أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - !وعقد الشيوخ.. ثورة الشباب (1)ثورة أم انتفاضة أم ((هلوسة))؟















المزيد.....

!وعقد الشيوخ.. ثورة الشباب (1)ثورة أم انتفاضة أم ((هلوسة))؟


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5401 - 2017 / 1 / 13 - 22:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في مثل هذه الأيام قبل ستة أعوام، اندلعت " الثورات العربية " بصورة مفاجئة، وعمت جميع الأقطار العربية دون استثناء تقريباً.. وقد اندلعت الشرارة الأولى لهذه الثورات في تونس أولاً، على إثر إحراق الشهيد (محمد البوعزيزي) نفسه بتاريخ [ 17 كانون1/ ديسمبر 2010] احتجاجاً على مصادرة عربته وبضاعته وإهانة الشرطية (فادية حمدي) له، مما أدى إلى استشهاده بتاريخ 2011-1-4 في النهاية متأثراً بحروقه الشديدة.. وبتاريخ اليوم ـ أي 2011-1-14ـ هرب (زين العابدين بن على) من تونس .. فعلى إثر استشهاد (محمد البوعزيزي) بعد إحراقه لنفسه، اندلعت مظاهرات واحتجاجات ضخمة عمت أغلب المدن التونسية، وسقط خلالها شهداء ومصابون كثيرون على أيدي القوات الأمنية، وأجبرت نتائجها النهائية الدكتاتور (بن علي) على هروب، وأدت إلى سقوط نظامه الاستبدادي، الذي دام لأكثر من أربع وعشرين عاماً!
وعلى إثر نجاح الثورة في تونس، اندلعت ثورة مماثلة في مصر أدت إلى سقوط نظام الدكتاتور (حسني مبارك) الذي جثم على صدر الشعب العربي في مصر أكثر من ثلاثين عاماً!!
وبعد نجاح الثورة في مصر، عمت الثورات أغلب الأقطار العربية، بما فيها دول الخليج والسعودية..فسقط نظام معمر القذافي في ليبيا، تبعه نظام علي عبد الله صلح في اليمن !
أما مشايخ الخليج والسعوديين، فقد عالجوا انتفاضات جماهيرهم بوسيلتين: المال والدين .. بالمال: اشتروا صمت شعوبهم بما يشبه الرشا، فقدموا لها مكتسبات وتسهيلات مالية كبيرة ـ أخذت تسحب منهم الآن بعد انخفاض أسعار النفط ـ .. وبالدين: خدروا شعوبهم.. بفتاوى تحرم الخروج على "ولي الأمر" أو "الوقوع في الفتنة" وحرموا التظاهرات، لأنها "تلهي عن ذكر الله" ......................إلخ
وأعتَقِدُ أن الخليجيين ـ وبمساعدة أكيدة من الأمريكان والصهاينة ـ قد اكتسبوا خبرة كبيرة، من خلال تعاملهم مع جماهيرهم بعد انتفاضاتها الخجولة تلك، وتعلموا كيفية إجهاض الثورات الحقيقية: بالدين المؤدلج وهابياً.. وبالمال الوفير الذي يمتلكونه!! وهكذا أصبح السعوديون والخليجيون هم أنصار " الثورات العربية " ورعاتها وحماتها الأشد تمسكاً بها، بعد أن كانوا لا يطيقون سماع لفظة (ثورة أو ثوري أو ثائر) .
لكنهم استطاعوا بتلك الخبرة وبتلك الوسيلتين ـ الدين والمال ـ أن يجهضوا تلك الثورات العربية، ويفرغوها من محتواها الاشتراكي التقدمي الوحدوي، ويحولونها من ثورة باتجاه النهضة والمستقبل، إلى ردة جاهلية سوداء باتجاه أكثر العصور ظلاماً وانحطاطاً ودموية ودماراً.. وإلى محنة إنسانية وكارثة عربية مروعة!!
*******
ولقد فرح بهذه الثورات العربية عند اندلاعها، معظم العروبيين والتقدميين واليساريين عموماً ـ وذلك قبل أن يتبناها الغربيون والخليجيون والصهاينة ويسودون صفحتها ووجهها بالدماء ـ وعدوها حركة تاريخية ونقلة نوعية بالمجتمعات العربية من عصور الاستبداد والدكتاتورية، إلى آفاق الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان والتداول السلمي للسلطة وإلى آفاق العصر الحديث وقيمه الجوهرية .. وكتب بعضهم بهذا المعنى الكثير من الآراء والمقالات، ودبج بعضهم الآخر فيها الكثير من المدائح والأغنيات .. وكنت أنا واحداً من هئولاء!!
فقد كتبت في هذه " الثورات العربية " عشرات المقالات في عدة صحف عراقية تناولتها من وجوه مختلفة، وتراوحت بين الأمل والرجاء فيها، والخوف منها وعليها ومن احتمالات التآمر عليها وإجهاضها أو الانحراف بها عن وجهتها التاريخية!!
وأنا هنا لا أريد أن أعدد جميع المقالات التي كتبتها بخصوص الثورات العربية .. أريد فقط أن أشير ـ وأنشر إذا أمكن ـ ثلاثة منها يجمعها عنوان واحد هو: ((ثورة الشباب..وعقد الشيوخ))، كتبتها عند اشتعال أوار هذه الثورات العربية، وفي أيامها الأول..وهي على التوالي: " ثورة أم انتفاضة أم هلوسة " و " الانتفاضة المغدورة " و " من الاحتلال..إلى الاغتيال " .
وفي هذه المقالات الثلاثة الكثير من التنبؤات والكثير من التسرع في الأحكام وكثير من المشاعر، التي يختلط فيها الرجاء بالأمل والفرح بالخوف من المستقبل المجهول!!
وأتمنى (لو أن) الحوار المتمدن يتبنى (محوراً) يعيد من خلاله نشر كثير من الآراء والأفكار والتحليلات، التي كتبها الكثيرون في حينها عن الثورات العربية ـ خصوصاً في أيامها الأول ـ كي نقف على مقدار الاقتراب أو الابتعاد عن نبض الشارع العربي، وعن مدى قرب وابتعاد هذه الكتابات والآراء عما آلت إليه نتاج هذه الثورات، وعن مدى قدرتها في قراءة الواقع واستشراف المستقبل في حينها!
وأنا من ناحيتي سأبدأ هذا (المحور المقترح) بنشر ـ إذا كان هذا لا يتعارض مع محددات الحوار المتمدن ـ مقالاتي الثلاثة المذكورة، لأنها ـ ككتابات ـ تنطوي على المواصفات التي ذكرتها.. وٍسأبدؤها بالمقال الأول: ((ثورة أم انتفاضة أم هلوسة؟)) .

