أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيثم المهندس - القومية العربية والشيوعية العمالية : تناقضات ايدلوجية ام تحديات واقعية ؟؟؟؟؟ الجزء الثاني















المزيد.....

القومية العربية والشيوعية العمالية : تناقضات ايدلوجية ام تحديات واقعية ؟؟؟؟؟ الجزء الثاني


هيثم المهندس
(Haitham Al Muhands)


الحوار المتمدن-العدد: 5441 - 2017 / 2 / 23 - 13:24
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


القومية العربية والشيوعية العمالية : تناقضات ايدلوجية ام تحديات واقعية ؟؟؟؟؟ الجزء الثاني
عزيزي القارئ انه الجزء الثاني من الحوار الذي دار حول الحركة القومية العربية والحركة الشيوعية بين الصديق سمير عادل والصديق ابو علياء ولتكون الرؤية واضحة تماما لك ارجو الاطلاع على الجزء الاول ليتسنى لك المعرفة الدقيقة والكاملة لوجهتي النظر المختلفة اضافة الى الثراء المعلوماتي الذي يحتويه الحوار والمتعة الكبيرة التي تلازم القارئ اثناء مطالعته لجزئي الحوار . هيثم المهندس
سمير عادل : عزيزي ابو علياء.. شكرا لك على اطرائك وكلماتك واتمنى ان لا يفسد الاختلاف في الراي الود بيننا. توضحت النقطة لدي وهي لماذا نختلف. اني انسان شيوعي ومنطلقاتي ماركسية وانظر الى المجتمع والتاريخ كما نظر اليهما ماركس، انهما ثمرة التناقضات الطبقية والصراع الطبقي. وصراع الاحزاب السياسية هي صراع بين الطبقات. وقد ردد العديد من قبلك بأن التحليل الماركسي لمجمتعاتنا، ومقولة "الدين افيون الشعب" هي مقولات غربية، ولم تكن لديهم الحجة في الرد لا على تلك المقولات ولا على صحة التحليل الماركسي للظواهر السياسية والاجتماعية والاقتصادية. وكانت حجتهم الوحيدة هي فشل الاحزاب الشيوعية التي سارد عليها لاحقا، ودافع الكثيرون قبلك وبنفس المنطق والمنهج بأن واقعنا العربي يختلف وان الاسلام متجذر في المجتمعات، ويجب ان يكون لدينا تحليل خاص. هذا المنهج هو نفس منهج القوميين وهو نفس منهج الحزب الشيوعي العراقي الذي يردد بنفس المنطق بأن الاشتراكية لا يمكن تطبيقها في العراق وليس الوقت الان ملائم لنقد الدين، او رفع شعار فصل الدين عن الدولة او تاسيس دولة علمانية واستعاضوا عنها بأكثر المقولات الفضفاضة وهي "دولة مدنية" خوفا من الاسلاميين. ومضوا في تعليق اللافتات كُتبت عليها عبارات تمجد العاشوراء والحسين......الخ . ليس هناك حزب شيوعي عربي ردد مقولة "الدين افيون الشعب" بشكل رسمي ووضعها في برنامجه السياسي. ان الصراع بين المعسكرين الشرقي والغربي، وتحريض الغرب ضد الاتحاد السوفيتي، ادى بأستخدام "الدين افيون الشعب" و "الشيوعية كفر والحاد" لمحاربة الاحزاب الشيوعية وليس اكثر. لقد نجحوا اي القوميون وبدعم الماكنة الاعلامية البرجوازية الغربية في تسويق هذه المقولة ولصقها في جيبن الاحزاب الشيوعية التقليدية الى الحد الذي تحولت فيه الاخيرة الى خندق الدفاع عن نفسها، وقد دافعَت عن الاسلام والدين اكثر من الاسلاميين انفسهم - انظر ادبيات الحزب لاشيوعي السوداني، ممارسات الحزب الشيوعي العراقي في عاشوراء والمولد النبوي على سبيل المثال لا الحصر. ان تحليلك هو تحليل اخلاقي ومثالي للاحزاب السياسية، وهذا النوع من التحليل لا يوصل الى استنتاجات منطقية ، بل يوصل المرء الى احباطات سياسية حيث يحلل الاشياء والظواهر من خلال مزاج الشخصيات ودوافعهم الذاتية ودعم المجموعات والدول..الخ. ان التحليل الماركسي سواء كان غربي ام شرقي فهو يصح لجميع المجتمعات لانه تحليل يعتمد على الصراع الطبقي. ان "القاعدة" التي تتحدث عنها تدمرت في العراق، لانها لم تملك حاضة اجتماعية وقدمت تحت عنوان محاربة "الاحتلال". اما داعش، فان اعلان دولته وسياساته وطريق تعبئته يختلف كليا عن القاعدة بالرغم من انهما ارهابيتين ومتخلفتين وطائفيتين. انك تسوق دليل يكاد يكون ضعيف جدا على ان داعش لا يمتلك حاضنة اجتماعية وهو وجود ٤ ملايين نازح. انت قل لي، اية حروب حتى التي كانت عادلة لم تخلف الملايين من النازحين؟ هل تستطيع ان تقول لي ان تيار البعث السوري ليس اجتماعي وليس لديه حاضنة لانه خلف ١٣ مليون نازح؟ ما هكذا تقاس الامور يا عزيزي؟ ان وجود داعش واكررها هو نتاج هزيمة التيار القومي العروبي على يد الاحتلال. وهو يمتلك مشروعا متكاملا ولكن القاعدة لم تملك هذا المشروع. واذا مضينا في تحليلك يعني اننا سنغفل الاسباب الحقيقية وراء ظهور داعش، وسيعيد داعش انتاج نفسه باشكال مختلفة. ان نضالنا ضد داعش يجب ان يكون فكريا وسياسيا واجتماعيا وعسكريا وليس حصرها بالجانب العسكري. وقد كتبت عن هذه المسألة بعد سقوط الموصل مباشرة . صحيح ان حكومة المالكي طائفية ومارست الاظطهاد الطائفي ولكنها لم تكن وراء ظهور تيار سياسي واجتماعي وعسكري له مشروع متكاملhttp://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=42950...
انك تحلل فشل الاحزاب الشيوعية بأن احد اسبابه استخدام مقولة "الدين افيون الشعب" بشكل ببغاوي، فأنه ايضا تحليل مبسط جدا للامور وهو يصب في نفس خانة نقدك الاخلاقي. قل لي بماذا تفسر قتل ما يقارب اكثر من مليون انسان في اندونيسيا عام ١٩٦٥ بتهمة الشيوعية عبر انقلاب سوهارتو الذي دعم من قبل المخابرات المركزية الامريكية ؟ وبماذا تفسر فشل حزب تودة الايراني سواء في عهد مصدق او عهد الخميني الذي قمع بضرواة ؟ وبماذا تفسر موت ألاَلاف من الشيوعيين في تشيلي اثر انقلاب بينوشيت ؟ وعشرات الامثلة الاخرى في دول امريكا اللاتينية واسيا فهل كلهم رددوا مقولة " الدين افيون الشعب " ولفضهم المجتمع ؟ لقد استطاع الحزب الشيوعي العراقي ان يقود مسيرة بلغت تعداد المشاركين فيها اكثر من مليون شخص في اول احتفال "الاول من ايار" يوم العمال العالمي عام ١٩٥٩، وكان حينها عدد سكان العراق لا يتجاوز ثمانية ملايين نسمة، وبلغ عدد اعضاء رابطة المرأة العراقية ٤٥ الف امرأة وعدد اعضاء الاتحاد العام لنقابات عمال العراق ٢٥٠ الف عامل وعدد اعضاء الاتحادات الفلاحية ٣٢٥ الف فلاح وكل تلك الاتحادات تحت قيادة الحزب الشيوعي العراقي في عام ١٩٦١ في الوقت الذي بلغت فيه نسبة الامية اكثر من ٥٠٪ . اين كان مفعول ترياق "الدين افيون الشعب" ؟ لماذا لم يؤثر على جماهير العراق؟. الم يصدر محسن الحكيم المرجع الشيعي الاعلى وبالتنسيق مع البعيين والقوميين والبريطانيين فتوى "الشيوعية كفر والحاد" ؟ هل اثرت هذه الفتوى على جماهير الحزب الشيوعي العراقي ؟ اقول لا وكان الحل الوحيد هو في تصفية الحزب الشيوعي وقاعدته العريضة عبر انقلاب دموي بقيادة البعث والقوميين وتدبير المرجعية الشيعية والمرجعيات الدينية الاخرى والمخابرات المركزية الامريكية عام ١٩٦٣. اما انك تدافع عن البعث وتقول ان البعث لم يكن بحاجة الى ان يعادي الحزب الشيوعي العراقي وتستدل على ذلك بانه اعترف بالمانيا الديمقراطية..وغيرها. فاولا ياعزيزي لقد خسرنا اشخاص في الثمانينات وشُنِقوا لان جهاز الامن وجد كتب لينين وماركس بحوزتهم فقط ولم ينتموا الى اي حزب شيوعي. ان البعث العراقي كان مرعوب من شيء اسمه ماركس ولينين لانه المنهج في الصراع الفكري ضد الفكر البعثي، وقد اعدم البعث اكثر من ١٠٠ الف شخص ومؤيد شيوعي في عام ١٩٧٩، فكيف لم يناصب الماركسية العداء ؟ لا ادري . اما انه يعترف بكل المناهج الفكرية، فالماركسية يا عزيزي كانت موديل والكل يقلدونها ويقتنوها فكريا في اواسط القرن المنصرم، وهذا لا يعود الى انفتاح البعث على الماركسية بل يعبر عن انتهازية البعث الذي غير قبعته مرة اخرى بعد هزيمته في الكويت الى قبعة اسلامية ، ومن جانب اخر كان للبعث العراقي علاقات متينة بالاتحاد السوفيتي والمعسكر الشرقي ويعتبر العراق في الجبهة الشرقية، لانه يمثل البرجوازية الوطنية والمناهضة للاستعمار والامبريالية وهذا سر الاعتراف بالمانيا الديمقراطية وليس وسع صدر البعث وانفتاحه. انها السياسة يا عزيزي وليس لها علاقة باخلاق البعث المتين. اما ان البعث اختلف مع الاحزاب الشيوعية حول الامبريالية والصهيونية..الخ فهذا ليس صحيح، فأقرا البرامج الاقتصادية والسياسية للجميع فيمكن تجد اختلاف بالشكل وليس بالمضمون. اين هو الاختلاف الذي تتحدث عنه (الاستقلال الاقتصادي، السيادة الوطنية المستقلة، الاستقلال السياسي، تشجيع الصناعات الوطنية، مجانية التعليم، محو الامية، قانون العمل، القطاع العام، معاداة الصهيونية..)
