أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - مهزلة التاريخ البشري , خذلتنا السياسة ! - يوميات















المزيد.....

مهزلة التاريخ البشري , خذلتنا السياسة ! - يوميات


مريم نجمه

الحوار المتمدن-العدد: 5412 - 2017 / 1 / 25 - 05:00
المحور: الثورات والانتفاضات الجماهيرية
    


مهزلة التاريخ البشري ! - خذلتنا السياسة - يوميات - 112
بغزارة الطيران والبراميل الأسدية
بالسياسة البلطجية الوحشية الإجرامية " الناعمة " , والخشنة
إعتقالات خطف سحل تشبيح قتل إغتصاب سرقات تخويف رعب تجويع حصار وتطفيش
عزيمة دعوة إجتماع مؤتمر سفر سياحة عمليات تجميل تصدّر الشاشات والإعلام فنادق تعبئة جيوب
أموال النفط عهر سياسي هيمنة اقتصادية سياسية
إمتداد سلطة ونفوذ عسكري وعقائدي ونفوذ رجعي ظلامي ديني بترولي قطراني
صراع دولي وتفاهمات وتخطيطات وصهاينة والنظام العولمة الجديد
الرأسمالية العالمية والبرجزازية الكومبرادورية في " حيص بيص"
كله فوق راس الشعب السوري لأنه استفففففففففففففففففففففففففففففففاق!!!!؟
يا لطيف مومعقول



خطان واضحان للثورة المجيدة
لا ثالث لهما
..
مرحلة الفرز قادمة لا محالة
18 - 1
...


بعد مضي أكثر من خمسة آلاف عام تأخذ ( إسرائيل ) اليوم الثأر من أهل نينوى ( الموصل ) - عاصمة الإمبراطورية الآشورية قديماً - إنتقاماً والذي عرف ب " السبي البابلي , والآشوري " " !
ما ذنب الشعب العراقي .. والسوري .. والفلسطيني والمنطقة كلها استباحتها وفنائها في حروب لم تنتهي , ولم يكن لهم دخل فيها ولا رأي وهم أبناء الحاضر وليس الماضي
ما هذه العنصرية والعقلية الثأرية الإنتقامية والحقد الدفين أمام تطورالبشرية في العلم والوعي الفكري والثقافي والإنساني في نبذ الحروب والفتن والمنازعات للإرتقاء والسمو !
وما انفتاح العالم على بعضه سوى فرصة ثمينة وغنية للعلاقات الأخوية والتواصل لخلق فرص السلام ومجتمعات الرفاه والتعاون والمحبة , تعارف وتحاور الشعوب مع بعضها والتعلم من أخطاء الماضي وحروبه المدمرة , هذا هو المطلوب اليوم ..........كفانا دماء ! !
18 - 1 - 17
بعيدا عن الفيزياء والعلوم والفلسفة وما وراء الطبيعة
--------------------------------------------------------
إذا احمرَت السماء أثناء الغروب في غيومها المتناثرة كجمرات نار كما اليوم , فسيكون نهار الغد دافئاً حاراً . هكذا علمتنا الأمثال الشعبية في بلدي
-
في كل صباح ومساء وفجر وعشية
أركع وأمجد بفرح أشكرهذا الكون المترامي في اللانهاية والأسرار والذي نسميه الله .. ( المطلق )
هذه اللوحات والمشاهد الذي تعطينا إياها الطبيعة مجاناً كل ثانية ولحظة وساعة ويوم .. لا تأخذ أجراً ولا منية لأنها لا تتكرر
18 - 1 - 17
....

