أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - عُصابات التكفير والإسلام..!!














المزيد.....

عُصابات التكفير والإسلام..!!


عدلي جندي

الحوار المتمدن-العدد: 5464 - 2017 / 3 / 18 - 19:50
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


عُصابات التكفير ..
* فكَّر الشخصُ : مارس نشاطه الذِّهنيّ
* فكّر في الأمر : تفكَّر فيه ، تأمّله ، أعمل العقل فيه ليصل إلى نتيجة أو حلّ أو قرار
* فَكَّرَهُ بِمَوْعِدِهِ : أَخْطَرَهُ بِبَالِهِ ، ذَكَّرَهُ بِهِ
* يفكِّر في نفسه فقط : أنانيّ يحب نفسه أكثر من الآخرين
أعتقد محنة دين الإسلام هي عُصابات التكفير
تفرعت عن تلك العُصابات عدة محاور مهمتها الإعلان وإعلاء نبرة تكفير ومحاكمة بل وقتل كل من يشذ عن فكرة صلاحية الدين لكل زمان بل وتزوير تاريخ وجغرافية المكان ..عُصابات منظمة تستمد قوتها من أموال قطران السعودية تستغل الجهل والفوضي وتحالف السلطة مع رجل الدين ..أعتقد تم تقسيم العمل ما بين قادة تلك العُصابات كالتالي
- إقتصادياً فيما يسمي بالإقتصاد الإسلامي ..بنوك ..محلات بقالة ..بيع الملابس لزوم الحجاب والنقاب والقفطان الأفغاني
- تشريعياً( بواسطة القانونيين ..) المشاركة في كتابة والضغط والتهديد لكل من تسول له نفسه بالدعوة إليّ تفعيل وتوثيق مدنية مواد الدستور وبالتالي عالمانية الدولة..
- ديموغرافياً..سرقة الأراضي (بما يرضي مقولة أرضهم و أموالهم ونسائهم غنيمة ...)وتهجير سكانها الأصليين مثل المنيا والعامرية وشمال سيناء في مصر وبالطبع العراق وسوريا وليبيا والصومال والسودان و....
- سياسياً وذلك بالتحالف وطلب حماية القوي العالمية بغض النظر عن ديانة تلك الدول وتوجهاتها وأطماعها مثل تحالف السعودية والأخوان بالقوة العظمي أمريكا
- وأخيرا عُصابات الأدلجة الدينية الإسلامية من شيوخ ودعاة وإعلان وكتابات مدفوعة الإجر من قبل السعوديين لهدف تغييب عقول الشعوب الإسلامية عن ملكة التفكير بل وتكفير كل من يُفَكر خارج الصندوق
- سارت الأمور علي ما يرام وتم غسل أدمغة وعقول الغالبية العظمي من شعوب دول خضعت للغزو الإيدولوجي الصحراوي المُكَثَّف (تقريبا كل الدول المُسماة بالعربية عدا المغرب إلا قليلا)ولكن الطمع قل ما جمع لم يكتفي بعض من قادة تلك العُصابات بالنعيم الذي يعيشونه بل تجاوزوا المرسوم من قبل مموليهم وإستعجل الدواعش منهم الإنفراد بالغنائم دون مشاركة باقي الأفرع لذا يتهمهم الأزهر (الغير شريف) بالقلة المارقة ولم يكفرهم بالطبع ....!!!!!!!!!!!!!!!
- نتائج التكفير
- سرقة ..إغتصاب..قتل..حرق..إزعاج ..فوضي تشريعية ..سلوك إجرامي ..عنصرية..وباقي سلبيات مجتمعات عصور ما قبل ظهور علماء عصر الحداثة(فلاسفة وعلماء وباحثين ومخترعين وألخ ......).
أُغتيل د فرج فودة المصري وتم شنق محمود محمد طه السوداني
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=551904
وطعن نجيب محفوظ وسجن البحيري ومحمد عبدالله(ميزو) مصر ..والحكم بإعدام محمد ولد مخيطر الموريتاني وجلد وسجن رائف بدوي السعودي وأخيراً وقف وإتهام دكتور أزهري بالردة والإلحاد( يسري جعفر) http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=551912
علي السريع :بمناسبة قرب شهر رمضان وبداية رحلات العمرة ومن بعد الحج
قام الأمير محمد محمد محمد ..ولد سليمان ولي ولي ولي عهد المملكة بالحج إليّ كعبة أمريكا المُشرفة المقدسة لدي العائلة الحاكمة وأداء طقوس عمرة لنظام حكمهم والصلاة والسلام علي ترامب وآله وصحبه وطلب الصفح والغفران من حامي حمي عائلة حامي الحراميين (الحرمين) وكله من فلوس (أموال) غلابة المسلمين الذين يلتمسون من إحجارهم (حجر العائلة الحاكمة الأسود ) الصفح والغُفران ..حج مبرور يا حاج محمد ولي ول ..ولد سليمان وذنبك مغفور بعدما دفعت المعلوم من فلوس غلابة المسلمين.



#عدلي_جندي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إصلاح الإسلام (تنقية التراث) أم تنوير العقول..؟
- وجهة نظر في إجرام دين بَشٓرْ...!
- لماذا يستأسد دواعش المسلمين علي الأقليات والأقباط؟
- لقاء خاطف وسبحانه..!
- إنما يخشي الله من عباده السُّفَهَاء ...!
- ترامب مواطن أمريكي ....!!
- المٓعطوبُ في كتاب محفوظ ...؟
- متي يلتزم المُسلم بالدين الصحيح؟
- العادة والإسلام ...
- الدواعش و...الدين عند الله ...!!!
- الإسلام في منحني الصعود ..( عن الأهطل المرسي رضي ...عنه)
- الفضول المقدس والإسلام
- الوثن : في رضاعة الكبير من بول البعير..!
- محمد.. مِستٓعجلْ.
- لُغز :الإسلام ...!!
- متي يحتفل المسلمون بعيد ميلاد عيسي بن مريم ؟
- الإخوان والوهابية بخير (منقول)
- هيئة الدفاع عن المجرم بشهود الزُّور ..حدوتة تتكرر ..
- الجٓهٌر ليس إلا بالإنسان...
- مفارقة :سياسية ..إسلامية ..


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عدلي جندي - عُصابات التكفير والإسلام..!!