أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عايد عواد - كشف المستور بين الأرثوذكس والكاثوليك الجزء الأول















المزيد.....

كشف المستور بين الأرثوذكس والكاثوليك الجزء الأول


عايد عواد

الحوار المتمدن-العدد: 5413 - 2017 / 1 / 26 - 17:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


قداسة البابا يوأنس السابع عشر البابا الخامس بعد المائة

في الوقت الذي كانت فيه مصر والمصريون يئنّون تحت وطأة الفتن والقلاقل من جانب المماليك تجاه الأتراك، ومن السخط الذي ساد الرعية، ومن تعسف جمع الضرائب التي فرضت لأول مرة على الأساقفة والرهبان والكهنة، تشاء العناية الإلهية أن تجتمع كلمة الشعب والإكليروس على راهب اسمه "عبد السيد" من دير أنبا بولا. وهو أصلًا من ملوي انضم إلى مجمع رهبان أنبا أنطونيوس، ضمن الأربعين الذين اختارهم البابا يوأنس السادس عشر لتعمير دير أنبا بولا، وألبسه أنبا بطرس السادس البابا الراحل الإسكيم `cxhma ورسمه قسًا.رسموه بطريركًا للكرازة المرقسية في كنيسة القديس مرقوريوس أبو سيفين كالعادة آنذاك باسم "يوأنس السابع عشر" وذلك بعد ما يقرب من ستة شهور من نياحة البابا بطرس السادس، وكان ذلك في أواخر مدة السلطان أحمد.

سيامة مطران لأثيوبيا:

في سنة 1743 م. أرسل إمبراطور أثيوبيا وفدًا للبابا يوحنا عقب وفاة خيرستوذولو مطران أثيوبيا، طالبًا منه أن يعين أحدًا. وكان الوفد مؤلفًا من قبطي يدعى جرجس وأثيوبيين هما تواضروس وليكانيوس. إذ بلغوا إلى مصوع قبض عليهم الحاكم وسلب نصف أموالهم وأكرههم على الإسلام، فاختفى القبطي أما تواضروس فرشى بالمال وتمكن من الوصول إلى القاهرة، وطلب من البابا سيامة مطران لبلاده.

عند سيامته منع عادة استلام الصليب من يد البطريرك السلف الميت، لأنه فزع من الموقف.
أجاب البابا الطلب وسيم المطران عام 1745 م. وعاد الاثنان لكن حدث لهما في مصوع ما حدث للوفد عند مجيئه من أثيوبيا فأُلقيَ الاثنان في السجن. استطاع تواضروس بحيلة أن يسهل للمطران الفرار، وبقى هو في السجن حتى طلب مالًا من بلاده دفعه فدية عن نفسه.
غرامة فادحة:

في أيّامه اشتدت الضيقة على المسيحيين، ففرضت غرامة فادحة لم يعف منها أحد، وبسببها بيعت الجواهر الكريمة بأثمان بخسة. التزم الكهنة والرهبان والصبيان والفقراء بدفعها.

التدخل العلني للكنيسة الكاثوليكية:

زاد الأمور سوءً التدخل العلني للكنيسة الكاثوليكية، إذ أسس الحبر الروماني إكليمنضس الثاني عشر تسعة مراكز لأتباعه في أسيوط وأبوتيج وصدفا وأخميم وجرجا والأقصر وأسوان وحتى النوبة في وقت واحد، وكان هدفهم جذب أطفال القبط إلى مدارسهم وإرسالهم في بعثات مجانية إلى روما.

وصرفوا ببذخ على الطلبة في مدارسهم في وقت كان الأقباط يرزحون تحت ثقل الضرائب والتعسف، هذا بالإضافة إلى أن الأجانب كانت لهم امتيازات خاصة في مصر كأنهم "دولة داخل دولة"، لهم نظامهم الخاص وطرق حياتهم الخاصة، ولا يجرؤ أحد من الحكام أن ينتهرهم أو يوجه لهم أي لوم أو إهانة، إذ أن لهم الأمر من السلطان العثماني. وبالتالي كانت لمن ينطوي تحت لوائهم نفس الامتيازات مما دفع بعض شباب الأقباط إلى ترك الكنيسة الأم والانضمام لكرسي روما.لأول مرة نسمع عن الخلاف الأسري بسبب الزواج المختلط بين الأرثوذكس والكاثوليك، ويقف الآباء ضد الأبناء والأبناء ضد الآباء، وظهرت الشكوى من الإرث والتركات وتعدي الكهنة اللاتين على الكنيسة الأم، مما دفع البابا القبطي إلى رفع الأمر للدولة، فانعقدت محكمه شرعية عليا حضرها شيوخ المسلمين في مصر ورأس الكنيسة القبطية وتمثلت الكنيسة الرومانية، وتحررت حجة من المحكمة الشرعية تسلمها البابا مؤداها: "أن كل من خالف ملته وكان قبطيًا وانتقل من ملة الأقباط إلى مله الإفرنج وثبت ذلك عليه بالوجه الشرعي يكون على الأمراءإخراج من ينتقل من النصارى اليعاقبة القبطية إلى مله الإفرنج وتأديبه بما يليق بحاله، زجرًا له ولأمثاله".

