أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 47 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 4/5















المزيد.....

47 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 4/5


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5448 - 2017 / 3 / 2 - 12:01
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


47 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 4/5
[email protected]o
www.nasmaa.org

هذه هي الحلقة السابعة والأربعون من مختارات من مقالات كتبي في نقد الدين، حيث نكون مع مقالات الكتاب الثاني «لاهوت التنزيه العقيدة الثالثة»، وستكون خمس حلقات تتناول حوارات مع أحد المعلقين المدافعين عن الإسلام، وهو من مصر، وكان - مما يحسب له - مؤدبا جدا. أردت نشر تعليقاته والحوارات بيننا، كنموذج لطريقة تفكير واستدلال غالبا ما نجدها لدى الدينيين، مع العلم إن الرجل يمثل نموذجا للمنفتحين والمعتدلين، وفي ضوء ذلك نستطيع تصور كيف سيكون أسلوب المنغلقين والمتطرفين. سأشير إليه بالحرفين الأولين من اسمه (ش.ش).

جوابي:
هناك إشكالات أثارها السيد ش، لم أجب عليها كلها، بسبب ضيق الوقت والعجلة والاهتمامات والمشاغل الأخرى، لكني أتمنى أن أجد الوقت لأجيب على ما لم أجب عليه حتى الآن، خاصة في قوله عن التمييز بين الحق والحقيقة، والأمور الأخرى المتعلقة بفهمه بشكل خاص، والفهم الديني بشكل عام، لمصطلح «الصراط المستقيم»، وكذلك فهمه أن اعتراضي على كلام الله، ولم يدرك أنه تنزيه لله عن كلام بشري التأليف نُسب إليه، أراه لا يليق به. أسأل الله أن يوفر لي فرص الإجابة. [كان بالإمكان أن أكمل الإجابة، وأنا أراجع هذه الحوارات، في سياق إعدادي الكتاب للنشر، ولكن كل ما أريد أن أقوله، يجده القارئ في طيات وصفحات وفصول كتابي هذا، والذي سبقه وما سيليه من كتب ضمن مجموعة لاهوت التنزيه عسى أن يكون ربي قد وفقني فيه وفيها، لما فيه خدمة للعقل، للحرية، للإنسان، للسلام، وليس آخرا لله تنزهت صفات كماله.]

(ش.ش):
شكرا أستاذ ضياء الشكرجي المحترم جدا على هذا الرد المستفيض، على الرغم من أن حضرتك توصلت إلى نقاط ومواقف وانطلاقات لا تتسق مع فكري وطريقتي في الحوار مع من كان مختلفا معي. أما عن عدم هدايتي لك أو لسواك أستاذي الجليل، فمن أنا حتى أحزن أو أشعر بالتقصير في ذلك ذاته، الهدى هدى الله، ويكفي أنه قال لمصطفاه وخير خلقه رسول الله «إِنَّك لا تَهدي مَن أَحبَبتَ وَلـاـكِنَّ اللهَ يَهدي مَن يَّشاءُ». ليس معنى إنني قلت إن الإسلام دين عمل أن باقي العقائد ومتبعيها لا يعملون، أو أنه ليس فيها عمل، ولكن الاختلاف في مفهوم العمل، وشكل الشعائر والتشريعات في كل عقيدة، ومنهاج تحقيق الأهداف انطلاقا من هذه العقيدة، هو الفيصل، وله أهمية. حضرتك مثلا لك عقيدة خاصة توصلت إليها، ولك مناجاة وكتب وما شابه، فاسمح لي أن أسألك، ما هي تشريعات وشعائر هذه العقيدة؟؟؟ ما أحكام الزواج والطلاق فيها وحدودها، ما هي حقوق وواجبات كل إنسان يعتنقها، ألا يوجد فيها محاذير أو محرمات، إلا ما يعتمده العقل والإنسان ذاته وهواه؟؟؟ وإلى أي قانون تحتكم وإلى أي بنود؟؟؟ وكيف نقسم الميراث؟؟؟ لا يوجد فيها صلوات ولا صوم ولا نظام اجتماعي للزكاة ولا شيء من هذا؟؟؟ لا يوجد عدة مثلا للمطلقة؟؟؟ وكيف تحل الإشكاليات الزوجية؟؟؟ وما رأيك بالتعدد أو الزوجة الواحدة كمنزه لله بغير دين؟؟؟؟ هذا ما أقصده، إن العقيدة التنزيهية وحدها لا تفي بتوجيه الإنسان والمجتمع لما فيه صلاحه وسلامه. أما الإسلام فعقيدة، ودين، ونظام، وحقوق، وواجبات، وضعها الله سبحانه، ليخضع لها الجميع، حكاما ومحكومين، كلهم يجمعهم شيء واحد، وكلهم أحرار فيما يختارونه، لكن إذا اختاروا وعقدوا العهود، فمن الحق ومن الواجب ومن الصدق أن يلتزم المؤمن بهذه العقود والعهود والواجبات، وإلا كان إيمانه وتوحيده وتنزيهه كذبا ودربا من دروب العبث واللعب واللهو في الحياة، وفي هذا يقول الله في القرآن الكريم «وَلا تَتَّخِذوا آياتي هُزُوًا».
أستاذ ضياء، أكرر جزيل الشكر لك، وبالفعل كانت كلماتي وداعية كما استشعرت حضرتك، لأني لا أقبل أن أفرض نفسي على أحد، إني أنطلق من نقطة أن ديني وعقيدتي هي الحق في حواري مع أحد مختلف معي، وإن كنت بالفعل أعتقد هذا مثلي مثل أي صاحب فكر أو عقيدة أو مذهب، إلا أنني أقبل الحوار استنادا إلى المنطق والعقل؛ البحث، ولا شروط أو افتراضات مسبقة، حوار إنسان عصري الآن لإنسان عصري الآن، وما كان أسلوب تحذيري لحضرتك والذي اعتبرته أنت وقراءك أنه غير جائز، ولا يليق في الحوارات الثقافية، وتمنيت أن لو كان من يحاورك من كبار أهل الفكر والثقافة، وليس مثلي، أقول ما كان هذا التحذير والانفعال إلا انطلاقا من حبي واحترامي لك بصورة خاصة، كمسلم سابق خفت عليه، ورغبة صادقة من أعماق قلبي لكل إنسان على وجه البسيطة كلها أن يكون ما يعتقده متوافقا مع ما يعمله، ويسلكه، ويتخلق به في الحياة، أي يكون ظاهرهم كباطنهم، وعقولهم متوافقة مع ما في قلوبهم، لينالوا السعادة والسلام في الدنيا والآخرة، والتي أراك مؤمنا بها بصورة أو أخرى، وهذه نقطة جوهرية تحسب لإيمانك وأعتذر جدا.