عرس الديمقراطي جميل
- في مشهد تنصيب رونالد طرانب رئيساً للولايات المتحدة الأميركية في يوم 20 - 1 -2017 على مدرج البناية الضخمة الرحبة في المساحة والديكوروالإمتداد أمام آلاف الجماهير الغفيرة لا شك أنه يوم له تاريخ للشعب الأميركي والعالم ...
بعيداً عن موقفنا وتقييمنا لسياسة الإدارة الأميركية تجاه قضايا الشعوب عامة وشعوبنا العربية خاصة السورية منها -
وعن التظاهرات والإحتجاجات الشعبية ضده - ضد خطاباته وانتخابه - التي رافقت المناسبة
وبعيداً عن التقديم والأبهة والكلمات والبروتوكولات وخطاب الرئيس نفسه سواء رضينا عنها أم انتقدناها , فالشعب الأميركي وحده هو من سيقيّم ويغير ويطور ويحاسب ,
مبروك للشعب الأميركي كلنا أمل وأمنيات في سلام ورفاهية العالم وتحرره
فالذي يعجبني العبرة في خلاصة هذا المشهد الأوبرالي الجميل هو , :
- وتداول السلطة ( التقليد الديمقراطي ) المتجذر في دستور هذه الدولة بالنسبة لطريقة الإنتخابات وتحديد مدة الرئاسة منذ الثورة الأميركية حتى اليوم
- - حضور الرؤساء السابقين لأميركا في هذا الحفل وبجانب نسائهم - حتى منافسته في الإنتخابات هيلاري كلينتون .
. هذا ما يجب أن نتعلمه وتتعلمه شعوبنا , باختصار.
----
لا حكم للأبد او منخرب البلد -
الرئيس السابق عندنا أما يغتال او يهرب او ينفى او يسجن حتى يموت
لا مساءلة لا محاسبة ولا معارضة لدينا -
------
سياسياً
إسرائيل تقصف بنيران طائراتها مطار المزة - دمشق
والأسد يقصف بنار حقده المدن السورية
توازن عصري
وعشق من نوع آخر !! 15.............. ك اول
...

ليش هو حاكم سوريا حتى يرد
أو يفاوض وينزل أو يتنازل ويسلم حتى الجثة ...!؟
المسطول المخدّر ما بيعرف حالو وين -
...

في ضميْر نشيّع الأطفال , وفي العالم نشيّع الضمير
ليس الأسد من يحكم سوريا , من زمان
وليس الآن !
...
إمشِ أكثر.. تتعلم اكثر.


مساءكم حرية وانتخابات ديمقراطية

ديروا الميّة ديروا الميّ.. خلا يشرب كل الحيّ ......"
؟؟ شوصار بميّة الفيجة ونبع بردى
الله لا يبارك بالعطش وتسليم الأراضي !

تهديم .. تفريغ
تفكيك .. تقسيم
= بيع دماء وأرض السوريين !
وماذا بعد .. !
--
وطني
يا تراب اللي سبقونا ......." لن نبيعك

----
ما زالت أرقام الضحايا تتصاعد
والمهجرون يزداد

طالما رأس الإرهاب والجريمة يحكم سوريا شكلياً
.
بالأمس فرحنا واستغربنا دفء كوانين وشمس الأيام
فردّت علينا الطبيعة اليوم بتجميد الجداول والأقنية والبحيرات !


بعكس الطقس , صفحات الفيسبوك مشتعلة بنار الحب اليوم , والجميع يرفض سيارة الإسعاف !!
...

للطبيعة اسرار , كما للدول أدوار .

الشعب السوري شعب حيّ , جبار وعنيد في قدرته على الصمود والتحدي وتحمل الأوجاع من كل صنف ولون , والإستمرارية في الطموح إلى ما يريد ........22 - 1
" تيتي تيتي , مثل ما رحتِ مثل ما جيتي " .
ما بحك جلدك مثل ظفرك " .

....
مهزلة التاريخ البشري !؟
-----------------------------
هناك زواج أرثوذوكسي , بين النظام الأسدي - والإتحاد السوفياتي - والروسي فيما بعد منذ عام 1970وما قبل ,
وزواج المتعة , بين النظام الأسدي - والإيراني الخميني منذ 1979
والزواج المختلط الكاثوليكي الإرثوذوكسي الإسلامي المدني والمساكنة والعُرفي وووو ...بين النظام الأسدي وإسرائيل وأميركا وإنكلترا وتركيا ودول النفط العربي وكل المنظومة الرأسمالية في العالم ..
فلذلك , انتفاضة وثورة الشعب السوري للتغيير من هذا النمط والوباء , لم تحاربها عصابة الأسد وإرهابه الدموي فقط , بل حاربها كل هذا التشكيل الغاجر الفاجر وشبكة الإرتباطات و التزاوجات المحلية والعالمية لأبغى نظام في العالم !!
النتيجة أمامنا كالشمس لا تحتاج إلى براهين
مؤامرة العصر على فناء شعب وسرقة وطن بقوة السلاح والجريمة الدولية !؟

