أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نعمت شريف - حول الانتخابات الامريكية الاخيرة















المزيد.....

حول الانتخابات الامريكية الاخيرة


نعمت شريف

الحوار المتمدن-العدد: 5393 - 2017 / 1 / 5 - 09:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حول الانتخابات الامريكية الاخيرة

بقلم: نعمت شريف

لقد كتب الكثيرون عن فوز دونالد ترامب وخسارة هيلاري كلينتون، وكل يرى الكأس مليئا الى النصف اوفارغا الى النصف حسب هواه، او هواجسه السياسية عن "ما ذا سيحدث بعد تنصيب تارمب رئيسا للولايات المتحدة؟". بحق انه حدث مهم ليس على الصعيد الداخلي فحسب بل على الصعيد الدولي ايضا لما لهذه الدولة العظمى من دورفي العالم ليس على مستوى الحكومات فحسب بل اعمق من ذلك بكثيرلتأثيره على حياة الشعوب، وخاصة دول ما يسمى بالعالم الثالث، والنظام العالمي الجديد وبضمنه الشرق الاوسط ومشاريعه الصغيره والكبيره.

قبل اكثر من عشر سنوات قرأت بحثا يقارن بين الحزبين الجمهوري والديموقراطي، وعلى ما اظن، كان البحث يعبر عن وجهة نظر عمالية ان لم اقل يسارية. خلص البحث الى القول ان الفارق الرئيسي بين الحزبين يمكن تلخيصه بمعدل الفرق في دخل الفرد السنوي، فدخل الديموقراطي يقل عن نظيره الجمهوري بمبلغ عشرة الاف دولار سنويا تقريبا. وكيف يمكن ان نعتقد ان الديموقراطيين يمثلون الطبقة الفقيرة والجمهوريين يمثلون الطبقة الاغنياء فقط اي البرجوازية الكبيرة؟ أذا كان هذا هو الفرق بين الحزبين فلا يهم اذا اي المرشحين يفوزفي الانتخابات على جميع المستويات. ولماذا كل هذه المنافسة، والصراعات السياسية وصرف المبالغ الطائلة على العملية الانتخابية؟ وهل ان الديموقراطية لعبة لاغير يفهما الكبار فقط، ولهذا لا يأبه بها احد في الشرق الاوسط؟

لكي لا نذهب بعيدا عن الهدف من هذا المقال، نقول ان الفرق بين الحزبين يأتي على ثلاث مستويات، يمكن ايجازها في التوجه الديموقراطي لتوسيع الخدمات والمنافع المادية والمعنوية للطبقات الفقيرة والوسطى، وكلما ارتفع دخل الفرد السنوي وجب عليه نسبة من الضرائب اعلى ممن دونه في الدخل. وكلما قل دخل الفرد من الطبقات الفقيرة، ارتفعت نسبة الفوائد التي يمكن للفرد ان يحصل عليه من الدولة. اي توسيع قاعدة الخدمات الاجتماعية للذين هم بحاجة لها، مقابل رفع نسب الضرائب على الاغنياء. ليس هذا نظاما مثاليا، ولكن محاولة جادة لتوزيع الثروة الوطنية بما يسمح للغالبية العظمى الحد الادنى من متطلبات الحياة على اقل تقدير. وهذا يأتي خلافا لما يعتقد به الجمهوريون وهو تركيزمعظم الثروة الوطنية في قمة الهرم الاجتماعي بيد الاغنياء وما تبقى او تساقط من على موائدهم فسيكون كافيا للاخرين. او ما عبر عنه رونالد ريغان
.(Trickle Down Economy)

واما التوجه الثاني في الفروق بين الحزبين فيمكن تلخيصها بتوسيع القاعدة الجماهيرية للحريات العامة ، والذي ظهر بشكل جلي في النصف الثاني من القرن الماضي عندما اشتد الضغط الجماهير من حركة السود والاقليات، وتحرك على اثرها الحزب الديموقراطي بقيادة الرئيس الاسبق جون كندي (29 مايس1917-22 نوفمبر 1963)، وصادق على القانون نائبه (ليندون جونسون) الذي تولى الرئاسة بعد اغتياله.

