أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش عن أشكال الإرهاب.. مختلفة...















المزيد.....

متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش عن أشكال الإرهاب.. مختلفة...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5468 - 2017 / 3 / 22 - 18:39
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة...
وهامش عن أشكال الإرهاب.. مختلفة...

تابعت البارحة مساء على القناة الفرنسية الأولى, المقابلة بين الخمسة المرشحين الأوائل لانتخابات رئاسة الجمهورية الفرنسية القادمة, من الأحد عشر مرشحين الين تعطيهم الإحصائيات (الموجهة) ما بين 12 و24 % من الأصوات بالدورة الأولى... وسوف تجمعهم مع الستة مرشحين الباقين المفترض أنهم قد يحصل كل واحد منهم ما بين %1 و5%, بالرابع من نيسان 2017 القادم...
وأنا شخصيا أعرف لمن لا يمكن أن أصوت من هؤلاء الخمسة.. وأعرف لمن قد أعطي صوتي... بانتظار الدور الثاني من هذه الانتخابات…
والمرشحون الخمسة الذين تقابلوا هم : السيدة والسادة :
Marine Le Pen
Emmanuel Macron
François Fillon
Benoît Hamon
Jean-Luc Mélenchon
كان يطرح عليهم اسئلة سياسية, مذيعة ومذيع, لكل واحد منهم, وقت محسوب, من الوقت العام المقرر لكل منهم, عن البطالة, عن الإرهاب الإسلامي, عن الهجرات لفرنسا, عن السنين الخمسة الماضية من رئاسة فرانسوا هولاند, وعن البرنامج الاقتصادي وحل مشكلة الديون لكل واحد منهم.. وكانت الأجوبة على شكل مونولوج محضر.. يتلقى من أحد المرشحين الآخرين غمزة أو عبسة أو نظرة استغراب أو انتقادا سريعا.. أو يتطور إلى نقاش حاد وأجوبة لاذعة, خارجة عن كل ديبلوماسية اتفق عليها مسبقا... ولو أن بعض الأجوبة اللاذعة لم تشر إلى الكركبات القضائية التي تلاحق السيدة Le Pen والسيد Fillon...