جوابي:
تحياتي للسيد ش وأعتذر للعجلة .. اقرأ «رسالة من الله إلى الإنسان»، ستجد مختصرا لشريعة عقيدة التنزيه، وهي منشورة ضمن مقالاتي على الحوار المتمدن تجدها هنا على العمود يسارا.
إضافة لجوابي:
الأخ الحبيب المختلف المتفق معي السيد (ش.ش) .. كما ذكرت لم أكن قد قرأت كامل تعليقك، لأن التعليق الطويل يبقى جزء منه مخفيا، ولم أنتبه لأنقر على أمر إظهار الباقي من النص. أشكر لك كلماتك الطيبة، وأدبك الجم، وانفتاح قلبك على مخالفيك، ولكني أتمنى لك المزيد من ذلك، صدقني ليس إلا من قبيل أني أحب لك ما أحب لنفسي. تعليقك فيه الكثير مما يحتاج - لا أقول إلى رد على سبيل الاختلاف - بل إلى مناقشة على سبيل بيان نقاط الالتقاء رغم الاختلاف، وتوضيح وجهة النظر من زاوية فهم آخر للواحدة أو الأخرى من النقاط المهمة التي ذكرتها، وعلى سبيل التعبير عن الاحترام عبر الاهتمام. إذا لم أجد الوقت لكتابة مناقشتي رغم تشخيصي لأهميتها، لا من أجل الرد عليك، بل أيضا من قبيل رد التحية بأجمل منها، وذلك من خلال الاهتمام بطروحاتك ورؤيتك واحترام وجهة نظرك وقناعتك، حتى لو اختلفنا. لك محبتي الصادقة، رغم أنه بدت على بعض كلماتي بعض ملامح الغضب، وهذه طبيعة إنسانية، وأعتذر إذا قسى عليك بعض المعلقين. وإذا أحببت اكتب لي إيميلك من أجل أن أتصل بك إذا كتبت مرة مناقشة لطروحاتك، أو إذا قررت إضافة حواراتنا إلى كتابي، وإيميلي موجود أعلى المقالة. دعواتي لك بكل خير، وبكل ما يحبه الله لك.

