أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رياض العصري - نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة الجزء الاول















المزيد.....

نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة الجزء الاول


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 5450 - 2017 / 3 / 4 - 11:53
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


المقدمة : عقيدة الحياة المعاصرة هي عقيدة اجتماعية ، لادينية ، تنتهج نهجا علميا وعلمانيا وعالميا في توجهاتها الفكرية ، مقدساتنا تتمثل في ( الحق ، الكرامة ، الدستور ) الحق قيمة انسانية عليا ولا يعلو عليها شيء ، كرامة الانسان قيمة انسانية مقدسة ، لا تكتمل القيمة الانسانية لأي انسان الا اذا كان يتمتع بثلاثة خصائص وهي ( الفضيلة ، المعرفة ، العمل ) ... اننا نفهم الفضيلة او الاخلاق على انها سلوك ايجابي ، وان المبرر الاخلاقي ينبع من الضرورة الاجتماعية ، السلوك : هو كل ما يصدر عن الانسان البالغ من أفعال أو أقوال والتي هي انعكاس للقيم الكامنة في أعماقه , ومن الطبيعي ان القيم الايجابية تنتج سلوكا ايجابيا والقيم السلبية تنتج سلوكا سلبيا ، معايير الفضيلة التي نؤمن بها تكمن في ( الحق ، الخير ، التضامن الايجابي ) تعريف الحق : هو حالة كل سلوك يسلكه الانسان بالافعال او بالاقوال ليحقق من خلاله وضع الشيء في مكانه الصحيح الحقيقي والفعلي والواقعي من غير اي معالجات او تداخلات وبعيدا عن اي مؤثرات او ميول او عواطف ، وبغض النظر عن تحقق المنفعة او عدم تحققها للفاعل او للمفعول لاجله ، فالحق لا يشترط حصول المنفعة او اللذة ، ان المباديء الاخلاقية لعقيدة الحياة المعاصرة تهدف الى تحقيق المجتمع الصالح من خلال الدعوة الى الالتزام باحترام حقوق الانسان ونشر مباديء السلام والحرية ومفاهيم الاخوة الانسانية وانهاء صراع الانسان ضد اخيه الانسان , ولان هذه العقيدة تتصف بالعلمية فان المباديء الاخلاقية لهذه العقيدة تم وضعها داخل اطار فلسفي قائم على أسس علمية ومنطقية لكي تكون رصينة ومحكمة ولا تتأثر بالاهواء او الميول او العوامل المزاجية . ان المجتمع الصالح هو هدف مبادئنا الاخلاقية , والمجتمع يكون صالحا متى ما كان افراده صالحين , والانسان الصالح هو الذي يتصف بالفضيلة والسلوك الايجابي ، قيمنا الاخلاقية ليست مستمدة من قوانين الطبيعة ولا من قوانين كيمياء الجسم البشري الذي تتحكم به الجينات الوراثية ، فهذه كلها لا تراعي الاعتبارات والمفاهيم الانسانية ، قيمنا الاخلاقية نستمدها من الدوافع والمبررات الاجتماعية ، فنحن نحيا في مجتمع تتعدد فيه مصالح الناس واحتياجاتها ورغباتها .. وانه لابد من منظومة قيم اخلاقية تحمي الضعفاء من سطوة وجبروت الاقوياء .. فتكون منظومة القيم هي الحدود التي يلتزم بها اخلاقيا كل انسان بالاضافة الى منظومة القوانين العاملة في المجتمع ، ان دعوتنا الى التمسك بالفضيلة انما هي دعوة لحماية المجتمع من التفكك والسقوط في مستنقع الشر والظلم والعدوان ، وذلك يستوجب وضع ضوابط للسلوك بما يتفق مع منظومة القيم الاخلاقية ومفاهيم الفضيلة التي ندعو اليها ، ولكن ما هي معايير هذه الفضيلة التي ندعو اليها ؟ وما هو تفسيرنا لدوافع السلوك البشري ؟ وما هي مواصفات السلوك الايجابي ؟ وما هو مفهوم السعادة بالنسبة لعقيدة الحياة المعاصرة ؟ ولكن قبل كل ذلك كيف نشأت المفاهيم الاخلاقية في المجتمعات البشرية ؟