وكل من المرشحين الخمسة الموجودين حصل على ما بين 32 و 35 وثلاثين دقيقة.. لمجموعة الأسئلة التي طرحت بهذا اللقاء التلفزيوني الذي دام أكثر من ثلاثة ساعات... بحضور أعداد متساوية من أنصار ومسؤولي أحزاب المرشحين الخمسة.. والذي لما التحق كل منهم بمراكزهم ومكاتب أحزابهم الانتخابية الباريسية, حيث كان بانتظارهم أعداد من أنصارهم وتابعتهم الكاميرات.. كانت تحمل وجوه وكلمات كل منهم علامات الطمأنة والانتصار.. والتحضير للدورة الثانية...
ولكن إثنان منهم لن ينالا صوتي.. ولا أصوات أصدقائي... لأنهما ما زالا يعترضان على شرعية الحكومة السورية الحالية.. وما زالا يسميان بعض العناصر والجحافل الإرهابية التي تقتل وتفجر على الأرض السورية.. "معارضة ديمقراطية"!!!... رغم ادعاءات حلقاتهم المتوازية مع السياسة الأمريكية وعديد من مسؤولي الحومة الفرنسية الحالية وبعض عناصرها السابقة الهامة أمثال السيد فــابــيــوس مثلا..والذي أصبح رئيس المجلس الدستوري... أنهم يحاربون الإرهــاب...... دون أن ننسى كيف كان فرانسوا هولاند ووزير خارجيته لوران فابيوس يستقبلان ممثلي المعارضات السورية الهيتروكليتية, والتي مولت ودعمت جبهة النصرة الإرهابية, التي كان يصفها السيد فــابــيــوس, كلما قامت بعمليات قتل وفظائع وذبح وقطع رؤوس ونهش قلوب جنود سوريين أمام كاميرات العالم.. "أنها تقوم بأعمال رائعة".. Elle fait du bon boulot... كـانا يستقبلان هذه الجماعات الممولة للإرهاب في سوريا.. كالسلاطين ــ رسميا ــ بالقصر الجمهوري.........
جملة مخزية.. وأحداث رسمية سياسية وغير سياسية.. لا تنسى... إذن قليلا من الحكمة والرزانة.. وبعض الخجل!........
وكل من يــمــت بأية صلة ممن قاموا بهذه الحلقات المخزية من تاريخ السياسة الفرنسية, بالسنوات الخمسة الماضية.. ومن الحكومات السابقة أيضا.. والحلقات المحيطة بهم... لا يستحق أي منهم أن نعطيه أي صوت من أصواتنا.. أو أصوات من يفهم حقيقة ما يجري من أصدقائنا.......
*************
عــلــى الـــهـــامـــش :
ــ إرهـــابـي... وهــمــي...
زياد بن بــلــقــاســم.. رجل عمره تسعة وثلاثون عاما.. مولود بفرنسا.. حامل جنسيتها وهويتها.. وهو من أصًل شمال إفريقي عربي.. إضباراته القضائية تحمل تسعة أحكام بالسجن.. تعديات عنيفة مختلفة.. ســرقـات وتجارة مخدرات.. بالإضافة إلى تقارير عن الفترات التي قضاها بالسجن تفصح بالتحول للراديكالية الإسلامية.. وضعية نفاها والده عنه كليا.. قائلا أنه كان يتعاطى المخدرات ويشرب الكحول.. ولا يعاشر المساجد الإسلامية قطعا للصلاة.. بالإضافة أن الراديكالية بالسجن, يلجأ إليها غالب المساجين الضعفاء ماديا وعائليا وشـخـصـيـا, للحصول على حماية وغذاء "حـلال" من المساجين الراديكاليين دينيا.. والذين عادة هم الأكثرية المهيمنة بين نزلاء كافة السجون الفرنسية...
من ثلاثة أيام, بصباح باكر. عندما كان يسوق سيارته بباريس بسرعة زائدة, حاولت دورية مرور إيقافه, فأطلق على شرطية منهم, من مسدس (خردق) يحمله.. وأخذ الفرار.. ثم وصل إلى مقهى بالضواحي, اعتاد عليه بالسابق, وهدد بعض الزبائن بنفس المسدس.. وهرب من جديد بعد أن هدد صاحب سيارة وسرقها.. متابعا طريقه باتجاه مـطـار Orly وهو ثاني المطارات الباريسية أهمية.. مختص بترحيل الطيارات المتوسطة والشركات الرخيصة, والبلاد العربية والإفريقية.. بالإضافة إلى عديد من المدن الفرنسية والأوروبية القريبة..
ولدى دخوله المطار.. انتزع بحركة سريعة بارودة جندية مؤلفة من دورية ثلاثة عسكريين, مسؤولة بسب حالة الطوارئ الموجودة بفرنسا من سنتين, بسبب الاغتيالات والتفجيرات الإرهابية.. عن حماية المطار مع رجال الأمن والدرك وشرطة المطار.. وهدد بقتلها.. مهددا أنه "جاء ليموت في سبيل الله" مما أدى إلى الخوف والإنذار من عملية إرهابية إسلامية.. وأطلق رفاق الجندية عليه النار.. وأردوه قتيلا (بلا سبيل أي شــيء!).......ومما أدى إلى تعطيل حركة عدة مطارات فرنسية.. وتجميد وإلغاء سفر آلاف الركاب ومئات الطيارات...
