أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - هل يتعلم الأنسان من تجارب التأريخ ؟















المزيد.....

هل يتعلم الأنسان من تجارب التأريخ ؟


صادق محمد عبدالكريم الدبش

الحوار المتمدن-العدد: 5409 - 2017 / 1 / 22 - 23:34
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هل يتعلم الأنسان من تجارب التأريخ ؟
ومن حكمة الحياة وحكمائها ؟
أثار شجوني ما جاء به أحد الأساتذة الأفاضل ، على التواصل الأجتماعي عن موقف المثقف العراقي ، من كل الذي جرى ويجري اليوم .
ولأهمية هذا التساؤل وحجم المأزق الذي يمر به شعبنا وبلدنا اليوم ، والمعانات الكبيرة التي أعترضت مسيرته وهو صابرعلى كل تلك الأهوال والمصائب ، ومنذ ما يزيد على الثلاثة عقود وأكثر .
وتعمق الأزمات ما بعد الأحتلال الأمريكي للعراق في 2003 م ، وما يتحمله من تبعات ما حدث ويحدث ، فكان من الأَوْلى به أن يعيد بناء الدولة التي أسقطها !، حيث أنه لم يسقط نظام وحسب !... بل أسقط الدولة بكل مؤسساتها .
لم تساعد دولة الأحتلال !.. وحتى بالحد الأدنى !!.. وتشرع في مسلعدة العراقيين على بناء نظام ديمقراطي علماني أتحادي في عراق موحد ومستقل ، كونه جاء تحت يافطة ( الديمقراطية المسلفنة !! ) .. والمساعدة على أعادة بناء الدولة ومؤسساتها ، بل العكس فقد أشرف وبتبصر شديد على تهديم صرح الدولة ، والأنكى من ذلك !.. فقد مكن قوى الأسلام السياسي بتصدرهم بالأستيلاء على السلطة وبمساعدة جمهورية أيران الأسلامية !!
بالوقت الذي شعبنا كان تواق لنسائم الحرية والديمقراطية وللرأي الحر وقيام نظام عادل على أنقاض النظام القديم ، عبر فترة أنتقالية تضع البلاد على السكة الصحيحة !!... عقب نظام دكتاتوري قمعي وقاتل !.. الذي خاض حروب عبثية مدمرة و، وتعرض شعبنا لحصار جائر وجوع وحرمان !
كان شعبنا بحاجة لأعادة بناء مؤسساته المدمرة ، و التي ستكون ركيزة للبناء الديمقراطي المرتقب !
والسلوك الأمريكي أفضى الى تدهور الوضع السياسي والأقتصادي والأجتماعي والخدمي ، وزاد الصراع السياسي والأثني والطائفي والمناطقي ، مما أحدث شرخا كبيرا في مجمل المناحي الحياتية ، وساهم في تفتيت النسيج الأجتماعي وأخل بشكل كبيرباللحمة الوطنية ، وأضحى يهدد حاضر العراق ومستقبله ووحدته .
مازالت السياسة الأمريكية لا تصب في صالح شعبنا وحاضره ومستقبله القريب والبعيد
ولو كان الأحتلال الأمريكي جاد لوقف التدهور!؟.. ولحقن النزيف الغزير للدم العراقي ، لتدخل ليقاف هذا التدهور !.. والعالم والأحتلال الأمريكي يتفرجون على هذا الخراب والدمار في هذا البلد العظيم !!؟.. كان عليه أن يصغي لمنطق العقل ! .. ولتطلعات شعبنا الساعي لبناء دولته ..! وعلى أساس ديمقراطي عادل ، يمثل طموح وتطلعات مكونات شعبنا المختلفة ! .. بقيام دولة المواطنة والدستور والقانون .
هنا لابد لنا ان نوضح حقيقة نظامنا السياسي !... كونه نظام يؤسس لبناء ثقافة الدولة الدينية ، التي هي بالضد من تطلعات شعبنا !
الساعين الى قيام دولة فاشلة وغير دمقراطية ، والتي تقود العراق منذ عقد ونيف ( قوى الأسلام السياسي ... التحالف الوطني الشيعي ) !