نظرة تاريخية موجزة عن نشأة الاخلاق : لمئات الالوف من السنين كان البشر القدماء يعيشون متفرقين وعلى شكل جماعات محدودة العدد متنقلين من مكان الى اخر بحثا عن الغذاء والماء ، ثم مع ازدياد عدد الافراد ظهرت المجتمعات البشرية البدائية على شكل تجمعات بشرية غير متوطنة ، تخضع هذه التجمعات خضوعا كاملا الى منطق الطبيعة وقوانينها ، ولم تكن تعرف تلك التجمعات البشرية القيم الاخلاقية وليس لديها اعرافا اجتماعية ، وكان يسودها الصراع من اجل البقاء والمنافسة على الغذاء حالها حال الحيوانات في صراعها مع بعضها البعض , وعندما تعلم الانسان القديم مباديء الزراعة وتدجين الحيوانات النافعة قبل ( 10 ـ 15 ) ألف سنة بفضل قدراته العقلية النامية .. انتهت حقبة التنقل والترحال بحثا عن الغذاء وظهرت على أثر ذلك المستوطنات البشرية ومن ثم ظهرت الملكية ( اي تملك الاشياء المادية ) و ظهرت على أثرها النزاعات على الملكية كتعبير عن الرغبة القوية في التملك لدى كل انسان , وفي الحقيقة ان غريزة حب التملك هي من اقوى الغرائز عند البشر منذ ذلك الوقت وما تزال , والملكيات التي كانت مثار نزاعات دائمة تتمثل في قطعة ارض زراعية او محاصيل زراعية او ثروة حيوانية او أشجار مثمرة او ينبوع ماء جاري , وحتى المرأة كانت تعتبر من الممتلكات التي تحدث من أجلها الكثير من الصراعات بين الذكور , لقد كان الذكر الاقوى هو الذي يستحوذ على النصيب الاكبر , وهو الذي ينال الحصة الافضل , وهو الذي يمتلك ما يشاء , وطبعا أي انسان حتى لو كان ضعيفا فانه لن يتنازل ببساطة عن ممتلكاته للاخر لكون الاخر اقوى منه , فكانت تحدث صراعات على الملكية وتحدث جرائم قتل دوافعها اما للاستيلاء على ممتلكات المقتول او للتخلص من منافسته على الملكية او لاسترداد الممتلكات المسلوبة , وحتى الحروب كانت تحدث لاسباب توسيع الملكية والحصول على المزيد من الممتلكات , اما الضعفاء الذين هم عاجزون عن الدفاع عن ممتلكاتهم ضد اطماع الاقوياء فكانوا غالبا ما يخسرون ممتلكاتهم المادية والمعنوية لصالح الاقوياء , ونقصد بالممتلكات المعنوية الحرية والكرامة , فكان يتم استعبادهم ومعاملتهم باذلال كعبيد من املاك الاقوياء , هذه الاوضاع كانت مثيرة لمشاعر الشفقة والعطف والقلق لدى عامة الناس ، وهي التي أدت فيما بعد الى ظهور الدعوات الى حماية الضعفاء ومساعدتهم والاحسان اليهم فكانت تلك الدعوات تمثل ولادة مفهوم الخير ، كما ظهرت دعوات الى احترام ملكية الاخرين وعدم سرقتها و عدم الاستيلاء عليها عنوة فكانت تلك الدعوات تمثل ولادة مفهوم الحق ، وهكذا ولدت المفاهيم والقيم الاخلاقية , ونخلص من هذا الايجاز التاريخي الى ان الاخلاق ظهرت نتيجة لظهور الملكية , والملكية ظهرت نتيجة الاستيطان , بمعنى اخر ان الدوافع الاجتماعية هي التي كانت وراء ظهور الاخلاق والفضيلة ، ولو ان البشر وجدوا في الحياة لكي يأكلوا ويتناسلوا فقط لما كانت هناك حاجة الى الاخلاق .... ولكن الحقيقة ان وجود الرغبة القوية الفطرية لدى البشر في العمل على تحسين الاوضاع الاقتصادية والزيادة في التملك استوجب التعاون والتآزر والدفاع المشترك والتكافل الاجتماعي وهذا ما استوجب احترام ملكية الاخر وهذه كلها قيم اخلاقية , ثم توسعت القيم والمفاهيم الاخلاقية مع تطور المجتمعات لتشمل مفاهيم جديدة مثل الشرف والمروءة والكرم وغيرها من المفاهيم التي تختلف من مجتمع لاخر ومن زمن لاخر استنادا الى عوامل اقتصادية و سكانية و بيئية , وفي عصرنا الحاضر فان هناك ضرورة ملحة الى وجود قيم اخلاقية تسود مجتمعاتنا وتتناسب مع طبيعة عصرنا , وان حاجتنا لهذه القيم هو للتعبير من خلالها عن اعتزازنا بقيمتنا الانسانية ، فالاخلاق هي قيمة للانسان ذاته ، واننا بشر نستحق الحياة الكريمة , ونستحق ان نحيا احرارا وان تكون حقوقنا مصانة .
