أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مولود مدي - السنة النبوية و الحديث النبوي















المزيد.....

السنة النبوية و الحديث النبوي


مولود مدي
(Mouloud Meddi)


الحوار المتمدن-العدد: 5416 - 2017 / 1 / 29 - 13:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


القرأن هو كتاب الاسلام المقدس الذي نعتقد انّه لم يتعرض للتحريف و لن تطاله ايدي التحريف لأن الله تعهد بحفظه, كما أن القرأن هو بمثابة خزّان العلم الالهي القديم, لقد علّم المسلمين الكثير من الأمور و المعاملات و اخبار الأمم التي لم يسمعوا بها و ايضا تضمّن الكثير من النبوءات و الأحداث المستقبلية و المتفق عليه هو ان القرأن هو مصدر الاسلام اما افعال رسول الاسلام لم تكن الا تطبيقا للاوامر الصادرة في القرأن و تفسيرا لأياته.
يقع الكثير من المسلمين في الكثير من المغالطات التي لا تكاد تكون الا تناقضا لمبادئ القران و الاسلام فيقولون ان السنّة النبوية هي مكملة للقرأن و هذا امر خطير لأنه في هذه الحالة هو اعتراف بنقص القرأن و عدم كماله, فيجب ان نقول ان السنّة النبوية هي شارحة لنصوص القرأن و لا يجوز ان تزيد حكما غير وارد في القرأن و كما قال الامام علي بن ابي طالب ’’ القران حمّال اوجه يقراه رجال ’’ يعني أن النص القرأني متعدد المعاني و كل شخص قد يفهم النص القرأني بطريقة تفهم عن شخص أخر و ليس هناك فهم واحد و مطلق للنص القرأني فنخرج بنتيجة ان تفسيرات البشر للقرأن هي تفسيرات غير معصومة و ليست صالحة لكل زمان و مكان و بالتالي نستنتج انه من غير المجدي تقديس اقوال رسول الاسلام لأنها غير معصومة ايضا فالسنّة القولية التي نعرفها جمعها بشر مثلنا غير مقدسة و لا يجوز تقديسها فذلك بمثابة اهانة للعقل الانساني.
لكن السؤال المحيّر هو لماذا يقدّس المسلمون الأحاديث النبوية و اقوال الصحابة حتى ظنّ العامة أن الحديث النبوي و الأية القرأنية هما في نفس المرتبة ؟ و المهزلة الكبرى هي لماذا حوّل المسلمون اقوال النبي و افعال صحابته الكرام الى مفاهيم سياسية و المعيار الوحيد لفهم الحياة ؟ لماذا لا يتقبل المسلمين ان الاجتهادات البشرية لا تصلح لكل زمان و مكان ؟.
ان الأدلة التي سنعرضها اعتمادا على الحديث النبوي تبيّن ان رسول الاسلام نفسه نهى عن كتابة احاديثه و انه لا مجال لحصر السنّة في اقوال الرسول بل السنّة النبوية هي عموما الكيفية التي عاش بها الرسول و كيف شرح و طبّق النص القرأني, و لا بد ان نذكر انه ذهب الكثير من العلماء للقول ان ما فعله الرسول خارج دائرة الوحي لسنا ملزمين باتباعه.
لقد جاء النهي عن تدوين السنّة في أكثر من حديث لأبي هريرة و زيد بن ثابت و عبد الله بن عمر و أبي سعيد الخذري و غيرهم ... و هي احاديث واضحة و صريحة لا تقبل اللبس, فابو هريرة يقول في حديث للرسول ’’ لا تكتبوا عني غير القرأن و من كتب عني غير القرأن فليمحه ’’ و في حديث أخر ’’ بلغ رسول الله أن أناسا قد كتبوا احاديثه فصعد المنبر و قال .. ما هذه الكتب التي بلغني انكم قد كتبتم انما انا بشر فمن كان عنده شيء منها فليأت بها .. يقول ابي هريرة .. فجمعنا ما كتبناه و احرقناه في النار ’’ فلا نفهم لماذا يتجاهل الكثير من علماء الاسلام مثل هذه الأحاديث التي تامر أمرا قاطعا بعدم تدوين احاديث الرسول و لكنهم لا يجدون اي مشكلة في مخالفة النهي بل بلغت الجرأة ان جعلوا احاديثا مشكوك في صحتها احاديثا صحيحة مثل ’’ المرأة ناقصة عقل ’’ و ’’ اطع الحاكم ... ’’.