كل المؤشرات تشير الى أنهم يؤسسوا الى الدولة الدينية ، والحياة أثبتت بما لا يقبل الشك بحقيقة توجهم هذا ، والوقائع تشير والسياسات التي أتبعوها ، المتخلفة والمدمرة لحاضر العراق ولمستقبله !.. كلها تشير الى ذلك ، بفرض رؤيتهم على الجميع !.. والمتقاطعة مع دولة المواطنة ، ومع حركة التأريخ والحضارة الأنسانييتين ، سياسة معادية للثقافة وللمعرفة ولتقاليد شعبنا الوطنية ، وقبل هذا وذاك !.. معادية للديمقراطية ، و للمرأة وحقوقها ومساواتها ، ولحقوق الأنسان وحق الأختلاف .
دعك عن كل ذلك!.. فأن من بيده مقاليد الحل والربط في أدارة الدولة ومؤسساتها ، يفتقرون الى الحد الأدنى من الدراية والخبرة والكفاءة ، والمهنية والوطنية والنزاهة في أدارة الدولة ، فهم يعتمدوا في أدارتهم للدولة على جوهر فلسفتهم القائمة على السلفية الجامدة المتحجرة والمتخلفة مثلما ذكرنا ، و الغير منسجمة مع حركة الحياة .
ونتيجة لهذا النهج ولسياسة المحاصصة والتفرد في أدارة الدولة وللفساد المستري في الدولة ومفاصلها وبأشكاله المختلفة !.. ونتيجة لهذا الفساد ، والذي خرج من رحمه الطفيليين والمرابين وتجار السياسة ، ففاسدة وسارقة نشأت من رحمها تجار السلاح والمخدرات والجنس والمتاجرين بالأعضاء البشرية وغغيرهم ، وهي شريحة طارئة على الحراك الأجتماعي الطبيعي ، وهي ناتجة عن ساسات النظام القديم وأمتداد لفترة الأحتلال وأنتاج نظام الاسلام السياسي ، وهذا كله مخالف للتطور الطبيعي للمجتمع ولحركته ، كما أنه متقاطع تماما مع بناء الدولة العصرية الحديثة ومع أنسنة الحياة ، أن من يقوم اليوم بأدارة الحكم في العراق ، يفتقرون الى الخبرة والدراية لمفاهيم وقواعد قيام نظام أقتصادي معين ( رأسمالي .. او أشتراكي .. أو مختلط ) فهم ليس فقط كونهم لا يفقهون أسس بناء الدولة والقوانين التي تحكم السوق وحركته !!..وطبيعة الأقتصاد وتحريك عجلته في الميادين كافة ( الصناعي والزراعي والخدمي والتجارة الخارجية والداخلية وغير ذلك !.. كونهم ( يحكمون البلاد .. بقدرة الله وهمة الرجال الصالحين !! .من رجال الدين الذين يحاولون قولا وعملا الجمع بين سلطتهم الدينية وأدارة الدولة !!.. فيسيرون البلاد بأجتهاداتهم العقيمة والميتة !!.. وبما يَرَوْهُ في منامهم وأحلامهم .. وأحلام يقضتهم !؟
فنتج جراء ذلك أنهيار صرح الأقتصاد بكل مناحيه !.. وبالرغم من الموار وعائدات النفط ، جراء أرتفاع أسعار البرميل من النفط الى أن وصل المائة دولار ولسنوات عدة قبل أن تنخفض أسعاره اليوم ، وما جنته الحكومة من مداخيل هائلة التي دخلت لخزينة البلاد خلال سنوات حكمهم الأهوج !.. ولكن هذه الثروة تبخرت وذهبت لجيوب الفاسديين .
ماذا أنجز هؤلاء لشعبنا ؟... فقد أنجزوا خراب ودمار وفساد وجوع وبؤس وفاقة ، وجيش من العاطلين والمتصكعين والبؤساء والجياع والمشردين والنازحين ، وغياب للخدمات ، وتسرب الألاف من التعليم ، وجيش من الأرامل والثكالى والمعوزين ، ولدينا أكثر من 15 مليون أنسان يعانون من سوء التغذية ونقص الدواء والكساء والسكن ، يقابله تسرب المليارات الى جيوب هؤلاء من الذين أضحو من الطبقة الطفيلية الغنية من هؤلاء الحاكمين والمتنفذين ... الذين لم يكن لديهم ما يسد رمقهم قبل عام 2003 م !!؟.
