أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - الحلقة السابعة والثامنة من رواية( إنه أخى )















المزيد.....

الحلقة السابعة والثامنة من رواية( إنه أخى )


مصطفى راشد

الحوار المتمدن-العدد: 5411 - 2017 / 1 / 24 - 14:35
المحور: الادب والفن
    


الحلقة السابعة من رواية ( إنه أخى )
------------------------------------------

وتمر الأيام والأعوام ------- وأصبح يوسف طالبا بالسنة النهائية بكلية اللاهوت المسيحية-------- وعلى الجانب الآخر أصبح أحمد طالبا فى السنة الثالثة بكلية الشريعة والقانون جامعة الأزهر الاسلامية
مشهد أول نهاراً : -
أحمد يدخل بسيارته من باب فيلتهم الجميلة بحى المعادى بالقاهرة والتى إنتقلت إليها الاسرة منذ ثلاثة أعوام --- وبعدايقاف سيارته أمام باب الفيلا الداخلى--- يخرج أحمد من سيارته بزيه الأزهرى---- ويلقى السلام على حارس الفيلا ----- ثم يدخل احمد مهرولا من باب الفيلا على غرفة والده ----- فيجد أمه ووالده أمامه بالغرفة فيلقى عليهم السلام ------ ويقف منتشيا قائلا أمامكم الآن أفضل باحث إسلامى بإعتراف أكبر جامعة إسلامة بالعالم جامعة الأزهر العريقة ------- فقد أعلنت اليوم الجامعة عن نتيجة مسابقة الأبحاث الإسلامية لهذا العام فى تنقية التراث وتطوير الخطاب الدينى ------ فيتهلل وجه الأم----- ويستكمل أحمد وهو منتشى وكأنه يعلن بيان ------ وقد أعلنت الجامعة بكل فخر إختيار بحث الطالب أحمد ابراهيم بالفرقة الثالثة بكلية الشريعة والقانون ------ كأفضل بحث لتنقية التراث وتطوير الخطاب الدينى ------ فنجرى الأم وتقبله وتقول معقول أكيد انهارده يوم عيد----- لأن ايضا ابوك تم ترقيته اليوم رئيسا لمحكمة إستئناف القاهرة
احمد قائلا : - أنا كنت جاى طمعان فى هدية --------- لكن مادام الموضوع كده يبقى لازم يكونو هديتين علشان الخبر الجميل بتاع بابا
ابراهيم وهو سعيد قائلا : - كل ماتطلبه مجاب ياشيخ أحمد---- هو أنا عندى كام أبن وكمان متفوق
فتأخذ الكلمات وجه الأم التى تسرح بخيالها فى الماضى وهى حزينة ------- وتقول فى بالها ----- ياترى أنت فين ياعمر عايش ولا ميت------ ثم تنتبه الأم هند لكلام الزوج والأبن
أحمد قائلا :- ايه ياماما سرحانة فى ايه وده وقت سرحان -------- ده وقت الفرح والهدية
الأم هند قائلة : - كل الهدايا متغلاش عليك ياحبيبى --------- وأن كنت بخاف عليك أن هوايتك فى الكتابة تأثر على تركيزك فى مواد الكلية ------------- وعشان كده كان ترتيبك الثالث العام الماضى على الكلية --------- وأنا مش هتنازل عن طلبى فى تحقيقك المركز الأول هذا العام
أحمد قائلا :- متخافيش ياماما إنشاء الله السنة دى هبذل كل جهدى علشان احقق المركز الأول على الكلية ----لأن رضاكى عندى بالدنيا كلها ثم يقبل يدها-- وفى هذه اللحظة تدخل الخادمة نعيمة
نعيمة قائلة :- ( موجهة كلامها للمستشار ابراهيم ) سيادة السفير مجدى الفقى وحرمه وبنته حضروا يافندم وموجودين فى حجرة الصالون
المستشار ابراهيم :- طيب احنا جايين حالا ----- ويستطرد يلا ياأم أحمد وأنت ياشيخ أحمد نسلم على صديقى سيادة السفير مجدى وأسرته---------- ثم يستطرد قائلاً أكيد هو علم بقرار ترقيتى وعلشان كده جاى يباركلى --------- فتظهر السعادة على وجه الشيخ أحمد
مشهد ثان :-
بفيلا هند وابراهيم داخل غرفة الصالون --------- يجلس السفير مجدى الفقى وزوجته مشيرة هانم وابنته شيرين --- ويدخل عليهم المستشار ابراهيم وزوجته هند وأبنهم الشيخ أحمد مرحبين بهم ------ فتقع عين الشيخ أحمد على وجه بنت السفير مجدى فيبتسم لها وتبادله الابتسام--------- وكأنهم لا يسمعا أصوات السلام والكلام بين أبويهما
