أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام موسى جعفر - التدخين يضر بصحتك! ملاحظات حول موقف الحزب الشيوعي العراقي من توقيع الحكومة العراقية على شروط قرض صندوق النقد الدولي في ايار الماضي















المزيد.....

التدخين يضر بصحتك! ملاحظات حول موقف الحزب الشيوعي العراقي من توقيع الحكومة العراقية على شروط قرض صندوق النقد الدولي في ايار الماضي


سلام موسى جعفر

الحوار المتمدن-العدد: 5448 - 2017 / 3 / 2 - 00:51
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


" تمخض الجبل فولد فاراً "
كنت أنتظر موقفا ما من الحزب الشيوعي العراقي فيما يتعلق بالمعاهدة الاسترقاقية التي وقعها وزير المالية هوشيار زيباري نيابة عن الحكومة العراقية في التاسع عشر من ايار مع صندوق النقد الدولي لاقراض العراق خمسة عشر مليار دولار على مدى ثلاث سنوات الدفعة الاولى تبلغ حوالي خمسة مليار دولار تخصص لسداد مستحقات الشركات النفطية وتمويل تكاليف ايواء اللاجئين في كردستان ولتمويل تكاليف الحرب ضد داعش من بينها تكاليف غارات التحالف الدولي وتواجد مستشاريه وقواعده .

واني هنا لا اريد ان احمل الحزب دورا اكبر من حجمه وامكانياته الفعلية , لان موقف الحزب الشيوعي العراقي من القرض ( المعاهدة ) مهما كانت طبيعته سوف لن يؤثر حتما على شروط القرض واجراءات التنفيذ بسبب دور الحزب الحالي وموقعه في العملية السياسية . كما اني لم اكن اتوقع من الحزب موقفا معارضا قويا لشروط القرض بعد التخلي عن النهج الماركسي في الفكر وفي الممارسة السياسة, ولكني كنت اتوقع , على اقل تقدير , معارضة مقبولة لحد ما حفاظا على ماء الوجه و تتفق مع مصالح الوطن ومصالح فئات الشعب التي ستتضرر جراء شروط القرض ولا اقول تتفق مع تاريخ الحزب المجيد الحافل بالتصدي للمعاهدات الاستعمارية الاسترقاقية دفاعا عن الوطن ومصالح الشعب, لان مثل هذا الامر لم يعد يحرك اية مشاعر لدى القائمين على امور الحزب.

في يوم 25 من ايار من العام الماضي , اي بعد ستة ايام على التوقيع على القرض , كتبت طريق الشعب لسان حال الحزب تحت عنوان فرعي في الصفحة الرابعة" الشيوعي العراقي يحذر من وضع السياسة الاقتصادية "تحت الوصاية" بحجة الحصول على القروض الخارجية"

العنوان ايقظ عندي الامل على الرغم من موقع الخبر في الجريدة. فرحت حقا بالعنوان معتقدا, وفي هذا كنت على خطا, ان الحزب الشيوعي العراقي الذي تتجمع حوله مجموعة كبيرة متنوعة الاختصاصات من النخب الثقافية والسياسية المعروفة بمواقفها وكتاباتها وتحذيراتها من قروض صندوق النقد الدولي , ربما قرر مراجعة مواقفه الفكرية والسياسية نتيجة توقيع الحكومة على شروط قرض صندوق النقد الدولي التي طالما وصفها الحزب على مدى تاريخه ب" الاسترقاقية" . ولكن مرور سريع على بقية الخبر والتفاصيل المتعلقة به تصيب المرء بالاحباط وفقدان الثقة والامل. لكي تتفهم موقفي عزيزي القارئ انقل لك بعض النصوص من الخبر " التصريح " ولمن يرغب قرائته من المصدر نفسه , فما عليه الا النقر على الرابط الملحق.