بالرغم من فشلهم الفاضح والواضح في أدارة الدولة وشؤون البلاد ، نتيجة سياستهم وفلسفتهم وجوهر تفكيرهم ، وجهلهم ..فهم عاجزين بأن يتقدمون خطوة واحدة نحو الأمام ، والسير ببناء دولة العدل والمواطنة !!! .. التي تساوي بين مواطنيها !!؟
أعتقد جازما !.. وكونهم يعيشون خارج ميدان الحياة وما أفرزته من تطور وتقدم ، وما أنتجته من مفاهيم وقيم تتقاطع تماما مع نمط تفكيرهم ، والدليل على ما أقول هو ، أنهم .مازالوا مصرين على تعاملهم مع الأخر من منطلق الخصوم والأعداء ، ولا يقرون بمبدء الأختلاف وتعدد الأفكار والفلسفات ، ويتعاملون مع الأخر بشكل عنصري وعلى أساس الحزب والطائفة والدين والقومية ، ولا يريدون أن يبنون دولة على أساس ديمقراطي علماني أتحادي ، وتكون المواطنة هي المعيار في التعامل مع الأخر ، وهنا تكمن المشكلة !
وهناك دليل أخر !.. وهو منذ سنتين مضت والجماهير وشعبنا والكثير من القوى الوطنية والتقدمية وما تم عرضه في سوح التحرير والتظاهرات التي تجوب المدن على طول العام !... فما زالوا يراوحون مكانهم ولم يتخذوا أي اجراء حول أعادة بناء الدولة وتعزيز ذلك بخطوات عملية ملموسة تعطي أشارات للأخرين بأن عجلة اعادة بناء الدولة قد بدء !؟ ... ولم يحصل شعبنا سوى على وعود كاذبة ومضللة وخادعة !!
فقانون أنتخابي فصل على مقاس الحيتان الكبيرة !... والمفوضية هي نفسها !.. مجلس الخدمة على ما هو ..! ( أوعدك بالوعد !.. وأسكيك ياكمون ! )
الخدمات صفر .. البطاقة التموينية ولا توجد أسوء منها ولا أفسد منها !
عجلة الأقتصاد متوقفة .. والحكومة تهرول وراء صندوق البنك الدولي لأستجداء القروض لدفع الرواتب والأعانات ، وغياب التقصي عن الفاسدين ؟ ( وكيف لهم البحث عن هؤلاء والحرامي هو من أهل البيت ( يعني الخال وبن أخته ! ) !ّ!
ولا يوجد أمل ببناء مؤسسة عسكرية وأمنية وطنية ومهنية ومستقلة ، وتدار من قبل أناس مستقليين ، وهم يقومون ببنائها على أساس الطائفة والحزب والعشيرة ، وتدار من قبلهم حصرا !
ومثلما أسلفنا !.. مازالت الميليشيات تسرح وتمرح وبعدتها وعديدها ، وعدم قدرة الدولة على حصر السلاح بيد المؤسسة الأمنية والعسكرية ، وهذه أس المشاكل وأساس البلاء والسبب بغياب الأمن منذ سنوات !
وبين فترة وأخرى ينبري هؤلاء الفاسدين بلعبة بهلوانية مكشوفة ومفضوحة!.. تحت يافطة المصالحة .. والمشاركة مع الأخوة السنة والحلفاء الأكراد ومن أجل التعايش بين المكونات والأديان والطوائف !!.. و للمصالحة ورأب الصدع وتخطي النهج الطائفي للدولة !!؟ حسب ما يدعون هم !؟.. وبدعوى وضع الماضي وفشله خلف ظهخورنا 1
فيعرضوا علينا أخر الموضات المبتكرة والحديثة من ( بدأ من خططهم الأنفجارية !.. في السكن والتعليم وتشغيل العاطلين ، وتقديم الخدمات والمبادرات التأريخية والرؤية الوطنية ، وتسويقها كونها برنامج عمل وخطة التحالف الوطني في أرساء دعائم الدولة اللاطائفية والوطنية والمدنية ، من حيث تم الأعداد لها والتحضير لهيكلة بنودها وعرضها على القوى والأحزاب في العراق وخارجه وعلى المنظمات الدولية !