واما التوجه الثالث لتبيان الفروق بين الحزبين هو العمل بكل جد ومثابرة لاشراك الاقليات في الحكم على مختلف المستويات من المجالس المحلية والى اعلى منصب في الدولة المتمثل في رئاسة الولايات المتحدة. يبدو ان منظري الحزب الديموقراطي والمسؤولين الكبار قد وضعوا التاريخ نصب اعينهم. انهم يريدون دولة المواطنة بحق للجميع لتشمل الاقليات بمختلف اصنافها القومية والدينية وغيرها من الصفات التي يمكن ان يشعر الفرد بالانتماء الى مجموعة اجتماعية غير الاكثرية البيض. الاغلبية هي التي تخلق الاقلية كما يؤكد لنا ذلك علماء الاجتماع، وعندما تشعر الاقلية بهضم حقوقها جماعيا، تبدأ بالحراك الاجتماعي وهذه الطامة الكبرى اذا لم تجد من يستمع ويستجيب لحاجتها المعنوية قبل المادية.

كان اختيار السيدة جيرالدين فيرارو (8 آب 1935-26 آذار 2011) عام 1984 لتدخل انتخابات ذالك العام كنائبة للرئيس المحاولة الاولى للحزب الديموقراطي لاختراق السقف الزجاجي كاول امرأة ترشح لهذا المنصب. لم يحالفهم الحظ، ومرت سنوات ولم يترك الديموقراطيون هدفهم في تطعيم المؤسسات الحكومية بالنساء والاقليات، ورغم الكثير من النجاحات في المجالات الاخرى الا ان منصبي الرئيس ونائبه بقيا نصب اعينهم لانهما اعلى منصبين في الدولة، ورغم ان الاوروبيين قد حققوا نجاحات كثيرة في هذا المجال. يرى المحللون ان الشعب غير لا يزال لا يتقبل رئاسة امرأة بعد. ولذلك توجه انظار الديموقراطيين وبشكل خاص السياسي البارع ادوارد (تيد) كندي (22 شباط 1932- 25 آب 2009) الى ترشيح رجل اسود للرئاسة يتمتع بسمعة طيبة وسياسي بارع بدأ حياته كمحام يمضي جل وقت بين الفقراء ومن اجلهم. ورغم محاولة الجمهوريين ومن ضمنهم الرئيس المنتخب دونالد ترامب، الا ان براك اوباما (4 آب 1961- ؟) فاز في دورتين متتاليتين، ودعم اول امرأة تتترشح لرئاسة الولايات المتحدة هيلاري كلينتون (26 اكتوبر 1947- ؟) وهي منافسته الاولى في الحزب الديموقراطي.

هل خسرت هيلاري كلينتون رهان الديموقراطيين على الرئاسة حقا؟ دعنا نرى ماقالت في خطابها الاخير عندما هنأت منفافسها بالفوز: (أن حملتنا الانتخابية لم تكن قط لشخص واحد او حتى حملة انتخابية واحدة، انها للوطن الذي نحبه ومن اجل ان نبنى امريكا يحدوها الامل، يشمل الجميع وذا قلب كبير." أذا كان هدفها الوصول الى البيت الابيض فقط، فقد خسرت الرهان، ولكننا نعتقد ان اهداف الديموقراطييين اكبر بكثير وتتعدى حملة انتخابية واحدة او الفوز لاربع سنوات فقط. وهنا تجدر الاشارة الى بعض الفوارق المهمة بين المرشحين، وحزبيهما لنقف على ملابسات هذا الرهان على البيت الابيض الذي كسبه الرئيس المنتخب دونالد ترامب.