ويقول السفير مجدى :- أنا مجرد ماعلمت بخبر ترقيتك خليت مشيرة تكلمكم ونعزم نفسنا عندكوا انهارده ---------علشان نيجى نهنى ونبارك ونقدم هدية بسيطة بالمناسبة الجميلة دى ونكون أول المهنئين
المستشار ابراهيم :- دى لفته جميلة منكم ---- وأنت دايما سباق ياسيادة السفير
وتسأل مدام مشيرة قائلة :- وأيه أخبارك أنت كمان ياشيخ أحمد
هند قائلة : - الشيخ أحمد فاز السنة دى فى مسابقة الجامعة-- بالمركز الأول كأفضل بحث فى تنقية التراث وتطوير الخطاب الدينى
شيرين قائلة : - مبروك ياشيخ أحمد ده فعلا موضوع مهم
السفير مجدى قائلا : - فعلا موضوع تنقية التراث وتطوير الخطاب الدينى أصبح أمر مهم وأمن قومى ---------- وليس لنا طرف الخيار من ذلك-- وإلا ستفتت وتدمر الجماعات المتطرفة الإرهابية بلادنا -------- بنصوص وتفسيرات وأراء فقهاء غير صحيحة
أحمد : - فعلا ياعمى اصبت كبد الحقيقة------ ثم ينظر لشيرين قائلا شكرا ليكى يادكتورة شيرين مستطردا قصدى يادكتورة المستقبل
مشيرة هانم قائلة : - ربنا يسمع منك ياشيخ أحمد ---------------- شيرين فى السنة الثالثة بكلية الطب نفسى الأيام تجرى وأشوفها متخرجة
هند قائلة :- أيوه علشان نلاقى حد يعالجنا فى كبرنا ------- فيضحك الجميع
مشهد ثالث نهاراً :-
يوسف يؤدى الصلاة بالكنيسة ------- يعظ الحضور ويرتل عليهم آيات من الإنجيل ---وبعد انتهاء الصلاة يلتف الجميع حوله للسلام عليه وتقبيل الصليب بيده -------- ويتحرك يوسف والناس مازالوا يتقدمون للسلام عليه ----------حتى يصل باب الكنيسة ويتجة لفناء الكنيسة ليركب سيارته------- وسط تحية الحضور من المصلين ----- ثم يتحرك يوسف بسيارته متوجها لمنزله بالمعادى بالقاهرة -------حتى يصل إلى بوابة قصر فخم فيفتح الباب اتوماتيكيا بالرمود ------- ويدخل بسيارته حتى باب القصر الداخلى -------- ثم ينزل من باب السيارة وهو يرتدى زيا أسود لكاهن منتظر رسمه قس ------- ويلقى التحية على حارس القصر ------ ثم يدخل مهرولا للقصر------- ويتجه نحو غرفة والده القس حنا فيجد ايضا والدته مريم ------- فيسلم عليهم ويرحبان به
وتقول الأم مريم :- متنساش يايوسف ميعادنا بكرة هنزورو خطيبتك
نيفين ( نيفين معيدة بكلية الصيدلة ووالدها د صفوت باسيلى صاحب أكبر شركة ادوية بالشرق الأوسط )
يوسف قائلا :- بأذن الرب ده معاد ميتنساش
الأم مريم : - ربنا يخليكو ويحفظكم لبعض يايوسف يابنى
يوسف :- ويخليكى ليا يا أمى يا أعظم أم
القس حنا :- خلاص ياعم يوسف وانا مليش من الحب ده جانب
يوسف :- ازاى ياأبى أنا من غيرك ولا شىء
مشهد رابع ليلاً :-
من داخل فيلا المستشار ابراهيم وهند ---- فهم مازالوا بالصالون مع السفير مجدى وأسرته---------- وتقول هند هامسة لأبراهيم أيه رأيك تسأل لنا سيادة السفير عن والد صافيناز--، يكون فين دلوقتى وبأى دولة يعنى
ابراهيم :- لهند هامسا هو كان السفير والد صافيناز أسمه ايه
هند : - أسمه عادل محمود
فيتوجه المستشار ابراهيم بحديثة للسفير مجدى قائلا ياترى ياسيادة السفير متعرفش السفير عادل محمود دا شغال فين حاليا ولا طلع معاش
السفير مجدى : - لا معرفش - مع أنى فاكر أنى سمعت الأسم ده من قبل كده لكن ممكن اسألكم عليه وأبقى أرد عليكم
هند :- ياريت يامجدى بيه لأن بنته صديقة عمرى وأنقطعت صلتى بيها ولا أعرف لها مكان
السفير مجدى : - غالى والطلب رخيص ياهانم
الحلقة الثامنة
---------------------------------------
