أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أبو مريم الشمالي - شبهات حلزونية عن نشيد الأنشاد ومعانيه الروحية















المزيد.....

شبهات حلزونية عن نشيد الأنشاد ومعانيه الروحية


أبو مريم الشمالي

الحوار المتمدن-العدد: 5450 - 2017 / 3 / 4 - 22:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


شبهات حلزونية حول سفر نشيد الأنشاد ومعانيه الإيمانية


أورد المعترض أوهاماً باطلة على كتاب نشيد الأنشاد, ولو أورد عبارة هورن بتمامها لكان ذلك أقرب إلى العدل والإنصاف,

وقد ثبت أن كتاب نشيد الأنشاد من الكتب الموحى بها، وأنه وحي لسليمان الحكيم، الذي تكلم بثلاثة آلاف مَثَل، وكانت نشائده ألفا وخمساً (1ملوك 4: 32),

واستدل العلماء المتقدمون على أنه وحي لسليمان بأدلة كثيرة منها:

(1) أنه ذكر في الآية الأولى من هذا السفر نشيد الأنشاد الذي لسليمان ,

(2) أُشير فيه إلى زخرفة قصره (1: 5) وإلى الخيل والمركبات التي اشتراها من فرعون ملك مصر (1: 9) فإن هذا يطابق ما ذُكر عنه في سفر (1ملوك 10: 28 و29), وأُشير فيه إلى أبيناداب الذي اقترن بإحدى بنات سليمان (6: 12 و 1ملوك 4: 11) وأُشير فيه إلى الهيكل فإنه كُني عنه بكلمة تخت (3: 9 و10),

(3) فإذا قيل إنه وردت ألفاظ غير عبرية فيه وهي تدل على أنه ليس بقديم عهد، قلنا إن بني إسرائيل كانوا مختلطين مع الأمم المجاورة لهم بالمعاملات والتجارة، كما ذكرنا في تعليقنا في سفر الجامعة، فكان من المتوقع أن توجد في هذا السفر ألفاظ قليلة من لغة تلك الأمم, وقال كنيكوت إن هذا السفر كُتب بعد سليمان، لورود حرف يود في اسم داود، فإنهم كانوا يكتبون اسم داود بهذا الحرف بعد سليمان, وهو برهان واهٍ، ولا سيما أنه لم يرد اسم داود في هذا السفر سوى مرة واحدة (4: 4) فهل يجوز أن مجرد خلاف واحد يهدم الأدلة القوية المتينة, ولكن لماذا لا يقال إن النُسَّاخ الذين أتوا بعد سليمان كتبوا اسم داود حسب المصطلح عليه في عصرهم؟ وعلى كل حال فهذا يدل على أن تدقيق أهل الكتاب بلغ مبلغاً زائداً، فلم يقتصروا على التدقيق في اللغة، بل نظروا في ذات الأحرف، واستنتجوا منها نتائج وبنوا عليها أحكاماً, قارن هذا بأن علماء الإسلام أوصلوا الاختلاف في كلمات القرآن وحروفه وحركاته وسكناته إلى 12 ألف اختلاف,

(4) أدرج النبي عزرا هذا السفر ضمن الكتب المقدسة، ولم يفعل ذلك إلا بوحي إلهي, وكان موجوداً في الترجمة السبعينية قبل المسيح بمائتي سنة، وترجمه إلى اللغة اليونانية أكيلا وسيماخوس وثيودوسيوس في القرن الثاني المسيحي، وفي القرن الثالث شرحه أوريجانوس، وأجمع علماء اليهود على أنه وحي إلهي, وأدرجه يوسيفوس المؤرخ اليهودي ضمن الكتب الإلهية، وتسلّمه العلماء المسيحيون من أئمة اليهود كما هو، وأدرجه أسقف ساردس مليتو مع الكتب المقدسة سنة 170م بعد أن زار فلسطين ليستطلع من اليهود عدد كتبهم الموحى بها, وذكر هذا السفر إغناطيوس الذي كان تلميذ الرسول يوحنا في أوائل القرن الثاني، واستشهد به أثناسيوس في القرن الثالث، وذكره جيروم وروفينوس في القرن الرابع بعد المسيح,