و يقول الصحابي ابي سعيد الخذري في رواية ’’ استأذنت رسول الله عليه الصلاة و السلام ان اكتب حديثه فابى ان ياذن لي ... ’’ و يقول عبد الله بن عمر ’’ خرج علينا رسول الله عليه الصلاة و السلام يوما كالمودع و قال ..اذا ذهب بي بكم فعليكم بعدي بكتاب الله احلّوا حلاله و حرّموا حرامه ’’ و الرسول في هذا الحديث يؤكد تأكيدا قاطعا في حديث واضح ان التشريع في الاسلام منبعه القرأن لا غير لكن المنتفعين من الدين يتعمدون اضافة الحديث النبوي كمصدر للتشريع لأن الظروف التي رحل فيها رسول الاسلام كانت مشجعة على الاستبداد و قتل المعارضين للمخالفين باقحام الدين في الأمور التي لا ضلع له بها من اجل خدمة المصالح الشخصية و التملق للحكام و تبرير تصرفاتهم فانطلت الحيلة على السذّج.
و في قصة روتها عائشة زوجة الرسول و ابنة الخليفة ابي بكر تقول الرواية ’’ جمع أبي الحديث عن رسول الله و كان خمسمائة حديث فبات ليلة يتقلب كثيرا فلما اصبح قال .. اي بنيه هلمي بالأحاديث التي عندك فجئته بها فدعا بنار و احرقها ’’ ( انظر الذهبي تذكرة الحفاظ الجزء 1 ص 5 ), كما أن احراق كتب الاحاديث لم يقتصر فقط على ابي بكر بل حتى الخليفة الثاني عمر بن الخطاب سبق و ان قام بنفس الشيء فقد صعد الى المنبر و قال ’’ ايها الناس بلغني انه ظهرت في ايديكم كتب فأحبها الي أحسنها و أقومها فلا يبقى عنده الا أتاني به فأرى رأيي فيه ’’ (فظن الناس الذين كتبوا عن رسول الله عليه الصلاة و السلام انه يريد ان ينظر فيها فاتوه بكتبهم فجمعها فأحرقها ) و قال .. ( تلك هي أمنية كأمنية اهل الكتاب ) ثم كتب الى الأمصار ( من كان عنده من السنّة شيء فليتلفه ) ’’ ( أنظر ابن حزم - الأحكام ج 2 ص 139 ), فكان من الطبيعي ان يخاف الخليفة عمر بن الخطاب ان تتحول احاديث الرسول عند الناس الى نصوص مقدسة و الى و حي و يفعل المسلمون نفس ما فعلوه اهل الكتاب الذين عبدوا رهبانهم و قساوستهم ووضعوهم في مرتبة الألوهية, و هذا الخوف هو الذي جعل أبي حنيفة النعمان يتشدد في معايير قبول الحديث النبوي حتى بلغت عدد الأحاديث التي قبلها سبعة عشر فقط من بين مئات الالوف من الأحاديث, بل حتى اشهر مدوني الأحاديث عند المسلمين الامام البخاري من بين اربعمائة الف حديث جمعها دوّن فقط الف و اربعمائة فاين ذهبت البقية السّاحقة من الاحاديث ؟ و اّذا كان أكابر علماء الاسلام و صحابته امتلكهم الخوف من تدوين الاحاديث فكيف نلام نحن الضعاف على رفض بعض الاحاديث التي اقل ما يقال عنها انها ملفقة ؟ و المشكلة انها احاديث تصيف اشياء و تعاليم لا تمت الى الاسلام بصلة فظهرت الكثير من الأحاديث بعد وفاة الرسول خاصة في فترة ظهور الخوارج و الصراع السنّي الشيعي فشاع التلفيق و الافتراء على الرسول و هذا الرفض للأحاديث ليس انكارا للسنّة و لكن سدّ الباب عن المنتفعين من تدوين السنّة لنصرة فرقهم و المتأسلمين و المتملقين للحكام.
