أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - بشار العيسى - دع الحثالة تفعل عنك الأعمال القذرة















المزيد.....

دع الحثالة تفعل عنك الأعمال القذرة


بشار العيسى

الحوار المتمدن-العدد: 1431 - 2006 / 1 / 15 - 09:37
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


القبيح، الشرير، والطيب، فيلم الكاوبوي الشهير، تبدأ الفرقة الموسيقية بالعزف بقوة كلما تهيأ الشرير لجولة حفلات التعذيب ليغطي بالموسيقى على أفعاله وصراخ ضحاياه تحت التعذيب.


دع الحثالة تفعل عنك الأعمال القذرة ، بهذه الجملة لخص السيد جان كلونان، من مكتب التحقيقات الفيدرالي سابقا، لشرح الدور، أوالمهمات التي يسند مكتب التحقيقات الفيدرالي، والسي آي إي، إلى أجهزة الحكومات العربية، مهمة تنفيذها.

في تحقيق موثق بالصوت والصورة على قناة الجزيرة ضمن برنامج " سري للغاية " تناوب معتقلون ومختطفون سابقون عرب ومسلمون، لدى أجهزة الاستخبارات الأمريكية بتهمة الإرهاب الدولي وبشهادات مايكل شوير من وحدة بن لادن للسي آي إي سابقا وجان كلونان من مكتب التحقيقات الفيدرالي سابقا، على كـشف القذارات التي تنوب فيها الحكومات العربية من خلال أجهزتها الأمنية المتطورة جدا في مجال استخلاص المعلومات من المعتقلين لصالحها وأحيانا من مواطني هذه البلاد كما حدث مع السوري الكندي، ماهر عرار.

أن ما يطلق عليه تحقيق مع معتقلين لصالح الاستخبارات الأمريكية هو بالضبط استخلاص معلومات أي إجبار الضحية _ مواطنين عرب ومسلمين ـ على الاعتراف بتهم لا أساس لها، اعتقلوا بشكل غير شرعي، حسب القانون الأمريكي الذي يحدد شروطا قانونية وأخلاقية لا يجوز الاستهتار بها، تقوم عنها بالمهمة أجهزة الحكومات العربية المتطورة ثانية، والتي تفتقد أي مستوى ولو متدن وفاحش من القانون والأخلاق والتي أصبح معترفا لها دوليا بالوحشية اللاإنسانية المتطورة عربيا، التي بتطورها هذا، تستخرج الاعترافات من المعتقلين ولا يرف لها جفن بسادية ذليلة تستهدف رضا وارضاء السيد الأمريكي سرا، وهي تخوض ضده المعارك العلنية دفاعا عن العروبة والقضايا القومية.

لا تعتمد الأجهزة العربية على ذكاء وتطور ذهني ما في مجال التحقيق، بل أن وسيلتها الوحيدة هي الإفراط في الوحشية في التعامل مع المعتقلين، الوحشية اللاإنسانية في تعذيب وانتهاك الجسد الإنساني، ومن المعروف أن أغلب رؤساء هذه الأجهزة العربية تشارك في عمليات التعذيب بشهية كأس الويسكي، والتي يحلو لها تسميتها بالحفلة، كما شهد بذلك الشهيد، المعتقل السوري/ اللبناني السابق، الكاتب والصحافي رضا حداد :

