وجهة نظر في إجرام دين بَشٓرْ...!

استاذ عدلى أأسف لما حدث للااخوه الاقباط فى العريش , لقد كان من حسن الحظ ان اقضى طفولتى فى العريش من اعوام عديده مضت , انا اعرف تماما ماهى المشكله وان كان الاعلام الرسمى لايريد التصريح بها , اهل سيناء عموما يعتبروا انفسهم غير مصريين بتاتا, اهل سيناء العرايشيه يكرهوا المصرييين اشد الكراهيه ودائما كانوا يتمنوا ان يغادر كل المصريين سيناء بلا رجعه وكانوا يسمونهم ابناء وادى النيل , اهل سيناء لهم لهجه شاميه وتختلف عن اللهجه المصريه , فى حكم عبد الناصر طالب اهل سيناء مرارا بأنفصال شبه جزيره سيناء تماما عن مصر وان يعطوا الحكم الذاتى لسيناء ولكن عبد الناصر رفض ذلك تماما , هذه حجر عثره لمصر دائما , من المؤكد ان العرايشيه يحموا افراد عصابات داعش فى منازلهم , وهنا المعضله وهى ان اهل سيناء لايريدوا المصريين فى سيناء , لاتنسى ايضا ان اهل سيناء على علاقه مصاهره كبيره وبزنس مع الفلسطينيين الارهابيين وعصابه حماس المجرمه الدمويه , المشكله معقده للغايه

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكراً مرورك وإضافة تعليق يوضح بحكم معيشتك فترة في العريش مدي خطورة الوضع
كتب أستاذنا محمد حسين يونس مادة تتناول صُلب المشكل وتناولها مرة أُخري علي صفحته بالفيس
هناك خطتان إستراتيجيتان .. لاستخدامها .

أحدهما ( فوضي خلاقة ) تسعي فيها .. قمامة البشر.. من زارعي و تجار المخدرات ، مهربي المهاجرين من أجل الاستيلاء علي أجزاء من أجسادهم أو للدعارة أو التوظيف الرخيص في أعمال شاقة ، تجار السلاح الموردين الاساسيين لارهابي العالم ، المضاربين علي نقل السلع من و إلي إسرائيل و غزة ، تجمعات الجهادية الراديكالية للمسلمين السلفيين ، مناطق لتدريب الارهابيين قبل تصديرهم للخارج ، كل أجهزة المخابرات العالمية .. و علي راسها (إسرائيل ، تركيا ، إيران ).

هذه الخلطة المغرضة تتعايش في إتفاق غريب مع سكان سيناء الاصليين من العربان و الحضر .. في تبادل منافع .. و الجميع يوجه سلاحة لافراد الجيش المصرى الذى يبدو أنه لا يمتلك خطة واضحة لمواجهتهم إلا بإغماض العين تارة .. و العنف غير المجدى أخرى .. ليبق الحال علي ما هو علية لسنين .
لقد فشل الروؤساء منذ حركة 52 في تناول صُلب القضية ولكن ذلك ليس موضوعي رغم أهميته 

إرسال شكوى على هذا التعليق          37 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ما أتناوله هو خطورة تحالف وتدخل الكهنوت الديني في مفاصل الحياة والدستور والدولة
شعوبنا تعيش عالة علي العالم والكهنوت الديني يعيش عالة علي عالة شعوبنا ورغماً عن ذلك أنوفهم في كل صغيرة وكبيرة يعني بالصريح يقولوا حسنة لله وأنا سيدكم
التاريخ يخبرنا فشل المجتمعات الدينية ورسول الإسلام عندما تمكن من تكوين دولته لم يعتمد علي ملائكة رحمانه( الرحمن ) بل خطط وباغت وتحالف مع قوي وعقول وإستعمر دول وشعوب وهكذا دون أن ينتظر معونة سماء الصحراء بمعني علي رجال الدين ألا يدسوا أنوفهم فيما لا يعنيهم دون تبرير إجرام يمارس حتي داخل مصر وليس في العريش فقط بل مكتوب وبصريح العبارة يميز ما بين المواطنين في دستور دولة مصر
الإرهاب والإجرام الديني لا يتجزأ سيان إرهاب ناعم بالدستور (المواد التي تعطي حق التصرف كل في قطيعه) أو خشن بالفعل والتحريض
شكراً أخي تواصلك وإهتمامك بالمرور والمشاركة
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          34 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---