أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رياض العصري - اصلاح النظام التعليمي الجزء الاول من برنامج عقيدة (الحياة المعاصرة) لاصلاح النظام الاجتماعي















المزيد.....

اصلاح النظام التعليمي الجزء الاول من برنامج عقيدة (الحياة المعاصرة) لاصلاح النظام الاجتماعي


رياض العصري
كاتب

(Riad Ala Sri Baghdadi)


الحوار المتمدن-العدد: 5390 - 2017 / 1 / 2 - 00:09
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


دعت عقيدة (الحياة المعاصرة) في مبادئها الاجتماعية الى التركيز على مكافحة ثلاثي ( الرذيلة والجهل والبطالة ) لان هذا الثلاثي هو أخطر الآفات الاجتماعية التي تحط من قيمة الانسان وتهدد الكيان الاجتماعي ، ومن هذا المنطلق اتخذنا من مفاهيم ( الفضيلة ، المعرفة ، العمل ) معايير للقيمة الانسانية وشروط لاكتساب صفة الانسان الصالح ، وقد جعلنا ( الفضيلة ) والتي تعني الاخلاق الفاضلة والسلوك الحسن في الاقوال والافعال .. لها الاسبقية على ( المعرفة ) في معايير القيمة الانسانية لان الفضيلة تعتبر هي الاساس الصحيح الذي يجب ان يبنى عليه لاحقا البناء المعرفي للانسان ، وفي هذا المقال سنستعرض رؤيتنا لفكرة المعرفة وصلتها بالتعليم والثقافة ومن ثم بيان ثوابتنا ورؤيتنا لاصلاح النظام التعليمي ضمن الاطار العام لبرنامج اصلاح النظام الاجتماعي :
المعرفة وفقا لرؤيتنا هي تعبير لفظي يعكس مدلولا ثقافيا لأن الثقافة تعني ( معارف + سلوك ) أي ان المعرفة هي جزء من مفهوم أوسع وأكثر شمولا هو الثقافة والتي تشمل المعرفة والسلوك ، اذ ليس بالتحصيل المعرفي وحده يكتسب الانسان صفة المثقف وانما يجب ان تقترن المعرفة بالسلوك الايجابي البنّاء ، ولا نجافي الحقيقة اذا قلنا ان الجانب السلوكي لشخصية الانسان هو المؤشر الحقيقي لمستواه الثقافي ، اي هو المرآة التي تعكس البناء الثقافي الحقيقي ثم يأتي الجانب المعرفي لتعزيز دعائم هذا البناء ، الثقافة ليست معارف للزينة والتفاخر وانما هي معارف ترشدنا للطريق الصحيح الذي نسلكه وهي ايضا سلوك ايجابي نلتزم به في تعاملنا مع بعضنا البعض داخل اطار المجتمع .. لتكون ثقافتنا في خدمة المجتمع وترصين كيانه ، وعندما لا يكون هناك اي دور للثقافة في تهذيب سلوك الانسان فانها تكون عديمة القيمة بل قد تكون ضارة ومفسدة للذمم وهذه نطلق عليها الثقافة السلبية والتي هي عادة ما تشيع في المجتمعات المتخلفة التي يسودها الجهل والظلم والفساد ، اما الثقافة الايجابية فهي الثقافة الفاعلة التي تقوّم سلوك الانسان وتبني قواعد صحيحة للسلوك الجمعي وتدفع المجتمع للتقدم نحو الامام وبالتالي تعكس صورة ايجابية مشرقة ، ولغرض بيان العلاقة بين الثقافة والسلوك فاننا نقول بان سلوك الفرد بشكل عام يخضع لتأثيرات ثلاثة عوامل وهي ( اولا الجينات الوراثية التي تعتبر عوامل لا ارادية توجّه سلوك الفرد وردود افعاله تجاه ما يدور في البيئة التي يعيش فيها ونوع الثقافة