڤ.

أخذت سارا شيئاّ فشيئاّ تفهم ما الذي تقصده لیڤ. إن إيڤا في حاجة إلى المزيد من المساعدة.
لا يمكن للیڤ أن تعمل في حال أقامتْ أمُّها عندها في البيت.

تبدو "پيا" سعيدة. إنها تنظر إلى سارا و لیڤ.
. -ألا تذهبان بعد قليل؟ إنه بينغو اليوم. هذا اليوم هو الثلاثاء، قالت لهما
سارا و لیڤ ودّعتا إيڤا. عانقت لیڤ أمّها.
أخذت لیڤ سارا في جولة تفقدية في بيوركغوردن.
ثمة صالة طعام كبيرة. الموظفون مشغولون بفرش المائدة. سيحين موعد وجبة العشاء بعد قليل.
الجميع يتناولون الطعام سويةً. يجلسون حول طاولة مستديرة.
ألصقت وريقة على الحائط، مكتوب عليها أنه سيكون ثمة رقص يوم الجمعة.
سيأتي عدة أشخاص ليعزفوا الموسيقى.
قالت لیڤ إن العجائز يرقصون وهم يجلسون على مقعد أو في كرسي متحرك. هذه الرقصة تسمى رقصة الجلوس.
رأتْ سارا أن هذا يبدو ممتعاً. إنها تحبّ أن تشاهد رقصة الجلوس يوماً ما.
عرفتْ سارا الآن أن البلدان المختلفة ترعى عجائزها بطرق مختلفة. لكنها اعتقدتْ أيضا أنه غريب قليلاً ما مع دور العجزة.


....... ..... .......



أربعة أسئلة إلى مؤلفة القصة كريستينا والْدِين:

ما هو الأكثر إمتاعا في أن تكوني كاتبة؟
-أن اختلق الأشياء. أن أستخدم ملكتي في التخيل.

كم كتابا ألّفتِ إلى الآن؟
-ألفتُ أكثر من أربعين كتاباً. 18 منها بالسويدية البسيطة.

هل تلتقين قراءكِ؟
-نعم. ألتقي مثلاً حوالي 3000 تلميذ كل عام.إنه ممتع للغاية.

هل تعرفين شخصاً ما يعيش في دار للعجزة؟

-جدتي و جدّي كانا يعيشان في دار للعجزة حين أصبحا كبيرين جدّا في العمر.اسم الدار كان بيوركغوردن. كانا يحبّان العيش هناك. هذا ما دعاني إلى اختيار هذا الاسم.


على الغلاف:

والدة لیڤ عجوز و مريضة. لا تعيش في البيت عند لیڤ، بل تقيم في دار للمسنّين..
هذه الدار اسمها بيوركغوردن . ترافق سارا لیڤ في زيارة لبيوركغوردن.



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حياتنا السويدية- المسبح
- ذكريات وشجون
- نهاية التكوين
- تأمّلات فلسفية: هل الطبيعة ديالكتيكية؟
- من رباعيات جلال الدين الرومي
- طحين الشمس
- حميد كشكولي - الأديب والكاتب اليساري – فى حوار مفتوح مع القا ...
- المرأة واهبة الحياة
- التين في ظلال النخيل- الجزء الرابع
- قصيدة -السوريّة- للشاعر السويدي أريك آكسل كارلفيلدت
- الشاعر السويدي نيلس فيرلين : أنغام اغنية شعبية
- التين في ظلال النخيل-3
- التين في ظلال النخيل- الجزء 2
- التين في ظلال النخيل الجزء 1
- تمرد الغيتو - مقاومة المحكومين بالموت
- كشف الحقيقة في أعماق الظلام
- قد حان لي وقت الصلاة - قصيدة لإميلي ديكنسون
- رحلة موفقة ، سيدي الرئيس!
- قصيدة غزل لحافظ الشيرازي- ياريح الصبا ، هلّا أتيتِني بنفحة م ...
- رواية - كلّ شيء هادئ على الجبهة الغربية- و أجيالنا المحترقة ...


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - حميد كشكولي - حياتنا السويدية: مسكن المسنّين