أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - الاعجاز العلمي و وائل السليم و أبو لهب















المزيد.....

الاعجاز العلمي و وائل السليم و أبو لهب


حمزة رستناوي

الحوار المتمدن-العدد: 5423 - 2017 / 2 / 5 - 11:49
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    





أوّلا- رسالة الصديق وائل السليم إلى حمزة:
لا بأس هنا نبدأ، بسم الله، صديقي دكتور حمزة..القرآن الكريم..ليس نصوص ثقافية وروايات ادبيه..وقصص خرافية..ليستطيع فهمه وانتقاده كل من أراد ذلك..القرآن..لا يمكن مطلقاً أن يفهمه من يظن أنه صاحب حنكة وفطنة وعلم، يستطيع وضعه في الميزان! ..وهو مغلق مستحيل الفهم على ..المشككين والناقدين..والمستخفين" وَلَوْجَعَلْنَاهُقُرْآنًاأَعْجَمِيًّالَّقَالُوالَوْلَافُصِّلَتْآيَاتُهُأَأَعْجَمِيٌّوَعَرَبِيٌّقُلْهُوَلِلَّذِينَآمَنُواهُدًىوَشِفَاءٌوَالَّذِينَلَايُؤْمِنُونَفِيآذَانِهِمْوَقْرٌوَهُوَعَلَيْهِمْعَمًىأُولَٰئِكَيُنَادَوْنَمِنمَّكَانٍبَعِيدٍ" فصلت 44
فهم القرآن ليس خياراً متى شئت..هو كنز..وأسرار. طبيعة البشر الفرعونية والجاحدة هي الاستغناء في الحين واللحظة..أن رآه استغنى..ان إلى ربك الرجعى، القرآن العظيم لا يهتم بسفاسف الأمورالتي تركها لعقلك الأمانة كيف تتصرف بها.الطباخالماهريحبكطبختهفنتلذذبهاونثنيعليهوهناينحصرالفهمالمبتوربمهارةالطباخ...ونتيجةللاضمحلالالعقلوالاستغناءوالجحودوالتقييماللحظيللعقل ..نسرففيتقديروتقديسوالثناءعلىالطباخالماهر.. وننسى.. أننسأل ..عنكنهالموادالتياستخدمهامنأينجاءتوكيفنبتت،لذلكلايهتمالقرآنالعظيمبصنعالطباخولايريدكأنتهتمفهناكطباخونأمهرمنهويطبخونطبخاتمختلفةاومثله.
لذلك لم يتعرض القرآن العظيم لسفاسف الأمور وتصريف المادة ..بل للمادة ذاتها التي ابدعها الخالق من العدم هنا يريدك القرآن أن تسأل،ولهذالميعرضالقرآنالكريمطريقةطبخرزالكبسةوالمنسف، بل قال" إِنَّاللَّهَفَالِقُالْحَبِّوَالنَّوَىٰ ۖ يُخْرِجُالْحَيَّمِنَالْمَيِّتِوَمُخْرِجُالْمَيِّتِمِنَالْحَيِّ ۚ ذَٰلِكُمُاللَّهُ ۖ فَأَنَّىٰتُؤْفَكُونَ (95) فَالِقُالْإِصْبَاحِوَجَعَلَاللَّيْلَسَكَنًاوَالشَّمْسَوَالْقَمَرَحُسْبَانًا ۚ ذَٰلِكَتَقْدِيرُالْعَزِيزِالْعَلِيمِ (96) وَهُوَالَّذِيجَعَلَلَكُمُالنُّجُومَلِتَهْتَدُوابِهَافِيظُلُمَاتِالْبَرِّوَالْبَحْرِ ۗ قَدْفَصَّلْنَاالْآيَاتِلِقَوْمٍيَعْلَمُونَ (97) وَهُوَالَّذِيأَنشَأَكُممِّننَّفْسٍوَاحِدَةٍفَمُسْتَقَرٌّوَمُسْتَوْدَعٌ ۗ قَدْفَصَّلْنَاالْآيَاتِلِقَوْمٍيَفْقَهُونَ (98) وَهُوَالَّذِيأَنزَلَمِنَالسَّمَاءِمَاءًفَأَخْرَجْنَابِهِنَبَاتَكُلِّشَيْءٍفَأَخْرَجْنَامِنْهُخَضِرًانُّخْرِجُمِنْهُحَبًّامُّتَرَاكِبًاوَمِنَالنَّخْلِمِنطَلْعِهَاقِنْوَانٌدَانِيَةٌوَجَنَّاتٍمِّنْأَعْنَابٍوَالزَّيْتُونَوَالرُّمَّانَمُشْتَبِهًاوَغَيْرَمُتَشَابِهٍانظُرُواإِلَىٰثَمَرِهِإِذَاأَثْمَرَوَيَنْعِهِإِنَّفِيذَٰلِكُمْلَآيَاتٍلِّقَوْمٍيُؤْمِنُونَ (99) الأنعام : 95-99