السائدة ، وثانيا الثقافة الذاتية ونعني بها الكسب المعرفي للفرد اعتمادا على قدراته الذاتية في طلب العلم ، وثالثا نمط الثقافة العامة السائدة في المجتمع ونعني بها قواعد السلوك الجمعي والتي تشكلت تاريخيا بفعل الاحداث والمعتقدات والواقع الجغرافي والبيئي وبالتالي اصبحت قواعد سلوكية يخضع لها افراد المجتمع جميعا ) فاذا كانت الثقافة العامة لها دور في رسم معالم السلوك الفردي والسلوك الجمعي فان المعارف هي اداة الثقافة العامة في انجاز هذه المهام ، ومن هنا تتجلى اهمية المعرفة في المجتمع ودورها في عملية تقدم وتطور المجتمع ، اننا نرى الثقافة العامة في اي مجتمع على انها مرآة تعكس الحضارة الانسانية المادية والمعنوية في ذلك المجتمع ، والحضارة المادية والمعنوية لاي مجتمع نعني بها ثروة المجتمع من العلوم والآداب والفنون والتي تنعكس في الانتاج المادي والواقع السلوكي لافراد المجتمع ، هذا وان الثقافة العامة للانسان تعكس سعته المعرفية في المجالات العامة وليس التخصصية ، وبالتالي فهي حصيلة ما اكتسبه الانسان في حياته من معلومات في العلوم والاداب والفنون وقواعد السلوك من المصادر المتيسرة له في بيئته الاجتماعية التي نشأ فيها اولا ثم في البيئات الاخرى التي تفاعل معها لاحقا ، وحيثما تكون مصادر المعلومات غنية ووفيرة في بيئة اجتماعية ما يكون مستوى الثقافة العامة للناس في تلك البيئة مرتفع ، وحيث ان كمية المعلومات التي يمتلكها الشخص تعكس سعته المعرفية فان هذا يعني ارتباط السعة المعرفية بالمقدرة على اكتساب المعلومات بالوسائل المقروءة والمسموعة والمرئية ، وبالتالي فان الخطوة الاولى في الطريق الطويل لنيل العلم والمعرفة هي في تعلم القراءة والكتابة والتي هي الاداة الاساسية لكل طالب معرفة , القراءة والكتابة هي وسيلة لا غنى عنها في نقل وتبادل المعلومات في اي مكان وزمان ، وقد اشر اكتشاف الكتابة في العصور القديمة الى بدء تاريخ الحضارة الانسانية .. فكانت الكتابة هي اعظم اكتشاف في تاريخ البشرية ولا زالت هي اعظم وسيلة لنقل وتبادل المعارف بين البشر ، ومن هنا تأتي الاهمية الكبيرة للتعليم في المجتمع ، لطالما تسائلنا ونحن نقرأ تاريخ حضارات الشعوب كيف حصل التمايز بين الشعوب في مجال الثقافة العامة ؟ هل الرغبة في العلم والمعرفة هي رغبة موروثة ام هي رغبة مكتسبة ؟ والحقيقة ان الثقافة العامة كمعارف وسلوك تتأثر بطريقة تفاعل الانسان مع الطبيعة المادية وطريقة تفاعله مع أخيه الانسان الذي يشاركه العيش في بيئة واحدة ، هذا التفاعل هو الذي أدى الى الكشف عن القوانين المحركة لقوى الطبيعة وطاقاتها وبالتالي أنتج المعارف فظهرت العلوم ... كما انه أنتج الاخلاق نتيجة تفاعل الانسان مع أخيه الانسان فكانت الاخلاق هي الضابط للسلوك ، أصبحت المعرفة هي اداة الانسان لتحقيق ارادته في البقاء ، وانه يتوجب على الانسان ان يسعى بشكل دائم وبجد ليوسع من ثقافته وعلمه ليزداد بها قوة ورفعة ويزداد قدرة