أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - ياهودايزم [12]















المزيد.....

ياهودايزم [12]


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 5466 - 2017 / 3 / 20 - 22:53
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



المسيحية الغربية والشرقية رحبت يقرار قسطنطين لاعتناق المسيحية، منطلقة في ذلك من أرضية وضع نهاية لعصر الاضطهادات الوحشية. وهذا ما يجعل موقفها يتسم بالسذاجة والسطحية، ليس بالمعنى العالمي/ العلماني، وانما بالمعنى الثيولوجي الانجيلي، والقائم على تعليم يسوع الجليلي المباشر، بحسب اسفار العهد الجديد..
ليس في كل تعليم يسوع نص يتضمن او يشير الى خصائص الراحة المادية والمتعة الحسية والسعادة الاجتماعية او المجد الارضي الذي ينتظر تلاميذه واتباعه، وانما العكس منه هو الصحيح. والطريق الوحيد لمواجهة الصعوبات والمحاربات والاضطهادات، هو بالصبر والصمود والاحتمال والصلاة المتصلة: صلوا بلا انقطاع، صلوا في كل شيء(*).

من المسيحية الرومانية الى المسيحية الامريكية..
واليوم.. في عصر المسيحية الفضائية ومسيحية النت، يسود لاهوت جديد، تروجه سلطات الاعلام الفضائي تحت عنوان [Prosperity Theology] و [Church of Prosperity]. انها تقدم صورة المسيحي البرجوازي السعيد والسعادة المسيحية الرأسمالية. وهو تأويل قسري وتحميل للنص اكثر من اللازم، واستنطاق ما ليس فيه.
والكنائس الاميركية والميغا كنائس وطبعاتها البلدانية اليوم هي كنائس الاغنياء والنساء الثرياتن القادرين على اقتناء افخر الثياب والسيارات والترف الاستهلاكي، والذين يدفعون أسعار تذاكر باهظة لحضور الاجتماعات والندوات الدينية المنعقدة في قاعات فاخرة مع شيكات التبرع المترفة. كنائس الامهات السنغل واصحاب المجد الشخصي، وهذا ما أدعوه بالكنائس الرأسمالية والمسيحية الرأسمالية.
أين هي كنائس المشردين والمنبوذين والمطرودين من العوائل والمحافل الذين كرز لأجلهم يسوع الجليلي؟..
فلا مكان في كنائس اليوم للفقير والمحدود الدخل والمتشرد. لا مكان لمن يفتقر القدرة على تقديم أعطيات/ تقدمات/ تبرعات وشيكات باذخة لوعاظ الكنائس والفضائيات المسافرين حول العالم على مدى العام، لبيع الكلام المعسول، وجمع ارصدة الشيكات المليونية، التي سبق ندد بها يسوع الجليلي في تعليمه/(متى 6: 24)، وكانت سبب ثورة مارتن لوثر المعروفة/(1517م)، المشهورة بفضيحة صكوك الغفران تاريخيا.
ما يحدث اليوم هو: صكوك غفران ونبوات مجانية ووعود استعراضية بشفاء شامل وامتلاء فوري بالروح القدس، وحياة ملوكية مادية على الطراز الامريكي الرأسمالي. في وقت يغرق العالم في مستنقع الطمع والاستغلال وتجارة الكذب والخداع والرياء الشخصي والسياسي والاعلامي والكنسي تحديدا.
هؤلاء وعاظ الايفون والايباد والفيس بوك والتويتر، ليسوا أخر صرعات ابليس رئيس سلطان الهواء!..