ان قضية تدوين السنّة هي قضية محسومة فقد نهى الرسول عن تدوين كلامه نهيا قاطعا لكن الكثير من رجال الدين المسلمين يتحايلون على النهي و يلتفون على حديث ’’ عليكم بسنتي ... ’’ بحصر السنّة في أحاديث الرسول تمهيدا لوضع الأحاديث في خدمة المصالح الشخصية وجعلها معيارا للحكم على الناس و جعلها مصدرا للتشريع و مبررا لظلم الحكّام لرعيتهم, فاذا كانت السنّة هي عبارة عن كلام الرسول فقط و بما أن الرسول أوصى باتباع اثر صحابته فلماذا لا يوجد كتب لأحاديث الصحابة كأحاديث أبي بكر و اقوال عمر بن الخطاب ؟ الم تكن هذه محاولة لتقديس أقوال الرسول تمهيدا لتوظيفها في غير محلها ؟ ألم تكن محاولة لتخويف الناس بابتكار احاديث تسهّل ابتلاع المسلمين للأكاذيب و الخرّافات و الخزعبلات و جعلهم قطعانا من الخراف التي لا تسمع و لا تعقل ؟ كأحاديث عذاب القبر و أحاديث الطريقة التي يعذب بها الله عباده اهل بامساك البشر من انوفهم ووضعهم في الجحيم ام بقليهم في الزيت و أن اكثر اهل النار من النساء ؟.
ان من ينتقد تدوين السنّة دائما ما يتعرض للتكفير و اتهامه بانكار السنة من الذين نصّبوا انفسهم حراسا للدين و كأن الله لا يستطيع ان يحافظ على دينه ففي صحيفة الحقيقة بتاريخ 03/07/1999 الدكتور عبد العظيم المطعني يتهم الدكتور مصطفى محمود بانكار السنّة لأن هذا الأخير كتب في نفس الموضوع الذي نتحدث فيه الأن و يقول المطعني :
’’ لقد علمت ان الدكتور مصطفى محمود يتردد عليه منكرو السنّة و يزودونه بهذه الخرافات التي لا يدري عنها الدكتور شيئا بدليل انه يصدر رأيا في مسالة ثم ينفيه في الاسبوع الذي يليه ثم يعود اليه لان منكري السنّة يذهبون اليه و يمدونه بالشبهات الباطلة فيقولها بحسن نية ’’ و لا ندري ان كانت احاديث نهي الرسول عن كتابة السنّة و روايات ابي هريرة و احراق ابي بي بكر و عمر لكتب الأحاديث هي من الشبهات و بالتالي الطرف الذي يجب أن يتهمه في هذه الحالة الدكتور المطعني هو الصحابة و ليس نحن, و يضيف المطعني ’’ الاسلام هو القران و السنّة و انكار ايهما كفر .. ’’ فلا نرى لبيبا اكثر من هذا الدكتور!, فكان من المفترض ان يأتي لنا بالدليل الذي به كفّر من عارض تدوين السنة و أن يبين لنا لماذا هذا الاصرار على كتابة السنّة ثم اعتبارها من مصادر التشريع في الاسلام و موقفه من احاديث الرسول التي نهت عن كتابة السنّة و ليس ان يهرب الى الأمام و يبدأ في الصراخ و العويل و التكفير و على اي حال, هذه هي حالة الجهلة و منقسمي الشخصية و اصحاب الخطابات المنمّقة التي لا تجدي نفعا في توضيح الأمور للبسطاء عوض المحاورة بالحجة.
ان من يعرف الاسلام حقيقة لا يمكنه ان يبني ايمانه بأحاديث العنعنة و جلسات قال و قال فما الذي ادرانا انه قال ؟ و منذ متى اصبحت اقوال فلان و علان دينا و تشريعا مقدسا ؟ فهذا التصرف خطير على الاسلام و على البشرية فكم من السهل ان تنسب قولا لشخص عادي الى رسول الاسلام فكيف يتجرؤون على الرسول و على اصحابه بهذا الشكل و تقويله ما لم يقل ؟ و لكي تكون لهم الحجة في اثبات الأحاديث الى الرسول باي شكل اخترعوا علما اسموه اسما مضحكا و هو ’’ علم الرجال ’’ لكن الطريف انه لم يتفقوا على الرجال و خرجت تفسيراتهم نسبية و بعد ذلك يقولون أن الحديث صحيح !!.
