أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا )















المزيد.....

( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 5469 - 2017 / 3 / 23 - 01:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


مقدمة
جاءنى هذا الخطاب من أحد الأحبة من أهل القرآن : ( ..أولا : مع استماعي لمعضم فيديوهاتك الموجودة في اليوتيوب علمت بأنك مررت وحاولت كثيرا لإيقاض المسلمين من التنويم الحاصل عليهم من قبل الحكام المستبدين و علمائهم الشياطين من الإنس و سميتهم شياطين الإنس لما عندهم من عامل مشترك بينهم الا وهو معرفة الحقيقة و من ثم الكذب و خداع الناس ، فالشيطان يعرف افضل منا حقيقة الوجود والنواهي و الواجبات ولكنه يوجهنا لما هو عكس ذلك . ثانيا : انا اتفق معك تماما فيما يخص دور آل سعود في اتباع نهج الدول السابقة المنهاره التي استخدمت الدين في الإستيلاء على اموال الناس بالباطل مع تشويه سمعة الأشراف الذين كانوا يدافعون عن انفسهم و اموالهم و اولادهم و لهذا فهم دائما في المقدمه لمساعدة كل من يرفع مقامهم ، ويؤكد استمرار حكمهم. ولكن في الأوئنه الأخيرة اصبحوا يحاولون في محو آثار جرائمهم في البشرية بعد ان فضحوا هم وشيوخهم امام الناس والدول التي تدعمهم اصبحوا يزجون بكل شخص بدأ يفكر أو بالأصح بدأ يستوعب مدى بشاعة الجريمة التي حصلت و ما زالت تحدث بالسجن والإعتقال القسري . طبعا هناك كثير منهم مشوه في فهم الدين الذي هم اجبروه على اتباعه ولكنه بدأ يفهم ويقول هناك ظلم من الحاكم وهم في السجون والمعتقلات لأنهم تكلموا عن الظلم الحاصل ولكنهم لم يقدروا تجاوز معتقداتهم المملوءة عليهم بطريقة مدروسة .ثالثا : وهذا هو الأمر الخطير الحكومة السعودية بدأت بالبحث عن البديل للخروج من الورطة مع الإبقاء على السلطة ، و في نفس الوقت الإستفادة من السلطة الدينية على الناس ولكن بشكل مخفف عن ما كان من قبل وتحويل المسار شيئا فشيئا الى الفكر القرآني . وهذا شيء جميل لمن لا يفهم في السياسه ، فبدأت تسمح لأشخاص مثل الشيخ فايز المالكي و عدنان ابراهيم و غيرهم بالخروج في قنواتهم والقاء المحاضرات الدينية مع شرط عدم الاقتراب من الذات الملكية ، اي بمعنى انهم يسرقون الناس بإسم الدين السني الشيعي الصوفي والى آخره من التيارات المختلفة ، فهم لا يهتمون الا بالحكم بأقل التكاليف و سرقة الباقي و صرفه بينهم ، و في نفس الوقت هم يريدون ان يظهروا للمسلمين انهم معتدلون و بريئون من كل ما يجري من سفك للدماء في العالم وان كل من يقتل بإسم الدين ليست لديه اية علاقة بهم او جامعاتهم اوشيوخهم الذين نشروا الفكر الوهابي في كل بقعة في الأرض عن طريق الجامعة الإسلامية التي اسميها مصنع الانسان المتطرف الذي يسيطر بعد تخرجه على كل من يدرسه و يجعله خادما لآل سعود حتى من دون ان يدري هذا وآسف للإطالة ... جزاكم الله خيرا).