ان الصراع بين الطرفين كان صراع على السلطة. اما رفض الحزب الشيوعي للوحدة بين مصر والعراق وسوريا فهي منطلقة من الصراع على النفوذ وعلى الاستقلالية وليس لها علاقة لا من بعيد ولا من قريب بالمسالة القومية. ان الحزب الشيوعي العراقي لم يرد ان يعيد تجربة الحزب الشيوعي المصري، وكان يخشى من خلال تلك الوحدة الاجهاز عليه او فرض حل نفسه مثلما حدث للحزب الشيوعي المصري. هناك نقطة يجب ان نوضحها وهي ان القومية العربية كحركة مستقلة، والقومية التي تأتي باسم "الوطنية" هي ان كليهما حركتان واجنحة داخل الطبقة البرجوازية الصاعدة في ما يسمى بالعالم الثالث في حقبة ما بعد الاستعمار. اي من منظورنا ان حركة جيفارا هي حركة قومية، وان الحزب الشيوعي الكوبي لا يختلف عن الاحزاب الشيوعية الاخرى، وكل الحركات التحرر الوطنية هي حركات قومية وكانت الاحزاب الشيوعية التقليدية تلعب دورا محوريا من الناحية البرامجية والعملية فيها. ان الحركة القومية العربية اختارت الاسلام بينما اختارت الحركة القومية "الوطنية" الماركسية. وعند النظر الى كلا البرنامجين الاقتصادي والسياسي والاجتماعي للاحزاب القومية والاحزاب التي تعرف نفسها بالوطنية مثل الاحزاب الشيوعية تجدها نفس البرنامج كما اشرت اليه سابقا. ان اطلاق صفة الماركسية على نفسها لا تنفي المحتوى القومي لتلك الاحزاب الشيوعية. اما ان العالم العربي هو مهد الحضارات..الخ كما تفضلت ولذلك الاسلام وبقية الاديان جاءت منها حسب قولك ، فهذه عبارات اخلاقية ومثالية ولا توصل اي شخص الى نتيجة منطقية. ان الدين انعكاس للمعطيات المادية والواقع المادي. فأذا منطقك صحيح فلماذا اختارت اوربا المسيحية وكانت جزء من البنية الفوقية لعلاقات الاقتصاد الاقطاعية ؟. ولماذا عند انهيار النظام الااقطاعي نفي الدين من المجتمع واول قانون للالحاد سن في العالم بعد الثورة الفرنسية ١٧٨٩؟ . لان الدين اصبح عائق امام التطور الاقتصادي والسياسي والفكري للبرجوازية الصاعدة في اوربا. اليوم وفي خضم الصراع بين الاقطاب العالمية وبسبب الازمة الايدلوجية للطبقة البرجوازية تحدث كاميرون عن الحفاظ على الهوية المسيحية لاوربا والتي دشنها بوش الابن، وتحدث عنها المفكر الرجعي صاموئيل هانتغون في كتابه المشهور "صراع الحضارات". ان محمد والاسلام هو نتاج ظروف تاريخية في مرحلة معينة ، وفي عهد اغسطس القيصر الروماني تبنت الدولة الرومانية المسيحية كدين لها. اي بعبارة اخرى ان الحاجات المادية والواقع هو الذي يدفع بظهور الاديان والايديلوجيات. اما بقاء واستمرار الاسلام لحد الان هو للاسباب التي تحدثت عنها في مقالي السابق "العلمانية بين الطبقات وتياراتها السياسية" وليس هناك فرصة هنا للتحدث اكثر. واذا نظرت الى برنامج حزب العدالة والتنمية التركي، فهو برنامج يدمج بين الاسلام والقومية التركية. فالاسلام عنصر مهم وحيوي في القومية الايرانية والتركية والعربية والاندونيسية وليس لها علاقة بأن محمد عربي او ا جنبي . فببوق "القومية" تستطيع ان تنفخ وتعبئ المجتمع ولكن ببوق الاسلام لوحده لا يمكن ذلك . وهكذا يفعل ترامبحينما يرفع شعار "امريكا اولا" . واخيرا اقول ان القومية حركة برجوازية رجعية ايا كان منبعها او منظريها ولا تختلف عن الحركة الاسلامية في تقديسها للعمل المأجور وادامة الظلم الاقتصادي والسياسي والاجتماعي من اجل ارباحها..