(5) استعمل الله في هذا السفر وفي غيره استعارات وتشبيهات للإعراب عن النسبة بينه وبين شعبه، فشبّه محبته لشعبه بمحبة العريس لعروسه، وفي مكان آخر شبّه الاتحاد بينه وبين شعبه بالاتحاد الموجود بين الزوج وزوجته، وبين جذع الشجرة وأغصانها، وبين الرأس والأعضاء، وغير ذلك, فإن الله تنازل وقرّب لعقولنا الحقائق السامية بالصور المحسوسة، فنسب إلى ذاته العواطف البشرية، كالحب والرضا، بل نسب إلى ذاته الانفعالات النفسانية كالغم والغضب وغير ذلك, وقد ورد في القرآن قوله: يحبهم ويحبونه فاتبعوني يحببكم الله (آل عمران 3: 31), ونسب إليه صفة الغضب، كقوله: غضب الله عليها وصفة الرضا في قوله: رضي الله عنهم وصفة العجب بل عجبتُ وقوله وإن تعجب فعجب قولهم , وصفة الرحمة في آيات كثيرة,

وقال العلماء: كل صفة تستحيل نسبتها إلى الله تعالى تُفسّر بلازمها.

فإذا وردت في سفر النشيد بعض تشبيهات أو استعارات، وجب أن تُحمل على غايتها لا على أوائلها, وسبب قول المعترض إنه عشق فسقي هو استعمال هذه الاستعارات فيه, ولو ادّعى أحد الغربيين هذه الدعوى لعذرناه لجهله باصطلاحات أصحاب السلوك، بخلاف الشرقي الذي تواترت عنده قصائد محيي الدين بن العربي، وقصائد ابن الفارض وغيرهما، فإن قصائدهم في العشق الإلهي أشهر من أن تُذكر, وقالوا في ابن الفارض:

جُزْ بالقرافة تحت ذيل العارض وقلِ السلامُ عليك يا ابنَ الفارض

أبرزتَ في نظم السلوك عجائباً وكشفتَ عن سرٍّ مصونٍ غامض

وشربتَ من بحر المحبة والولا فرُويتَ من بحرٍ محيطٍ فائض

قال المعترض : يشير القول: حلقه حلاوة وكله مشتهيات (نشيد 5: 16) إلى محمد لأن كلمة محامديم في العبري، المترجمة مشتهيات في العربي، مشتقة من حمد وهي المادة المشتق منها محمد,

وللرد نقول بنعمة الله :

الكلمة العبرانية محامديم اسم نكرة لا معرفة، بدليل أنه جاء في صيغة الجمع, ووردت هذه الكلمة في أكثر من موضع من التوراة بصيغة النكرة (انظر هوشع 9: 6 و16 و 1ملوك 20: 6 ومراثي 1: 10 و11 و2: 4 ويوئيل 3: 5 وإشعياء 64: 11 و 2أخبار 36: 19 وحزقيال 24: 16 و21 و25), وجاءت في حزقيال 24: 16 شهوة عينيك وكانت الإشارة إلى زوجة حزقيال (قابل حزقيال 24: 18), واستُعْمِلَت أيضاً للإشارة إلى بني وبنات عبدة الأصنام من جماعة إسرائيل (حزقيال 24: 25),

فإن صحَّ إسناد كلمة مشتهيات في سفر نشيد الأنشاد إلى محمد لأنها مشتقة من حمد، فيصح أن يُسند إليه أيضاً كلمة شهوة المشار بها إلى زوجة حزقيال، وبني وبنات عبدة الأصنام، لأنها مشتقة من حمد كذلك,

وفي اللغة العربية كلمات كثيرة مشتقة من حمد ولكن هذا لا يجعلها خاصة بمحمد، فإن قال أحد إن محمداً مشارٌ إليه في سورة الفاتحة بكلمة الحمد في قوله الحمد لله رب العالمين لأن الحمد ومحمداً مشتقان من مادة حمد، فهل يكون استدلاله صحيحاً؟ وكذلك إن استدل الهندي بأن أحد آلهته المدعو رام قد ذُكر في القرآن في سورة الروم في قوله غلبت الروم بدليل أن الاسمين مشتقان من مادة رام (كما في القواميس العربية), ألا يكون استدلاله مجلبة للسخرية عند أهل العلم والتمييز؟





سفر نشيد الأنشاد ألفاظ غزل

يقول المعترض

أن الإصحاح السابع من سفر نشيد الأناشيد تضمن ألفاظ غزل مبتذلة لا تتفق والوحى الإلهى.



الرد

هذا السفر كتبه سليمان الحكيم واسماه نشيد الأناشيد أى أنه رأس الأناشيد وأعظمها قاطبة وقد كتبه سليمان بعد أن انتهى فى سفر الجامعة إلى أن ختام الأمر كله هو إتقاء الإنسان الله وحفظ وصاياه هنا على الأرض أما فى نشيد الأنشاد فيتحدث عن العلاقة بين المسيح (العريس) والكنيسة (العروس) فى صورة رمزية تصور علاقة الحب العذرى بين العريس والعروس فى فردوس النعيم. ووجه الرمزية أنه كما أن المرأة تشتاق إلى رجلها وكما يشتاق الإيل إلى ينابيع المياه هكذا تشتاق نفوسنا إلى الله (مزمور 42: 1).


