أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...















المزيد.....

مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...


غسان صابور

الحوار المتمدن-العدد: 5446 - 2017 / 2 / 28 - 17:38
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


مــواقــف و مــواقــف...
وشــتــان ما بـيـنـهـمـا...

عندما رفضت السيدة مارين لــوبــيــن Marine Le Pen وضع طرحة أو غطاء على رأسها, أثناء زيارتها لمفتي الطائفة الإسلامية في لبنان, والتي حاول سكرتير دار الافتاء فرضها عليه, قبل دخولها لزيارة السيد المفتي... وأجابت بأنها لما قابلت شيخ الأزهر بمصر من سنتين.. لم يطلب منها أن تضع أي شـيء على رأسها.. محافظة على تقاليدها وعاداتها ومبادئها الشخصية.. وقررت بالتالي إلغاء الزيارة مع كامل فريقها المرافق لها...
وكان لمواقع الإعلام الفرنسية آراء مختلفة بهذه البادرة.. وكعادة جميع الأحداث بفرنسا.. تعطى لها آراء سياسية, كميول المصوتين لأصحابها. وهذا الحدث كان 50% موافق و50% غير موافق... وأنا رغم اختلافي سياسيا مع السيدة Le Pen, أرسلت لها رسالة تأييد وتهنئة, على ردة فعلها هذه بالذات, كمسؤولة سياسية من الدرجة الأولى تتمسك, بعادات بلدها العلمانية, ورفضها لكل علامات الحجاب المختلفة, البسيطة منها كالفولار.. حتى تنتهي بالحجاب السعودي والأفغاني الكامل.. والذي يتبقى بنظري ومعتقدي الفلسفي, بـدعة سلفية اخونجية وهابية لتقييد وجنزرة المرأة.. وليس لها أية صلة تاريخية حقيقية بأصول وجوهر الدين.
كما قيل هنا أيضا بفرنسا.. أن هذه الحركة من السيدة Le Pen من ناصحيها الإعلاميين الذين يحضرون حملتها القريبة للانتخابات الرئاسية المقبلة.. كانت محضرة منسقة مدروسة, غايتها تزاحم المرشحين لاكتساب نقاط الإحصائيات التي تتكاثر بأشكال عديدة.. بهذه المعركة الانتخابية لرئاسة الجمهورية الفرنسية. الدورة الأولى بالثالث والعشرين من شهر نيسان 2017, والدورة الثانية (التصفية النهائية) بالسابع من شهر أيار 2017.
حيث لم أر لها أي مثيل بفرنسا منذ خمسين سنة حتى هذه الساعة, ولا أي شبيه لهذه الاختلاطات والكركبات وتغيير التحالفات والهجمات المشروعة وغير المشروعة.. وخاصة المفاجآت والشخصيات العجيبة الغريبة التي تشارك وتنتفخ وتظهر بهذه المعارك التي تتحضر على طرق وأساليب الانتخابات الأمريكية (الهوليودية).. والتي سوف تكلف ملايين وملايين الأورويات.. تعوضها خزينة الدولة لكل من يحصل على خمسة بالمئة على الأقل من أعداد المصوتين بالدورة الأولى.. وجميع النفقات بالدورة الثانية للمرشحين المتزاحمين, بدورة التصفية النهائية...
لذلك تكاثرت الضربات واللكمات والاتهامات (من تحت الزنار).. وهناك من يصمد ويتابع حملته.. وهناك من ينسحب وينضم لمرشح آخر, بعد مساومات ومتاجرات ومفاوضات.. وهناك من ينسحب قبل الفشل المنتظر.. وتراكم الفضائح (المصطنعة وغير المصطنعة ضده)!!!.......
بالإضافة أن المرشحين الكبار, وراؤهم أحزابهم وخزائنها المليئة, والبنوك التي تسلفهم المصاريف البدائية بأجمالها.. بالإضافة لتبرعات الشركات والشخصيات الرأسمالية المعلنة.. أما المرشحون الصغار.. لذلك لا يستطيعون غالبا الاستمرار حتى نهاية المعركة الأولى, إلا أذا ساندتهم تبرعات شعبية صغيرة فردية بسيطة.. أو أحزاب صغيرة.. تشكل الحد الأدنى للنفقات الأولى المضغوطة جدا.. لتغطية المنشورات والدعايات البسيطة.. لذلك تساندهم خزينة الدولة بمبالغ بسيطة, بالبداية.. حتى تدوم مظاهر الديمقراطية... بالإضافة إلى حاجة كل مرشح لتوقيع خمسئة عراب من مجالس البلديات أو مجلس النواب أو مجلس الشيوخ... صعوبة إضافية لا يحصل عليها سوى من كان وراؤه " مــاكــيــنـة سياسية قوية " للحصول عليها!!!...