ـ ليس هناك علاقة بين الفضيلة وبين الغرائز البشرية ، فالغرائز تخضع كليا لقوانين الوراثة ، بينما الفضيلة لا تخضع الا جزئيا لقوانين الوراثة من خلال تأثير الوراثة على الطبيعة السلوكية الانسان ، ان طبيعة النفس البشرية ترغب في كل ما هو ممتع ولذيذ وتنأى عن كل ما هو مكدر ومؤلم ، فنرى الانسان يسعى سعيا دؤوبا لان يكون غنيا ذا ثروة واملاك ، وان يكون قويا ذا سلطة ونفوذ ، وان يكون جميل الشكل ذا جاذبية ، فهذه غرائز راسخة في النفس البشرية ، ولكن هذه الغرائز لا تأثير لها الا بدرجة محدودة على سلوك الانسان ، فالفضيلة صفة كل انسان صالح بغض النظر عن كونه فقيرا او غنيا ، او كونه ضعيفا او قويا ، او كونه قبيحا او جميلا .
ـ اذا كان الصراع على الملكية هو الدافع الاول لظهور الاخلاق فاننا لن نرضى بان تصبح الملكية وسيلة لهدم الاخلاق ، ان الاغنياء عليهم ان يعرفوا ان ثروتهم عندما تصبح وسيلة لافساد أخلاق الناس وشراء ذممهم فانها تتحول الى سلاح ضد الانسانية ، كما ان الاقوياء واصحاب السلطة عليهم ان يعرفوا ان سلطتهم عندما تصبح وسيلة لظلم الناس واغتصاب حقوقهم فانها تتحول الى سلاح ضد الانسانية ، قد يخسر اصحاب الحق صراعهم ضد اصحاب الباطل عندما يكون اصحاب الحق ضعفاء او فقراء ويكون اصحاب الباطل أقوياء او أغنياء ، ولكن الحق لن يندحر ولن يزول مهما احرز الباطل من انتصارات لان الحق قيمة انسانية وهاجة لا تنطفأ الا بزوال الجنس البشري ، الحق هو أسمى القيم الاخلاقية التي عرفها البشر ، وتبقى قوة الاخلاق من قوة الحق ، القيم الاخلاقية ما هي الا قوى دافعة للسلوك الحسن وقوى كابحة للسلوك السيء ، وقد شاع استخدام مصطلح الضمير للدلالة على مصدر الفضيلة والسلوك الحسن لدى الانسان ، اننا نعتبر الانسان الطبيعي والسليم عقلا ونفسا هو مع الحق والخير دائما ، واما من اختار مسلك الباطل والشر فهو مختل العقل اوالنفس ويحتاج الى فحص لقواه العقلية او النفسية ومعالجة الخلل فيها لتقويم سلوكه المنحرف.