"الشيوعي العراقي يحذر من وضع السياسة الاقتصادية "تحت الوصاية" بحجة الحصول على القروض الخارجية"
"استغرب الحزب الشيوعي العراقي، امس الثلاثاء، من توجه الحكومة العراقية "دون تردد" نحو صندوق النقد الدولي، للحصول على قروض خارجية، محذرا من وضع السياستين الاقتصادية والمالية العراقيتين تحت "الوصاية"، على خلفية اشتراط الصندوق اشرافه عليهما مقابل منح العراق القروض"
" ورأى خبير اقتصادي، امس الثلاثاء، ان شروط صندوق النقد الدولي التي وضعها مقابل اقراض العراق اكثر من 5 مليارات دولار، "منصفة"، الا انه اعترف انها ستكبل العراق بـ"الديون"، داعيا الى وضع رقابة دقيقة لصرف الاموال في المجالات المطلوبة "
"وقال نائب سكرتير اللجنة المركزية للحزب الشيوعي العراقي، رائد فهمي، لـ"طريق الشعب"، ان القرض الجديد، "شأنه شأن جميع قروض صندوق النقد الدولي، يقترن بمجموعة من الاشتراطات على الدولة العراقية الالتزام بها، وهي غالبا ما تكون ثقيلة تحمّل المواطنين اعباء اضافية".
"ولفت فهمي، الى ان "الحكومات المتعاقبة منذ 2005 كانت تحاول على الدوام التخفيف من الاثار المترتبة على الشروط والالتزامات التي يفرضها الصندوق عند منحه القروض، مؤكدة على جوانبها الايجابية، بحيث يمكن اعتبار العراق من الحالات النادرة التي تتوجه حكومته نحو الصندوق من دون تردد، بل متطوعة، بمعنى عدم السعي جديا نحو ايجاد بدائل عن ذلك، في حين لا تتوجه الدول نحو الاقتراض من البنك إلا كآخر الخيارات".
ويتبع الخبر مجموعة من التصريحات التي تتحدث عن الجوانب الايجابية للقرض والتي نقلتها طريق الشعب عن وكالة ( المدى بريس ) المعروفة جيدا, منها على سبيل المثال :
· أن القرض "خطوة جيدة" لمساعدة العراق للخروج من أزمته المالية وترشيد نفقاته، داعية الحكومة إلى تقديم موازنة العام 2017 المقبل وفق معايير الصندوق.
· وبشأن ما تردد عن "الاستقطاعات الزوجية"، أكد المستشار المالي للعبادي، أنها "إشاعات مدسوسة وعارية عن الصحة"، لافتاً إلى أن "صندوق النقد استثنى مخصصات الزوجية والأطفال من الاستقطاعات".

· أن "قرض صندوق النقد الدولي ينطوي على ايجابيات عديدة، منها أن نسبة الفائدة فيه واحد بالمئة، وأن دفعته الأولى تبلغ خمسة مليارات و400 مليون دولار"، عاداً أن "العراق هو المستفيد الأول من ذلك القرض".

· أن "شروط صندوق النقد الدولي خطوة جيدة لمساعدة الدولة العراقية على إدارة مواردها المالية".

· "دور الصندوق سيكون ايجابياً وليس سلبياً على الاقتصاد العراقي".

لو كانت جريدة طريق الشعب قد نشرت الخبر كما هو وعلى ذمة المدى بريس , والمنشور على صفحات جريدة المدى كمجموعة من التصريحات عن ايجابيات القرض لتبادر الى ذهني فورا صورة تلك العاهرة وهي تلقي محاضرة عن مفهوم الشرف في واحدة من قاعات ارقى الجامعات العلمية ! او في احدى اجتماعات الجامعة العربية !ولكن وانا اقرا نفس الخبر على صفحات طريق الشعب , كتصريح لناطق رسمي باسم الحزب الشيوعي العراقي وعلى لسان السيد رائد فهمي الذي اصبح فيما بعد سكرتيرا للحزب , يصبح من غير اللائق استذكار صورة العاهرة الفاضلة التي تلقي المحاضرات بوقاحة عن مفهوم الشرف! تصريح السيد فهمي وموقف الحزب تبدو هنا كمحاولة لتقليد ماتفعله احدى شركات الدعاية التجارية الكبرى في الغرب الراسمالي في اعلاناتها المثيرة عن السكائر .المشاهد التي تعرض في الدعاية تعمل على خداع المستهلك باستلاب عقله عبر التركيز على المتعة في التدخين " الايجابيات" . التحذير من التدخين يسبق عادة اي دعاية تجارية لمنتوج السكائر.

هذا بالضبط ما فعله التصريح : التحذير من مخاطر القرض" التدخين" الذي سبق عرضا مغريا وتفصيليا عن ايجابياته !

