أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - عصر الوقاحة , والعار - من اليوميات














المزيد.....

عصر الوقاحة , والعار - من اليوميات


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5437 - 2017 / 2 / 19 - 12:22
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


من اليوميات .. عصر الوقاحة , والعار...!
عصر الوقاحة .. والعار
عصر الصهيونية بامتياز , عالمكشوف
عصر السرقة والبلطجة بقوة النار , والطيران
بلعوا وسرقوا فلسطين , كل فلسطين . واليوم , الجولان , وغداً كل ( سوريا ) بعد أن هدمها الأسد وفرغها هو والأعداء والأصدقاء الأقليمييين والدوليين .
:
السقوط أشكال وألوان ومشاهد وخطوات ,
- وعلى جميع المستويات . ...............16 -2 -

2
الذي يبيع ولو شبرًا واحدًا من أرض وطنه للعدو الأجنبي , فهو خائن إن كان رئيساً أو أي انسان آخر .
الأب باع الجولان , والإبن تنازل عن لواء اسكندرون وأنطاكيا , واليوم يتخلى ويسلم و يبيع ما تبقى للأعداء المحيطين بسوريا الثورة .
لقد كتبتُ عنك .. وكتبت وسأكتب
فجبلنا المسروق والمباع من أحقر رئيس ونظام حكم في سوريا ,,, سنبقى نكتب عن جبلنا " حرمون , الشيخ" ..!

وُصِفت مدينة حلب " هيروشيما سوريا ".. وبقية المدن وسكانها ( هياكل ) , جوعا وتهديمًا وانتقاماً !!

:
لا أحد ينشلْ الأطفال !
كم مؤتمر للهدنة ووقف إطلاق النار ؟
ما زال الطيران الروسي والأسدي والدولي يستعرض قدراته في سماء سوريا ويتباهى برجم الأطفال.. صرخات عا مدّ النظر " شيلني يا أبي " !!!!
أطفال سوريا شوكة في أعينهم .

:
لا فرَجوا عن المعتقلين
ولا فكّوا الحصارعن الأحياء
لا وزعوا المعونات لإنقاذ الجائعين والمرضى
لا رجّعوا المخطوفين والأسرى
لا أعادوا المعارضة السلمية المبعدة إلى الخارج
لا أوقفوا الطيران وتهديم المدن والبيوت وترحيل السكان
أين أرضية المفاوضات وجوّ السلام وخطوات الإطمئنان على أرض الواقع العملي !؟ إلى متى اللعب بعقول الناس والإعتراف والتمديد للسلطة الحاكمة ؟
: الحرية للأصدقاء المخطوفين
- المحامية الناشطة رزان زيتونة والناشطة سميرة خليل وفريقهم المهندسين.
- مطرانين حلب العالِمين : بولس يازجي , ويوحنا ابراهيم , والأب باولو وغيرهم الكثير ..
وآلاف المعتقلين في السجون والأقبية الأسدية .
يوم الصداقة : 4 شباط - 2017

**
إن الثورة السورية ثورة تاريخية بكل معنى الكلمة مسيرتها ونجاحها وتجذرها احتاج ويحتاج الكثير من التضحيات , لقد أخذت كل هذه السنين وهذا المنحى ومرت بالمنعطفات الخطيرة لأهميتها وموقعها المميز لكنها سائرة في الأعماق , فإزالة واقتلاع جذور الإستبداد والفساد والقمع المعمّربدوائره وشبكاته الرجعية والرأسمالية والمافياوية العفنة الأقليمية والدولية وبمساعدة الصهيونية العالمية ليس أمراً سهلاً أبدا , ليست نزهة في بستان ,,
العالم كله تجند لمحاربتها بأحدث الأسلحة وأكثرها إجراماً ووحشية لتركيع شعبنا الثائر المنتفض المتمرد على الفاشية وأعتى حكم عسكري دموي عي العالم , لكن صوابها وأحقيتها بالتحرر من كل هذا الطاغوت ودماء شهدائها المليونية وإصرار أحرارها موؤيديها ومناضليها وثوارها الوطنيين السوريين الأوفياء جعلها تتغلب على كل الألغام التي اعترضتها وتعترضها كل يوم بفضل عدة عوامل , مهما خُطفت وشوهت وتعرج مسارها ستعود إلى منبعها الشعبي الأصيل الثوري الديمقراطي الحر. لقد اكتسب الشعب خبرات ودروس جديدة في النضال والصمود والمعرفة وتفنيد كل المؤامرات عليها وعلى شعبنا وفضح كل من يسكت على الأخطاء لقد حطم شعبنا جدار الخوف الحديدي السميك وصعد درجات نحوالعلو والسمو و التحدي والنقد ومحاسبة كل من يخطئ ويساوم على أهداف الثورة وتحرر شعبنا من هذه العصابة الأسدية الحاكمة , سورية الحضارة والتاريخ .
**
نشرت منظمة العفو الدولية " الأمنستي ناشيونال " اليوم 6 شباط , تقريرها المصوّر حول إعدامات النظام الإجرامي الأسدي ل 13 ألفاً من المعتقلين دون محاكمة في سجن صيدنايا -

