أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - مبارك ليعقوب شاهين وأمير وعمّار














المزيد.....

مبارك ليعقوب شاهين وأمير وعمّار


جميل السلحوت
روائي

(Jamil Salhut)


الحوار المتمدن-العدد: 5443 - 2017 / 2 / 26 - 03:57
المحور: الادب والفن
    


جميل السلحوت:
مبارك ليعقوب شاهين وأمير وعمّار
مبارك ليعقوب شاهين فوزه بلقب محبوب العرب"Arab Idol" ففرحتنا بفوزه كبيرة جدّا، وفوزه يحمل أكثر من رسالة ولأكثر من جهة، فميلاد فنان جديد من أبناء شعبنا يعني أنّ شعبنا يحبّ الحياة. وأنّه شعب ولّاد، فمن ابداع إلى ابداع رغم المصائب التي تتوالى عليه من الاحتلال البغيض. ورسالة الفنّ لها وقعها وتأثيرها أكثر من أزيز المدافع، وأبواق الخطاب السّياسي. فمن إبداع إلى أبداع يا شعب الجبّارين، وألف مبروك لك ولنا يا يعقوب شاهين.
مبارك لأمير دندن أيضا
لا شكّ أنّ أمير دندن أثبت وجوده الفنّيّ على مسرح"محبوب العرب" بشكل لافت، ووجوده في هذه المسابقة الفنّيّة، يؤكّد من جديد أنّه مبدع، وصاحب صوت "جبليّ" رائع، ومن خلال آدائه الفنّي وصوته الجبليّ المتميّز كان الأكثر حضورا برأي لجنة التّحكيم وجمهور المشاهدين، وعليه أن يواصل مشواره الفنّي بكل ثقة وثبات.
رسالة إلى عمّار محمّد
أبكيتني يا ولدي عندما بكيت اليمن الذي ما عاد سعيدا، صوتك رائع، وبكاؤك اليمن فتح جراحا عميقة، فقد بكينا المستضعفين في اليمن الذين يقتلون ضمن صراع طائفي الخاسر فيه هو اليمن، والأمّة العربيّة، بكيتُ اليمن الذي يدمّر وشعبه الذي يذبح، تماما مثلما بكينا العراق وسوريا وليبيا وكل الدّماء الزّكيّة التي تراق خدمة
"لمشروع الشّرق الأوسخ الجديد" الذي يستهدف وطننا العربيّ، ويسعى لتقسيمه إلى دويلات طائفيّة متناحرة.
نحن في فلسطين الذّبيحة يتعرّض شعبنا للقتل منذ أكثر من مئة عام. وبالتّالي نعي تمام معنى دموعك يا عمّار.
صدّقني يا ولدي أنّك لو فزت بلقب"محبوب العرب" لكانت فرحتنا بك لا تقلّ عن فرحتنا بفوز ابن شعبنا يعقوب شاهين، فنحن شعب لا يعرف الاقليميّة ولا الطّائفيّة، ونحلم بيوم نرى فيه دولتنا العربيّة الواحدة. ومع ذلك فأنت نجم في عالم الفنّ فواصل دربك يا ولدي.
25-2-2017



#جميل_السلحوت (هاشتاغ)       Jamil_Salhut#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سقوف الرّغبة وعودة الشيخ إلى صباه
- بدون مؤاخذة- أطماع اسرائيل التوسعية
- ترامب يطلق يد نتنياهو في الشرق الأوسط
- فراس حجّ محمّد والابداع
- ثقافة الهبل في التّعامل مع نصف المجتمع
- ثقافة الهبل-الهبل في علاج المرضى
- ثقافة الهبل- الاستهبال في فهم الحياة
- بدون مؤاخذة-الاستهبال تحت غطاء دينيّ
- بدون مؤاخذ-استهبال الحكام للشعوب والغطاء الدّيني
- بدون مؤاخذة-الاستهبال الدّيني والحروب
- بدون مؤاخذة- الاستهبال وتعطيل العقل
- بدون مؤاخذة: الاستهبال الدّيني مرّة ثالثة
- بدون مؤاخذة: الاستهبال باسم الدّين مرّة أخرى
- بدون مؤاخذة- الهبل والاستهبال باسم الدّين
- بدون مؤاخذة-هبل الفيبسبوك Face Book
- بدون مؤاخذة- فضائيات الهبل العربي
- بدون مؤاخذة-القدس ونقل السفارة الأمريكية
- بدون مؤاخذة-إذا عرف السّبب...
- تحضير الأرواح ورواية -سبيريتزما-
- مشاعر خارجة عن القانون والحبّ المتعثّر


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جميل السلحوت - مبارك ليعقوب شاهين وأمير وعمّار