وبعد الشكر الجزيل أقول :
أولا :
1 ـ قدمت إقتراحا بعثت به للسفارة السعودية فى واشنطن عام 2002 ، بأنه حان الوقت لكى يقطع آل سعودهم ذلك العهد الذى عقده محمد بن سعود مع محمد بن عبد الوهاب عام 1745 . وأن تتخلص السعودية من تلك الوهابية ، فلم تعد الوهابية تساير العصر ، وأن تتحول المملكة السعودية الى مملكة دستورية ، تُبيح حرية الفكر وحرية الدين . الذى قام بتوصيل الرسالة ــ وهو أخ عزيز كان يعمل وقتها فى تلك السفارة ـ رأى أننى متفائل جدا ، وأن هذا الاقتراح الذى بعثته اليهم مع كتاب ( المعارضة الوهابية فى الدولة السعودية فى القرن العشرين ) لن يلتفت اليه أحد مع أنه كان موجها فعلا الى السفير السعودى وقتها بندر بن سلطان بن عبد العزيز . كنت أعرف مقدما أنه لا فائدة . ولكنها لإقامة الحُجّة ، فسنأتى يوم القيامة كل منا يحمل كتاب عمله . ومع ما قاسيته من النفوذ السعودى فى مصر وجئت من أجله هاربا لأمريكا ، فقد كانت تلك محاولة وقتها لم تُسفر عن شىء . ثم تولى عبد الله بن عبد العزيز . وضغط الرئيس جورج بوش عليه لإصلاح التعليم الوهابى ، فأمر عبد الله بإقامة بعض المؤتمرات وإطلاق بعض التصريحات حتى تمُرُّ الهوجة . ومرت الهوجة ، ونسى الرئيس جورج بوش الموضوع فقد إستغرقه تفجّر الأوضاع فى العراق ، والذى فجرته هى السعودية عن طريق عملائها الوهابيين . كتبت أحثّ عبد الله بن عبد العزيز على الاصلاح ، ثم يأست وكتبت بالانجليزية مقالا يؤكد إستحالة الاصلاح الدينى فى السعودية لأن الأسرة السعودية تحتاج الى الوهابية لتدعّم سلطانها وإستبدادها بالأمر .
2 ـ المستبد يرى فى سلطته أساس وجوده واساس حمايته وحياته ، لذا لا تراوده فكرة التخلّى عن استبداده لأنه لو فعل سيفقد عرشه وحياته. لا يمكن أن يتخلّى طوعا عن سلطته المطلقة ، ولا يمكن أن يرضى بأن يكون مُساءلا أمام الشعب فى نظام ديمقراطى ، و يستحيل أن يرضى بكونه ملكا دستوريا منزوع السلطات مثل الملوك فى أوربا . والمستبد أيضا يحتاج الى كهنوت دينى يركبه ليسيطر به على الشعب . ومن الممكن أن يستبدل بعض رجال الكهنوت كما يغيّر المطية التى يركبها . ولهذا فمن المستحيل على آل سعود التخلى عن إستبدادهم طواعية ، فهى دولة مكتوبة بإسمهم ، هم ( آل سعود ) ودولتهم ( السعودية ) ، فكيف يعلو صوت فى دولتهم فوق صوتهم . إذا تأزّمت بهم الأحوال قد يغيرون المطية ، يركبون بعض السنيين الوهابيين المنافقين ويتخلون عن شيوخ الوهابيين الأجلاف . ولديهم عشرات الدعاة المشهورين المستعدين لأن يكونوا مطية لآل سعود.
3 ـ المال هو المعبود الأكبر لآل سعود ، كما كان الحال للخلفاء القرشيين . وقد إعتاد آل سعود سلب الأموال فى دولتهم السعودية الأولى فى حياة شيخهم ابن عبد الوهاب ، ثم إستمروا فى السلب والنهب بعده . ومع ظهور البترول وتضاعف دخلهم فهم لا يتورعون عن سلب الحجاج للبيت الحرام بفرض الإتاوات عليهم ، ثم ينفقون هذه الأموال فى اللهو واللعب والخلاعة والمجون ، وبهذا المال يشترون اسلحة تفوق إحتياجاتهم ليشعلوا بها حروبا ، وبأموالهم يكسبون أنصارا لهم فى العالم ، فلا يدافع أحد عن السعوديين مجانا . وباب المزايدة والمزاحمة على أبوابهم مفتوح دائما للمرتزقة من رجال الاعلام ورجال الدين . ونظرا لكثرة العرض فهم الذين يختارون المطية التى يركبونها، سواء من رجال الدين أو من رجال الاعلام والسياسة .