(ش.ش): [يبدو هذا رد على مقطع آخر]
تحياتي أستاذ ضياء، قبل أن أعلق على هذا الجزء الهام، أريد أن أعرف من أين أتيت من القرآن إن الله يعذب الكافر على مجرد كفره المجرد، وما معنى الكفر عندك، وماذا تفهم من الآية الآتية: «وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ يَغْفِرُ لِمَنْ يَّشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَّشَاءُ ۚ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَّحِيمًا»..؟؟؟ ما هي حيثيات المغفرة أو العذاب في الآية الكريمة؟؟ أليست ملكيته المطلقة لكل ما ومن في الكون؟؟؟؟ هل هو في الآية قال إنه سيغفر فقط للمؤمنين لمجرد إيمانهم، وسيعذب الكافرين لمجرد كفرهم، أم أرجع ذلك إلى حقيقة مطلقة، وهي أن الكل ملكه، وإن مشيئته العليا والمطلقة حاكمة على صفاته، حتى لو كانت مطلقة، وإنه سبحانه لا يجب عليه شيء إطلاقا، إلا ما أوجبه هو على نفسه، مثل قوله سبحانه في الحديث القدسي: «رحمتي سبقت غضبي»، وذلك انطلاقا من هذه المشيئة، ومن حقه المطلق كصاحب الحق المطلق في كونه وملكه، وإن أحدا لا يملك حسابه ولا عتابه، ولا السخط منه، ولا اتهامه بنقص أو ظلم أو عجز، إطلاقا إطلاقا، مهما فعل، هذا هو قمة التنزيه، هو كما وصف نفسه، هو كما أثنى على نفسه، هو كما أسمى نفسه، لا نحصي عليه ثناء ولا أعمالا، ولا نراقبه لنحاسبه، ولا لنلومه ونعاتبه، وإنه لو حاسبنا بعدله ما نجى منا أحد، ولو حاسبنا برحمته وكرمه ما عُذِّب أو يئس منا أحد، وإن الخلود في النار مستثنى بقوله إلا ما شاء ربك، إذن نفهم إن الخلود استحقاق، استحقاق، هل سينفذه، أو لا ينفذه، ومع من، ومع من لا، هذا راجع إليه سبحانه، وليس لأحد الحق في مناقشته، أو الخوض فيه، أو عرضه من أساسه على فكره وعقله ووجدانه، كل ما عليك أن تعبده وتطيعه، دون انتظار لثواب، أو خوف من عقاب، لأنه سبحانه مستحق للطاعة والعبادة، وإن لم تكن هناك جنة ولا نار، ولا آخرة ولا خلود، ولا حساب، وتقبل تحياتي.