*********
شــكـرا لإيــطــالــيــا
أعادت الحكومة الإيطالية, للسلطات الشرعية السورية تمثالين نصفيين جنائزيين, يمثلان الأمبراطور الروماني Hadrien(24 كانون الثاني 76م ــ 10 تموز138م) يعودان إلى مدينة تدمر السورية.. كسرتهما جحافل داعش, عندما عبرت واستقرت بهذه المدينة السورية التي عبرت بها... والتي عرفت من أعمق التاريخ, واستيقظت وازدهرت بها حضارات العالم.. قبل أن تعبر فيها قوافل الجنون وهلوسات التطرف الديني القاتل لكل فن وازدهار وفكر وتاريخ وحضارة...
شكرا لإدارة الآثار الإيطالية التي رممت هاتين القطعتين الغاليتين من تاريخ ســوريا.. لأنها أعادتهما إلى أصحابهما الشرعيين...
آمل أن يعود كل ما سرقته وخربته جحافل داعش, وأبناء داعش, وحلفاء داعش من مدينة تــدمــر وبقية المدن السورية.. إلى هذا الوطن السوري المتعب المفتت.. وأن يعود إليه السلام.. وأن يعاد بناؤه وحضارته وأمانه... وأن يعود إليه أبناؤه المهجرين.. بكافة أقطار المعمورة....
وشــكــرا لجريدة Le Figaro الفرنسية الوحيدة التي نوهت عن هذا الخبر, بزاوية صغيرة من نشرتها صــبــاح الــبــارحــة.
*************
عــلــى الــهــامــش :
ــ مسخرة الـــمـــســـاخــر
بمناسبة الانتخابات الرئاسية الفرنسية, تحدد الـ CSA الهيئة الرسمية التي تشرف على توزيع أوقات الدعايات التلفزيونية والإذاعية, لجميع الأحزاب والمرشحين لهذه الانتخابات.. حسب نسبة الأصوات التي حصلت عليها سابقا.. أو حسب ما تعطيها مؤسسات الإحصاء الكبيرة المعروفة من نسبة مئوية مما (قد) يحصلون من أصوات... وعلى برنامج يوم السبت الماضي السياسي والترفيهي المعروف الذي تتراكض للظهور بـه جميع الشخصيات السياسية والفنية والأدبية التي ترغب بدعاية مكثفة.. واسمه On n’est pas couché أو ONPC أي لم نــنــم بعد.. على القناة الرسمية الثانيةFrance 2... ولما جاء دور حزب أقصى اليسار NPA, وهو حزب عمالي صغير ضد النظام الرأسمالي.. ممثله عامل بسيط بمصنع.. إسمه Philippe Poutou حصل بالانتخابات السابقة حوالي 1,5% فقط.. ورغم نشاطه وقدرته السياسية, بمناطق العمل.. لكنه متردد أمام الجمهور.. خلاف ممثل هذا الحزب السابق والذي حصل على نسبة أعلى وأقوى.. واسمه Olivier Besancenot وهو ما زال ساعي بريد, وله أصدقاء عدة بالأوساط الفنية والعمالية.. لأنه ذو ثقافة نقابية عمالية اشتراكية حقيقية.. طليق اللسان متمكن سياسيا.. أسكت بالماضي سياسيين محنكيين وفلاسفة وكتابا وصحفيين معتقين محنكين.. رغم شبابه وصغر سنه.. وبما أنه لمع كثيرا.. قرر التراجع وترك مكانه لعامل بسيط.. أقل منه حنكة وقدرة سياسية.. تراجع برغبته وإرادة حزبه.. تبعا لمقولة بوخارين" Le pouvoir corrompt أي السلطة تــفــســد " والسلطة والشهرة تدوخ وتفسد.. ولكنه تابع نشاطاته النقابية ونضاله ضد المؤسسات والشركات الرأسمالية.. التي تسرح العمال كمحارم " الكلينكس " المستعملة.. لترفع أسعار أسهمها بالبورصة...