لاشك ان الرئيس الجديد رجل اعمال، ويتوقع الكثيرون كما اشار هو في حملته ها سيفعل الاقتصاد الامريكي، اي انه سيحكم كرجل اعمال، حتى قال بعد فوزه انه سيتمر في العيش في مسكنه الكائن في برج ترامب في نيويورك. ويبدو انه يختار كابينته من العسكريين ورجال الاعمال، ورغم ان الولايات التحدة الامريكية دولة مؤسسات وهناك طبقة من الخبراء والتكنوقراط الذين سيستمرون في اداء واجباتهم، ولكن يبدو ان سيأتي بنمط جديد من ادارة الدولة والسياسة الدولية. ربما سيكون مختلفا عما سبقوه من الرؤساء ليس الديموقراطيين فحسب وانما الجمهوريين ايضا.

تختلف السيدة كلنتون عن منافسها الرئيس المنتخب دونالد ترامب في توجها بالكامل ليس لانها تنتمي للحزب الديموقراطي او انها امراة، بل في تجرتبها في الحياة، فهي منذ نعومة اظفارها تعمل في خدمات القطاع العام منذ ان التقت بزوجها الرئيس الاسبق بيل كلينتون ولا تزال وهي لا تزال طالبة، وزوجة لحاكم الولاية والسيدة الاولى لولايتين لرئاسة زوجها ومن ثم عضوة في مجلس الشيوخ، ووزيرة خارجية، ولذلك فقد قضت جل حياتها في السياسة. فالسيدة كلينتون رغم بعض اخطائها تعتبر شخصية وطنية من الطراز الاول، حالها حال زوجها بيل، ورفيقيها الرئيس اوباما والسيدة الاولى ميشيل.

في الولايات المتحدة ملا يعد او يحصى من القوميات والاقليات الاثنية والدينية واللغوية والمذاهب الدينية من مسيحيين وهلم جرا. ومسلمين وغيرهما من الاديان بالاضافة الى ما يسمى بالثقافات الثانوية ،(sub cultures)
الكل سواسية امام القانون كافراد او مجاميع بشرية، ولكل واحد منهم ان يمارس طقوسه وعاداته وتقاليد من دون ان يتعرض لمضايقات شريطة ان لا يمارس العنف او الكراهية او التمييز. لا شك هناك مخالفات كباقي المجتمعات البشرية ولكن الضابط هو القانون ولكل واحد ان يطالب بحقه او يدافع عن نفسه امام القانون اذا ادعت الضرورة. بعد هذا الموجز العام يبقى ان نقول ان الاغلبية هم من البيض من اصول اوروبية، ثم السود من اصول افريقية ثم الاثنيات المتعددة من اصول ناطقة باللغة الاسبانية.

في الثمان سنوات الاخيرة لرئاسة اوباما، يبدو ان العلاقات الاجتماعية بين الاغلبية والسود من اصول افريقية قد تدهورت الى الحد الذي ينذر بالخطر. " نحن نرى ان التقسيم في وطننا اعمق مما كنا نعتقد. ولكنني لا زلت اضع ثقتي في امريكا وساكون كذلك دائما" ورغم انه لم نر لحد الان اية دراسة تربط بين كون الرئيس من اصل افريقي، وبين ازدياد العنف ضد السود، ولكنه يبدو ان الاستقطاب الشعبي الذي اشعل آوارها الحملة الانتخابية للرئيس المنتخب دونالد ترامب تستمد على الاقل قسطا من حرارتها من التدهور في العلاقات الاجتماعية بين الاغلبية والاقليات. ركب ترامب هذه الموجة ليعطي حملته الانتخابية زخما اضافيا. يشكل هذا التفاعل الاجتماعي على الاقل احد الاسباب التي دفعت به الفوز بالبيت الابيض. لقد عمل الديموقراطيون على مدى الاعوام الماضية لدفع اجندتهم لصالح الطبقات الوسطى والفقيرة، وبخسارتهم في الانتخابات الاخيرة لصالح الجمهوريين، سيؤدي بلا شك الى التراجع وفقدان بعض تلكم المكتسبات الجماهيرية. وهنا يكمن السر في دعوة هيلاري كلينتون للاستمرار على العمل الجاد والمثابرة للحفاظ على مكتسباتهم وحتى تحقيق بعض الانجازات في مجالات اخرى حيث قالت " ولهذا دعونا جميعا نعمل من اجل القضايا والقيم العزيزة على قلوبنا، لتنشيط اقتصادنا للجميع، ليس فقد لهؤلاء الذين في القمة، نعمل لحماية وطننا ولحماية كوكبنا، ولنحطم جميع الحواجز التي تعيق اي امريكي من تحقيق احلامه."