مشهد اول ليلاً
يوسف يجلس فى تراس القصر الذى يمتلكه والده الاسقف حنا ومعه خطيبته نيفين ، يتبادلان الحديث العاطفى -- وتنتقل الكاميرا الى داخل الصالون حيث يجلس الاب حنا والام مريم مع والد نيفين ووالدتها -- وتقول مريم :- يادكتور نجيب ياريت نحدد ميعاد نصف الاكليل والخطوبه فيقول الدكتور نجيب انا جاهز وتحت امركم --- فيرد الاب حنا قائلا ايه رأيك فى يوم الاحد القادم --- فيقول دكتور نجيب -- وهو كذلك فتقول ام نيفين الف مبروك ياجماعه وتطلق زغروته عاليه
مشهد ثانى
العسكرى السائق يفتح باب السياره للمستشار ابراهيم امام الباب الداخلى للفيلا --- وينزل المستشار ابراهيم وخلفه العسكرى يحمل حقيبته واذ بالخادمه تفتح الباب وتأخذ الحقيبه من العسكرى كالعاده --- ويدخل المستشار على هند زوجته التى تصلى --- فينتظرها حتى تفرغ من صلاتها --- فتسلم عليه وترحب به بعد ان فرغت من الصلاة ------
وتنظر للمستشار ابراهيم وتقول له مالك --- ابراهيم قائلا :- عندى ليكى خبر مش كويس – هند مستفسرة :- خير يارب -- ابراهيم :- السفير مجدى الفقى أتصل بيا انهارده وأبلغنى أن السفير عادل محمود مات من حوالى 20 سنة ------- فتنظر هند إلى الأرض بحزن وإنكسار وتقول لا اله الا الله وله فى ذلك حكم ---- الله يرحمه --- وتستطرد لكن ما قالكش حاجة عن بنته صافيناز فين هية --- ابراهيم : --- سألته قالى لا ميعرفش عنها حاجة
مشهد ثالث
الشيخ احمد يجلس على ناصيه طاوله مكتب اتحاد الطلاب بالجامعه بصفته رئيس اتحاد الطلبه - ومعه على الطاوله اعضاء الاتحاد وجميعا بالزى الازهرى العمامه والجبه والقفطان -- ويقول الشيخ احمد :- ياجماعه غدا يوافق عيد القيامه المجيد عند اخوتنا المسيحيين ولازم نكون مننا لجنه تذهب لمقر البطريركيه لتهنىء اخوتنا المسيحيين بالعيد --- وانا اقترح اللجنه تكون انا والشيخ محمد والشيخ هاشم --- وكمان عايزين لجنه حقوق الانسان بتاعتك ياشيخ على -- تزور المساجين علشان تطمئن على عدم الخروج من الشرطه عن القانون واللوائح مع المساجين ---- والمعامله الادميه لهم -- ثم ينظر لزملائه قائلا ايه رأيكم فيردوا موافقين ثم يستطرد قائلا كمان انت ياشيخ حسان تجمع اسماء الطلبه الفقراء لنعمل على مساعدتهم ماليا
وأعطائهم ملابس ونشترى لهم الكتب
مشهد رابع
اللجنه المشكله من مجلس اتحاد طلبة جامعة الأزهر برئاسه الشيخ احمد --- داخل الكنيسه لتهنئه اخوتهم المسيحيين بعيدالميلاد المجيد --- ويشاهد من بين الحضور القس يوسف ------ واثناء استماعهم لكلمه البابا يتبادل الاخوان القس يوسف والشيخ احمد النظرات دون ان يعرفا انهم اخوات -
مشهد خامس :-
الشيخ أحمد يدخل على والديه بمنزلهم بضجيج وفرحة قائلا أفتحوا الراديو حالا ولا ينتظر أحد ويفتح هو الراديو --- فيظهر صوت المذيع وهو يلقى بيان عبور القوات المسلحة المصرية لقناة السويس وتحطيم اسطورة خط بارليف ---------- فيهلل بالفرحة المستشار ابراهيم وهند واحمد ----------- وينتقل المشهد فى نفس اللحظة على يوسف والقس حنا ومريم بقصرهم وهم يقفزون فرحاً أمام التلفاز ويأخذون بعضهم بالأحضان بعد سماع نبأ العبور ----- ثم ترجع الصورة على منزل المستشار ابراهيم وهند – ويقول المستشار ابراهيم وهو فرح المهم الأخبار المرة دى تكون صحيحة -- هند قائلة :- أكيد صادقة احنا اتعلمنا من حرب النكسة 67
مشهد سادس :-
التليفزيون يعرض مشاهد من عبور قواتنا المسلحة الباسلة للقناة ودحر خط بارليف بفكرة الظابط المصرى باقى زكى عن طريق خراطيم المياة – ثم خطاب الرئيس السادات فى مجلس الشعب



