أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد الفتاح - هزيمة الثورة . . ام هزيمة المنطق الشكلى















المزيد.....

هزيمة الثورة . . ام هزيمة المنطق الشكلى


جمال عبد الفتاح

الحوار المتمدن-العدد: 5394 - 2017 / 1 / 6 - 15:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الصديق احمد حسن يؤكد بان ثورة يناير قد هزمت بعد الاطاحة بالاخوان فى 30 / 6 بكلام عمومى بعيد عن التحليل الملموس لواقع ملموس . ولنتفحص ما يقول :
" الفترة قبل مبارك كان فترة صعود سياسي ومد جماهيري ، كان ممكن تحمل الخسائر بسهولة وتعويضها - والنظام كان عامل حساب ردودو الافعال وبيضرب في حدود ، بعدها لحظة اعلى - ثورة وتدفق جماهير بمئات الالاف والملايين ، النظام بمؤسساته بيضرب بحذر شديد .. وبيتراجع بسرعه قصاد ردود الافعال اللى كانت لسه بقوتها .. تناقضات حكم الاخوان وصلت الصراع للحظة ذروة .. بعدها تراجعت الجماهير وكسب العسكر تأييد الشعب وبدأت الثورة المضادة تدبح وتقتل معارضة معزولة فقدت سند الجماهير واتفككت تدريجيا .. انتشرت موجات احباط وتراجع وسفر وهروب .. بجانب تراجع جماهيري ونقابي ضخم .. وعلى التوازى عزز النظام قدراته ولعب بمهارة على توسيع التفكيك وزرع الاحباط .. ببساطة سيطرت الثورة المضادة واتهزمت موجة - او ثورة - يناير .. ماحدش استوعب دروس الهزيمة وﻻ حلل اسبابها وﻻ طبعا اعادة صياغة تكتيكه على ضؤ الظرف الجديد .. " يبدأ الصديق احمد حديثة عن الثورة بمقارنة سطحية بين " فترة صعود سياسى ومد جماهيرى . . " وامكانية الجماهير على تحمل الخسائر وتعويضها " قبل الاطاحة بمبارك ويضيف ان " النظام كان عامل حساب ردود الافعال وبيضرب فى حدود " والسؤال هل ما يتحدث عنه الكاتب بهذه الطريقة يخبرنا عن ان المجتمع على اعتاب ثورة اصلا ؟ انه يتحدث عن مد جماهير وامكانية الجماهير على تحمل الخسائر ، وتعويضها ونظام يعمل حسابه فى ردود الافعال ؟ وضع يمكن ان يقوم فى ازمان غير زمن الثورة . فلا حديث عن ممهدات اقتصادية واجتماعية وسياسية للثورة ، بما تعنيه من ازمة ثورية ، تتحدد فى ازمة حكم لم يعد بقادر على الاستمرار بنفس اساليب اورجال الحكم القائم ، وازمة ثورية داخل الطبقات الشعبية والطبقة الوسطى تجعلها غير قادرة على الاستمرار فى نفس الحياه تحت سيطرة نفس الحكم . وبذلك ينتقل الكاتب باستخفاف شديد فى مقارنته القائمة على المظهر الى الحديث عن ان النظام " بعدها لحظة اعلى - ثورة وتدفق جماهير بمئات الالاف والملايين ، النظام بمؤسساته بيضرب بحذر شديد .. وبيتراجع بسرعه قصاد ردود الافعال اللى كانت لسه بقوتها . . " الكلام كله منصب على حركة الجماهير ومستوى علوها واتساعها وهبوطها وانحسارها فى النهاية ، وردود افعال النظام دون اى حديث عن ازمة الحكم ، والصراعات داخلة ، وكيف اثرت جمعة الغضب العظيم على آلة الدولة وكيف شلت الجيش عن التقدم باتجاه الحرب الاهلية ، كما كان يامرهم الطاغية قائدهم الاعلى . وتاثير ذلك بالاضافة الى معركة الجمل واعتصامات التحرير ومعارك محمد محمود . . الخ فى فرض الاطاحة بمبارك واقرب رجال حكمه ومحاصرة المجلس العسكرى واجباره على التراجع عن الحكم ، وعلى آلة الدولة بتفكك كبير .تعانى منه آلة الدولة والطبقة الحاكمة ، بل ويزداد تفككا حتى الآن . .
وهذا الكلام المتداعى القائم على المنطق الشكلى يسهل للصديق احمد الحديث بعد ذلك عن هزيمة الثورة " تناقضات حكم الاخوان وصلت الصراع للحظة ذروة .. بعدها تراجعت الجماهير وكسب العسكر تأييد الشعب وبدأت الثورة المضادة تدبح وتقتل معارضة معزولة فقدت سند الجماهير واتفككت تدريجيا .. انتشرت موجات احباط وتراجع وسفر وهروب .. بجانب تراجع جماهيري ونقابي ضخم .. وعلى التوازى عزز النظام قدراته ولعب بمهارة على توسيع التفكيك وزرع الاحباط .. ببساطة سيطرت الثورة المضادة واتهزمت موجة - او ثورة - يناير .. " بعد 30 / 6 ونتيجة له تراجعت الجماهير وكسب العسكر تأييد الشعب ، وبدأت الثورة المضادة تدبح وتقتل معارضة معزولة فقدت سند الجماهير واتفككت تدريجيا . . " عندما يعزل الكاتب ما بدا على السطح من تراجع حركة الجماهير