أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - شعرنة التاريخ - العنونة - تفريغ النص من نصيته الأولى ..في (قفا نبك ) للشاعر عبد الكريم كاصد















المزيد.....

شعرنة التاريخ - العنونة - تفريغ النص من نصيته الأولى ..في (قفا نبك ) للشاعر عبد الكريم كاصد


مقداد مسعود

الحوار المتمدن-العدد: 5458 - 2017 / 3 / 12 - 11:12
المحور: الادب والفن
    


شعرنةالتاريخ / العنونة / وتفريغ النص من نصيّته الأولى ..
الشاعر عبد الكريم كاصد في (قفا نبك ِ)
الورقة المشاركة في جلسة ملتقى جيكور الثقافي 7/ 3/ 2017
مقداد مسعود..


ثريا المجموعة تشتغل على الثابت الشعري / التاريخي ..ثريا تتغذى عنونة على معلقة إمرىء القيس وهنا يخادعنا العنوان من خلال إتصاليته مع الشعري التاريخي
والعنونة هنا حسب شيخنا الاستاذ محمود عبد الوهاب من العنوانات الإشتقاقية
فمسك ختام المجموعة قصيدة بالاسم ذاته :(قفا نبك ) فالعنوان المرجع له وظيفة
(الموّلد الدخلي لبناء النص الجديد 30 – ثريا النص).. نعود إلى إشتغال أو أشتغالات كاصد على النص بنسخته التاريخية الأولى سنرى ليس من خلال شهادة الشاعر بل من خلال فعل قراءتنا للنصوص ، أن شهادة الشاعر غير مجروحة في قوله ..( كان العنوان أبرز مافيها وقد أضاءته النصوص الأخرى مثلما هو أضاءها ماضيا وحاضراً فلم يعد ذلك الماضي الذي يتجسد طللا، بل أمتد ليشمل تاريخا وصحراء لاتمتد في الواقع وحده ، وإنما في أعماقنا أيضا نحن الضاربين في التيه منذ ثلاثين عاما ولم نصل بعد وقد أضعنا مكاننا الأول 175- الشاعر خارج النص ) والأكثر أهمية هنا هو إتصالية التقاطع الرؤيوي بين الشعري والنقدي ، فالشاعر أمرؤ القيس حسب شهادة كاصد يتجاوز المحدود وصولا للكوني ..(بتجلياته العديدة ابتداء ً بالحبيبة وانتهاء ً بطقوس الطبيعة من مطر ووحش 177)..
(*)

وسنرى أن : المجموعة الشعرية لعبد الكريم كاصد، تشتغل مرتين على المختلف ..فالشاعر كاصد:وقد جعل من العنونة مسك ختام مجموعته سنراه يشتغل على المختلف الشعري :وهو يعلن ذلك مرتين
(1) بالهدب النصي المعلق سراجا وهاجا قبل الدخول للفضاء الشعري
(محاولة لإعادة كتابة معلقة أمرىء القيس بأسلوب آخر..)
وظيفة هذا الهدب النصي هو : مخفف الصدمة : إصطلاح عسكري على الوسادة الموجودة في هاون 82 : أيها القارىء ستدخل نصا مغايرا ..أعني تحديدا نصا بترجمة حداثية للنص الأم وعليك أيها القارىء ان تكمل القراءة بعيدا عن الدوكماتزم .. فأنا لست مخربا للنص الأم بقدر ما أريد إشتغاله وفق رؤياي كشاعر حداثي ..

(*)
ثريا المجموعة : ماكرة فقصائد كاصد لم تقف ومابكت بل إنتقلت شعريا من الثابت التاريخي إلى المتحول الشعري ، فالمجموعة فلترت التاريخ العربي وأهدتنا سبيكة من الأحجار الكريمة..قاعدة السبيكة : لحظة تاريخية عربية ، لكن هذه اللحظة لم تنصص تنصيصا تاريخيا، أعني انها أخذت الوثائقي و(شطفته) بمياه الشعر الدافقة..والشاعر برتبة قناص يلتقط لحظة إشكالية ويشعرنها ...
تطبيقات
(حيرة ابن العوام )..ولايكتفي بالعنونة ، يلتقط لحظة الحيرة لدى المشخّص بالقصيدة . (والله ماهذا بخيار ٍ) ..وكما ثبّت القول / القائل ..يلي ذلك التناول الشعري الوجيز الوجيز لتلك الكارثة التناحرية ..القتال الأسلامي – الأسلامي
بتوقيت خلافة الأمام علي (ع).. الشاعر كاصد هنا بوظيفة مزدوجة فهو كتب قصيدته بفرشاة رسام ، لم يقترض من ستندال : الأحمر والأسود بل أغترفه
مما حدث تاريخيا ..تقنيا : تتكون القصيدة من لقطتين
(1) لقطة قريبة جدا أشبه بوجيز ماجرى أثناء المعركة
(وجوه الجمال ملطّخة بالدم
والهودج الذي أثقتله السهام
يميل إلى الأرض