...... تناول العميد (هشام*) جسماً صلباً مفلطحاً وأخذ يضربني بشدة ولؤم على ركبتي ويكيل السباب والشتائم بلغة فاحشة مليئة بالرذيلة: (يا.. يا..) وأنا أكرر الإجابة ذاتها. كان اللواء (علي دوبا) يلكمني ويركلني بقدميه.. وقال: (والله يا.. يا..) أصبت بدوار شديد وشعرت برغبة شديدة في تقيؤ كل محتوياتي في وجه هذا الوحش. غبت عن الوعي مرة أخرى.. وصحوت لأجد نفسي ممدداً على الأرض.. وقد ربطوا بأصابع يدي ورجلي سلكين كهربائيين.. وبدأ التيار يسري في جسدي وأنا ممدد على أرض مبللة بالماء.. العميد بختيار يقف عند رأسي واللواء على دوبا يجلس على كرسي. للحظات قليلة استطعت مشاهدته من خلال فرجة تحت عصبة العيني السوداء لأني كنت في وضعية استلقاء كاملة. كان يرتدي بنطالاً سكرياً حريرياً.. يضع رجلاً على رجل وفي فمه سيكار ضخم.. ويحمل في يده كأساً من الويسكي. هذا ما شاهدته حقاً وأنا أرتعد من سريان التيار الكهربائي في جسدي والألم يمزق كل خلية في جسمي وبشكل خاص دماغي. كانوا يقفون للحظات يعيدون السؤال.. ثم يسكبون الماء على جسدي، ويعودون لتمرير التيار الكهربائي.
لم أستطع معرفة مقدار المدة الزمنية التي قضيتها تحت التعذيب، في المرحلة الأخيرة لم أعد أقدر على احتمال الألم، رأسي كرة تلتهب، أشعر بأني أتمزق وأتلاشى، دماغي تكاد تنفجر من شدة الألم، والتيار لا يتوقف عن السريان في عروقي. بيأس كامل أخذت الطم رأسي بشدة بكامل القوة التي بقيت في جسدي، كنت أرفع رأسي لأخبطها وأضرب الأرض بشدة.. أخذوا يشتموني وأمسكوا برأسي.. وقف اللواء علي دوبا مغتاظاً من عدم حصوله على أي نتائج مرجوة لمعلومات لا أملك منها شيئاً وأخذ يركل رأسي بحذائه ويدوس على رقبتي ويدخل مقدمة حذائه في حلقي وهو يقول غاضباً: (بدي موتك يا.. يا..، تريد أن تموت بطل، سألبي لك رغباتك، موت يا..) وسمعت شتائم لم أسمعها طيلة حياتي من بشر. ثم تناول خيزرانة وأخذ يضربني بها على مختلف أنحاء جسدي.. وهشام يشاركه الضرب بكابل نحاسي.. لقد فقد صوابه، تكسرت عصاه، فتناول الكابل من يد هشام وأخذ يتابع ضربي بشكل هستيري.
لم أعد أشعر، غبت عن الوعي تماماً.. بعد مضي ساعات وجدت نفسي في مشفى لا أعرفه، علمت فيما بعد أنه مشفى المزة حيث قضيت سبعة أيام.. أعدت بعدها إلى فرع تحقيق المنطقة حيث قضينا خمسة عشر يوماً ملقيين على أرضية غرفة تقع تحت الأرض. خمسة وخمسون رجلاً في أربعة أمتار مربعة لا نعرف ليلاً من نهار، عيوننا معصوبة في الليل والنهار وأيدينا مكبلة بالأصفاد طيلة أربعة وعشرون ساعة، والسجان مقيم معنا في الغرفة. كل عدة ساعات يغيرون السجان الذي يحمل في يده كابلاً نحاسياً لمعاقبة كل من يحاول الكلام مع جاره.. العقوبة ضربات وركلات وشتائم لمن يهفو بحرف واحد إلى جاره الذي يلتصق جسده بجسده.. أو لمن حاول التخفيف من أثر العصابة على عينيه بأن يحك عينه من فوق العصابة الجلدية الضاغطة على العينين.
اكتشف بعد استعادتي لوعيي بالتدريج أني مصاب بشلل نسبي في يدي، فأنا لا أستطيع حمل السندويشة بأصابعي، بل بجماع كفي وكذلك كأس الماء. وبقيت حالة الشلل هذه مدة عشرة أشهر ثم أخذت تتلاشى بالتدريج.. كما أصبت بتمزق في غضروف ركبتي اليمنى.. وقد أجري لي عمل جراحي في بداية 1993 وتم استئصال الغضروف الممزق في مشفى حكومي. وها أنا أكتشف بعد أربعين يوماً من إطلاق سراحي بأني مصاب باللوكيميا (ابيضاض الدم). ورغم أني غادرت السجن إلا أنه لن يغادرني، فآثار آلامه تغلغلت في دمي، لكن روحي مازالت تهفو إلى الحرية والكرامة والعدالة.
* ـ اللواء هشام بختيار المدير السابق لإدارة المخابرات العامة، وعضو القيادة القطرية الحالي في سوريا المكلف تطوير الحياة الحزبية.

نعم هذه هي المهمات القذرة التي تقوم بها أكثر من حثالة عربية حكومية اليوم وهي ذاهبة على قرع الطبول في حروبها الكلامية ضد الامبريالية الأمريكية.