في العشرين من يناير 2017 سيتم تنصيب الرئيس المنتخب دونالد ترامب الرئيس (45) للولايات المتحدة الامريكية رغم ان منافسته السيدة كلينتون فازت باكثر من 3 ملايين صوت، لان النظام الانتخابي المعتمد ينص على انتخاب الرئيس من قبل المندوبين الانتخابيين. حصلت كلينتون على 48.2% من الاصوات في الاقتراع المباشر، في حين حصل ترامب على 46.1% من الاصوات، واما البقية 5.7% فقد ذهبت لمرشحين اخرين.(نيك وينغ، هفينغتن بوست، 22 ديسمبر 2016)

وتعميما للفائدة، ادناه نص الترجمة لجزء من خطاب السيدة كلينتون في تهنئتها الرئيس المنتخب دونالد ترامب بفوزه بالبيت الابيض، وبما تخصنا في تبيان المقصود من نهج الحزب الديموقراطي الامريكي حيث قالت لجماهيرها:

"ليلة امس هنأت دونالد ترامب وعرضت عليه ان اتعاون معه من جل وطننا. آمل ان يكون رئيسا ناجحا لجميع الامريكيين. ليست هذه النتيجة التي كنا نريدها، او التي جهدنا انفسنا من اجلها، وانا آسف اننا لم لم نربح هذه الانتخابات من اجل قيمنا المشتركة والرؤية التي نتطلع اليها لوطننا.

ولكنني اشعر بالفخر والامتنان لهذه الحملة الانتخابية الرائعة والتي قمنا بأنجازها معا، هذه الحملة الواسعة والمتنوعة، الخلاقة والجامحة المليئة بالطاقات. انتم تمثلون امريكا الافضل، وكوني كنت مرشحتكم هو اعظم شرف لي طوال عمري. (تصفيق)

أنا اعرف كم هو شعوركم بالاحباط، لانني اشعر بذلك انا ايضا، كما يشعر بذلك عشرات الملايين من الامريكان الذين وضعوا امالهم واحلامهم في هذا الجهد الكبير. هذا مؤلم، وسيكون كذلك لفترة طويلة ولكنني اريدكم ان لا تنسوا هذا: أن حملتنا الانتخابية لم تكن قط لشخص واحد او حتى حملة انتخابية واحدة، انها للوطن الذي نحبه ومن اجل ان نبنى امريكا يحدوها الامل، يشمل الجميع وذا قلب كبير.

نحن نرى ان التقسيم في وطننا اعمق مما كنا نعتقد. ولكنني لا زلت اضع ثقتي في امريكا وساكون كذلك دائما. واذا كنت انت كذلك ايضا، فلا بد اذن ان نقبل بهذه النتيجة ونوجه انظارنا الى المستقبل. دونالد ترامب سيكون رئيسنا. ونحن مدينون له بعقول مرنة واعطائه فرصة ليقود.