......
خذلتنا السياسة ..!؟
منذ عام 1949, ونحن في ساحة النضال والسياسة .. أحلام وطموحلت تعانق السماء للإنسان والوطن والبشرية جمعاء ,,
نأسف أننا وصلنا إلى هذه المستويات من الإنحدار في السياسة والسياسيين المتسلقين مع أمراء الحرب والذل في المؤتمرات والحكومات
180 درجة دارت بنا الرياح الهوجاء ومجازرالعواصف والسيكلونات المدمرة
أين كنا وأين أصبحنا .. غير معقول إنه الجنون بعينه !؟
لا بأس فنحن في الربع الأول من ( نِـت القرن 21 ) !! .........24 - 1 - 17



رجعت الإمبراطوريات القديمة
ياالله يا شباب العرب إلى جيوش الإنكشارية والقيصرية تنتظركم تناديكم !
..! هل من " مؤتمر باريس " ثاني .. ورجالاته الذين حققوا الإستقلال والحرية ووحدة الشعب والوطن ؟
لصباحكم أصدقائي قرائي شذى المُرّان والقُضُبِ
....شآم ما المجد , أنت المجد لم يغبِ ........"
مريم نجمه



#مريم_نجمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خواطر على الطريق .. صفحات من مسيرة حياة - 2
- تعابير عامية ريفية - 16
- مَنْ سيحرق الطبخة .. ويقلب الطاولة ؟
- مقطتفات من مسيرة حياة - 1
- أعرف بلادك : الصيد والصيادين - صيدناويات ؟
- الطبيب جورج حاتم : تعريف - 9
- فضاءات .. الثورة قانون الحياة
- ردّ , على الرئيس بوتين في حربه ( غير المقدسة ) - إنجيليات
- مبروك للشعب اللبناني الشقيق
- تعابير عامية جديدة - 15
- أكشِن داعش !
- ما زال مركز القيامة سوريا , مملكة الرعب والموت -
- مسجد صيدنايا والذكريات - 3
- الزنزلخت - عالم النبات - 5
- تعريف : لافييت - 8
- بسيطة ... لأ , موبسيطة ! من اليوميات - 111
- لست وحدي ..
- أعرف بلادك : كهف بان - مواقع تحاكي التاريخ - 5
- الحب ثورة !
- استراحة المساء - لا تيأسوا , سنصعد للأعالي , لأن الحق معنا - ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- ورقة سياسية حول تطورات الوضع السياسي / الحزب الشيوعي السوداني
- كتاب تجربة ثورة ديسمبر ودروسها / تاج السر عثمان
- غاندي عرّاب الثورة السلمية وملهمها: (اللاعنف) ضد العنف منهجا ... / علي أسعد وطفة
- يناير المصري.. والأفق ما بعد الحداثي / محمد دوير
- احتجاجات تشرين 2019 في العراق من منظور المشاركين فيها / فارس كمال نظمي و مازن حاتم
- أكتوبر 1917: مفارقة انتصار -البلشفية القديمة- / دلير زنكنة
- ماهية الوضع الثورى وسماته السياسية - مقالات نظرية -لينين ، ت ... / سعيد العليمى
- عفرين تقاوم عفرين تنتصر - ملفّ طريق الثورة / حزب الكادحين
- الأنماط الخمسة من الثوريين - دراسة سيكولوجية ا. شتينبرج / سعيد العليمى
- جريدة طريق الثورة، العدد 46، أفريل-ماي 2018 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الثورات والانتفاضات الجماهيرية - مريم نجمه - مهزلة التاريخ البشري , خذلتنا السياسة ! - يوميات