أن الأنظمة التي وردت أسماء أحهزتها في المهمات القذرة هي المصرية، السورية، المغربية، والأردنية، ربما كانت لهذه الانظمة مبرراتها لتقوم بهذه القذارات لتداخل بين مصالح سادتها وأجهزة الاستخبارات الأمريكية على إكثر من صعيد وهي تتنافس فيما بينها على الحظوة و التباري في إثبات الكفاءات على تنظيف الغسيل القذر والتغطية عليه بنشاطات إنسانية وثقافية من نوع مهرجانات الرواية والشعر وقوافل الثقافة ورعاية ضحايا الكوارث والزلازل، تصل حتى التطاول على حرمة الأمراض المستعصية من نوع الربو و السكري والسيدا، ورعاية الأيتام والطفولة.

تتكفل بهذه المهمات، مهمات تنظيف قذارة القذارة السيد ات الأول، وملكات، وأميرات هذه الأنظمة ( نخجل من استخدام كلمة دول ) وهن يرفلن في أنيق الثياب لأشهر دور الأزياء الأوربية يحلن على المواقع المنكوبة والمستشفيات ويرعين المهرجانات الدولية وما أكثرها على قلة الثقافة التي تتناسب طردا وانتشار السفـاهة التي تفوح منها.

ليست هذه المخلوقات وكرنفالاتهن مما يفطر القلب ويجرح الحياء من شر البلايا العربية التي تضحك، بل بلايا البلايا هم الضيوف/ المسوخ من الشخوص التي تفتقت عنها عبقرية ناجي العلي التي تزحف على مؤخراتها من حول الموائد الثقافية الهادفة الى تغطية الغسيل الوسخ المنشور على حبال الحثالة العربية الحاكمة من الشعراء والأدباء وأهل الثقافة الجوالة ممن يتنقلون من مطار لآخر، ومن عاصمة لأخرى، مزودين بعدة الشغل وأقنعة الرياء، والبطون التي تعودت مآدب الفنادق الباذخة في معارك العرب، وجيوشهم تفتقد قروانة العسكر البائس والزنجار يغطي الأسلحة المتطورة ويحلمون بجائزة النوبل وأخواتها
كل سنة يتبارى مبدعو العرب في الحلم بجائزة نوبل للآداب، وكل سنة يتبارى العرب في إدانة لجنة تحكيم جائزة نوبل الصهيونية، لأنها تسييس الجائزة واحيانا تصهينها وتحرم العرب من هذا الحق المستحق ، وفي كل سنة يندب العرب حظهم لأنهم عرب، ويتبارون في التزلف في الخفاء لما يتوهمون أنه البوابة إلى النوبــل. لكن العرب، وأقصد المبدعين العرب بأسمائهم اللامعة، لم يفكروا ولا مرة واحدة أن يقيموا الموازين الأخلاقية لإبداعاتهم الأدبية والفكرية لأن أغلب المبدعين العرب من ذوي الأسماء اللامعة، تائهون في، ولصالح الترويج لمؤسسات تبييض الغسيل القذر للحكومات العربية.

يقفز البكاؤون العرب، من المرشحين ومروجي حملاتهم ل" جائزة نو بل " من على حقيقة تصفع، هي أن عواصم العرب تعـج بالمعتقلات والمعتقلين وفيهم أدباء ومثقفون وناشطون منسيون من أولاد الجارية، و أن هذه العواصم هي مراتع خصي للثقافة العربية. لا ولم نقع على صوت من أولئك المرشحين لجائزة النوبل، من يرتقي بسلوكه وأخلاقه وشجاعته، من المبدعين العرب الكبار إلى بساطة وشجاعة المسرحي البريطاني هارولد بنتر الفائز مؤخرا بالجائزة والمتواطىء الأخير على حقوق الحلم العربي الفاسد في موائد الدلال.

للأسف لم يسجل ـ الى اليوم ـ لكائن واحد من سكان الدرجة الأولى في عالم الثقافة والأدب والإبداع العربي، كلمة حق واحدة دفاعا عن قيم ومباديء أساسية لحقوق الإنسان، حين تتعارض ومصالح المؤسسة العربية الحاكمة، تجعل منهم ومن أحلامهم اعتداء فجا على قيم جائزة النوبل، لا بل يفتقدون بالمعايير الخلقية حتى حق الترشح اللفظي لها، لا لأنهم يفتقدون الكفاءة الإبداعية ـ حاشى ـ وفيهم أكثر من مؤهل لذلك ولأكثر من دورة، لكن، لأنهم متواطئون مع أسوأ المؤسسات وهي الوحيدة في المجتمعات العربية الأجهزة القمعية وتلك القائمة للتغطية على جرائمها وأدوارها القذرة.