#مصطفى_راشد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحلقة الخامسة والسادسة من رواية ( إنه أخى )
- الحلقة الثالثة والرابعة من رواية إنه أخى ( 22 حلقة ) وسوف نو ...
- رواية ( إنه أخى ) قصة واقعية
- نعم يرث غير المسلم من المسلم والمسلم من غير المسلم
- من يلجأ لكاهن أو عراف أو مُنجم يكفر بشرع الله
- الزواج على مذهب أبى حنيفة أو أى مذهب باطل
- إنتظروا عمليات إرهابية جديدة
- لن ينصلح التعليم إلا إذا
- أكذوبة المهدى المنتظر
- نشأة الصراع السنى الشيعى
- لا يوجد مانع شرعى لبناء الكنائس المسيحية والمعابد اليهودية ف ...
- لا يوجد مانع شرعى من زواج المسلمة من اليهودى والمسيحى
- لا يوجد مانع شرعى من زواج المسلمة من المسيحى واليهودى
- الإسلام لم يأمر بختان الإناث أو الرجال
- دم المسلم يتساوى فى القصاص بدم غير المسلم
- الرد على أخى مفتى مصر الحجاب ليس فريضة إسلامية
- 18 عام بداية سن التكليف بالصيام
- الحُكم الشَرعِى للدردشة بين الرجل والمرأة عَبرَ الإنترنت
- الجمع بينَ أكثر من زوجة حرام شرعاً
- الإمساك عن الأكل والشراب مع أول خيط للشمس


المزيد.....




- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- ناجٍ من الهجوم على حفل نوفا في 7 أكتوبر يكشف أمام الكنيست: 5 ...
- افتتاح أسبوع السينما الروسية في بكين
- -لحظة التجلي-.. مخرج -تاج- يتحدث عن أسرار المشهد الأخير المؤ ...
- تونس تحتضن فعاليات منتدى Terra Rusistica لمعلمي اللغة والآدا ...
- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - مصطفى راشد - الحلقة السابعة والثامنة من رواية( إنه أخى )