فالق الحب والنوى..ذلكم الله
..ذلكم الله فأنى تؤفكون
....ذلك تقدير العزيز العليم
....قد فصلنا الآيات لقوم يعلمون
....قد فصلنا الآيات لقوم يفقهون
إن في ذلك لآيات لقوم يؤمنون.
القرآن العظيم لا يعارض العلوم التي قدسناها..فلا يعرض طريقة صناعة ضوء السيارات والبلجكتورات..لأنها في النهاية نتاج استخدام عقلك الذي وهبك الله لتشكر...هذا من فضل ربي لينظر أأكفر أم أشكر..هكذا قال العارفون بالله. انوار السيارات والمصابيح والبلجكتورات و إنارة الطرق هي مصابيح تنضب وتتعطل..فلذلك كانت مجرد علم ناقص و قليل..الله أرادك لتسأل عن سراج السماء و نورها وزينتها التي لا تنضب ولا تتعطل ولا تطغى ولا تنقص..والسماء رفعها و ضع الميزان. الله وجهك لتنظر في نفسك ،عندما يتعطل جهاز كمبيوتر فإنك تستبدل القطع المتعطلةلكن عندما تفقد عقلك فإنه لن يصلحه احد ولن يتبدل..وحين تفقد أحد حواسك..فإنه يستحيل اصلاحها او تبديلها. الله قال لك لا تسرف وتستغني وتتكبر وتجحد، ولا تغتر ولا تفرح بما عندك من العلم فهو ليس من عندك..أنت ايها الانسان مجرد مكتشف لقوانين موضوعه ومطلقه اصلاً ومستخدم لها ومستفيد منها..فلا تكفر..وتتكبر على الله..بل تذكر..وتفكر، وما اوتيتم من العلم الا قليلا. أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَيَنظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ ۚ كَانُوا أَكْثَرَ مِنْهُمْ وَأَشَدَّ قُوَّةً وَآثَارًا فِي الْأَرْضِ فَمَا أَغْنَىٰ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَكْسِبُونَ (82) فَلَمَّا جَاءَتْهُمْ رُسُلُهُم بِالْبَيِّنَاتِ فَرِحُوا بِمَا عِندَهُم مِّنَ الْعِلْمِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ (83) فَلَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا قَالُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَحْدَهُ وَكَفَرْنَا بِمَا كُنَّا بِهِ مُشْرِكِينَ (84) فَلَمْ يَكُ يَنفَعُهُمْ إِيمَانُهُمْ لَمَّا رَأَوْا بَأْسَنَا ۖ سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ ۖ وَخَسِرَ هُنَالِكَ الْكَافِرُونَ (85)} غافر : 82- 85لنتستطيعتجاوزفهمالقرآنإذاكنتتدخلعليهمنبابالنقدوايجادالاختلافوالتفنيدفهذاممالاطاقةلكبه،انظرإلى.. الوعيدالذينزلعلىابيلهب،وهووعيدمستقبليجاءبصيغةالحدوثالمطلقوأنهحاصللامحالهوبتحديمبرم،سيصلىنارذاتلهبوامرأتهحمالةالحطبفيجيدهاحبلمنمسد،لميهتديابيلهبولازوجتهولاكلكفارقريشليقولوالهماعليكسوىأنتنافقوتخدعمحمدوتهدمكلماجاءبه،فتدعياشهاراسلامك.. وتنسفكلماجاءبهمحمد.. منقولهتبتيداابيلهب.. وانكقدصليتالنار.ولأن القرآن ليس نصوصاً ادبيه ورسائل لغويه عاديه..فلم يهتدي ابي لهب ولا زوجته ولا كل من معه، فقد أعماه الله وكل من معه ، وختم على سمعه وقلبه فلم يفطن ولم يدرك ذلك، لا ادري متى سنهتدي، اللهم اهدني و اهدي قومي فإنهم لا يعلمون..ولا اعلم.
وتحياتي لكم
ابو شامان