رسم بنديكتس الرابع عشر الروماني قسًا قبطيًا كاثوليكيًا كان بالقدس يدعى أثناسيوس مطرانًا سنة 1741 م. على مصر، غير أنه لم يحضر إليها بل بقيَ كل أيام حياته بأورشليم. وكان نائبه في مصر قس يسمى يسطس المراغي.ومن أشهر من استمالوهم في أواخر القرن الثامن عشر شاب قبطي اسمه روفائيل الطوخي من أهالي جرجا، أخذه الكاثوليك وهو صغير وأرسلوه ليدرس اللاهوت في روما، وبعد إتمام دراسته سامه الأسقف الروماني أسقفًا على أرسينو (بالفيوم). حرمته الكنيسة القبطية، وأذ نقم عليه المسلمون استدعاه الأسقف الروماني إليه في روما ثانية ليساعده في تأليف كتب باللغة القبطية وتنقيح كتب الطقوس الكنسية، وعاش فيها حتى مات عام 1807 م.جاهد بابا القبط بكل الطرق ليحفظ أولاده داخل حظيرة أمهم القبطية الأرثوذكسية، بل وقام بزيارة رعوية إلى تلك البلاد التي أقيمت فيها مقار لكنيسة رومية وساند كهنته ووعظ شعبه بالإضافة إلى إرساله باستمرار للتشديد على حفظ الأبناء من غواية الانحراف بالإيمان. وأيّد أقواله بكتب في العقيدة وضرورة المحافظة على الإيمان "المسلم مرة للقديسين". وكان يركز في كل موضوعاته على كنيسة الشهداء الذين سفكوا دمهم حفظًا للإيمان المستقيم، وأن عمانوئيل الله الذي معنا أكثر بكثير من الذين علينا، وأن ضيقات الدهر الحاضر لا تُقاس بالمجد العتيد أن يُستعلن، وأن الضيقات طريق لدخول الأمجاد السمائية، وأن هذه الضيقات مهما كانت ضيقات مادية ووقتية، ومن "يصبر إلى المنتهى فهذا يخلص"، حتى نجح إلى حد كبير بنعمة الروح القدس أن يحفظ الوديعة. بعث المندوب البابوي الروماني بالقطر المصري رسالة إلى جماعة الكاثوليك الذين كانوا جميعهم في الصعيد، وذلك تنفيذًا للمعاهدة التي تمت بينه وبين بطريرك الاقباط سنة 1794 م. عند معتمد دولة النمسا، جاء فيها:

1. للمتزوجون من الفريقين حرية اختيار الصلاة بأية كنيسة، قبطية أو كاثوليكية.

2. من الآن فصاعدًا لا يجوز أن يتزوج الأقباط من الكاثوليك أو العكس.

3. لا يدخل قسوس كاثوليك بيوت الأرثوذكس ليكرزوا لهم ولا قسوس الأرثوذكس بيوت الكاثوليك.
4. لا ينبغي إرغام أي أحد ليصلي بكنيسة معينة، بل يترك لكل واحد حق اختيار الكنيسة التي يحبها.

5. لا يصح فيما بعد إذا حدث خلاف أن يُرفع الأمر إلى رجال الحكومة بل إلى الرؤساء من الكنيستين ولهم حق مقاصة المعتدي.
من الأحداث الغير عادية التي عاصرتها الكنيسة في حبرية البابا يوأنس السابع عشر إظلام الشمس في رابعة النهار وظهور النجوم حتى ظن الناس أن القيامة العامة أصبحت على الأبواب، حتى عاودت الشمس ظهورها بعد حوالي الساعتين. وفيها أيضًا حريق كنيسة السيدة العذراء بحارة الروم مساء أحد القيامة ورغم نجاح الوالي وجنده في إطفائها إلا أن الرعاع نهبوا ما وصلت إليه أيديهم تحت دعوى إطفاء الحريق.