وفيما يخص الموقف المسيحي السطحي من التهليل لقرار قسطنطين لما يترتب عليه من وقف الاضطهادات، احيل القارئ المعني الى تعليم يسوع المباشر في (متى 24: 3- 25)/ (مرقس 13: 3- 23)/ (لو 21: 7- 24):
"ثم خرج يسوع من الهيكل، ولما غادره تقدم اليه تلاميذه، ولفتوا نظره الى مباني الهيكل. فقال لهم:
هل ترون هذه المباني كلها؟.. الحق أقول لكم،
لن يترك هنا حجر فوق حجر، إلا ويُهدم!.
وبينما كان جالسا على جبل الزيتون، سأله تلاميذه:
متى يحدث هذا؟.. وما هي علامة رجوعك وانتهاء الزمان؟..
فقال يسوع: انتبهوا!.. لا يضللكم أحد!..
فأن كثيرين سيأتون باسمي، قائلين انا هو المسيح، فيضللون كثيرين!.
وسوف تسمعون بحروب وأخبار حروب.
فإياكم أن ترتعبوا!. فلابد أن يحدث هذا كله، ولكن النهاية ليست بعد!.
سوف تنقلب أمة على أمة. ومملكة على مملكة.
وتحدث مجاعات وزلازل في عدة أماكن. وهذه كلها مجرد أول المخاض!.
عندئذ يسلّمكم الناس الى العذاب، ويقتلونكم،
وتكونون مكروهين لدى جميع الامم من أجل اسمي!.
فيرتدّ كثيرون، ويسلّمون بعضهم بعضا، ويبغضون بعضهم بعضا.
ويظهر كثيرون من انبياء دجالين ويضللون كثيرون!.
وإذ يعمّ الاثم، تموت المحبة لدى الكثيرين.
ولكن الذي يثبت الى النهاية، يخلص!.
فسوف ينادى ببشارة الملكوت هذه في كل العالم،
شهادة لي لدى الامم كلها. وبعدها تأتي النهاية!.
(..) فسوف تحدث ضيقة عظيمة لم يحدث مثلها منذ بدء العالم.
ولولا ان تلك الايام ستختصر، لما كان أحد من البشر ينجو.
ولكن من اجل المختارين، ستختصر تلك الايام!.
فإن قيل لكم انالمسيح هنا، او ناك، فلا تصدّقوا!.
فسوف يبرز اكثر من مسيح دجال، ونبي دجال!،
ويقدمون ايات عظيمة واعاجيب!.
ليضللوا حتى المختارين لو استطاعوا.
ها أنا قد أخبرتكم بالأمر كله، قبل حدوثه!"- (متى 24: 1- 25)
ولفهم واضح وشامل لتعليم يسوع السابق في الاصحاح الرابع والعشرين من انجيل متى، لابد من استيعاب مضمون الاصحاح الثالث والعشرين من اجيل متى والمتعلق بتوبيخ يسوع الجليلي لفادة اليهود والحذير منهم، واعداد قائمة ذات جانبين لقارنة النصوص والحذيرات المتناظرة في الاصحاحين، في تقريع اليهود والتحذير منهم في (متى 23)، وتحذير اتباع المسيح مما سيحدث لهم في (متى 24). مما يؤكد دور اليهود ووقوفهم في تلك الاضطهادات، واستمرار ملاحقتهم لتلاميذ اليسوع حتى نهاية العالم.

ورود هذا التعليم مركزا في هذا الاصحاح، لا يعني عدم انتشار اشاراته وتفاصيله الاخرى في مواضع اخرى كثيرة في الاناجيل والرسائل. مما لا يسع المقال هنا لاستعراضها بالتفصيل. فقد ورد في رسالة يهوذا ما نصه: "قد تسلل الى ما بينكم معلّمون، لابد أن يلاقوا الحكم بالعقاب الأبدي، كما هو مكتوب منذ الازل. فهم -أشرار- لا يهابون الله. يتخذون من نعمة الهنا، فرصة لاباحة الرذائل!، وينكرون سيدنا وربنا يسوع المسيح!.(..) أما أنتم أيها الأحباء!.. فاذكروا -دائما- ما قاله رسل ربنا يسوع المسيح!. فقد سبق أن نبههم الى أنه، في نهاية الزمان، سيطلع مستهزئون يعيشون منغمسين في شهواتهم الفاسقة. هؤلاء يسببون الانشقاق، وينساقون ورتء غرائزهم الحيوانية، وليس الروح القدس فيهم!"- (يهوذا 4، 17- 19)/ [انظر رسالة يعقوب ورسالة بطرس الثانية ايضا]
يقول يعقوب في رسالته، محذرا المتدافعين الى سباق الكهنوت والوعظ المسيحي التي تشكل اليوم قطاعا مهنيا ينافس مهنة المحاماة والهندسة والطب، جريا وراء المال السهل والجهد المجاني: "لا تتسابقوا كي تجعلوا أنفسكم معلمين لغيركم، فتزيدوا عدد المعلمين! واذكروا اننا، نحن المعلمين –تلاميذ يسوع الاوائل-، سوف نُحَاسَبُ حسابا أقسى من غيرنا. فاننا جميعا معرضون للوقوع في أخطاء كثيرة. ولكن من يلجم لسانه ولا يخطئ في كلامه هو ناضج، يقدر ان يسيطر على طبيعته سيطرة تامة."-(يع 3: 1- 2)ا
واقع الحال، أن ما حذر الكتاب منه صغار المؤمنين والجدد من الوقوع فيه، صار اليوم، سمة عامة للقادة والوعاظ الذين يعرضون مواهبهم التمثيلية على شاشات النت والفضائيات. وكما سلف القول، لقد جعلت الرأسمالية الغربية من يسوع والنصوص الكتابية، ماركات تجارية، وتجارة مجانية، يستعرض بها كل هبّ ودبّ وشبّ!.. وسيلة للمعيشة والجاه والشهرة والاثراء.