نعود للسيد Poutou الذي استهزأته صحفية البرنامج.. بطريقة طرح اسئلتها متعاكسة مخلوطة عن موضوع " التسريح " والذي هو من أهم مسببات الأزمات بالطبقات العاملة اليوم.. والبطالة.. مما أثار ضحك الضيوف وحاضري البرنامج.. حتى ضــاعـت المواضيع الرئيسية التي أراد السيد بــوتــو الدفاع عنها... مما أثار غضب ألاف اليساريين والأحرار والمدافعين عن حرية الإعلام, وتعادل اهتناماته والذي أصبح الإعلام الرسمي والتجاري.. يــدوســهـا بلا جدية... حيث نبهت بعديد من كتاباتي هذا الشهر.. بأن الانتخابات الفرنسية الرئاسية القادمة بعد أقل من شهرين وما سيتبعها من انتخابات نيابية.. صــارت " هوليودية مصنعة مصطنعة " غالية التكاليف.. ذابت بورقاتها الاستهلاكية, كل علامات الـجــديــة السياسية اليسارية واليمينية التي تميزت بها السياسة الفرنسية الديمقراطية والتقليدية والتاريخية, التي نشرتها بالعالم خلال القرن الماضي بأكمله.. وأصبحت السياسة استعراضات كراكوزية مسرحية.. وأضيف أحيانا دونكيشوتية فراغية.. كمسلسلات تلفزيونية من أتفه الموديلات التي تغرق الأسواق..
صحيح أن هناك أحزابا صغيرة يسارية حقيقية, ما زالت تقاوم وتناضل, من أجل السلام والحريات العامة والعلمانية ومساواة المرأة والرجل.. والحقيقة الحقيقية وحقوق الأجانب أو اللاجئين.. وما زال هناك نساء ورجال أحرار حقيقيون.. ولكن بالانتخابات.. يتقوقع غالب البشر.. ويتكاثر الغائبون عن التصويت.. راكضين وراء لقمة العيش التي تتصاعب يوما عن يوم.. بينما سنة عن سنة تنتفخ كروش الرأسماليين والمليارديرية الذين يستغلون البطالة التي ابتدعوها وخلقوها, واستعملوا الروبويات التي لا تضرب عن العمل ولا مطالب لها.. بدلا من الطبقة العاملة, والطبقات الشعبية الطيبة المتوسطة... حتى هيمنت الانعزالية والتقوقع والتردد وعدم الاهتمام.. على البشر.. لمتى؟؟؟.. لــمــتــى؟؟؟... لست أدري...
ومع كل هذا لا أبدل هذا البلد.. وكل ما يحتوي من تناقضات ومتناقضات.. بما تبقى لي من العمر.. لــقــاء الــجــنــة!!!...
ــ الاضطرابات في لــبــنــان.. آخـر معقل نصف هادئ.. نصف آمــن...
من نهاية الأسبوع الماضي تعددت الاشتباكات بمنطقة عين الحلوة, جنوب لبنان, بالمخيمات الفلسطينية.. بين فصائل فلسطينية تابعة لمنظمة فــتــح.. وبين منظمات إرهابية تابعة لداعش أو القاعدة أو غيرها من المنظمات الإسلامية الإرهابية المتعددة التي تترعرع بالفراغ السياسي والأمني المطاطي في لبنان.. وخاصة أن محاولات تدخل الجيش اللبناني, نظرا للظروف اللبنانية المتعددة الزعامات العشائرية والعائلية وديمومتها التاريخية.. أدت إلى فشل هذا التدخل وتراجعه كالعادة... وخاصة مما أدى إلى وقوع قتيل وعدة جرحى...
المعارك مستمرة بين هذه الفصائل, رغم رسائل وطلبات ونصائح السيد محمود عباس, رئيس السلطة الفلسطينية.. بالتهدئة.. ما زالت المعارك مستمرة حتى هذه الساعة بأشكال متعددة مختلفة.. تهدد نتائجها بعودة اضطرابات مرعبة إلى لبنان تذكر بــأيـام حروبها ومشاكلها الطائفية... وما من أحد يجهل أن هذا البلد يحتوي على جميع أوكار الدبابير التجسسية المخربة, وحاضناتها النشيطة النائمة.. والناشطة.. والناشطة جدا.. وخاصة التي تعمل أكثر من غيرها.. وهي مخابرات دولة إســرائيـل التي تحرك أنشط الكراكوزات الفعالة في لبنان وفي المنطقة.. حتى لا يــدوم الاستقرار والأمن والأمان والتآخي بين المكونات أو الشخصيات الوطنية الحقيقية التي ترغب قيام دولة قوية حرة القرار.. مفضلة مشجعة كل عناصر العائلية والعشائرية والطائفية التي تهيمن على هذا البلد.. منذ ما سمي " استقلاله " حتى هذا اليوم... حتى تحافظ على سياستها الصهيونية التوسعية المعروفة... بينما العربان بغبائهم التاريخي المعهود.. يتقاتلون ويقتلون بعضهم البعض.. بانتظار ليلة القدر!!!......