4 ـ فى إستخدامهم البلايين فى نشر وهابيتهم يقومون أيضا بالًصد عن سبيل الله جل وعلا. ونحن ضحاياهم فى هذا الصّدّ عن سبيل الله . وبالتالى يستحيل أن يكون هناك تعاون بيننا .
نحن أهل القرآن ينهانا ديننا عن الثقة بالذين ظلموا حتى لا نكون مثلهم ، قال جل وعلا : ( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لا تُنصَرُونَ (113) هود ). الذى يوالى الظالمين يكون مثلهم . وليس هناك أظلم من آل سعود .
أخيرا :
1 ـ فى الوقت الذى وصل فيه ضجيج الوهابية الى القمة فإن الوهابية نفسها تم فضحها وتعريتها . لا نحتكر الفضل فى فضحها وتعريتها ، فهناك كثيرون ساروا على طريقنا بعدنا ولا يزالون سائرين ، كما أن جرائم الوهابيين قامت بتعريتهم . وينفضّ الكثيرون على الوهابية . هذا بينما تتم تعرية الأسرة السعودية وفضح حقيقتها على أنها ( محور الشّر فى العالم ) ، يحدث هذا شيئا فشيئا . الغرب إقتنع أنها مصدر الارهاب الذى حدث ويحدث من الحادى عشر من سبتمبر 2001 ، وأن القاعدة والاخوان وداعش وأخواتها هى نتاج الوهابية السعودية ، وأن تشريد السوريين بالملايين الى أوربا سببه الوهابية . بالنسبة للمحمديين فلم تعد السعودية تلك الدولة المقدسة التى تهيمن على قلوب ( المسلمين ) . ظهر فسادها وإنحلال أُمرائها ، وظهر سفكها للدماء فى العراق وسوريا واليمن . ومن يقضى وقتا يعمل في السعودية ا ثم يتركها يعود حاملا مرارة لا ينساها . وبإنتهاء جيل الأبناء ( ابناء عبد العزيز آل سعود ) فقد بدأ جيل الأحفاد يأخذ دوره ، نرى هذا فى ولى العهد وولى ولى العهد . وبدأ بهم عهد السقوط . وصنائع السعودية من الإخوان الى القاعدة ثم داعش تمردوا عليها . ولن تجدى المساحيق فى تجميل وجه السعودية . ولن يمضى وقت طويل حتى تسقط كما سقطت من قبل مرتين . وسيشهد هذا الجيل سقوطها إن شاء الله جل وعلا وسط عملية كبرى تعيد رسم خريطة الشرق الأوسط .