جوابي:
تحياتي للعزيز السيد ش .. شكرا لعودتك المحمودة. ابتداءً أقول لا يمكن الإجابة على هذه الأسئلة إلا بسلسلة مقالات، ولا يمكن اختصارها في حقل محدود للتعليق. لكني سأجيب باختصار، وبقدر ما يسمح الوقت. مع هذا أقول كون الكفر كافيا للعذاب من البديهيات في القرآن. شخصيا قمت بمسح كامل لكل الآيات التي ترد فيها عبارات «الذين كفروا»، «الكافرون»، «الكفار»، «من كفر»، «الذين لا يؤمنون»، وإلى غير ذلك. كما قمت بمسح كامل لكل الآيات التي ترد فيها عبارات «الذين آمنوا»، «المؤمنون»، «من آمن»، وإلى غير ذلك. ثم قمت بمسح كامل لكل الآيات التي يرد فيها العذاب الأخروي، ومن يستحق كلا من تلك الألوان من العذاب [سيرد ذلك في كتابي الثالث من هذه المجموعة تحت عنوان «مع القرآن في حوارات متسائلة»]. فأنا لم أتقول، ولم أختلق، ولم أستنتج من غير دراسة مستفيضة شاملة. سرد كل ذلك يحتاج إلى أن أرسل لك فصولا من كتابي. ثم إني أعرف آراء المفسرين المختلفة لمعنى الكفر الوارد في القرآن. فهناك الكفر بمعنى إخفاء الحقيقة وإنكارها رغم الاقتناع بها، وهو بلا شك أمر مدان. وهناك الكفر الذي لا يعني إلا المعنى المضاد للإيمان والاعتقاد، بمعنى عدم الإيمان، وعدم الاعتقاد، أي مجرد عدم الاقتناع، وليس معاندة الحق حتى لو تبين. بل أستطيع أن أدعي أن مصطلح «الذين آمنوا» في القرآن لا يعني إلا المسلمين، وأنا قاطع في ذلك بعد دراسة دقيقة متجردة لكل الآيات الوارد فيها المصطلح، كما إن مصطلح «الذين كفروا» لا يعني إلا غير المسلمين، وهذا متيقن أنا منه أيضا نتيجة دراسة دقيقة شاملة ومتجردة تماما ولكل الآيات المعنية بلا استثناء. والآن ابحث أنت عما ينتظر «الذين كفروا» من عذاب، علاوة على وصفهم بشتى الأوصاف التي لا يصح وصفهم بها، لمجرد عدم الإيمان بدين ما، فهم «كَالأَنعامِ، بَل هُم أَضَلُّ»، وهم «شَرُّ البَرِيَّةِ» و... و.... أما الآية التي أوردتها فسردت فهمك أنت لها، فيبقى هذا فهمك وفهم فريق محدود، أما فهم الأكثرية الغالبة من المفسرين والفقهاء والكلاميين والمفكرين الإسلاميين غير الذي أوردته. ماذا تقول عمن يقول إن حتى المسلمين الناطقين بالشهادتين سيكون مآلهم النار، إذا لم يقروا بثوابت فريق من فرق المسلمين، مثلا كونهم لا يقولون بعدالة الصحابة، أو لا يقولون بشرعية خلافة أبي بكر وعمر وعثمان، أو لا يقولون بعدالة كل أمهات المؤمنين بلا استثناء، رغم إن كل ذلك ليس من ضرورات الإسلام، وماذا تقول عن فريق آخر يقول بدخول النار لمن لا يقول بعصمة أهل البيت، ولا بولاية أمير المؤمنين علي، ولا بعصمة فاطمة والحسن والحسين والأئمة التسعة من ذرية الحسين، ولا يقول بإمامتهم؟ ما رأيك بقول الوهابية عن معظم المسلمين ومن كل المذاهب غير مذهبهم أنهم أصحاب بدع، كونهم يزورون قبر نبيهم، وقبور الأولياء والأئمة، وإن كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار؟ أيٌّ من هذه الصور من الإسلام تمثل الإسلام الحقيقي؟ ولماذا القرآن حمّال أوجه كما قال عليّ؟ ولماذا فيه متشابهات، يشرّق ويغرّب المفسرون والفقهاء في صور فهم متناقضة لها؟ لا تقل لي هذا خطأ المفسرين، وليس من مسؤولية النص. النص الحكيم الصادر من الحكيم حكمة مطلقة لا يجوز أن يكون متشابها، أي متعدد المعاني، ومتناقض التأويل، وحمّال الأوجه المتعددة والمتقاطعة. الله أحكم وأرأف بخلقه وألطف وأرحم من أن يجعلهم يتخبطون في نصوص كلامه، ويستنبطون من دينه أديانا شتى، يكفّر بعضها بعضا. هذا هو التنزيه الحق لله. من غير أدنى شك إن الله ممتنع اتهامه بنقص أو ظلم أو عجز، إطلاقا، إطلاقا، كما تفضلت، وهذه عقيدة التنزيه، ومن هنا تنزهه عن نصوص تعطي عناوين كبيرة كونه «لا يَظلِمُ مِثقالَ ذَرَّةٍ»، ثم تنقضها في التفاصيل، بينما يمثل ذلك العنوان نعم القاعدة. إذا كنت تقصد بقولك «هو كما وصف نفسه» بمعنى «كما وصفه القرآن»، فوصف القرآن هو وصف الله لمن يؤمن أن القرآن كلام الله، أما لغيره، فهو كلام بعضه مطابق للحقيقة الإلهية، وبعضه معارض لها، وبعضه فيه نظر وقابل للتأمل. لا أوافقك على قولك المعبر عن الفهم الديني بأنه «لو حاسبنا بعدله ما نجى منا أحد، ولو حاسبنا برحمته وكرمه ما عُذِّب أو يئس منا أحد»، فالتمييز بين العدل والرحمة يصح بالنسبة للإنسان، ولا يصح بالنسبة له سبحانه. أرجو أن تعذرني إذ أكتفي بهذا المقدار، وإلا فكل نقطة تحتاج إلى مقالة، وأحيانا إلى فصل كامل من كتاب، ستقرأه إن شاء الله، عندما يصدر كتابي [أو كتبي]، مع مودتي وتحياتي.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 46 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 3/5
- 45 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 2/5
- 44 تعليقات مسلم معتدل وحوارات معه 1/5
- 43 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 7/7
- 42 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 6/7
- 41 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 5/7
- 40 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 4/8
- 39 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 3/8
- 38 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 2/8
- 37 مضمون مناقشتي لمناظرة بين ربوبي ومسلم 1/8
- عندما تشكل الانتخابات تهديدا للديمقراطية
- 36 الإيمان بالله مقدمة لنفي الدين
- 35 الدينية واللادينية والإلهية واللاإلهية
- 34 الله: أبوته للإنسان وتجسده فيه وذكورته
- 33 مرة أخرى مع دعوى النبوة للأديان الإبراهيمية
- 32 الأديان الإبراهيمية ودعوى النبوة
- رؤية في سبل الإصلاح الحقيقي والشامل 4/4
- رؤية في سبل الإصلاح الحقيقي والشامل 3/4
- رؤية في سبل الإصلاح الحقيقي والشامل 2/4
- رؤية في سبل الإصلاح الحقيقي والشامل 1/4


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 47 تعليقات مسلم معتدل وحواراتي معه 4/5