أن المعايير التي نتحدث عنها هي تلك التي تنظم لعلاقة المبدع بمادته باعتبارها قيمة إنسانية تهدف إلى حماية وتطوير الثوابت الأخلاقية والإنسانية بشجاعة لا تضعف أمام الموائد ومغلفات مصروف الجيب ودعوات الدرجة الأولى. وفيهم أكثر من واحد ممن يصادقون كل العواصم، كل العواصم، ويغضون الطرف أكثر من مرة عن أكثر من جريمة تحدث تحت سمعهم وبصرهم لا بل يتواطئون على التغطية عليها بالضجيج والفحيح الخارج من حناجرهم في الترنيم لمهزلة الحكام وصخب احتفالاتهم كتلك الفرقة الموسيقية لفيلم الكاوبوي. حتى الموسيقى تفقد قيمتها ومتعتها حسب الموقع والفضاء الذي تؤدى فيه ، بئس الموسيقى حينما تتحول من تعبير عن الجميل إلى غطاء للقذارة.

من مراكش الى الكويت مرورا بتونس والجزائر والقاهرة وعمان ودمشق والجنادرية الى الأمارات العربية وجزرها وقبلا كانت تصل المربد وبغداد، تتنقل قوافل الشعراء العرب ورموز الإبداع العربي تعيد سيرة شعراء الربابة العربية ينزلون المدن ، مدن الملح، و حقائب الكشـة على ظهورهم المنحنية بإباء لا يرف لهم جفن والجيوش الأمريكية مرت على كل الحدود العربية الى غزو العراق ولم يتضامن ولا مخلوق منهم مع المنبوذ "هارولد بنتر" في وقفته بوجه بلير وبوش، كما لم يشترط ولا مخلوق منهم لذهابه إلى حفلات العواصم هذه التي تفوح بخدمات المهمات القذرة ما يحفظ ماء وجهه. وإذا حدث ونسي بضم النون عن دعوة أو منع عن حفلة لدى عواصم الطغاة تقوم القائمة ولا تقعد ، ولا ولم ولن تصل إلى أسماعهم صرخات ضحايا حقوق الإنسان والقيم الشجاعة الإنسانية النبيلة.

لهم نقول: هنيئا لكم، وكل نوبل وأنتم وحجي فطوم* بألف خير.

*ــ قافلة " نـور" بفتح النون والواو والراء، كانت تدور البوادي العربية كل خريف، بعد مواسم الحصاد وبيع الأصواف ببناتها اللواتي كن يوزعن متعة الغناء والرقص لا غير، بالاعتذار منهن عن الاعتداء بالتشبيـه الفـج .



#بشار_العيسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من المسؤول عن نشوء واستمرار الاستبداد في سورية؟
- مشكلة الكرد وكردستان في سوريا، في بعدها السياسي والجيو تاريخ ...
- بشار الأسد: الخطاب الهارب من قفص صدام حسين
- النظام العربي والاصلاح السياسي
- لكن أين هي القوى السورية الجدّية؟
- ما أسرع ما استهلك - الابن - ارث أبيه
- العربـــي التــائـــــه (*) والتيّــــه في العتـــاب
- النسـاء، منتـوج سـوريا الذي لا يحتـاج الى تغليـف ؟!
- اغتيال الشيخ الخزنوي / حكام دمشق من الاسـتبــداد السـيا ســي ...
- ملاقاة الحـوار الوطنـي بالمصارحـة الوطنيـة
- مصيدة الكشتبان
- القضية الكردية والضرورة الديمقراطية في سوريا
- هزيمة التماثيل/الخروج السوري من لبنان
- رسالة إلى بشار الأسد رئيس الجمهورية العربية السورية المحترم
- المحفل العربي على ايقاعات التنافس السوري المصري
- رحيل رمــز الديمقراطيــة في غابــــة البنادق
- سوريا، الهروب الى الماضي من الاستحقاقات القادمة
- عندما تغادر قوى اليسار مواقعها، تنتفي حاجة المجتمعات اليها ـ ...
- تأملات المفكر التركي اسماعيل بيشكجي في عنصرية النخب العربية ...
- هوس الحوار ونخوة المصالحة,لقاءات لندن وباريس نموذجا لاختزال ...


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - بشار العيسى - دع الحثالة تفعل عنك الأعمال القذرة