احدى محاسن القرض التي روجت لها السفارة الامريكية في بغداد وصندوق النقد الدولي عبر "الخبراء الاقتصاديين " الذين عينتهم كمستشارين لرئيس الوزراء او في الوزارات ذات الصلة او عبراعلاميين ذو ضمائر حية , يعملون في مختلف الصحف ووسائل الاعلام المختصة بتزييف الوعي , ومنها جريدة المدى, ان الضرائب ستفرض فقط على الرواتب العالية ولن تطال رواتب صغار الموظفين. المتابع لمجريات الوضع الاقتصادي للعراق للفترة بعد التوقيع على القرض , وهي فترة قصيرة , اقل من ثمانية اشهر, يجد ان فرض ضرائب على رواتب الموظفين العالية لم يحدث بعد, بينما تم فرض ضرائب على رواتب الموظفين الصغار والمتقاعدين والغاء المعونة الاجتماعية للفقراء والغاء الدعم الحكومي للسلع الاستهلاكية الاساسية وفرض رسوم اضافية على علاج الموطنين في المستشفيات الحكومية والتي وصلت الى حد فرض رسوم لمن يرغب بزيارة مريض!

نتائج القرض اخذت تظهر تاثيراتها على قطاع التعليم , فبعد التوقف عن بناء مدارس جديدة او اصلاح الموجود منها , طال التقشف الكتب المدرسية ووسائل التعليم المختلفة, لكن الاخطر هو القادم قريبا, واعني به خصخصة التعليم الذي تجري اعداد النفوس و العقول للقبول به.

والخصخصة هي احدى اهم اهداف مانحي القرض , واحدى اهم وسائلهم للسيطرة على اقتصاد البلدان التابعة . الخصخصخة تعمل على اضعاف النشاط الاقتصادي للدولة والغاءه , وتحويل هذا النشاط للراسمال المحلي المرتبط بالراسمال الدولي الذي يرعى مصالحه صندوق النقد الدولي. وفي احيان قد تقوم الدولة ببيع القطاع العام للراسمال الدولي مباشرة, كبيع المطارات والموانئ وابار النفط وغيرها .

قبل بضعة ايام بدات اجراءات وقحة لخصخصة قطاع الكهرباء , واعتقد ان الامر سيصبح محققا في المستقبل القريب لان ردود الفعل المعارضة لخصخصة الكهرباء ليست بالمستوى المطلوب.