المصدر

http://st-takla.org/Saints/Coptic-Orthodox-Saints-Biography/Coptic-Saints-Story_1964.html

مؤمن جديد:

أتبع أي عقيدة أو طائفة؟

نص السؤال كما ورد: انا شخص قبلت يسوع المسيح كرب ومخلص لي قبل فترة قريبة، وقد امنت روحيا قبل ان يؤامن عقلي، ومن ثم بدات في تعلم المزيد عن المسيح وقرائة الانجيل، ولكنني لم اذهب الى اي كنيسة فانا فقط مؤمن بالمسيح بانه هو الله وهو الكلمة (الابن). ولكي لا اطيل عليكم فانا الان في مرحلة زيادة الايمان في قلبي و اريد ان اختار لي مذهب او كنيسة، ولكنني لا اعرف شيء عن الفروقات بين الكنائس الثلاث الكبرى: (البروتستانت) (الارثادوكس) (الكاثوليك).
ما اود معرفته منكم هل يجب علي ان اختار كنيسة؟ وهل اختيار كنيسة دون اخرى قد يعني في عرفكم الخروج من الملكوت؟ اي مثلا بالاسلام السنة يؤمنون ان الشيعة مشركون والشيعة يؤمنون ان السنة ضالون. فاريد ان اعرف رايكم التفصيلي في هذا الجانب علما انني قرات الفرق بين الارثودكس والكاثوليك في موقعكم ولكن لم ارى فروقات تؤثر على جوهر العقيدة بل رايت فقط فروق تعبدية
الإجابة:

كلامك سليم تمامًا من ناحية بحثك عن العقيدة المناسبة التي تتبعها.. ولكن هناك ملاحظتان حول محتوى الرسالة:

فترتيبك للطوائف -إن كنت قد وضعتهم بترتيب تاريخي- هو غير سليم. فالأرثوذكسية (وتعني التقليديين) هم أول طائفة في العالم، ثم جاء الكاثوليك بعد انشقاق في القرن الخامس الميلادي. أما البروتستانت (الإنجيليين) فهم أحدث الطوائف من القرن السادس عشر الميلادي..

الخطأ الثاني هو أنك لم ترى فروقًا تؤثر على جوهر العقيدة ولكن فروق تعبدية فقط..

بالطبع نحن كنيسة أرثوذكسية وسندافع عن إيماننا القويم، ولكن بعد قراءتك لهذا الكلام، ابحث أيضًا من مصادر مسيحية أخرى غير أرثوذكسية، ولتحكم أنت بنفسك على الأمر.. وذلك من خلال ثلاثة محاوِر: التاريخ - الواقع - العقيدة. فلن نقول لك ماذا تتبع، ولكننا نعرض أمامك كل الجوانب، ولترى أنت بنفسك ما هو الأصلح، وصلّي إلى الله لكي يرشدك إلى الصالح. كما يقول الكتاب: "فَاسْمَعْهُ وَاعْلَمْ أَنْتَ لِنَفْسِكَ" (سفر أيوب 5: 27).
ولنتناول بعض النقاط الأساسية حول تلك الأمور معًا