هذا السفر كان ضمن الأسفار التى جمعها عزرا النبى فيما عرف بالجمع الأول لهذا عرفت هذه المجموعة المكونة من 39 سفرا باسم الأسفار القانونية الأولى.

وقد اعترف أنبياء اليهود قاطبة بقانونية سفر النشيد كما أقرته الكنيسة الرسولية كسفر نبوى يتضمن نبوات رمزية تصور العلاقة بين المسيح والكنيسة من خلال صور بلاغية وتعبيرات مجازية رمزية مملوءة بالتشبيهات والاستعارات والكناية والتورية وهى كلها أساليب بلاغية راقية تعبر عن أن العلاقة الأبدية بين الله والإنسان أساسها الحب المتبادل بين النفس الإنسانية ومخلصها المسيح.

وهذا الشعر الروحى لا علاقة له بالشعر الصوفى حتى وإن تشابهت بعض ألفاظه لأن الأول مصدره الله أما الثانى فمصدره الشيطان الذى يحاكى سفر النشيد بمفاهيم ورموز ومعانى مؤسسة على خلفية عقائدية قوامها الإعتقاد فى إلوهية الكون وأزليته وهو ما يضاد ويناقض الحق الكتابى الذى يميز بين الله والخليقة.

وسوف نقصر بحثنا على كلمات النشيد التى إرتأى فيها المعترضون حوارا مكشوفا فى وصف مفاتن المرأة لإيضاح مفهومها الرمزى الذى يظهر طاهرا للطاهرين أما بالنسبة للنجسين وغير المؤمنين فليس شىء طاهر لديهم بل قد تنجس ذهنهم أيضا وضميرهم (تيطس 1: 15).

إن سفر النشيد هو فى الواقع بسبب رمزيته أقرب إلى سفر الرؤيا الذى فيه يخاطب الملاك يوحنا اللاهوتى قائلا:

" هلم فأريك العروس امرأة الخروف " (الذى هو المسيح) (رؤيا 21: 9).

ولدارسة هذا السفر يتعين على القارىء أن يكون على بينة بالرموز الكتابية مع الإستعانة بأحد كتب التفسير الآبائية التى تفسر ما تضمنه من إشارات لعادات وأعراف وأحداث ومواقع قديمة تساهم فى فهم معانيه الرمزية.

ونعرض فيما يلى لبعض الرموز الواردة فى النشيد والتى تعين القارىء على فهم السفر وهى كالتالى:

العريس = المسيح

العروس = الكنيسة

أصدقاء العريس = الأنبياء والملائكة

بنات أورشليم = الأمة اليهودية

العذارى = الذين لم يطفئوا الروح

الأخت الصغرى = غير المؤمنين

الأم = الكنيسة

الثديين أو التوأمين = العهدين القديم والجديد

الدهن = المسحة = المسيح = الروح القدس

الخمر = دم المسيح - الفرح

اللبن = التعاليم النقية الطاهرة

المر = الألم

السرير = الفردوس

تقول العروس:

ليقبلني بقبلات فمه. لأن حبك أطيب من الخمر لرائحة أدهانك الطيبة. اسمك دهن مهراق.. صرة المر حبيبي لي. بين ثديي يبيت طاقة فاغية (حزمة من زهر الحناء تمسك بها العروس لتعطى يدها اللون الأحمر) حبيبي لي في كروم عين جدي.

ها أنت جميلة يا حبيبتي، ها أنت جميلة. عيناك حمامتان ها أنت جميل يا حبيبي وحلو، وسريرنا أخضر جوائز بيتنا أرز (نشيد الأنشاد 1: 1 - 17).

القبلات هى تعبير الحب إنها تطلب من العريس أن يعلن حبه لها بنفسه بفمه أى بكلمته الذاتية لا بكلمات يرسلها لها من خلال أنبياءه لأن حبه أطيب من الخمر الذى يرمز إلى الفرح.

حب المسيح حب فريد لأنه اجتاز المعصرة وحده ليقدم لنا دمه المبذول عنا لنحيا به لهذا فإن خمر المسيح الذى يعطينا إياه فى الإفخارستيا هو أطيب من الخمر أى من أفراح الأرض الفانية.