ان رسول الاسلام كان بعيد النظر عندما نهى عن كتابة السنّة لأنه يعلم انه سياتي اشخاص سذج و اشخاص ماكرين يفهمون الحديث بطريقة تؤدي الى تشويه الاسلام و تشويه حتى صورة الرسول فالسلفية كمثال التي تبني افكارها على الحديث النبوي و العنعنة تردد اشهر ثلاث احاديث, فالحديث الاول ’’ من احدث في ديننا ما ليس منه فهو رد ’’ و الثاني ’’ تركت فيكم ما ان تمسكتم به لن تضلوا بعدي ابدا كتاب الله و سنتي ’’ و الثالث ’’ ستفترق امتي الى ثلاث و سبعين فرقة كلهم في النار عدا واحدة قال الصحابة من هي يا رسول الله قال ما انا و انتم عليه ’’
فالحديث الأول كانوا يستخدمونه لسحق كل محاولة تجديد الفكر الديني الاسلامي و ليس الدين و رمي كل من طالب بتحديث الاسلام - و ليس تحريفه - بالابتداع و الضلال فترتب عن ذلك اغلاق باب الاجتهاد و توقف المسلمون عن مسايرة تطور الحياة, أما لكي تصبح فقيها كبيرا فما عليك سوى حفظ ما قاله الاسبقون, أما الحديث الثاني لترغيب السنة و جعلها مقتصرة فقط على فرقتهم و كانها محاولة للاشهار لفكرهم و طريقتهم في العبادة, اما الحديث الثالث فهو ضد كل من يخالفهم في فهم الاسلام على طريقتهم فينصحون الناس بالحديث الأول و الثاني اعترضوا يهددونهم بالحديث الثالث و هنا نطرح سؤالا .. هل كانوا مع الرسول لكي يشرحوا لنا افعاله ؟ هل عايشوه ؟, هذا نموذج مبسط عندما تصبح السنّة اداة للسلفية لكسب الاتباع ووسيلة لبيع الجنة و النار.
ان السنّة الحقيقية لا تتوعد الناس بالجحيم و لا تصادر احلام الناس في عقائدهم و لا تجعل الناس اوصياء على جنة الرحمان و الأمر المثير للدهشة هو ان الحديث الثالث تبيّن انه مكذوب وضعيف و يستخدم ليس فقط من السلفية بل من طرف الكثير من الفرق بدافع مذهبي لنصرة الطائفة و خداع السذج الذين يتلهفون لسماع كلمة رسول الله في جملة مفيدة فيتمسكون بهذا الحديث كأنه الوسيلة الوحيدة للسيطرة على رقاب الناس, ان السنّة الحقيقية لا تفهم الا بمقاصد الدين و بالعمل الصالح و بقاعدة الدين النصيحة و لا يجوز لنا ان نلفق الاحاديث على الرسول لنصرة افكارنا و حينها ستنسف كل احلام المنتفعين من الدين و الذين يريدون ان يتسلطوا على رقاب الناس و يصبحوا اوصياء عليهم فلا مجال لذلك لأن عصر الضحك على ذقون الناس قد ولى و لن يعود.



#مولود_مدي (هاشتاغ)       Mouloud_Meddi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المفكرين المسلمين و العلم
- التيار العلماني و التيار الاسلاموي
- الاسلاميون في الجزائر ووهم الحقيقة المطلقة
- اهل الدين .. و العلم
- النكفير و التجديد الديني
- الدولة المدنية و الاسلام
- هاجس التفكير عند المسلمين
- الموروث الديني الاسلامي و التطرف
- الفكر السلفي
- الاستبداد في العالم العربي
- العلمانية و الدين
- الاسلام و الحداثة
- اقتلعوا التكفير من جذوره !
- الاستبداد الاخواني
- الاسلاميون و الديمقراطية
- الفكر الاصولي و الانسداد التاريخي
- محاولة الاخوان سرقة الثورة المصرية
- اسباب فشل مشروع التنوير في العالم العربي
- التعصب الديني سيعصف بنا
- اسطورة الخلافة


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - مولود مدي - السنة النبوية و الحديث النبوي