تضمن ديموقراطيتنا الدستورية الانتقال السلمي للسلطة، ونحن لانحترم ذلك فحسب، ولكننا نعتز به. وتضمن ايضا اشياء اخرى: حكم القانون، والمبدأ القائل اننا جميعا متساوون في الحقوق والكرامة، وحرية العبادة والتعبير. نحن نحترم ونعتز بهذه القيم ايضا، ولا بد ان ندافع عنها جميعا. (تصفيق)

والان—دعني اضيف، ان ديموقراطيتنا الدستورية تتطلب مشاركتنا، ليس فقد كل اربع سنوات، ولكن دائما وفي جميع الاوقات. ولهذا دعونا جميعا نعمل من اجل القضايا والقيم العزيزة على قلوبنا، لتنشيط اقتصادنا للجميع، ليس فقد لهؤلاء الذين في القمة، نعمل لحماية وطننا ولحماية كوكبنا، ولنحطم جميع الحواجز التي تعيق اي امريكي من تحقيق احلامه.

لقد امضينا عاما ونصف نجمع وننظم الملايين من ابناء الشعب من كل زاوية من بلادنا لنقول بصوت واحد اننا نؤمن جميعا ان الحلم الامريكي كبير بالكفاية ليشمل الجميع— لابناء الشعب من جميع القوميات والاديان، للنساء والرجال، للمهاجرين، وللمختلفين جنسيا، والاشخاص المعاقين، لكل فرد، للجميع. (تصفيق)

ولهذا الان تقع المسؤولية على عاتقنا كمواطنين لنلعب دورنا في بناء وطن افضل واقوى واكثر عدالة امريكا التي نريدها، وانا على يقين انكم سوف تؤدون ذلك. أنا ممتنة جدا لاقف معكم جميعا هذه الوقفة."



#نعمت_شريف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزبان الشيوعيان العراقي والكردستاني ....
- قراءة في رواية هرزنتان للروائي يحيى باجلان
- يا قمر بني قاسم - النهوض
- يا قمر بني قاسم - تأملات
- يا قمر بني قاسم -الغضب
- بين ايزدستان وشبكستان: ومضة امل
- تأصيلا للغضب الكردي على الدواعش
- محنة الشبك في نينوى
- الى انظار المرشحين الشبك في انتخابات 2014
- التأصيل لنداء الاستاذ كامل زومايا
- الصوت الاخير من هواجس الوطن
- وطن الغربة
- ألى انظار الوزراء والمسؤولين عن القطاع الصحي في العراق
- نوروزنا: نوروز الخير والنضال
- أذا لم تستح فقل ما تشاء! ((ألرد على وليد حنا بيداويد))
- مأزق الصحافة والاعلام في العراق
- الرد على تعليق الاخ -عراقيون-
- الرد على تصريحات النائب المسيحي خالص ايشوع
- ليل البلاد: لجنان جاسم حلاوي رواية عراقية لا تخلو من هفوات
- مدينة زنجبار الحجرية


المزيد.....




- فيديو كلاب ضالة في مدرج مطار.. الجزائر أم العراق؟
- الناتو يقرر تزويد أوكرانيا بمزيد من أنظمة الدفاع الجوي
- طهران: لا أضرار عقب الهجوم الإسرائيلي
- آبل تسحب تطبيقات من متجرها الافتراضي بناء على طلب من السلطات ...
- RT ترصد الدمار الذي طال مستشفى الأمل
- نجم فرنسا يأفل في إفريقيا
- البيت الأبيض: توريدات الأسلحة لأوكرانيا ستستأنف فورا بعد مصا ...
- إشكال كبير بين لبنانيين وسوريين في بيروت والجيش اللبناني يتد ...
- تونس.. الزيارة السنوية لكنيس الغريبة في جربة ستكون محدودة بس ...
- مصر.. شقيقتان تحتالان على 1000 فتاة والمبالغ تصل إلى 300 ملي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نعمت شريف - حول الانتخابات الامريكية الاخيرة