وبعد 24 ساعة من التحقيق وتشريح الجثة... تبين أن (الإرهابي الوهمي).. كان مغموسا بالكحول والمخدرات... وخاصة عندما كلم والده بهاتفه المحمول بعد أن هرب من أول دورية شرطة, وسرق سيارة قائلا : يا والدي.. اعذرني.. لقد ارتكبت خطأ (Connerie غباء فادحا) لقد أطلقت النار على شرطية.. إفتح التلفزيون.. سوف ترى بقية غبائي.. ومـا آلـــت إليه حياتي الغبية.....
نعم حياته الشقية الغبية, والتي ــ إنسانيا كانت تستحق ــ عناية ورعاية طبية وعلاجا بسيكولوجيا.. من يدري.. ولو أنه صرخ قبل أن تنهيه رصاصة أو رصاصتين.. أنه يريد أن يموت في سبيل الله.. ورغم إلحادي وعدائي للإرهاب وكل أنواع التعصب الديني, بلا أي استثناء على الإطلاق... كلي قناعة.. نظرا لغباء تصرفات هذا الإنسان.. لا أظــن ولا أعتقد بصفته الإرهابية.. كان جانحا مخالفا لعديد من القوانين.. مغموسا بالمخدرات والكحول.. وليس لديه أية خبرة إرهابية على الإطلاق... ولا يشبه على الإطلاق آلاف وآلاف الإرهابيين الحقيقيين.. النائمين والحركيين منهم.. والذين يتقنون جميع أصول و تعاليم التخفي والأذى.. مع مزيد الحزن والأسى والأســف.. والذين لم تستطع تجنبهم مخابرات أمريكا.. ولا مخابرات فرنسا.. ولا مخابرات الدول الأوروبية.. أو عن جهل بأصول اختراقهم.. أو عن جهل حقيقي.. أو أنهم يـخـدمون مــآربــهــم.. مع اقتراب كل فترة وحلقات انتخابية مختلفة.. لتمديد حالات الطوارئ.. وما تنجز من مكاسب مختلفة... لا يمكن أن نلمس حقائقها...
وكم كنت أفضل أن تراقب الأجهزة الأمنية, بــجــد حقيقي أوسع, المشبوهين الإسلامويين الراديكاليين, بأشكال اختراقية مدروسة أوسع.. حتى تتمكن تجنب وقوع الجرائم الإرهابية.. كما يحدث ببريطانيا مثلا.. رغم احتوائها لأكبر عدد من الإسلامويين الخطرين, بغالب البلدان الأوروبية... وإذا لم توحد الأجهزة الأمنية الأوروبية تعاليمها وتحديثها وتعاونها لمكافحة الإرهاب (الإسلامي) الجديد, والذي أصبح أكبر سـلاح دمار شامل.. لـن تتمكن من القضاء على أشكاله المتغلغلة النائمة والجاهزة المتربصة بكافة البلدان الأوروبية.. من عشرات السنين... كالسرطان الخفي...
ــ بلجيكا تنحني وتتذكر...
منذ الساعة السابعة وثمانية وخمسين دقيقة, من هذا الصباح 22 آذارـ مارس 2017 تنحني بلجيكا كلها لذكرى مرور عام كامل على العملية الإرهابية التي قامت بها مجموعة من الإرهابيين الذين يحملون جنسيتها وهويتها (من أصول مغربية) بمطار Zaventem ببروكسل... أدى إلى مقتل 32 ضحية بريئة وحوالي مائة جريح...
ومن حينها ما تزال لجان ولجان تحقيقات متوالية, وبعد استقالة عدة وزراء ومسؤولين أمنيين مرتفعي المستوى... لمعرفة جذور الإهمالات المتوالية, رغم أن الذين قاموا بهذه العمليات كانوا "مفيشين" معروفين من اجهزتها الأمنية والمخابراتية المختلفة.... ولـم تؤد نتائج هذه التحقيقات إلى أية معرفة حقيقية واضحة.. ســوى مجموعة من الإهمال المتراكم.. والجهل التام لمواجهة هذا السرطان المستشري.. بكل أوروبا...
التنظيمات الإرهابية الإسلامية المختلفة, تتسرب لكافة البلدان الأوروبية منذ بداية الستينات من القرن الماضي.. وخاصة بعد استقلال الجزائر وبقية دول المغرب العربي.. والهجرات المختلفة من عديد من البلاد الإسلامية... دون مراقبة توازن العدد السكاني واختلاف العادات واختلاف القوانين والشرائع.. وإمكانيات قبول القوانين والعادات والشرائع الأوروبية .. وخاصة قبول العلمانية الكاملة والتوازن معها والانضمام إليها.. بلا تخريشات مطاطية.. للتسرب من خلالها...
الإرهاب الديني الإسلاموي... الإرهاب الديني بجميع أشكاله المختلفة.. (ولنسمي القطة قــطــة!)... اصبح أخطر سلاح دمار شامل ضـد العالم كله... أكثر من أخطار البيئة نسبيا... على دول العالم كله معا.. التعاون بصدق وجد واضحين لإيـجـاد حــلــول جذرية اجتماعية ثقافية حضارية استراتيجية وسياسية.. وخاصة أمنية جدية حقيقية... وإلا فـإنــه سوف يهدد اتزان وتوازن الأمن وسلامة حياة المواطنين... بكل بلدان العالم.. لعشرات السنين القادمة... وأبــعــد!!!..........

بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان بالعالم... وخاصة للنادر القليل من الأحرار الحقيقيين الذين ما زالوا يقاومون ويناضلون ــ على حساب أمنهم وحياتهم ورزقهم ــ من أجل الحريات الطبيعية الإنسانية وحقوق الإنسان بكل مكان.. والكلمة الحرة وحرية التفكير والتعبير.. والعلمانية الحقيقية الصحيحة الكاملة.. ومساواة المرأة والرجل بجميع المجالات والحقوق والقوانين والواجبات, بدون أي استثناء... لــهــن ولــهــم كل مودتي وصداقتي ومحبتي وتــايــيــدي الكامل واحترامي ووفائي وولائي... وأطيب وأصدق تحية الـرفــاق المهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا









#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنها قضيتنا...
- وصمة عار
- ما بين ناتانياهو وآردوغان...
- لماذا يوم المرأة؟؟؟!!!...
- مشاركتي المختصرة.. بيوم المرأة العالمي... صرخة مخنوقة بوادي ...
- ما بين ألمانيا وتركيا... وما بين أوروبا وتركيا...
- مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...
- اللوبيات بفرنسا...
- زيارات لبنانية...
- أينما رحلنا.. نحمل على جبيننا أخطاءنا...
- درس بالسياسة والصحافة
- كلمات من الماضي والحاضر... وعن الماضي والحاضر
- وعن الانتخابات الرئاسية الفرنسية...
- ترامب والعرب والإسلام... وتسونامي على الأبواب...
- السياسة... وتغيراتها...
- خواطر سياسية... محلية...
- ترامب... وبقية العالم.. والعربان...
- بلد التناقضات...
- خطر على ما تبقى من الديمقراطية...
- امتحان ديمقراطي... أم امتحان للديمقراطية؟؟؟!!!...


المزيد.....




- شاهد ما كشفه فيديو جديد التقط قبل كارثة جسر بالتيمور بلحظات ...
- هل يلزم مجلس الأمن الدولي إسرائيل وفق الفصل السابع؟
- إعلام إسرائيلي: منفذ إطلاق النار في غور الأردن هو ضابط أمن ف ...
- مصرع 45 شخصا جراء سقوط حافلة من فوق جسر في جنوب إفريقيا
- الرئيس الفلسطيني يصادق على الحكومة الجديدة برئاسة محمد مصطفى ...
- فيديو: إصابة ثلاثة إسرائيليين إثر فتح فلسطيني النار على سيار ...
- شاهد: لحظة تحطم مقاتلة روسية في البحر قبالة شبه جزيرة القرم ...
- نساء عربيات دوّت أصواتهن سعياً لتحرير بلادهن
- مسلسل -الحشاشين-: ثالوث السياسة والدين والفن!
- حريق بالقرب من نصب لنكولن التذكاري وسط واشنطن


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - متابعة لحملة الانتخابات الرئاسية الفرنسية القادمة... وهامش عن أشكال الإرهاب.. مختلفة...