كل هاته المظاهر المضللة والمدمرة للمجتمعات والبشر، خرجت من معطف جعل المسيحية ديانة رومانية رسمية، ومزجها بالتقليد اللاتيني وطراز معيشة الرومان، مما افرغ تعليم اليسوع الجليلي من جوهره، وتحويله الى ديانة رسمية وماركة تجارية وسياسية، يتم لصقها على أي بضاعة او متجر او طائرة حربية تلقي بقنابل سامة على احياء المدنيين [كتب على الطائرات الاميركية المقاتلة (God Bless America) بوصفها الطير الابابيل!].
ان كل مؤمن مسيحي صادق مع نفسه – رجلا اوامرأة- عليه ان يفهم انجيله جيدا، بلا تحزب او طائفية او تأثر عاطفي وانحياز شخصي، ويمتحن كل ما يسمعه من الوعاظ سواء داخل الكنائس او شاشات النت والفضائيات، فلا يتقبلها بتصديق اعمى، وانما بعقل نقدي. ويستفيد من المحاذير الانجيلية ليسوع ويعقوب ويهوذا وبولس وبطرس، مع فصل تام بين تعليم العهد الجديد، ولا يخلطه بتعليم العهد القديم الطقسي الذي مات مثل شجرة التين/(متى 21: 19).

ويمكن تلخيص ما سبق في نقاط..
1- ان المسيحيين الاوائل لم يشتكوا من الاضطهاد، وواجهوا ظروفم وكراهية العالم لهم بشجاعة روحية واتضاع قلب. [التشكي والافتراء من خصائص ابليس في الفكر الكتابي!]
2- ان المسيحيين الاوائل، لم يشتكوا احدا من الناس الى السلطات، بما فيهم مناوئيهم.
3- ان وقف الاضطهاد لم يكن مطلبا من مطالب الرسل والتلاميذ والمسيحيين الاوائل.
4- وقف الاضطهاد ورعاية الدولة للمسيحية، ساهم في انتشار المسيحية كميا على حساب النوع، وغلبة المظاهر المادية على حساب العمق الروحي.
5- بتحول المسيحية الى ديانة، اختلطت بتعاليم اليهودية الطقسية، وطرز المعيشة والثقافة الرومانية، مضيفة رقعة جديدة في ثوب عتيق*.
6- تحول المسيحية الى ديانة رسمية افقدها استفلاليتها الذاتية وتجردها الدنيوي وصفتها الروحية.
7- مرت المسيحية بعدة مراحل: من راعية للدولة، الى مرعية من الدولة، الى لعبة بيد الدولة، من حكومات وسياسيين، فازدادت الفروقات والانشقاقات والطوائف والمسميات.
8- المسيحية الرأسمالية الامبريالية، هي الاطار العالمي الصهيوني الذي يشكل مشروع الكيان الاسرائيلي قلبه المحرك، وتشخيصه الارضي، تمهيدا لاعلان الملكوت وظهور اورشالوم السماوية – وهو تفسير ملتوي لانجيل يهودي وتفسير تلمودي لرؤيا يوحنا.
9- ان جوهر المسيحية الصهيونية الرأسمالية المنتشرة فضائيا، ليس يسوع الجليلي، وانما اسرائيل العهد القديم الذي تمثله اسرائيل الدولة المعاصرة.
10- ما يحدث اليوم من مسيحية فضائية أمريكية امبراطورية هو تكرار مضاعف لما حدث في عصر الرومان ومصادرة تعليم يسوع لمصالح الهيمنة والبذخ المادي والجسدي. و ينتظر في هذا الطريق صدور بايبل جديد، يبيح الشذوذ والاستغلال والعنف، وبشكل يقلب التعليم الانجيلي على رأسه.

ــــــــــــــــــــ
* يقول يسوع في صلاته الشفاعية: " أيها الأب القدّوس احفظ في اسمك الذين وهبتهم لي، ليكونوا واحدا كما نحن واحد. حين كنت معهم كنت احفظهم في اسمك، فالذين وهبتهم لي، رعيتهم. اتكلم بهذا وأنا بعد في العالم، ليكون لهم فرحي كاملا فيهم. ابلغتهم كلمتك، فأبغضهم العالم، لأنهم ليسوا من العالم!. وأنا لا أطلب أن تأخذهم من العالم، بل أن تحفظهم من الشرير!."- (يو 17: 11- 15). ويقول بولس: "لقد وهب لكم، لأجل المسيح، لا أن تؤمنوا به حسب، بل ايضا أن تتألموا لأجله. الحياة عندي هي المسيح، والموت ربح لي!.. ولكن ما كان لي من ربح، فقد اعتبرته خسارة، من أجل المسيح. بل أني أعتبر كل شيء خسارة، من أجل امتياز معرفة المسيح. فمن أجله تحملت خسارة كل شيء، واعتبر كل شيء نفاية، لكي اربح يسوع المسيح، ويكون مقامي معه.."- (في 1، 3- بتصرف). "تعقلوا وانتبهوا! ان خصمكم ابليس كأسد يزأر، يجول باحثا عن فريسة يبتلعها، فقاوموه بثباتكم في الايمان. واذكروا، ان اخوتكم في الايمان، المنتشرين في العالم يجتازون وسط هذه الالام عينها."- (1 بط 5: 8- 9)، "يا أخوتي، عندما تنزل بكم التجارب والمحن المختلفة، اعتبروها سبيلا الى الفرح الكلي. وكونوا على ثقة بأن امتحان ايمانكم هذا ينتج صبرا. ودعوا الصبر يعمل عمله الكامل فيكم، لكي يكتمل نضوجكم، وتصيروا أقوياء، قادرين على مواجهة جميع الأحوال. وأن كان أحد منكم تعوزه الحكمة، فليطلب من الله الذي يعطي الجميع بسخاء ولا يعير.."- (يع 1: 2- 5)
* انظر: " لا أحد ينتزع قطعة من ثوب جديد، ليرقع بها ثوبا عتيقا، وإلا فأنه يمزق الجديد."- (لو 5: 36). " لاأحد يضع خمرا جديدة في قرب عتيقة، فأن الخمر الجديدة تفجر القرب، فتراق الخمر، وتتلف القرب."- (لو 5: 37). "انما توضع الخمر الجديدة في قرب جديدة!."- (لو 5: 38). " ما من أحد إذا شرب الخمرة العتيقة، يرغب في الجديدة، لأنه يقول، العتيقة أطيب!"- (لو 5: 39).



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ياهودايزم [11]
- ياهودايزم [10]
- ياهودايزم [9]
- ياهودايزم [8]
- الثامن من مارس.. ما بعد المرأة..!
- ياهودايزم [7]
- ياهودايزم [6]
- تهنئة عراقية للكويت.. بعيدها الوطني السادس والعشرين..!
- ياهودايزم [5]
- ياهودايزم [4]
- ياهودايزم [3]
- ياهودايزم [2]
- ياهودايزم [1]
- الثامن من فبراير.. [5] مراهقة سياسية..
- الثامن من فبراير.. [4] ارستقراطية عسكرية..
- الثامن من فبراير.. [3] الاوضاع الدولية
- الثامن من فبراير..[2] الاوضاع الاقليمية..
- الثامن من فبراير.. دورة العنف والسلب.. [1]
- موقف من العالم.. [5]
- موقف من العالم.. [4]


المزيد.....




- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - وديع العبيدي - ياهودايزم [12]