الواسعة بعيدا عن اسبابة وسياق تطوره فهو لابد ان يصل الى نتيجة خاطئة ، وتعكس خلل منهجى وانهزامية وعدمية لا حد لها مهما ادعى غير ذلك . فحكم السيسى فى محاولة مستميته منه لصرف الثورة والتخلص منها نهائيا سار فى طريقين . الاول الحرب على الاخوان واستعمال هذه الحرب كفزاعة لصرف الثورة . . مستغلا الانهاك الذى اصاب الجماهير وقوى الثورة طوال سنواتى الثورة السابقة فى ظل غياب تنظيمها الثورى المنظم وهيئة الاركان . والثانى جر قطاعات واسعة من الصفوف الخلفية من قوى الثورة وجماهيرها لاغراق الصفوف الأمامية فى مسارهم الشرعى المزعوم من استفتاءات وانتخابات ، بمساعدة القوى الاصلاحية النتهازية وعنوانها " جبهة الانقاذ " . . ولاستغراق الكاتب فى المنهج الشكلى لم ياتى على ذكر انصراف الجماهير الواسع عن الاستفتاء على دستور الثورة المضادة فى يناير 2014 ، والمقاطعة الجماهيرية الواسعة التى تجاوزت 90 % لانتخابات رئيس جمهورية الثورة المضادة فى يونيه 2014 " باعتراف اجهزة اعلام النظام والاعلام الاجنبى . . وقد تخلص السيسى من حكومة " جبهة الانقاذ " بعد ان ادت دورها لصالح تضليل وقمع قوى الثورة والاحتجات العمالية .
ويستمر الكاتب فى التجاهل التام عمدا ، ألحديث عن الازمة الثورية واستمرارها بل وتفاقمها ، وتجاهل ازمة النظام ، ولم يأتى على ذكر اسباب ومظاهر هزيمة الثورة الا فى جمل وصفيه تافهة من قبيل " وبدأت الثورة المضادة تدبح وتقتل معارضة معزولة فقدت سند الجماهير واتفككت تدريجيا .. انتشرت موجات احباط وتراجع وسفر وهروب .. بجانب تراجع جماهيري ونقابي ضخم .. " يبدوا ان الكاتب اما انه لم يكن معنا داخل البلاد عندما يتحدث عن ان الثورة المضادة تذبح وتقتل المعارضة ـ الثورية من جانبى ـ فاين حدث ذلك؟ اللهم الا اذا كان الكاتب يعتبر اعتقال بضع مئات وقتل العشرات القليلة من الثوار مجزرة للثورة ، وسفر بضع عشرات من الثوار للخارج هروب واسع امام آلة القمع المنتصرة ، فى حين ان ملايين المصريين قد غادروا البلاد دون توقف منذ منتصف السبعينات ىبحثا عن عمل وحتى الآن وليس هروبا من القمع او هزيمة الثورة !! . . واما ان ان الكاتب يعتبر الاخوان ، وما حدث لهم من مجازر فى الحرس الجمهورى والمنصة ورابعة والنهضة وغيرها ، والاعتقال لقياداتهم وعشرات الآلاف منهم ، وهروب الآف واسعة منهم الى الخارج ، والمواجهات الدامية لمظاهرات الاخوان لقرابة العامين قد حدث لثورة يناير وثوارها مما ادى لهزيمتها !!!! ، وهذه كارثة لا يمكن تصديقها عن الكاتب الصديق الذى اعتقد ان وجهة نظرة ترى الاخوان اعداء للثورة طبقا لكتاباته ؟ ؟ ولم يكونوا جزء من الثورة فى يوم من الايام .
واذا استكملنا نقاشنا مع الكاتب حول استمرار الازمة الثورية المستمرة بلا حل ، وازمة النظام وتفاقمها الآن بشكل اكثر كثيرا من لحظة انفجار الثورة فى 25 يناير 2011 ، والتى لم يأتى على ذكرها على الاطلاق . وانصراف الجماهير الشعبية بشكل واسع من حول السيسى الذى انخدعوا فيه خديعة كبرى فى 30 / 6 بسبب غياب الوعى والتنظيم الثوريين . وكيف ان غضبها الآن وصل الى حد غير مسبوق تتحسب منه العصابات الحاكمة ، وكل مراكز البحوث ومراكز صنع القرار الاستعمارية . فوقائع الازمة الثورية تؤكد ان الاوضاع الاقتصادية قاربت على التوقف . فأكثر من 6 آلاف منشأة اقتصادية توقفت عن العمل خلال سنوات ما بعد الثورة ، وهناك المئات الآن معرضة لنفس المصير بسبب هبوط سعر الجنيه الى الحضيض ، وارتفاع اسعار السلع والخدمات الضرورية بشكل جنونى ، وعدم القدرة على استيراد السلع الوسيطة وهو ما يشتكى منه قطاع الصناعة عموما ، بما فيه القطاع العام فى الغزل والنسيج والحديد والصلب والسلع الهندسية والكيماوية الذى قارب على التوقف . كما تدهور قطاع الزراعة بشدة ، وتعرضت مساحات واسعة من الاراضى للبوار ، ونقص المياه ، وارتفاع اسعار البذور والسماد الكيماوى ومجمل مستلزمات الانتاج مع ارتفاع محدود فى اسعار المحاصيل بما لا يتناسب مع تكلفة انتاجها ، فتراجعت ربحية الزراعة ، واتسع الهروب منها الى بيع الكثير من اراضى الوادى كارض بناء ، وهجرة الكثيرين من العاملين بالزراعة الى المدن ، ليتسع جيش العاطلين لاكثر من 12 مليون متعطل . . دون اى امل يذكر بسب الازمة الاقتصادية التى تتطحن اكثر من 90 % من السكان ، بعد ان ان وصل سعر الدولار وسعر كيلو السكر الى 20 جنيه ؟ ! ولن يتوقف عند هذا الحد ، مع موت السياحة سريريا وتراجع تحويلت المصريين العاملين بالخارج ، وتراجع دخل قناة السويس وانتاج البترول والغاز المصرى ، وتفاقم ازمة الديون الخارجية والداخلية تجاوزت معه حد الخطر بكثير . . اما حل الازمة الحقيقى فهو فى التراكم الرأسمالى وتطور الانتاج الحقيقى فى الصناعة والزراعة ، وهذا مستحيل فى ظل حكم عصابات النهب والخيانة والتجريف للخارج وتبعيتها الاقتصادية والسياسية والعسكرية ؟ ؟
ونتيجة لهذه الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية الكارثية المستمرة ، وقانونها التفاقم لاسباب محلية وعالمية ، وما ينجم عنها من غضب جماهيرى شعبى غير محدود ، وانعدام اى ثقة فى الحكم القائم ، او قدرة فى احتمال الاستمرار تحت نفس الحكم . . وتقدم الوعى الجمعى للكادحين والفقراء وهم محملون بتجربة ثورة يناير التى لم تتوقف عن الاستمرار ، وان خدعت فى حكم السيسى لمدة عام على الاكثر ، وفزاعة محاربته الارهاب ، ثم فهمت وتحررت من كل ذلك الوعى المعادى لمصالحها وثورتها ، واستمرت احتجاجاتها الاجتماعية فى التزايد بدون توقف . واحتجاجاتها السياسية والمواجهات الواسعة عادت من جديد مع جمعة الارض 15 ابريل ، وخروج 25 ابريل ثم فى 2 يناير والمرشحة للتصاعد فى الأيام القادمة تحت تاثير الحياه البائسة للملايين واتفاقيات الخيانة . . فاين هى هزيمة ثورة يناير من كل هذه المتغيرات التى تفقأ العيون ؟ ؟
واذا واصلنا النقاش حول الضفة الاخرى ، ضفة اعداء الثورة وازمتهم المستحكمة ، حكم السيسى والطبقة السائدة وجماعة الاخوان ، لنرى اذا كان مأذق النظام القائم منذ ما قبل 25 يناير فى تعمق ، او فى اتجاه التعافى كما يقول الكاتب " وعلى التوازى عزز النظام قدراته ولعب بمهارة على توسيع التفكيك وزرع الاحباط .. ببساطة سيطرت الثورة المضادة واتهزمت موجة - او ثورة - يناير .. " .
1 ـ الصراعات داخل الحكم والطبقة السائدة لا تتوقف بين المجموعات والاجهزة المختلفة نتيجة لسيطرة امبراطورية العسكر الاقتصادية على الحياه الاقتصادية ، وتاثير السياسات المالية لصندوق النهب الدولى على استمرار آلاف من المنشآت الاقتصادية فى العمل نتيجة للارتفاع المستمر فى قيمة الدولار ، وتاثيرة على استيراد السلع الوسيطة لاستمرار تلك المنشآت فى الانتاج وقدرتها على المنافسة . وهو ما يدفع قطاع واسع من الرأسماليين لتناقض مصالحة مع الحكم القائم الى العمل ضد استمراره .
2 ـ ما يحدث داخل جهاز القضاء من تطهير مستمر تحت زعم الانتماء لجماعة الاخوان ، وما كشف عنه حادث انتحار المستشار " وائل شلبى " المشكوك فى حقيقة الفاعل من غضب عشرات المستشارين فى مجلس الدولة واصرارهم هلى متابعة تشريح الجثة بانفسهم واقامة عزاء باسم قضاء مجلس الدولة . وقبل واقعة الانتحار بايام قليلة تم احالة 50 من القضاه للتفتيش القضائى بسبب موقفهم من قضية بيع تيران وصنافير . فهل هذا جهاز دولة وحكم غير مأزوم ؟ داخل اقرب ازرعه للارغام المجتمعى ، برغم الرشاوى المالية التى لا تتوقف والتطهير المستمر لمن يبدى اى تباين ؟
3 ـ الاحالة للاستيداع بشكل منتظم لاعداد واسعة داخل قيادات الجيش واجهزة المخابرات ، واكثر من قضية لقلب نظام الحكم ، متهم فيها عشرات الضباط .
4 ـ وقف برنامج ابراهيم عيسى ، وغيره العديد من برامج اعلاميى حكم السيسى بعد ان انفضح اعلامه لدى عامة الناس ، بما يكفى لان لا يسمح باى تباين ولو محدود كما كان فى فترات سابقة . . اليس هذا يعكس ازمة خانقة داخل حكم العصابات القائمة . . ام ان النظام قد عزز قدراته " ولعب بمهارة على تفكيك وزرع الاحباط " بين قوى الثورة ؟ على حد تعبير الكاتب . . اللهم اذا كان الكاتب يقصد التفكيك وزرع الاحباط بين مؤسسات الدولة واعلامها ؟ ؟ ولا يريد ان يبوح بذلك رحمة باعداء الثورة والشعب . .
ان هزيمة ثورة يناير الشعبية تعنى تجاوز الحكم وطبقته الغنية ازمتهم ، وهو مالم يحدث عندنا حتى الآن . .