اسمك دهن مهراق أى أن اسمك أيها العريس هو المسيح أى أنه هو نفسه الدهن المسكوب الذى يمسح الملوك فيكون هو ملك الملوك الذى بمسحته يملك الملوك.

ها أنت جميلة يا حبيبتي، ها أنت جميلة عيناك حمامتان من تحت نقابك.. وفمك حلو. خدك كفلقة رمانة تحت نقابك عنقك كبرج داود المبني للأسلحة. ألف مجن علق عليه، كلها أتراس الجبابرة ثدياك كخشفتي ظبية توأمين (أى أن العهدين مصدرهم واحد هو المسيح) يرعيان بين السوسن (جماعة المؤمنين) (نشيد الأنشاد 4: 1 - 5).

وينشد العريس قائلا:

ما أجمل رجليك بالنعلين يا بنت الكريم. دوائر فخذيك مثل الحلي (السلسلة) صنعة يدي صناع. سرتك (إشارة لإنفصالها عن بيت أبيها) كأس مدورة، لا يعوزها شراب ممزوج. بطنك صبرة حنطة مسيجة بالسوسن. ثدياك كخشفتين، توأمي ظبية عنقك كبرج من عاج. عيناك كالبرك في حشبون عند باب بث ربيم. أنفك كبرج لبنان الناظر تجاه دمشق رأسك عليك مثل الكرمل، وشعر رأسك كأرجوان. ملك قد أسر بالخصل ما أجملك وما أحلاك أيتها الحبيبة باللذات قامتك هذه شبيهة بالنخلة، وثدياك بالعناقيد قلت إني أصعد إلى النخلة وأمسك بعذوقها. وتكون ثدياك كعناقيد الكرم، ورائحة أنفك كالتفاح وحنكك كأجود الخمر. لحبيبي السائغة المرقرقة السائحة على شفاه النائمين أنا لحبيبي، وإلي اشتياقه تعال يا حبيبي لنخرج إلى الحقل، ولنبت في القرى لنبكرن إلى الكروم، لننظر هل أزهر الكرم؟ هل تفتح القعال؟ هل نور الرمان؟ هنالك أعطيك حبي. اللفاح يفوح رائحة، وعند أبوابنا كل النفائس من جديدة وقديمة، ذخرتها لك يا حبيبي (نشيد الأنشاد 7: 1 - 13).

هنا نجد المسيح يناجى عروسه أى الكنيسة بقوله ما أجمل خطواتك (قدميك) بالنعلين يا بنت الأمير (الكريم) إن سر جمال خطوات العروس هى أنها تسير على درب الرب كمبشرة بالإنجيل وبهذا تحمل الشهادة لعريسها كقول بولس الرسول:

ما أجمل أقدام المبشرين بالسلام المبشرين بالخيرات (رومية 20: 5) المخبر بالخلاص القائل لصهيون قد ملك إلهك (إشعياء 52: 5).

ودوائر (مفصلى) الفخذين (الكنيستان) كالسلسلة تشير إلى وحدة الكنيسة المقدسة فى المسيح الذى هو الرأس الذى منه كل الجسد مركبا معا ومقترنا بمؤازرة كل مفصل حسب عمل على قياس كل جزء يحصل نمو الجسد لبنيانه فى المحبة (أفسس 4: 16).



#أبو_مريم_الشمالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإسلام بحاجة لتنقية نصوص أم حذفها؟
- أيها الحوار المتمدن هل المشكلة بالغنوشي ؟
- سحقا للشريعة الإسلامية ولرائف بدوي الحرية
- ما الذي يجري في العربية السعودية ؟!


المزيد.....




- الاحتلال يستغل الأعياد الدينية بإسباغ القداسة على عدوانه على ...
- -المقاومة الإسلامية في العراق- تعرض مشاهد من استهدافها لموقع ...
- فرنسا: بسبب التهديد الإرهابي والتوترات الدولية...الحكومة تنش ...
- المحكمة العليا الإسرائيلية تعلق الدعم لطلاب المدارس الدينية ...
- رئيسي: تقاعس قادة بعض الدول الإسلامية تجاه فلسطين مؤسف
- ماذا نعرف عن قوات الفجر الإسلامية في لبنان؟
- استمتع بأغاني رمضان.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على ا ...
- -إصبع التوحيد رمز لوحدانية الله وتفرده-.. روديغر مدافع ريال ...
- لولو فاطرة في  رمضان.. نزل تردد قناة وناسة Wanasah TV واتفرج ...
- مصر.. الإفتاء تعلن موعد تحري هلال عيد الفطر


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أبو مريم الشمالي - شبهات حلزونية عن نشيد الأنشاد ومعانيه الروحية