ـ كثيرا ما تسائل اتباع الفكر الديني في معرض نقدهم للجماعات اللادينية عن الدوافع والمبررات لالتزام هذه الجماعات بالقيم الاخلاقية ، حيث يتسائلون ... اذا كان اللادينيون يؤمنون بالحقائق العلمية فقط فما هي الاسس العلمية للقيم الاخلاقية التي يؤمنون بها ؟ وما هو مصدر تلك القيم ؟ وما الغاية من تمسكهم بالفضيلة اذا كانوا لا يؤمنون بوجود حياة بعد الموت ولا حساب ولا جزاء .. ويضربون مثلا في ذلك بقولهم اذا ما توفي شخص مجرم ارتكب في حياته اعمال اجرامية عديدة ولم يعاقب على افعاله الاجرامية تلك بسبب تمتعه بالسلطة والثروة وقوة النفوذ مما تعذر على العدالة ان تأخذ مجراها ، فكيف يتحقق العدل والظالم قد توفي ورحل عن الدنيا دون استرداد حقوق المظلومين منه ؟ ... الخ من التساؤلات التي تبدو لنا بانها واقعية وتستحق الاجابة عليها ، فنجيب عليها بوضوح وشفافية وفقا للنظرية الاجتماعية لعقيدتنا فنقول : ان التزامنا بالاخلاق ليس نابعا من الالتزام بالحقائق العلمية او تطبيقا للقوانين العلمية ... الموضوع لا علاقة له بالجانب العلمي ...لان العلم مجرد اداة تحت تصرف من يجيد استخدامها .. ولا علاقة للعلم بالفضيلة او الاخلاق .. العلم له قوانين صارمة وثابتة وضعها خالق الكون المجهول دون الاخذ بنظر الاعتبار الشؤون والاعتبارات الانسانية ، اما الاخلاق فقد وضع مفاهيمه وقيمه البشر نتيجة ظهور صراع الانسان ضد الانسان في المجتمعات البشرية الاولى بدوافع حب السيطرة والتملك ، موضوع الاخلاق له علاقة بالمجتمع .. نحن نحيا في مجتمع يشاركنا فيه اناس اخرون لهم مصالحهم واحتياجاتهم كما هو الحال بالنسبة لنا ... وان عيشنا المشترك يتطلب تنظيم مجتمعاتنا واخضاعها لمنظومة مباديء ومفاهيم وقيم نلتزم بها جميعنا حفاظا على اسس وركائز المجتمع .. واما قضية نجاة الظالم من العقاب وضياع حقوق المظلومين فانه ليس الا تعبير عن خلل واضح في أداء مؤسسة القضاء او في المؤسسات المسؤولة عن تنفيذ اوامر القضاء ، ولكي نمنع حدوث مثل هذه الظواهر السلبية فعلينا ان نقيم دولة العدالة ، الدولة التي تؤسس لسلطات قوية تحقق العدل وتحمي الحقوق ، اما في حالة وفاة مجرم وقد فلت من العقاب فليس امامنا سوى تعويض ضحاياه او ورثتهم من الممتلكات التي تركها المجرم او من المال العام مع ضرورة صب اللعنات على اسم المجرم وذكراه كنوع من التعويض النفسي لضحاياه ، وفي جميع الاحوال علينا ان لا ننسى ان المجرمين والظالمين هم في النهاية نتاج مجتمع بكل عيوبه واخطائه ، وان هذا المثال يجب ان يكون حافزا لنا لاقامة مؤسسات تحقق العدل في المجتمع بكل نزاهة وشفافية لكي يأخذ العدل مجراه حضوريا وليس غيابيا بعد رحيل المطلوبين للعدالة . يتبع الجزء الثاني



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مستقبل اللغة العربية الفصحى في النظام التعليمي
- اصلاح النظام التعليمي / الجزء الثالث والاخير
- اصلاح النظام التعليمي / الجزء الثاني
- اصلاح النظام التعليمي الجزء الاول من برنامج عقيدة (الحياة ا ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي الج ...
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثالث والاخير
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثاني
- أحاديث في الشؤون السياسية الجزء الاول
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثالث والاخير من برنامج عقيدة ا ...
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثاني .. من برنامج عقيدة الحياة ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير/ 8 اصلاح النظا ...
- من برنامج ( عقيدة الحياة المعاصرة ) للاصلاح والتغيير 7 وثيقة ...
- موقفنا من العقيدة الدينية
- احاديث في شؤون العراق
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 6 (اصلاح النظا ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 5 اصلاح النظام ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 4 إصلاح النظام ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 3 إصلاح النظام ...


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - رياض العصري - نظرية الاخلاق في عقيدة الحياة المعاصرة الجزء الاول