^
ثانيا- تعقيب حمزة رستناوي على رسالة وائل السليم
أ- بداية أشكركَ على أمانيكَ في هداية صديقكَ الضال حمزة رستناوي، وهذه فضيلة تُحسبُ لكَ ، لنقارن مثلا بين رسالتك اللطيفة هذه و بين رسائل تهديد و تكفير تصلني من أناس أعرفهم ولا أعرفهم بين الحين و الآخر! أنتَ تريدني أن أكون مثلكَ وأفهم الدين والقرآن الكريم على طريقتك التي تراها صحيحة ، إذن أنتَ تريد الخير لي في النهاية ، و تُشفق عليَّ أن أتعذب يوم القيامة في نار جهنّم، وهذا شعور طيب، ينمّ عن محبّة ورغبة في عموم الفلاح والخير للناس.
ب- أشكر لكَ استخدامك اللطيف لضمير المتكلم (نحن) و الذي شملتَ به نفسكَ تواضعا(متىسنهتدي،اللهماهدنيواهديقوميفإنهملايعلمون.. ولااعلم) رغم أن المُخاطب الرئيس و الصريح في هذه الرسالة هو شخصي، و لكنّك شملتَ نفسك لعدم ايذاء شعوري، و لكي لا تنتفض أنانيتي دفاعا عن نفسها و تأخذني العزّة بالآثم . ت-أوافقكَ الرأي بأنّي- لا سمح الله- لو فقدتُ عقلي أو تخرّب دماغي لن أستطيع استبداله بدماغ آخرو قد يتعذّر على الآخرين اصلاحهُ ، وأنا من واقع خبرتي كطبيب اختصاصي في الأمراض العصبية أؤكد لكَ ذلك، و أوافقك الرأي بأنّ إصلاح السيارة أسهل من اصلاح الانسان، وأوافقك الرأي بأنه لو عُطبتْ عيني – لا سمح الله- فقد أقضي بقيّة حياتي متعثّرا أعمى! فالعلم نسبيّ و قاصر.. وما أوتيتم من العلم إلا قليلا.
ث-أوافقك الرأي بأن القرآن الكريم كتاب عربي، وليس كتاب أعجميّ فهو ليس بكتاب فارسي أو صينيّ مثلا، و أوافقك الرأي بأن الروس و سكان بلاد الغال و الفنلنديين لن يفقهوا كلمة واحدة من القرآن الكريم لكونهم ( أعاجم ) و سبحان الله الذي سخّر لنا تطبيقات الترجمة على الآيفون وسخر لنا غوغل تراتسليت وسماعات الترجمة الفورية، و كم يحزّ في قلبي أنّ مخترع الآيفون و غوغل و سماعات الترجمة الفورية لم يكونوا من السلف الصالح و أجدانا العظماء من العرب المسلمين .
ج- أوافقك الرأيبأنّ القرآن الكريم لا يعرض لطريقة صنع السيارات و أضواء السيارات أو حتّى ابرة الخياطة ، و أوافقك الرأي بأنّ القرآن الكريم لا يعرض لطريقة صنع الحصان أو حتّى حَدْوَة الحصان، و أوفقك الرأي بأنّ حفظ القرآن الكريم غيبا لا يُغني عن حضور دورة قيادة السيارة، و لا يغني أيضا عن قراءة دليل استخدم الميكروويف الذي تستخدمهُ ابنتي بيسر و سهولة.
ح-و أشكرك يا صديقي وائل على تشبيهِ موقفكَ معي بالهداية ، بموقف النبي الكريم محمد من أبو لهب، ليقيني بأنّ عبد العزى بن عبد المطلب ( أبو لهب) أفضل مثلا من رادوفان كاراديتش أو رفعت أسد أو معمر القذافي أو اسامة بن لادن أو أبو مصعب الزرقاوي أو الحجاج بن يوسف الثقفي.. فأبو لهب لم يقتل أحدا في حياته على عكس هؤلاء السفاحين القتلة.. و لا تخلو حياته من بعض المكارم، ومنها أنّ أبوه عبد المطلب ( جدّ النبي الكريم) هو الذي لقّبهُ بأبي لهب لفرحهِ بولادة ابن أخيه النبي محمد ، فقد ورد في سيرة ابن هشام " الاسمالمشهورلههوأبولهب،لقبهإياهأبوهعبدالمطلبلوسامتهوإشراقوجهه،يومولادةمحمدصلىاللهعليهوسلم،جاءتجاريتهثويبةوبشّرتهبميلادابنأخيهففرحلذلكوحرّرهامنالرق". أخيرا - أدعوك يا صديقي وائل( أبو شومان) الى اعادة قراءة ما وردعلى الغلافالأخير من كتابي (الاعجاز العلمي تحت المجهر - القاهرة 2015)
[ القولبالإعجازالعلميفيالقرآنالكريمشيء , والإيمانبالقرآنالكريمككتابمقدّسمنمصدرإلهيشيءمختلف , وهماليسابمتلازمين .فالمسلمليسبحاجةللإعجازالعلميكييكونمسلماًصالحا , وهوسيصومرمضانبغضالنظرعنالإعجازالعلميفيالصيامعلىسبيلالمثال. إنكتاباتالإعجازيينتعانيعيبامنهجيافيخرقهالمنهجالبحثالعلميبحدذاته , ثمّإنلكلعلمثمرةفيالحياة , وثمرةالعقيدةتُترجمفيصلاحالإنسانوالمجتمع. بعدمرورمايزيدنصفقرنماذاجنىالمسلمونبوجودهذاالجيشالجرارمنالإعجازيينوالميدياالمسترزِقةبهم. كممنالأدويةاخترعوا , وكممنالاكتشافاتالفلكيةوالتكنولوجيةقدّموالنا؟لماذالانُعجِزْالعَالَمبالعِلم , وليسبالإعجازالعلمي؟فهلالإعجازالعلمي – فيحالوجوده - حجةعلىالمسلمينأمحجةضدّهم؟أمأنّهمحاولةللهروبمنتحدّياتعلينا – كمسلمين - مواجهتهاوالتعاملمعها؟هذهبعضٌمنهواجسالكتاب.. يحاولالكاتبحمزةرستناويالاجابةعليها ]