(2) اللقطة الثانية تلتقط مايتخفى في أقاصي المكان نفسه : لقطة ملتبسة بغموض شفيف وبضمير واخز ..
(وفي البعيد...)
وهذه الوحدة الشعرية الصغرى لها وظيفة لايمكن إهمالها..لولاها لألتبس القصد الشعري على فعل القراءة ..إذن هذه الوحدة الصغرى : هي الجملة الشعرية الأعتراضية والمهاد لما سيأتي بعدها والبعد ليس جغرافيياً بل هو الإنتباذ عن مركز الحدث المأساوي وسيتضح الانتباذ على العلاماتيات التالية :
* ظل
*ظل أسود
*يحمل فارسه
*يبكي فارسه
*ويردد :
(ماهذا بخيارٍ يا ابن العوام )..
اللون هناايتجاوز لونيته ليوصل شفرة الندم ..
بقوة النظام الإحالي
لم يقل النص : ظل أسود..، بل أكتفى في السطر الاول من اللقطة الثانية بمفردة
مسبوقة بظرف المكان : ثمة ظل ّ..وفي السطر التالي أعلن لونية الظل : ظلّ أسود
وقد يتساءل القارىء العادي : أليس السواد : ماهية / هوية : الظل ..؟! ستكون إجابتنا: اللون هنا يتجاوز لونية إلى إنزياح أكبر.. كما أن الظل وزيادة بظليلة الصورة الشعرية ،فأن الظل غير مسمّى ، لكنه معلّم بثلاث علامات مضارعة :
: يحمل / يبكي : وكل الفعلين بمؤثرية الفارس ، فهو :
فهو : يحمل فارسه ُ
يبكي فارسه ُ
العلامة الأولى : صامتة : يحمل .
العلامة الثانية : صائتة : يبكي.
العلامة الثالثة ناطقة بتمييزٍ يتقطر ندما ً
ثمّة ظل ّ
ظل ّ أسود
يحمل فارسه ُ
يبكي فارسه ُ
ويردّد :
((ماهذا بخيار ٍ يا ابن العوّام ))
(*)
العلامة بين المقولة كمقتبس خارج النص / داخل النص :
أولا تنسيب القول للقائل الأول وهوالزبير بن العوّام
ثانيا: يمكن أعتبار الظل هو القرين في نهاية القصيدة وقد يرى قارىء آخر الظل هو الفرس التي تحمل الفارس الزبير بن العوام ..
هنا قام الشاعر عبد الكريم كاصد : شعريا بالتفريغ النصي ، فرّغه بنسبة معينة من الوثيقة وملأه بالمخيال الشعري..وجعله شرابا سائغا للقارىء وسيعاود القارىء فعل القراءة وربما يدفعه ذلك لقوس أوسع في قراءة التاريخ العربي الإسلامي ..
إذا كانت لغة الحياد الشعري هي السائدة بنسب مقدرّة تقديرا عاليا ، فعلينا أن نجسّر أتصالية بين حائين (حيرة ابن العوام ) و(محنة ابن حنبل )..
الملفت الأول للتلقي بالمقارنة مع حيرة الزبير.. إنّ التراسل الشعري هنا بين متكلّم معاصر / صوت الشاعر وبين شخصية من السلف الصالح والتخاطب لايعلن تطابق الرؤية ،بل إنصافا لحرية المعتقد ،و أحتجاجا على إضطهاد الفكر : بدءاً بإنشاد المنادى مع السطر الأول (ياأحمد الفقراء ) والشاعر يشتغل على التفريق بين المفكر أحمد بن حبل..قراءتي التقطيعية ترى أحمدين في ابن حنبل .
(1).أحمد ضمن رؤية الشاعر عبد الكريم كاصد..
(2) أحمد حسب هيمنة الكثرة في الواحد ..
والأحمدان متضافر ان في نسيج النص ..فعذرا أيها أيها الشاعر الكاصد ، على تقطيعي للنص بمشيئة قراءتي :
ياأحمد الفقراء
ماشايعت ُ فقهك مرّة ً
أو زرت ُ قبرك
أو مشيت ُ وراء من صلّوا عليك
وإن أردت َ الصدق
مامنيّت نفسي باصطحابك
بين أتباع حنابلة ٍ
وأتباع ٍ تنابلة ٍ
وأتباع ٍ طغوا واستكبروا بالله )
نلاحظ ان السطر الأول ضرورته كتحية إنشاد المنادى والسطور التالية تجسد إختلاف الواحد / الشاعر مع
(1) فكر ابن حنبل ...
(2) مع الكثرة المدعية الإنتساب لفكر بن حنبل ..