#جمال_عبد_الفتاح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكم محكمه القضاء الادارى . . جالك الفرج يا سلطة
- القضية الفلسطينية الآن . . الى اين ؟
- الموقف من حزب الله . . والقرار - السعودى - الخليجى بوصمه بال ...
- مشروع برنامج البديل الثورى
- لماذا الهجمة الصهيونية الشرسة الآن ؟
- دولة مدنية .. . ام دولة ديموقراطية شعبية
- احداث فض رابعة , جريمة الاخوان والعسكر , أم مذبحة العسكر ضد ...
- المشهد الراهن : وقائع . . . وتوقعات
- - اعلان مبادئ - الغدر بحصتنا التاريخية بمياة النبل
- الديموقراطية الامريكية بلون الدم . . .
- البديل الثورى
- استقلال القضاء بين الحقيقة والوهم
- العدوان الصهيونى الهمجى على غزة . . . الشرعية الدولية . . . ...
- حاصر حصارك لا مفر . . استراتيجية ثورة
- بعض القول حول مفهوم الامة الاسلامية
- هل الشعوب العربية فى غيبوبة
- من المقاطعة الى المشاركة . . . اعلان افلاس
- حوار لة دلالات مفزعة . . .
- مغزى ملصق : هل صليت على النبى اليوم ؟
- ثورة يناير الشعبية الآن . . والى اين ؟


المزيد.....




- الرئيس الإيراني: -لن يتبقى شيء- من إسرائيل إذا تعرضت بلادنا ...
- الجيش الإسرائيلي: الصواريخ التي أطلقت نحو سديروت وعسقلان كان ...
- مركبة -فوياجر 1- تستأنف الاتصال بالأرض بعد 5 أشهر من -الفوضى ...
- الكشف عن أكبر قضية غسل أموال بمصر بعد القبض على 8 عناصر إجرا ...
- أبوعبيدة يتعهد بمواصلة القتال ضد إسرائيل والجيش الإسرائيلي ي ...
- شاهد: المئات يشاركون في تشييع فلسطيني قتل برصاص إسرائيلي خلا ...
- روسيا تتوعد بتكثيف هجماتها على مستودعات الأسلحة الغربية في أ ...
- بعد زيارة الصين.. بلينكن مجددا في السعودية للتمهيد لصفقة تطب ...
- ضجة واسعة في محافظة قنا المصرية بعد إعلان عن تعليم الرقص للر ...
- العراق.. اللجنة المكلفة بالتحقيق في حادثة انفجار معسكر -كالس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جمال عبد الفتاح - هزيمة الثورة . . ام هزيمة المنطق الشكلى