وتتويج كل ذلك بمؤتمرعقد ما أصبح يعرف ( بمؤتمر بغداد وما جاء بكلمات السادة الحضور ، وفي المؤتمر الصحفي للقيادي في المجلس الاعلى الأسلامي همام حمودي وما سطره من وعود !وما أصبح يطلقون عليه حوار بغداد !.. وربما سيخرجون علينا غدا أو بعده بمشروع نهضوي فريد وتأريخي !) !
أنا أسأل هنا ؟... نحن نريد القبض ؟ ... أم سنقول لشعبنا ( أقبض حسابك من دبش ؟ )
هذا السلوك مكرر وأصبح مملا وصفيق وصقيع !
أسأل قوى الأسلام السياسي سؤال بريئ !... ( الميليشيات التي كانت قائمة قبل تشريع وشرعنة قانون الحشد الشعبي ؟... مثل بدر .. وعصائب أهل الحق .. وسرايا السلام وحزب الله .. وأبو الفضل العباس والفرسان وغيرها العشرات .. ماذا حل بها ؟ .. وهل تم حلها جميعها وتوحدت هذه الفصائل في الحشد الشعبي ؟ .. وتم مصادرة معداتها وممتلكاتها ؟ .. وأصبحت هذه من أملاك الدولة ؟.. بأعتبار أنها تم توحيدها وتحت قيادة واحدة وتنظيبم وأدارة واحدة ؟
أم يبقى الحال على ما هو عليه الى ماشاء الله ؟ ... وهل تعتقدون ياسادة بأن الألتفاف على القانون واللعب عليه سيحميكم من ملاحقتكم مستقبلا على تحايلكم هذا ؟
ولماذا لا تتراجعوا عن غييكم وعن نهجكم وتتبعوا الحكمة ومنطق العقل والتعقل ؟
وتتركوا السياسة لأهلها !.. وتعودوا الى دور العبادة كدعات وواعضين وعلماء وفقهاء تتفقهون وتفقهون بأمور دينكم !.. وتعودوا الى جوامعكم وحسينياتكم ، فهو مكانكم الصحيح والسليم !... فمكانكم هناك وليس في الجمع بين السلطتين ( الدينية وبسلطة الدولة ! ) وأنتم تعلمون بما مني قبلكم من الأديان الأخرى عندما خاضوا تجربة الجمع بين السلطتين !
وما تسبب جراء ذلك من صراعات وحروب وكوارث !
فهل تريدون تكرار هذه التجربة المريرة والقاسية والظالمة ؟
وأعتقد بأن هذا هو السبيل للخروج من هذاالمستنقع ، ومن هذا الجب والهوة السحيقة !!