ثم يتسع قوس المشهد بإنتقاله للكوني :
(والنجم ُ لا يأتي
وشمسك لا تمرّ
ورنّة الأصفاد تقطعها الحوافر
والثغور كأنّها رجز الفرات تصيح :
،، مت ْ جبلا
ليحيا الناس ،،
هل أبصرتهم يأتون ..؟
موكبك الفقير
يسير في عرض السماء
يقوده ُ ملَك
وتحرسه ملائكة
وريحك أقبلت
يا أحمد الفقراء )

ثم تستعيد القصيدة حميمية التراسل بالمفرد بين شاعر حداثي معاصر : عبد الكريم كاصد وبين الفقيه السلفي : أحمد بن حبل وتعلوه الحميمية في نبرة الحداثي وهو يخاطب السلف الصالح تجسيدا بابن حنبل
(يا أحمد الفقراء
أنت إلي ّ أقرب من يد ٍ
تقضي بسيف العقل
أنت إلي أقرب من يدي اليمنى
وأبعد من حنابلة ٍ
وأتباع ٍ تنابلة ٍ
وأصحاب طغوا واستكبروا بالعقل
أنت أحب إلي ّ يا أبت ِ)..
(*)
لنتمعن بالنظام الإحالي في القصيدة :
(1) إحالة بإنزياح طبقي .. :
(1) يا أحمدالفقراء
(2) موكبك الفقير
(3) يا أحمد الفقراء

(2) إحالة النفي : تصنيع مسافة آيدلوجية
ما شايعت ُ فقهك مرة ً
أو زرت ُ قبرك
أو مشيت ُ وراء من صلّوا عليك
مامنيت ُ نفسي باصطحابك
بين أتباع حنابلة ٍ
وأتباع ٍ تنابلة ٍ
وأتباع ٍ طغوا واستكبروا بالله
(3) إحالة ضمير المخاطب مقرونة بإحالة اليد :
أنت إليّ أقرب من يد ٍ
تقضي بسيف العقل
أنت إليّ أقرب من يدي اليمنى
أنت أحب إليّ يا أبت ِ
(*)
هنا تغلّفت اللحظة التاريخية الشخصية / العامة : أحمد بن حبل ونظرية المعتزلة بخلق القرآن التي إنطلقت بتوقيت الخليفة المعرفي المأمون وأورثها لعدة خلفاء من بني العباس .. وأنبسطت أمام القارىء أتصالية تاريخية جديدة بوعي حداثي أنتجها الشاعر كاصد من خلال تفريغه للنص التاريخي من المنظور الواحد ، وأجتراج جهوية جديدة في تفكيك محنة بن حنبل وهكذا كان الملء الشعري لها.
(*)
التاريخ هو مهيمنة المجموعة الشعرية :بشواهده : جنون ابن الهيثم ،محاصرة الطبري ، محنة ابن حنبل ،حيرة ابن العواّم ،مرويات أبو حيّان ،حكايات الحمراء الاندلسية ،شواهد المعري ،ألواح أورك ،وهناك الجواهري ككتاب مقروء..ماتبقى من الكتاب أعني : مفصل ،، في بلاد العجائب ،، و،، أحلام ،،
من ظل ابن العوام تتراجع قراءتي لظل ابن الهيثم في مسرحة الجنون ...
وإذا كان ظل ابن العوام يحمل فارسه ويبكي فارسه ُ فأن ابن الهيثم
(رأى ظله مشنوقاً
يتدلّى من أعلى السقف
فارتج ّ
وقام إلى ظله مرتعدا ً
يبكي
يبكي
حتّى انطفأت عيناه )...
من أين أتى هذا الظل ؟! قد يبدو هذا السؤال ساذجا في حياتنا اليومية ، لكنه ليس بالساذج من خلال المساءلة القراءاتية للنص الشعري ..