2 ـ الجيش السعودى ــ الذى يغير على الشعب اليمنى بطائراته وصواريخه ــ يطلق صاروخا ثمنه 3 ملايين دولار لإسقاط درون يمنى ثمنه : 300 دولار. سفه لا مثيل له إلا سفه الأسرة السعودية فى الانفاق على شهواتها ومخازيها. ونحن بالكاد نحاول أن يظل موقعنا أهل القرآن صامدا بإمكاناتنا شبه المعدومة . الفكر القرآنى هو الذى يواجه وحده الاستبداد الشرقى والشيطان الوهابى من خلال موقعه الوحيد أهل القرآن الذى يتعرض للتعتيم والتضييق عليه ، ويكفى أنه تعرض عدة مرات للتدمير ، ولولا صمود أهل القرآن الطوعى من عام 2006 ما إستمر هذا الموقع . السنيون والشيعة يتحاربون فى العراق وسوريا واليمن ولكن يتّحدون معا ضدنا . المستبد العلمانى يحارب الوهابيين المتطلعين للقفز على السلطة ولكنهما يتّحدان معا ضدنا . معظم موارد العالم ومصادر القوة لدى خصومنا ونحن نواجه الجميع معا لا نملك إلا الحُجّة والصبر. لا يمكن لأى نظام استبدادى أن يسمح لنا بالظهور والاستمرار . ولكن المستقبل يحمل لنا آمالا ، فالعجلة تحركت وما نكتبه لا يضيع بل يتراكم. وكما قال رب العزة جل وعلا : (كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَ فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ كَذَلِكَ يَضْرِبُ اللَّهُ الأَمْثَالَ (17) الرعد ) فإن صوتنا يصل بثبات الى عقول الكثيرين . ومن يقرأ لنا ــ ونحن نكتب فى الممنوع والمحظور ـ ينتبه ، وقد يغضب ويثور ، وقد يسبُ ويلعن ، ولكن شيئا يتغير فى داخله رغم أنفه . هذا عن خصومنا ، أما التائهون والغاضبون مما يحدث والحالمون بالأفضل فهم يجدون فينا ما يبحثون عنه . أى يتكاثر المستنيرون كل يوم ، بينما يقل الظلاميون كل ساعة . وتتوزع أطياف من يسمون بالقرآنيين على حسب ومقدار التغير الذى نحدثه فيهم . وفى مستقبل قريب ـ وبعون رب العزة جل وعلا ـ ستسقط عروش كثيرة مستبدة ، وستتفتّح أمامنا أبواب مغلقة ، وسينتشر الاصلاح الذى نتمناه ، وسيتعرف العالم على أن القيم العليا من الرحمة والعدل والسلام والحرية والاحسان وكرامة الانسان هى قيم إسلامية أصيلة ، غيبتها أديان المحمديين الأرضية ، خصوصا الوهابية اللعينة .
3 ـ كل المطلوب منا أن نصمد وأن نصبر ، وأن نتمسك بصراط الله جل وعلا ( القرآن الكريم ) الذى اليه تصير الأمور .
أحسن الحديث : يقول رب العزة جل وعلا عن كتابه الكريم : ( وَلَكِنْ جَعَلْنَاهُ نُوراً نَهْدِي بِهِ مَنْ نَشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (52) صِرَاطِ اللَّهِ الَّذِي لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ أَلا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الأُمُورُ (53) الشورى )
ودائما : صدق الله العظيم .!!



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جذور التوحش الوهابى : ابن تيمية والحكم بقتل الناس جميعا
- بالتصوف الذى نشر الخنوع : إحتكر الحاكم الظلم ومارسه كشعيرة د ...
- لماذا احتكر الحاكم المملوكى الظلم واستحلّ القتل ؟
- مقدمة عن الارهاب الوهابى وقلب المعادلة فى أواخر العصر العثما ...
- العبرة من تلك العلاقة المعقدة بين تركيا العثمانية وإيران الص ...
- تحالف الغورى المملوكى مع اسماعيل الصفوى وأثره فى انهيار الدو ...
- ظهور اسماعيل الصفوى الصوفى الشيعى خطرا يهدد العثمانيين والمم ...
- هذه السيدة المصرية الأمريكية العظيمة .!
- المركز العالمى للقرآن الكريم يستنكر إعتقال الحوثيين الكاتب ا ...
- الدولة العثمانية و( المسلمين ) فى لمحة عامة
- الدولة العثمانية فى لمحة عامة
- خضوع الفقهاءالسنيين لدين التصوف السُّنّى
- خضوع الفقه السنى لدين التصوف السُّنّى المملوكى
- لمحة عن دين التصوف السنى المملوكى
- لمحة عن الدولة المملوكية:( 648 ه – 921 ه ) – ( 1250 م – 1517 ...
- السيدة خديجة : رؤية بحثية
- نماذج تاريخية واقعية للأديان الأرضية فى العصر العباسى
- آه من زوجتى .!!
- لمحة عن دين التصوف من بدايته الى سيادته تحت مسمى التصوف السُ ...
- الصراع الحربى والدعائى بين دين السنة ودين الشيعة فى العصر ال ...


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - ( وَلا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا )