أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يزن عدنان - عن الحراك















المزيد.....

عن الحراك


يزن عدنان

الحوار المتمدن-العدد: 5464 - 2017 / 3 / 18 - 23:01
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ما مررنا به لم يكن سهلاً أبداً ، ولن يكون الآن كذلك وسيكون غاية في التعقيد مستقبلاً !
إن ما نملك أمام هذه التحديات المُهلكة من وعياً وإدراكاً يجب أن يكون على قدر عال من المسؤولية والتفهم!
فمن الصعب جداً على الانسان أو الحزب أو المنظمة أن تحتوي مزاجيات وأهواء وإرادة الجماهير بسهولة خصوصا إذا كانوا متعنتين بعقائد وأفكار خاصة تعاني من جمود وثبات ،
وهذا سيحتم على المحركين أن يفهموا الانفتاح وآفاقه ومعانيه وإلا فمصيرهم الانعزال هم وفكرتهم المقدمة للمجتمع ،
فكلما كان المثقف و المحرك ذكياً في التعامل مع المنافس - بعيداً عن عقائده - كلما إقترب من خدمة كيانهُ أو جماهيرهُ وليس بالضرورة المقصود هو الابتعاد عن الايديلوجيا يؤدي الى التعامل الناجح لكن لكل ظرف موضوع خاص ،
لكن المهم هو نجاح القضية التي يحرَك لها ...
وهذا التعامل الذكي مع هذه الحركة الأجتماعية المتحركة والمتغيرة والمتطورة باستمرار يحتاج من المحركين أنفسهم وعي وإدراك وإنسجام وتغلغل مستمر في صفوف الجماهير لفهم السيكولوجيا التي تسيطر عليهم وكلما قل هذا التواصل ستزداد الفجوة وبالتالي سيقل مؤشر التعامل الذكي مع المنافس وبالتالي سيقل مؤشر نجاح القضية ..
وكلما إزداد هذا التواصل ستقل الفجوة وبالتالي سيزداد مؤشر التعامل الذكي مع المنافس وبالتالي سيزداد مؤشر نجاح القضية ..
وكما ذكرت التعامل الذكي ليس بالضرورة ان يكون قريباً جداً من ايديلوجيا المحركين أنفسهم ،
وهذه هي طريقة السياسي في التعامل مع الأحداث التي يحللها وفقاً لفلسفته ، فالسياسي لديه القدرة على التمييز بين الأحداث و الظروف ولدية القدرة على رؤية زوايا أخرى قد تخفى على المنافس نفسهُ ،
بالإضافة الى ذلك هو يملك القدرة على فهم حركة المنافس المستقبلية لأنه يعلم ماذا يريد من البداية ،
فلا يجب أن تتوقف أمام السياسي خطوطاً حمراء تفرضها علية فلسفته ,
خصوصا إذا كان عملهُ نافع فعلاً!
فالذكاء يتناسب طرديا مع الانفتاح والتعمق في أدوات المنافس وأستخدامها ضده هنا في هذه النقطة تحديداً يتبين إستيعاب المحركين وفهمهم للحركة!
هنا في هذا المفصل نستطيع أن نشخص تشخيصاً مبدئياً الفرق بين السياسيين وبين المؤدلجين المتعنتين
وهنا سيجرنا هذا التحليل الى جدل آخر وهو :
من قال إن المؤدلجين المتعنتين هؤلاء ليسوا على حق ؟
ولماذا هذه الايديلوجيا تقف حاجزاً بينهم وبين الحركة الاجتماعية ؟
-حتى نستطيع أن نستوعب هذه الاسئلة المتعنته أيضاً علينا أن نحلل تاريخ ومطالب وأفكار هؤلاء المحركين ونرى مدى إستيعاب قواعدهم الفلسفية للحركة الاجتماعية !
فلن نستطيع الاجابة عن سؤالهم هذا الا إذا فهمنا لماذا هم سألوا سؤالاً كهذا ؟ وكيف فكروا وبناء على ماذا فكروا في طرح مثل هذه التساؤلات!
إن مثل تلك القواعد الفلسفية التي تفسر الظواهر تفسيراً ميتافيزيقياً لن تستطيع الأجابة الدقيقة عن مصدر الحركة الأجتماعية ولن تعرف أبداً سر الحركة وكيف حدثت! وما هي أسبابها ؟
-وعلى سبيل المثال الحركة التونسية فبعض هؤلاء يعللونها الى الشخص الذي قرر أن يحرق نفسه ، وقد فعل وقد يكون ذلك سبباً أيضاً
لكن هل هو السبب الحقيقي فعلاً؟
هل الواقع التعيس الذي تعيشه البلدان غير حقيقي وغير موجود ؟
هل تغير النظام وخرجت الآف بسبب شاب أن بسبب الويلات السابقة وتعمق الفرز الطبقي وضعف العدالة الاجتماعية في تأدية وأحبها ؟...
فمن أجل أن نحدث تغييراً في مجتمع علينا أن نفهمه ونفهم حالته الواقعية وأسباب الفقر والظلم وأنعدام العدالة ونحلل الظواهر وفقاً لحركتها وتاريخها وماديتها لا بشكل ميتافيزيقي حتى وإن أخبرتنا إيديلوجيتنا بخلاف ذلك!
فالواقع والتجارب هم الكفيلان بالأجابة عن التساؤل الأول فلن تكون إيديلوجيتنا على حق إن لم نكن نتعامل مع الظروف وفقا لسيرورتها ومعطياتها لا أن نكون متعنتين بفكرة ومنغلقين عن المجتمع...
فوفقاً للقاعدة الفلسفية التي ينطلق عنها ذلك المحرك ستمنعه من الاحتكاك بالجماهير وإن يكون نبراسا لها وبينها ليفهمها ويحلل ويفصخ اجزائها للوصول الى النقطة السليمة التي تطور من حركته وحركتها نحو السلم
فمثل هذه الايديلوجيات التي تكره الأحتكاك في الناس وتكره الاقارب الاجتماعي من الصديق المختلف تمنع المحرك من فهم وإدراك الحركة الاجتماعية!
إضافة الى هذه الايديلوجيا الخاصة بهؤلاء لا تنزل الى الناس ولا تنزل من برجها العاجي فهي ليست ايديلوجيا ثورية إجتماعية وإنما إيديلوجيا فوقية تعودت أن تقود الناس بالأوامر لا أن تكون بينها مستمعة لهمومها ...
وهنا تكمن مشكلة هؤلاء فهؤلاء لا يقدمون حلاً حقيقية أو واقعياً لمشاكل الناس لأن ايديلوجياتهم علمتهم أن يعتكفوا في قصورهم أو بيوتهم العاجية مؤمنين إن للمجتمع درجات وهم ارقى وأعقل من تخلفهم !
هكذا يفكرون وهكذا فلن يدوموا على الساحة لكنهم سيقتنصون الفرص إن سنحت لهم على أكتاف المناضلين ،
وقد حدث ذلك معنا نحن المدنيون على مستوى البرلمان!
وعلى مستوى عدد من النشطاء البرغماتيين ...
إن ساحة التحرير علمتنا أن نفهم إن الحركة الاحتجاجية هي حركة إجتماعية وليست سياسية وعلى الاحزاب والمنظمات والحركات التحررية أن تكون فعاله فيها فهذا هو دور الحزب السياسي أن يكون بين الجماهير اجتماعيا ويمارس دوره الاجتماعي التوعوي !
و يدافع عنها وعن مطالبها فالعملية عبارة عن حلقات , الفرد والمجتمع والحزب والبرلمان وباقي السلطات أن فقد جزء فلن تتم عملية الاصلاح بسهولة تامة والنواب الحقيقيين لن يحتاج شعبهم الى تظاهرات أو إحتجاجات لأنهم وعن طريق أحزابهم على تواصل مع قواعدهم الجماهيرية ويشاركونهم في سوح الاحتجاج ويساعدونهم في بلورة مطالبهم والمنافسة عليها في البرلمان من اجل انجاحها خدمة للشعب!
فنلاحظ نحن عند دراسة هذه الحركة ومدى استيعاب الجمهور لذلك الوعي السياسي ، فالعمليات الاحتجاجية عشوائية متغيرة بإستمرار فنلاحظ إنحلال الفرد وسط الجماهير وفق قاعدة فلسفية أيضاً فنلاحظ إن الافراد تحولوا الى كيان واحد والى وعي واحد فبإمكان الشخص القائد المحرك أن يمارس ضدهم أو من أجلهم عملية ادلجة لمطالب معينه ويستطيع بسهولة أن يتحدث معهم ويغير من تفكيرهم ويقودهم قيادة مباشرة وذلك لسبب بسيط هو عندما يكون الفرد داخل تجمع ويهتف معهم سويا فأنه سيتحول الى عملية أندماج فلن يكون هناك وعي ذاتي ولكن سيكون هناك وعي واحد وحركة واحده لهؤلاء الجماهير فتعامل المحرك الرئيسي سيكون مع وعي واحد فقط!
وذلك لأن الجمهور الاحتجاجي الباحث عن الأمل والفاقد والمحتاج للكثير سيكون بذهنية واحده لأن تجمعه مقصود!
وليس تجمعا عشوائيا فهم مجتمعين من أجل مطالب معينة وليسوا متجمعين في مقهى أو دار للقراءة ...
ومن خلال ما مررنا به من أحداث قوية كاقتحام الخضراء أستطيع أن أرى إن الجماهير بطبيعتها وطنية وتحافظ على وعيها إحتراماً لسمعتها فهي غالبا ما تملك وعيا إصلاحياً حتى وإن أقدمت في لحظة مغامرة وثورية على حرق أو تكسير أو تحطيم فهي غالباً ما تقوم بإصلاحه أو تعديلة أو تنظيف ساحات الأحتجاج بعد عملها الأحتجاجي الثوري الذي قد يكون تسبب بتحطيم او تكسير شيء معين
، إن الجماهير كلما إزداد عددها وتصاعدت حركتها الأحتجاجية كلما إزداد تعطشها الى المركزية العالية !!
لذلك غالباً ما كنا نشاهد أثناء الأقدام على تصعيد معين حركة مركزية عالية من القائد الأحتجاجي ونلاحظ بعدها التزام عالي وحماس ثوري منظم إلا في بعض الحالات!
ذكرت إن الجماهير التي تجمعت من أجل مطالب تملك وعياً واحد تقريباً ، وتكون متعطشة وتحت سيطرة المركز أو القائد فمن أجل تحريضها يستخدم بعض السياسيين التاريخ كلعبة على أوتار وأنغام ذكية من شأنها أن تثير غضبا إيجابياً لصالحها من أجل تثويرها او حقداً طائفيا سلبياً يثير وحشيتها وبربريتها !
فقد تثار قضية سبايكر أو تثار قضية الاسلام السياسي ومليشياته أو تثار قضايا مثل التعذيب في السجون أو المفخخات أو جريمة الكرادة ، فالشعب يتحسس لهذه اللغة ويثور لدى سماعها فهو حساس للغة المضادة للفاسدين ..
او قد يستخدم بعض الطائفيين من أجل تأجيج الجماهير أو الطائفية مفردات مع إقتراب الأنتخابات من شأنها أن تعمق الطائفية في المجتمع أو أغاني أو ذكريات ...الخ
كل هذا يخل في الصراع السياسي الأحتجاجي وبالنهاية فالأمر يترك لمدى وسعة ونوعية القاعدة الجماهيرية وتأريخها ..
خصوصاً إن الحس بالمسؤولية هو الذي يردع الأفراد عن إرتكاب أعمال طائفية أوعنفية على سبيل المثال ،
لكن كما ذكرت ان الفرد المنضوي في الجمهور يكتسب شعور عارم بالقوة وينحل في التجمع فينصاع لغرائزه فالجمهور لا يكون واعيا في حالات كهذه خصوصا ان كان مشحون طائفيا!
ومن هذا المنطلق قد يفكر البعض ان الفرد في هذه الحالة او التجمع الجماهيري سيكون اقل حضارة واكثر همجية!
على العكس اذا كان فردا معزولا فقد يكون اكثر ثقافة وهدوء !
وهذا تفكير خاطئ جدا ان هؤلاء لن يتركوا تفكيرهم الميتافيزيقي و يتناسون دائما ان للجماهير وعي وهذا الوعي يتطور باستمرار والتعامل معه سهل جدا عن طريق الاستمرار في الاحتجاج
وهناك اكثر من دليل استطيع ان اقدمه لكم فالدليل الاول اننا استطعنا ان نغير من ريديكالية الجماهير ونقلل من ايمانها بالعنف والسلاح واستطاعت الجماهير ان تبرهن ذلك بل وحتى استطاعت هذه الجماهير ان تغير من ملابسها فالبعض والاغلب قد غير الملابس السوداء بملابس بيضاء تدعوا الى السلام و قد غيرت واستبدلت السلاح بالورود واستطاعت ان تفهم اين المشكلة الحقيقية وهي المحاصصة وغيرها ,
لكن وكما اسلفت ابراجهم العاجية وطريقة تفكيرهم الميتافيزيقي يمنعهم من ادراك هذه الحقائق فالمثقف الحقيقي مكانه بين الجماهير!
نعم انا اعلم إن الظواهر الواعية والحركة الجماهيرية لا يمكن السيطرة عليها وأغلب الحركات الأحتجاجية بدون تنظيم تؤدي غالباً الى كوارث إنسانية خصوصاً عندما يكون الجهاز الأمني في يد الدولة فالظواهر اللاواعية تلعب دوراً حاسماً ليس فقط في الحياة العضوية أو الفسيولوجية ،
وإنما سايكولوجيا عن طريق إشتغال الذهن أو آلية العقل ,
والحياة الواعية للمحرك لا تشكل منه شيء مقارنة بالحياة اللاواعية التي يعيشها , فمقدار وعينا وإدراكنا ضئيل جداً بما نعيشه خارج وعينا وإدراكنا أي إننا نعيش حياة في اللاوعي أكثر منها في الوعي الواقعي الجدي ,
وحتى أغلب المدركين السياسيين لا يستطيعون فعلاً إدراك كل الزوايا الناجحة لهم ولا يلامسون إلا عدد ضئيل جدأ من اللاوعي الذي يحركهُ ,
ونستطيع أن ناخذ مثالاً عن اللاوعي للجماهير أو تفاني الفرد من اجل المجموع
هو لحظات الأقتحام وعبور جسر الجمهورية وإستخدام العنف ضد الجماهير لاحظنا إرتفاع مستوى العاطفة بشكل كبير جداً أمام العقل او الذات !
فبرغم الأستهداف المباشر والقوى المفرطة ضحى الكثير من الأفراد بسهولة كبيرة بمصلحته الشخصية من أجل المصلحة العامة أو الجماعية ,
وهذه الحاله أو الفرد لو كان وحيداً دون العقل الجمعي لربما قد هرب بعيداً لكن الظاهرة أنتقلت كالعدوى للجماهير التي كانت تبدوا كأنها منومة مغناطيسياً وإذا أرجعنا هذه الظاهرة لوجدنا الصفة التحريضية الغالبة على وعي الجماهير الواحد ، إن الجماهير بطبيعتها وفي أي مكان كانت قد تتحول الى مجموعة مجرمة أو مجموعة بطلة تصنع مجداً وحضارة ,
فمن السهل أن تقاد الى مذابح وترتكب جرائم ومن السهل أيضاً أن تتحرك ويبث الوعي فيها وتتطور من أجل الدفاع عن قضية وطنية وتسعى نحو المجد والإنسانية والأمثال كثيرة كثيرة جداً والأستمرار في الأحتجاج يؤدي الى زيادة في الوعي ويخلق مجتمعاً متحرراً ويعي لكل حركة يتحركها من أجل المجتمع ولماذا وكيف ومتى .



#يزن_عدنان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سلسلة التوريد
- مهمة المفكر ومهمة السياسي
- الكذبة المقدسة
- الدعاية السياسية - يزن عدنان
- مبسط حول التحول الديمقراطي - المقال
- التحكم الديني وغياب الوعي للصراع الحقيقي


المزيد.....




- مكالمة هاتفية حدثت خلال لقاء محمد بن سلمان والسيناتور غراهام ...
- السعودية توقف المالكي لتحرشه بمواطن في مكة وتشهّر باسمه كامل ...
- دراسة: كل ذكرى جديدة نكوّنها تسبب ضررا لخلايا أدمغتنا
- كلب آلي أمريكي مزود بقاذف لهب (فيديو)
- -شياطين الغبار- تثير الفزع في المدينة المنورة (فيديو)
- مصادر فرنسية تكشف عن صفقة أسلحة لتجهيز عدد من الكتائب في الج ...
- ضابط استخبارات سابق يكشف عن آثار تورط فرنسي في معارك ماريوبو ...
- بولندا تنوي إعادة الأوكرانيين المتهربين من الخدمة العسكرية إ ...
- سوية الاستقبال في الولايات المتحدة لا تناسب أردوغان
- الغرب يثير هستيريا عسكرية ونووية


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - يزن عدنان - عن الحراك