(*)
في كل هؤلاء فعل الكاصد فعلة عروة الصعاليك
(أوزع جسمي في جسوم ٍ كثيرة وأحسو قراح الماء والماء باردُ)..
وكاصد هو المنبجس ُ من تلك الإشراقة
(فجأة ..فإذا الأرض ُ كوكب
وأنا في الفضاء الأمير الصغير ).. هو إتصالية ذرية مع سانت أوكسبري في كتابه الأجمل (حكايات للأمير الصغير )..
ولكن من هو عبد الكريم كاصد ..؟ بشهادته والأصح بشهادة حياته فهو مسكون بيقظة الماء ،إذن هو ينتسب لحيوية الجعالة الكلية ( وجعلنا من الماء كل شيء حي ) ..
(كسبّاح
يحمل أثوابه ُ في كّف
ويجذف بالأخرى
أعبر نهر حياتي 128- ولائم الحداد )
هنا يوجد مختلف مع المؤتلف فهو لايشبه بقية السباحين ، فكلهم يجذفون بأطرافهم الآربعة .. ويحملون ..أو يحمل الماء أجسادهم شبه العارية ولايحلمون بغير الفوز المبين .. وضمن سيكلوجية الملابس : الشاعر عبد الكريم كاصد يرفض رؤيته عاريا ، بعد العبور ..كما نلاحظ ان النص لم يعلّم الكفين باليمنى واليسرى ... قراءتي ترى أن الثياب قابلة ٌ للتأويل .. .وأثناء عبور الشاعر نهر حياته ، لايخلو نهر من جسر ٍ ، ترى هل أبصر ..(تلك الهوة تحت الجسر ؟ / 100) .. وقد أختلفت رؤية بين الناس
(يراه
الطفل ُ جناحا ً
والشيخ ُ طريقا ً
والنسوة ُ حبلا ً لغسيل ٍ
ينشرن عليه ملاءات الليل
فلا يبصرن الهوّة
تلمع ُ تحت الجسر 100- الجسر – ولائم الحداد )..
كاصد وبشهادته غير المجروحة :
(أنا الذي أبديت ُ من الصبر
مايجعلني ملكا للعزلة ِ
وخادما للصداقة 19- مسافة – ولائم الحداد )
*المقالة منشورة في (طريق الشعب) 12/ 3/ 2017
*عبد الكريم كاصد
(1) قفا نبك / دار الأهالي للنشر والتوزيع/ دمشق / ط2/ 2003
(2) ولائم الحداد / دار النهضة العربية / بيروت/ ط1/ 2007



#مقداد_مسعود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الورد صوتا ...وشخصية محورية / إسماعيل سكران في روايته (هزار)
- الشاعرة الجديدة زينب الغالب ..( ضوء يضج بالعتمة )
- دنى غالي. الحلم بأستعادة رجل حالم ...في : الأرق إستراحة النو ...
- لا أحسن تصنيفك بين الأشجار ..يا غانم حمدون
- الرفيق غانم حمدون : بداية ثانية
- منظومة الوعي والخطاب الشعري في حافة كوب أزرق
- شمس سركون/ كهف أفلاطون
- الرفيق فهد
- في صوتك الأيائل تعدو. الشاعر طالب غالي : يعزف الوتر السادس
- يا..طالب غالي
- تصنيع الكذب ثقافيا في (كيف تتحدث عن كتاب لم تقرأه ؟)
- التعالق الوظيفي وخبايا المسرود الروائية نضال القاضي : (سيرة ...
- من وظائف المخيلة في شعر مهدي محمد علي
- الأنا بالإستعارة دنى غالي في : لاتقصصي القصص يوم الأربعاء
- بساطيل عراقية / لمقداد مسعود - الوحدة الأولى / سرد التأريخ ش ...
- تشيزاري بافيزي / مهنة العيش وهواء الكريستال ..
- كيفية المسؤول. نسكافيه مع الشريف الرضي والروائية ميادة خليل
- فرناندو بيسوا
- جهتان لصوت واحد. غرفة السماء: ميس خالد العثمان
- أجناسيتان للسرد. . / زهدي الداودي برفقة صالح سعيد..


المزيد.....




- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مقداد مسعود - شعرنة التاريخ - العنونة - تفريغ النص من نصيته الأولى ..في (قفا نبك ) للشاعر عبد الكريم كاصد