وهذا المقال نشرته لي جريدة " المشرق العراقية " العدد:2065 بتاريخ 25نيسان2011 :
والمقال بالنسبة لي كان يمثل حالة مفاجئة وانبهار وفرح بــ " الثورات العربية " وآمال كبيرة في التغير معقودة عليها.. مع ملاحظتين أود تسجيلها هنا عنه:
الأولى: وردت في عنوان المقال كلمة "هلوسة" وهي صفة أطلقها القذافي ـ رحمه ألله ـ على المتظاهرين الليبيين عند انطلاقهم.
الثانية: سترد في المقال عبارة " وربيعا عربيا دائما " ..وهذه العبارة كتبتها ـ ممكن الرجوع للتواريخ للتأكد ـ قبل أن يطلق الأمريكان اسم " الربيع العربي " على الثورات العربية!!

نــــــص الــمــــقـــال:
*******
(1)ثورة أم انتفاضة أم ((هلوسة))؟

العالم كله يعرف أن الشهيد (محمد البوعزيزي) قد صنع زلزالا و[تسونامي] زلزل حياة العرب إلى الأبد , وخلق لحظة تاريخية نادرة في حياتهم , تغير بعدها كل شيء 0 و إذا كان العالم كله يعرف هذا , فإن الوحيد الذي لا يعرف هذا هو البوعزيزي نفسه !!0
فهو لا يعرف ما الذي صنعه, عندما أقدم على إحراق نفسه 0 ولا يعلم أن النار التي أكلت جسده , أكلت مع جسده أنظمة و حكومات وممالك و سلطنات و إمارات و جمهوريات و جماهيريات .
وأكلت نخبا و أحزابا و أفكارا ونظريات و إيديولوجيات وقناعات.. قناعات ترسخت وتحجرت لدى أجيال شاخت, وشاخت معها أفكارها و نظرياتها و أيديولوجياتها , ولم تعد صالحة للاستخدام الجماهيري في عصر الانترنت والتويتر والفيسبوك .
ولا يعلم البوعزيزي, أن النار التي التهمت جسده الضئيل, تحولت إلى شعلة بيد الشباب العربي, يطوف بها الأرض العربية وتحط رحالها كل يوم في قطر عربي جديد , من مراكش إلى البحرين . وكأنها تعيد إلى الحياة ذلك الهتاف ((من مراكش للبحرين شعب واحد لا شعبين)) تعيده بطريقة أخرى, وبصيغة غير مسبوقة.. طريقة ليست حنجورية ولا خشبية و لا عاطفية , كما كنا نفعل نحن.. بل طريقة عصرية علمية و عملية أسقطت عروشا وكروشا, وعالما فسد ماؤه وهواؤه, وتعفن لحمه ونخرت عظامه وتحول إلى جثة نتنة, توجب دفنها في أعمق أعماق ألأرض منذ زمن بعيد تجنبا لإشعاعاتها الضارة بالجنس البشري .
ولا يعلم البوعزيزي أنه بعمله الاستثنائي ذك, قد أيقظ أمة من سباتها و بعث الحياة في أوصالها, بعد أن شكك بحقيقة وجودها ألأعداء والأصدقاء, وتنكر لها بعض الأبناء, و خلق (مشتركا عربيا) وتضامنا شعبيا عربيا, و ثورة عمت كل الأرجاء العربية, عجزت كل النظريات والأفكار والنخب العربية عن خلق لحظة واحدة من لحظاتها الرائعة .
ولا يعلم البوعزيزي أنه بعمله اليائس (هذا) قد دق ناقوسا لعالم جديد وعصر جديد..عصر الشعوب وعصر الجماهير [الحقيقي].. بعد أن كان عالم للأباطرة والأكاسرة والقياصرة والملوك والسلاطين و الأمراء والرؤساء, ومن الذين لا عنوان رسمي لهم؟!..
عالم و عصر يولدان من رحم الألم و اليأس و المعاناة والكرامة المهدورة والحقوق المسلوبة..عالم تأرقت ملاين العيون بانتظاره..عيون بعضها تنتظر الثورة..وبعضها تنتظر الانتصار..وبعضها تنتظر ما بعد الثورة و ما بعد الانتصار0 لكن بعضها الآخر كان ينتظر بخوف, المصير المحتوم الذي آل إليه بن علي ومبارك .
و لتتجنب هذه الفئة مصير هذين الطاغيين, لجأت – كعادتها – إلى المال و الدين ـ لتحتمي بهما من رياح التغير العاتية.. المال : لتشتري به الذمم 0 والدين : ليس هو دين الله الذي يحمي الحق و الحقوق.. بل هو دين مزيف صُنَّع لخدمة الحكام و الأزلام 0