#حمزة_رستناوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار المنطق الحيوي
- هل الاعلان العالمي لحقوق الانسان يحرّض على الرذيلة! مقال حوا ...
- هل يتعارض الاسلام مع الاعلان العالمي لحقوق الانسان؟!
- مقالة في نسب الارهاب : هل الارهاب لا دين له !
- ما هو العيب في السياسة ؟ حالة سهير الاتاسي نموذجا
- عكاكيز الدعاء.. و العقل المُستريح!
- في المفاضلة بين الانسان و الحيوان.. سهرة مع النقّري و السليم ...
- في الحياة ..من الحياة ..الى الحياة!
- كتاب تهافت الاعجاز العددي في رأي لمنذر عيسى مع تعقيب
- بيلان ...المكان الذي مات ...و لم تغادره الحياة !
- عن الجنّ لماذا و كيف؟.....مسامرات فيسبوكية ج3/3
- عن الجنّ الضرَّاط.....مسامرات فيسبوكية ج2/3
- سهرة مع أصدقائنا الجنّ...مسامرات فيسبوكية ج1/2
- جناية أرسطو على السوريين , أمّ أنفسهم !
- عن الجنّ و نصيحة خليل الحسن لي
- من الذاكرة الدماغية .. إلى الذكرة الشعرية
- في العنصريّة و العقائد السياسية للسوريين
- الديكتاتور ذو الرقبة الطويلة / شعر
- أنا والرقّة, قبل ان يغزوها الدواعش ... شريط الذكريات
- حوارات فلسفية : الدم بين الشكل و الجوهر المقدّس! ج2/2


المزيد.....




- أول مرة في التاريخ.. رفع الأذان في بيت هذا الوزير!
- أول مرة في تاريخ الـ-بوت هاوس-.. رفع الأذان في بيت الوزير ال ...
- قصة تعود إلى 2015.. علاقة -داعش- و-الإخوان- بهجوم موسكو
- صلاة الجمعة الثالثة من شهر رمضان.. الاحتلال يعيق وصول المواط ...
- السعودية.. الأمن العام يوجه دعوة للمواطنين والمقيمين بشأن ال ...
- صلاة راهبة مسيحية في لبنان من أجل مقاتلي حزب الله تٌثير ضجة ...
- الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول فيديو إمام مسجد يتفحّص هاتفه ...
- كيف يؤثر التهديد الإرهابي المتزايد لتنظيم الدولة الإسلامية ع ...
- دولة إسلامية تفتتح مسجدا للمتحولين جنسيا
- فيديو البابا فرانسيس يغسل أقدام سيدات فقط ويكسر تقاليد طقوس ...


المزيد.....

- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - حمزة رستناوي - الاعجاز العلمي و وائل السليم و أبو لهب