...
كيف يشوهون ويطمسون الأسماء والأماكن التاريخية المقدسة في وطني !؟
يا خجلتي يصبح سهل مدينتي صيدنايا " مقبرة للأحرار " !
تخطيط مبرمج................................. 7 / 2 -


ستثمر دماء الشهداء لا محالة .. ستزهر مروج الأقحوان .


الثورة السورية عروسة الثورات , تمتاز بشراسة أعدائها وتنوعهم .
لا يزال المخطط مستمر في سورية والعراق ليستمر التهجير والقتل والتغيير الديموغرافي للسكان !
الماء والكلأ , سبب الغزوات والحروب بين البشر منذ بداية المجتمعات الطبقية حتى اليوم , والذي يترجم حالياً في عصرنا بأساليب حديثة عسكرية ألكترونية متطورة , وأكثر وحشية ورجعية !
الدواعش وأمثالها , هي " الجرافات " البشرية والوحشية المسننة التي تمهد للإستيطان والمستوطنات الإسرائيلية وغير الإسرائيلية ..
وحطت قواعدها العسكرية والبشرية ( روسيا : في طرطوس واللاذقية وحميميم , وأميركا : في عين عيسى جنوب القامشلي , و الرميلان , تل بيدر , تل أبيض , شمال الحسكة وغيرها ... ) ,, وضعوا أرجلهم على النفط والغاز , والغلال القمح القطن الزيتون , والأنهار والبحار .. ماذا بعد !؟

كل ديك على مزبلته صياح -

هات هات , منصات - مؤتمرات - عروض - تنسيقيات - مقابلات - تصريحات - تنزيلات صيفية ربيعية موسمية شاشات أكسيسوارات تقليد الخ ............!

الأخلاق مثل الزهور لها رائحة .
:
.
- العولمة حتى في الألوان !
- ملك الألوان اليوم , الأحمر
عيد الحب .. والمحبين
أيامكم محبة ...

صفحتي مبللة اليوم
سأمطركم بالحب
من يجيد حمل الشماسي ؟......... 14 - 2 - عيد الحب " فالنتاين " .

الحب هو الحياة , عرفته وعاشته وتعيشه المخلوقات الحية على وجه كوكبنا المنير ( الإنسان النبات الحيوان ) فالحياة محبة , وحب
" الله محبة , والذي يثبت في المحبة يثبت في الله والله فيه " .

لصباحكم الغار .. وهدف التحرر والإنتصار , إنتصار الإرادة والحرية والكرامة
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من كل حديقة زهرة - 58
- أوغاريت .. أعرف بلادك ؟
- كلما , مدارات الكلمة !
- هولنديات : أمستردام
- بصراحة ..!
- تيار ده شاردان .. ونشيد الكون - تعريف - 11
- مهزلة التاريخ البشري , خذلتنا السياسة ! - يوميات
- خواطر على الطريق .. صفحات من مسيرة حياة - 2
- تعابير عامية ريفية - 16
- مَنْ سيحرق الطبخة .. ويقلب الطاولة ؟
- مقطتفات من مسيرة حياة - 1
- أعرف بلادك : الصيد والصيادين - صيدناويات ؟
- الطبيب جورج حاتم : تعريف - 9
- فضاءات .. الثورة قانون الحياة
- ردّ , على الرئيس بوتين في حربه ( غير المقدسة ) - إنجيليات
- مبروك للشعب اللبناني الشقيق
- تعابير عامية جديدة - 15
- أكشِن داعش !
- ما زال مركز القيامة سوريا , مملكة الرعب والموت -
- مسجد صيدنايا والذكريات - 3


المزيد.....




- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - عصر الوقاحة , والعار - من اليوميات