ولأن هذه الفئة تعلمت أن تشتري بالمال كل شيء, حتى الأمن والعرش والسيادة و الشيوخ و العمائم والفتاوى0 وقد أجبرها صوت الجماهير الهادر على فتح (الكيس الذي لم يكن يفتح إلا في مواخير أوربا) 0
فأجرت الجرايات و المنح و العطايا والهدايا و الرشا والفتاوى.. فتاوى تقول بحرمة التظاهرات و الاحتجاجات والثورات!! !!.... لماذا ؟ ..
يجيبنا شيوخ(الحكومة)الأجلاء: لأنها معصية [لولي الأمر!!] , ولأنها [ تلهي عن ذكر ألله!!] .. يا سلام .....و كأن حياتهم كلها ذكر لله.. و كأن فضائيات بن طلال و بن جلال و (ابن الز....) , تسبح بذكر الله أناءا لليل و أطراف النهار0
والبوعزيزي حتما لا يدري أن النار التي التهمت جسده الضئيل, قد أجبرت (ولاة الأمور!!) هئولاء, على التعهد لشعوبهم بوعود كثيرة, لم تكن لتخطر على بال أحدهم من قبل!!..
وعدوا بتوفير (الدفء) للفقراء..ووظائف للعاطلين..ورواتب للعاجزين والمعسرين..ومساكن لساكني أحياء الصفيح..ووعود برفاه مادي واجتماعي, وانفتاح سياسي..بل وعدوا بأكثر من هذا..وعدوا برفع (حالات الطوارئ!!!!) وبديمقراطية و تعددية و انتخابات و برلمانات و مجالس شورى و مجالس بلديات و نقابات وأحزاب و منظمات......إلخ !!!!0
وبالتأكيد البوعزيزي لا يعلم, أن النار التي أحرقت جسده, قد قلبت الوضع العربي, والمنطق العربي , وصيرته بصورة مقلوبة للمعهود منذ عقود..
فلأول مرة في تاريخ العرب, تأخذ " الشعوب " دور (الفاعل) وليس (المفعول به)..
ولأول مرة تخاف الحكومات من شعوبها ولا تخافها الشعوب..
ولأول مرة تتملق الحكومات شعوبها ولا تتملقها الشعوب..
ولأول مرة تساهم الشعوب في صنع القرار, وتؤرق الحاكم عند اتخاذ القرار..
والأهم لأول مرة عند العرب, تتمكن الشعوب من خلع الحاكم العربي, بعد أن تزوج الحاكم شعبه زواجا(كاثوليكيا) لا ينفصم إلا بموت أحد الطرفين 0
وأخيرا لا يعلم البوعزيزي أنه قد أسقط نظرية, لم يجرؤ أحد من قبل على مجرد الشك في صحتها..نظرية تقول: إن الثورة يصنعها الثوريون..والثوريين يصنعهم الحزب الثوري..والحزب الثوري تصنعه النظرية الثورية..والنظرية الثورية تحتكر امتلاكها جهة واحدة ..جهة حمراء فاقع لونها0
لكن الشباب العربي أسقطوا هذه النظرية, وقاموا بثورة دون أن يمتلكوا نظرية ثورية وحزبا ثوريا أو قيادة ثورية..ثورة صنعتها المعاناة والدكتاتورية والهزائم و الذل والكرامة المهدورة..
(وقد) سخروا لثورتهم – بكفاءة و اقتدار عاليين- التكنولوجيا الحديثة وأدوات الاتصال العصرية..وتمكنوا, أو كادوا أن يتمكنوا من قبر حقبة عربية سوداء, بكل رموزها وأفكارها وأطروحاتها وأشخاصها, وأن يفتتحوا عصرا عربيا جديدا, وربيعا عربيا دائما, لا تشوه أزهاره الفاتنة إلا عيون أدمنت النظر من زوايا وهمية معتمة, تحجب عنها رؤية الحق والخير والجمال, الذي مثله الشباب وانتفاضاتهم وثوراتهم, والمستقبل الذي أصبح بأيدهم وحدهم 0
لكن يا ترى..ما هذا الذي حدث للعرب, ويحدث عندهم الآن؟..
أهو ثورة, حتى نتحدث عنها بهذه الطريقة ؟.. أم هي انتفاضة؟.. أم (هي) "هلوسة" ؟ (كما وصفها حكيم حكماء العرب!!!) ..
هلوسة تصيب بعض الشعوب في بعض الأحيان, بفعل(حبوب) يتعاطونها, فتحدث عندهم أوهاما وخيالات 0 فيتصورون أنفسهم أنهم مظلومون, وأن حكامهم مستبدون, جثموا على صدورهم ما يقارب نصف قرن من الزمن0 فتؤدي بهم هذه الأوهام والخيالات إلى التمرد والعصيان والتظاهر والاحتجاج والثورة .
و الظاهر أنها (حبوب ثورية) يتعاطاها 400 ملين عربي 0
[يــــــــــــــــــــــــــتــــــــــــــــــــــــــــــــــــبــــــع]
[email protected]