#هيثم_المهندس (هاشتاغ)       Haitham_Al_Muhands#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القومية العربية والشيوعية العمالية : تناقضات ايدلوجية ام تحد ...
- حول رد كاظ الاسدي على مقال سمير عادل المعنون ( ما وراء اعتصا ...
- حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( ...
- حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( ...
- حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( ...
- حقوق الاسرى في الاسلام بين وقائع اليوم والوقائع التاريخية ( ...
- انها مهمتنا نحن العلمانيين واليساريين
- الانتخابات واليسار العراقي
- معا لمناهضة التمييز ضد المرأة في يومها العالمي
- لماذا علينا العمل على قانونية الاجهاض؟
- في الرد على فؤاد النمري : راية مقاومة بالية أم فكر متهرء
- الزواج المبكر انتهاك لحقوق الاطفال


المزيد.....




- بلينكن يزور السعودية ومصر.. وهذه بعض تفاصيل الصفقة التي سينا ...
- في جولة جديدة إلى الشرق الأوسط.. بلينكن يزور السعودية ومصر ل ...
- رغد صدام حسين تستذكر بلسان والدها جريمة -بوش الصغير- (فيديو) ...
- فرنسا وسر الطلقة الأولى ضد القذافي!
- السعودية.. حافلة تقل طالبات من جامعة أم القرى تتعرض لحادث مر ...
- -البديل من أجل ألمانيا- يطالب برلين بالاعتراف بإعادة انتخاب ...
- دولة عربية تتربع على عرش قائمة -الدول ذات التاريخ الأغنى-
- احتجاج -التظاهر بالموت- في إسبانيا تنديداً بوحشية الحرب على ...
- إنقاذ سلحفاة مائية ابتعدت عن البحر في السعودية (فيديو)
- القيادة الأمريكية الوسطى تعلن تدمير 7 صواريخ و3 طائرات مسيرة ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - هيثم المهندس - القومية العربية والشيوعية العمالية : تناقضات ايدلوجية ام تحديات واقعية ؟؟؟؟؟ الجزء الثاني