الكنيسة الكاثوليكية هي كنيسة منشقة عن الإيمان الأرثوذكسي الصحيح المُسَلَّم من الآباء الأولين، وذلك في القرن الخامس الميلادي، وبها أيضًا ادعاءات خاطئة مثل دعوتها بأن بطرس الرسول هو المبشر بها! ولكن هذا غير سليم! وقد نشأت الكاثوليكية بعد مجمع خلقيدونيا عام 451 م، ووافقت على أمور وعقائد في طبيعة السيد المسيح لم تكن موجودة في المسيحية من قبل.. وانحدر بها الحال لمشاكل وأخطاء كثيرة منها بدعة المطهر - تقديس العذراء بصورة مبالغ فيها - صكوك الغفران - الحروب الصليبية (حروب الفرنجة) - دخول الكنيسة في الدولة والسياسة - الحِرمانات وتصوير الله كأنه المنتقم الجبار بصورة هوجاء.. والكثير من الانحلال والفساد، والذي للأسف نراه إلى اليوم عندما نسمع عن فضائح من رجال دين من الكاثوليك..!3) بسبب تراكم مشاكل وتطاولات الكنيسة الكاثوليكية، نشأ شخص اسمه مارتن لوثر (منشيء طائفة المعترضون Protestants) في غضب ورعب من الله وسخط من تعاليم الكنيسة الكاثوليكية، وبدلًا من أن يعود إلى الإيمان القويم، انحرف بالأكثر، فرأى رجال الدين الكاثوليك يستغلون الدين لمصالح شخصية، فنادى بعدم وجود الكهنوت، والطقوس، والأسرار الكنسية، وتطاول البروتستانت لدرجة رفض كتبًا من كتاب الله ذاته! فنرى مناداة البروتستانتية أو الإنجيلية ببدع كثيرة منها: الطبيعتين والمشيئتين للمسيح - رفضهم التقليد المقدس - التركيز على الإيمان بدون الأعمال في موضوع الخلاص - لا صوم ولا شفاعة ولا أسرار ولا رهبنة ولا صلاة على الموتى ولا إكرام للقديسين ولا صلوات طقسية ولا إيمان بدوام بتولية العذراء ولا مواهب للروح القدس ولا يستخدمون رشم الصليب وإنكار للأبوة الروحية وإيمان بعقيدة الاختيار المسبق... إلخ. ولا حتى إيمان قويم واحد، فيعتقدون في حرية التفكير وتفسير العقيدة وكل شخص يؤمن بما يريد، والآن نرى آلاف الطوائف الخارجة عن جعبة البروتستانتية، وما تزال في الزيادة!!فلا تجعل أحدًا يجرك إلى بدعة اللاطائفية، فهذا لا وجود له.. بل يوجد إيمان سليم وآخر منشق وناشئ في عصور حديثة.. وضد تعاليم الكتاب المقدس نفسه.. فمن غير المنطقي أن تنظر إلى كل تلك الفروق بأنها فقط فروق تعبدية، ومادمت أؤمن بالمسيح مخلصًا وفاديًا فقد خلصت.. فهذا غير سليم، ونرى في الكتاب المقدس والتاريخ كثيرين زاغوا عن الإيمان بسبب بدع مثل هذه.. ونرى أمثلة في الكتاب المقدس لمؤمنين رفضهم الله بسبب عقائد وإيمان وأعمال خاطئة، وذلك برغم من قبولهم لله وأصبحوا فاعِلي إثم!! "كَثِيرُونَ سَيَقُولُونَ لِي فِي ذلِكَ الْيَوْمِ: يَا رَبُّ، يَا رَبُّ! أَلَيْسَ بِاسْمِكَ تَنَبَّأْنَا، وَبِاسْمِكَ أَخْرَجْنَا شَيَاطِينَ، وَبِاسْمِكَ صَنَعْنَا قُوَّاتٍ كَثِيرَةً؟ فَحِينَئِذٍ أُصَرِّحُ لَهُمْ: إِنِّي لَمْ أَعْرِفْكُمْ قَطُّ! اذْهَبُوا عَنِّي يَا فَاعِلِي الإِثْمِ" (إنجيل متى 7: 23).


الكنيسة المصرية القبطية الأرثوذكسية مثلًا قد بدأت بتبشير القديس مرقس كاتب الإنجيل في مصر، فهي أخذت تعاليمها وعباداتها وطقوسها وروحها من شخص عاش مع المسيح وكتب إنجيلًا واستشهد أيضًا في مصر لدعوته بالمسيحية..
المصدر

http://st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/03-Questions-Related-to-Theology-and-Dogma__Al-Lahoot-Wal-3akeeda/105-Which-Denomination-to-Join.html


المصادر الرئيسية والعامة :

موقع الأنبا تكلا

http://st-takla.org/P-1_.html

كتاب بدعة الخلاص في لحظة، من مكتبة كتب قداسة البابا شنوده الثالث

كتاب لماذا نرفض المطهر، من مكتبة كتب قداسة البابا شنوده الثالث

كتاب الخلاص في المفهوم الأرثوذكسي، من مكتبة كتب قداسة البابا شنوده الثالث

كتاب في الحوار اللاهوتي: اللاهوت المقارن "الجزء الأول"، من مكتبة كتب قداسة البابا شنوده الثالث .




#عايد_عواد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزنا الروحي والأرثوذكس وحزقيال نموذجا


المزيد.....




- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- صالة رياضية -وفق الشريعة- في بريطانيا.. القصة الحقيقية
- تمهيدا لبناء الهيكل المزعوم.. خطة إسرائيلية لتغيير الواقع با ...
- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عايد عواد - كشف المستور بين الأرثوذكس والكاثوليك الجزء الأول