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشمس قد تشرق .. من تونس!! (1) آن لهذا المشرق العربي أن يستر ...
- الديمقراطية: ديمقراطيتان!!
- الذين يجهلون التاريخ.. يُسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! .. ( ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يُسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! ...( ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يُسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (6) ...
- الحج إلى واشنطن..والأضحية بشر!! (البريطانيون يعودون إ ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (5) ا ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (4) - ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (3) ا ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (2) م ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (1) م ...
- ((معركة هرمجدون)).. معركة وقعت في الماضي أم ستقع في المستقبل ...
- المرأة مقياس لتقدم وتخلف المجتمعات الإنسانية!!
- دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (2-2)
- دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)
- ثورات شعبية مؤجلة..وانقلابات عسكرية مستعجلة ؟؟
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (6) والأخير
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (5)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (4)
- مقاربة وطنية.. لإشكالات طائفية(عراقية) (3)


المزيد.....




- ماذا قالت المصادر لـCNN عن كواليس الضربة الإسرائيلية داخل إي ...
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل
- CNN نقلا عن مسؤول أمريكي: إسرائيل لن تهاجم مفاعلات إيران
- إعلان إيراني بشأن المنشآت النووية بعد الهجوم الإسرائيلي
- -تسنيم- تنفي وقوع أي انفجار في أصفهان
- هجوم إسرائيلي على أهداف في العمق الإيراني - لحظة بلحظة
- دوي انفجارات بأصفهان .. إيران تفعل دفاعاتها الجوية وتؤكد -سل ...
- وسائل إعلام إيرانية: سماع دوي انفجار شمال غرب أصفهان
- صافرات الإنذار تدوي في شمال إسرائيل وأنباء عن هجوم بالمسيرات ...
- انفجارات قرب مطار أصفهان وقاعدة هشتم شكاري الجوية ومسؤول أمر ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - خلف الناصر - !وعقد الشيوخ.. ثورة الشباب (1)ثورة أم انتفاضة أم ((هلوسة))؟