بــــالانــــتــــظــــار...
للقارئات والقراء الأحبة الأكارم.. هـــنـــاك و هـــنـــا.. وبكل مكان من العالم.. وخاصة للنادر القليل من الأحرار الحقيقيين الذين ما زالوا يناضلون ويقاومون ــ على حساب أمنهم وحياتهم ورزقهم ــ للدفاع عن الحريات العامة والسلام والحقيقة الحقيقية والعلمانية وحرية الفكر والتعبير ومساواة المرأة والرجل... لــهــن و لــهــم.. كل مودتي وصداقتي ومحبتي وتأييدي واحترامي ووفائي وولائي.. وأصدق وأطيب تحية مهذبة.
غـسـان صــابــور ـــ لـيـون فــرنــســا



#غسان_صابور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اللوبيات بفرنسا...
- زيارات لبنانية...
- أينما رحلنا.. نحمل على جبيننا أخطاءنا...
- درس بالسياسة والصحافة
- كلمات من الماضي والحاضر... وعن الماضي والحاضر
- وعن الانتخابات الرئاسية الفرنسية...
- ترامب والعرب والإسلام... وتسونامي على الأبواب...
- السياسة... وتغيراتها...
- خواطر سياسية... محلية...
- ترامب... وبقية العالم.. والعربان...
- بلد التناقضات...
- خطر على ما تبقى من الديمقراطية...
- امتحان ديمقراطي... أم امتحان للديمقراطية؟؟؟!!!...
- زيارة فرنسية...
- لاجئون و مهجرون...
- ذكريات...من هنا... وهناك...
- رسالة إلى صديق سوري فرنسي.... معارض عنيد
- لعبة الأمم...آخر كلمات لهذه السنة اليائسة البائسة...
- تساؤلات... تحتاج لأجوبة جذرية...
- الحقيقة.. ولماذا تموت الحقيقة؟؟؟...


المزيد.....




- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - غسان صابور - مواقف... ومواقف... وشتان ما بينهما...