ربما يشكك البعض في مفردة الاسترقاقية التي اوردتها في متن الموضوع والتي تصف اي اتفاق للحصول على قرض من صندوق النقد الدولي. وربما يعتبر البعض ان التحذير من الشروط التي يضعها خبراء صندوق النقد الدولي مبالغ فيها وتنطلق من موقف سياسي مسبق فقط .
شخصيا لا أنكر أننى انطلق من موقف سياسي فكري مسبق ، فهو بالنسبة لي يشكل وحدة قياس وتحليل وقراءة للواقع .
سأحاول تجنب الحديث عن نشأة صندوق النقد الدولي ، وأركز على آلية عمل الصندوق مع حكومات البلدان التي تمر بأزمات اقتصادية.
في العادة تلجأ الحكومات الى الاقتراض من صندوق النقد الدولي كحل اخير. وفِي العادة يتحرش خبراء الصندوق بهذه الحكومات عن طريق وسطاء ويعرضوا المساعدة للخروج من الأزمة . فإذا ما ابتلعت احدى الحكومات الطعم ، فان مفاوضات صعبة وطويلة تنتظر الطرفين ، يخرج في نهايتها ممثلي الحكومة بوجوه تشوبها العبوس ليقولوا " لم يكن بالإمكان أحسن مما كان"
بينما ترتسم الابتسامة على وجوه خبراء الصندوق في تعبير واضح عن الزهو بالنصر المتحقق خلال المفاوضات الصعبة.
في حالة العراق ، فان الحكومة ذهبت بنفسها الى الصندوق ، وجرت مفاوضات سريعة وسهلة باعتراف الطرفين وخرج جميع المتفاوضين سعداء ومنتصرين !
البلد الذي يمر اقتصاده في أزمة يضطر الى الاقتراض من الصندوق مقابل الموافقة على شروط الصندوق.
آلية عمل الصندوق تقوم على مبدء الاقراض مقابل التأكد من إمكانية الحكومة المقترضة في سداد الدين والفوائد . وهنا تلعب المفاوضات دورا أساسيا في تحديد حجم و طبيعة الشروط . الحكومة التي تفشل في السداد ، تضطر الى اعادة جدولة الديون بشروط جديدة اقسى وأمر ، وفِي اغلب الأحيان تضطر الى الحصول على قرض جديد ليبدأ مسلسل تراكم الديون وينتهي بالإفلاس حيث يقوم الصندوق بالاشراف على بيع المؤسسات الاقتصادية المملوكة للدولة كخردة الى من هو قادر على سداد الديون ، وهم في العادة شركات راسمالية دولية.
شروط الصندوق المتعارف عليها والتي يضعها خبراءه لتناسب كل البلدان هي عبارة عن فرض ضرائب على الدخل ،رفع الدعم عن السلع الاساسية ،خصخصة القطاع العام،
فرض رسوم على التعليم والصحة . هذه الشروط وضعت حتى تتمكن الحكومة من توفير المال اللازم لسداد القرض في الموعد المحدد. الحكومة تورط البلد في أزمة اقتصادية تثقل كاهل الشعب. الحكومة تقترض لحل ازمتها ، والشعب يتحمل اعباء تسديد الديون.
والآن لنجب على سؤال لماذا كانت المفاوضات بين ممثل حكومة العراق وخبراء الصندوق سهلة وسريعة، رغم ان القرض كبير جدا وبفوائد قليلة نسبيا؟
عجزت الحكومة العراقية عن سداد ديون تراكمت عليها الى شركات النفط الدولية العاملة في العراق، تسمى " مستحقات " وعجزت الحكومة الرشيدة عن تمويل التدخل الدولي في العراق بحجة محاربة الاٍرهاب ، كما عجزت عن تمويل القواعد العسكرية الامريكية في كردستان وعجزت عن سداد مصاريف خيام وطعام المشردين ، لذا وافق الصندوق على منح الحكومة العراقية هذا القرض. الدفعة الاولى من القرض جرى تسديد جزء من الديون المشار اليها أعلاه . وفِي المستقبل القريب ستضطر حكومة البلاد الرشيدة الى الاستماع لنصائح خبراء الصندوق لاقتراض المزيد لسداد ديون اصدقاء الصندوق من شركات النفط العاملة في العراق.
الاقتصاد العراقي الذي يعتمد على النفط لن يستطيع سداد الديون وسنشهد سلسلة من الديون الجديدة قد تنتهي ببيع آبار النفط ومعامل التكرير كخردة في المستقبل , بينما لن يشمل هذا السيناريو مستقبل الإقليم السائر نحو الانفصال، حيث لن يتحمل النتائج القانونية المترتبة على القرض الموقع باسم حكومة العراق!



#سلام_موسى_جعفر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من مناضل ... الى طفيلي ! مساهمة في النقاشات حول الرواتب التق ...
- عقود الخدمة - ليست بخير
- الفدرالية الطفيلية
- قاضي بغداد الذي يعض !!!
- اليسار العراقي ولعبة الحرب الطائفيه دور الاعلام وشبكات التوا ...
- رساله الى شهيد - هل ذهبت دماء الشهداء هدراً ؟


المزيد.....




- أطلقوا 41 رصاصة.. كاميرا ترصد سيدة تنجو من الموت في غرفتها أ ...
- إسرائيل.. اعتراض -هدف مشبوه- أطلق من جنوب لبنان (صور + فيدي ...
- ستوكهولم تعترف بتجنيد سفارة كييف المرتزقة في السويد
- إسرائيل -تتخذ خطوات فعلية- لشن عملية عسكرية برية في رفح رغم ...
- الثقب الأسود الهائل في درب التبانة مزنّر بمجالات مغناطيسية ق ...
- فرنسا ـ تبني قرار يندد بـ -القمع الدامي والقاتل- لجزائريين ب ...
- الجمعية الوطنية الفرنسية تتبنى قرارا يندد بـ -القمع الدامي و ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن أخفت عن روسيا معلومات عن هجوم -كروكو ...
- الجيش الإسرائيلي: القضاء على 200 مسلح في منطقة مستشفى الشفاء ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 680 عسكريا أوكرانيا وإسقاط 11 ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - سلام موسى جعفر - التدخين يضر بصحتك! ملاحظات حول موقف الحزب الشيوعي العراقي من توقيع الحكومة العراقية على شروط قرض صندوق النقد الدولي في ايار الماضي