ولا خيار أبدا أمام شعبنا وقواه الوطنية والتقدمية والديمقراطية والمحبة للعراق ولشعبه وتأريخه وتراثه وحضارته ، سوى العمل على قيام حكومة تكنو قراط ... حكومة أنتقالية وطنية .. من الخبراء والمختصين ومن أصحابي التأريخ الوطني المشرف .. ويتمتعون بالنزاهة والأمانة والمهنية .. وتكون هذه الحكومة ذات صلاحيات واسعة ، وتأخذ على عاتقها أدارة البلاد في فترة أنتقالية لمدة على سبيل المثال ( خمس سنوات ) وتأخذ على عاتقها تشكيل لجنة موسعة للنظر في التعديلات الدستورية الضرورية ، وأعادة بناء مؤسسات الدولة والقوانين المنظمة لذلك ، وما تحتاجه من هيئات ومفوضيات ومجالس متخصصة لمتابعة أرساء دعائم الدولة ، والتقصي الحازم من قبل القضاء العادل والنزيه والشفاف ، عن كل العمليلت التي حدثت خلال العقد ونيف من السنين ، من سرقات وهدر للمال العام والجرائم التي أرتكبت بحق الأبرياء ، وتسليم نصف مساحة العراق لداعش الأرهابية ، وغيرها من الأجراءات التي تؤسس الى بناء دولة المواطنة .. دولة الدستور والقانون ، والفصل بين السلطات ، والتصدي للطائفية السياسية والعرقية ..وللمحاصصة المدمرة للبلاد والعباد ، والمساعدة في تسريع العمل لكي تدور عجلة الأقتصاد المتوقفة ومنذ سنوات ، هذا غيض من فيض من مستلزمات أعادة بناء الدولة ... ولا خيار أمام شعبنا غير ذلك ، وكل ما يتقاطع مع هذه التوجهات والضوابط ، فهو عبث سياسي عقيم ، ويعني أطالة أمد الأزمة المستفحلة في البلاد !.. ووضع السواتر والمتاريس والعقبات بوجه عملية التغيير ، وهو توجه يصب في مصلحة القوى الحاكمة .. والشرائح الطفيلية التي أنتعشت وأثْرَتْ على حساب الملايين من الجياع والأرامل والثكالى والمعوزين ،، لتتحول الى أرصدة ومباني ومصانع وكازينوهات وبيوت فارهة وعامرةفي البلاد الأجنبية !.. أقليمية وعربية وأجنبية .. ومن يعتقد غير ذلك فليرمي ببضاعته في سوق السياسة الرخيصة والرائجة في عراق اليوم .

22/1/2017 م



#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كل المجد للمناضلة زكية خليفة .
- من المسؤول عن أرتفاع نسبة الفقر بشكل مريع ؟
- تعقيب على تغريد السيد صالح الفياض !
- سألت نفسي !.. أي نوع من الدول تقوم في عراق اليوم ؟
- رسالة الى الرفيق الدكتور غانم حمدون .
- جريمة جديدي ترتكبها يد أثمة بحق المرأة العراقية !
- قول على قول ... وقراءة للمشهد العراقي !
- عام جديد .. نتمنى أن يكون أسعد من السنوات الماضية .
- تهنئة بالعام الجديد لشعبنا وللأنسانية جمعاء .
- مهادنة الطغات والمتحجرين .. خطأ ستراتيجي قاتل !!!
- الى سوريا أكتب .
- باقة ورد عطرة بالعام الجديد .
- ما الذي يسوقه نظامنا السياسي للرأي العام العراقي؟
- سألتني ...وهي في عجالة ... وكأنها تروم لشئ يشغلها !
- هل شرعنة الظلم ... سمة من سمات أرثنا الحضاري المتوارث ؟
- المؤتمر العاشر للحزب الشيوعي العراقي
- قراءة نقدية في الدستورالعراقي .
- تصويت مجلس النواب على قانون الحشد الشعبي هزيمة للديمقراطية .
- تغريدة اليوم للسيد موفق الربيعي على قناة الشرقية !
- خاطرة المساء...ليوم السبت !


المزيد.....




- مسجد باريس الكبير يدعو مسلمي فرنسا لـ-إحاطة أسرة التعليم بدع ...
- جيف ياس مانح أمريكي يضع ثروته في خدمة ترامب ونتانياهو
- وثيقة لحزب الليكود حول إنجازات حماس
- رئيس الموساد: هناك فرصة لصفقة تبادل وعلينا إبداء مرونة أكبر ...
- لقطات جوية توثق ازدحام ميناء بالتيمور الأمريكي بالسفن بعد إغ ...
- فلسطينيو لبنان.. مخاوف من قصف المخيمات
- أردوغان: الضغط على إسرائيل لوقف حرب غزة
- محلات الشوكولاتة في بلجيكا تعرض تشكيلات احتفالية فاخرة لعيد ...
- زاخاروفا تسخر من تعليق كيربي المسيء بشأن الهجوم الإرهابي على ...
- عبد الملك الحوثي يحذر الولايات المتحدة وبريطانيا من التورط ف ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صادق محمد عبدالكريم الدبش - هل يتعلم الأنسان من تجارب التأريخ ؟