في التحكم بقوانين الطبيعة ، هذا وان عملية انتاج المعارف تتوقف على كفاءة القدرات الذهنية ، الانسان يولد جاهلا ويكتسب المعرفة من بيئته بتوفر قابلية الادراك والفهم وهي ميزة للانسان العاقل ، ثم يتشكل البناء المعرفي للانسان من تراكم المعلومات المتاحة لتتكون قاعدة بيانات في الدماغ تعكس مدى الاستيعاب الذهني المبني على الادراك والفهم للامور ، فالادراك والفهم يؤسسان لقاعدة معرفية ، وتصبح هذه المعلومات مصادر او مرجعيات يستعين بها الانسان في حياته اليومية ، والمعارف بشكل عام هي ثروة متجددة غير قابلة للنضوب وهي في خدمة جميع الناس ومتاحة لهم في جميع الاوقات ، وان عملية ابتكار معلومة جديدة او اعادة تشكيل معلومة قديمة على صيغة اكثر تعبيرا عن الحقيقة او اكثر نفعا للناس انما هي عملية ذات طابع انتاجي تعكس مقدرة على الابداع الذهني لخلق فكرة تضاف الى ذلك البحر الكبير من المعارف الذي تمخر عبابه سفن جميع الشعوب ، الفكر هو عملية انتاج ذهني معرفي وهو ميزة لكل انسان يمتلك قدرات عقلية جيدة بالاضافة الى الموهبة والخيال ، وان كل مفكر لا بد ان يكون قد مر بمرحلة تلقي المعرفة أي انشاء قاعدة بيانات ذاتية اولية تنمو وتتوسع تدريجيا ثم الانتقال بعدها الى مرحلة انتاج المعرفة أي مرحلة الخلق والابداع الفكري ، نحن نرى ان الفكر انما هو تعبير عن قوة ذهنية وبالتالي له مقدار واتجاه كحال أي قوة في الطبيعة ، العقل هو الذي يحدد مقداره والضمير هو الذي يحدد اتجاهه ، ويكتسب الفكر صلاحيته وديمومته من مدى انسجامه مع التحولات الاجتماعية والاقتصادية والسياسية في المجتمع ومدى استشفافه لآفاق المستقبل ، ونحن واثقون ان المستقبل كل المستقبل للفكر الذي يتوافق مع العلم ومع التقدم ومع العدالة ، ولا مستقبل للفكر الفاسد او المتخلف او الظالم ، وحيث ان السعة المعرفية للانسان تتوقف على مدى قدرته على استيعاب وادراك المعلومات المتوفرة في بيئته ، فان قدرة الانسان على الاستيعاب الذهني تتوقف بدورها على عوامل ذاتية وعوامل بيئية عديدة ولكن أقوى العوامل وأشدها تأثيرا هو عامل الجينات الوراثية التي تتحكم في قدرات الانسان الذهنية والبدنية وفي مواهبه وفي طبيعة شخصيته ، الحقيقة ان كل الكائنات الحية انما هي نتاج بيئتها الطبيعية ، وكل بيئة تفرض قوانينها على كائناتها الحية ، وبالتالي تلعب البيئة الطبيعية دورا فعالا في طريقة تشكيل الجينات الوراثية للكائنات الحية التي تحيا في مجالها ، نعم اننا البشر لسنا الا نتاج بيئتنا ، وهذه جيناتنا التي انتقلت الينا عبر سلسلة الاباء والاجداد والتي تتحكم في قدراتنا ومواهبنا بل وحتى في سلوكنا الفطري وردود افعالنا اللاارادية انما هي من صنع بيئة اجدادنا عبر عشرات الالوف من السنين ، ولكننا نؤمن ان تصرفات الانسان ورغباته بالرغم من خضوعها بشكل عام لقوانين جيناته الوراثية الا ان هذا الخضوع يمكن التحكم فيه كلما ازداد الانسان وعيا وادراكا وثقافة وعلما وتوفرت له رغبة ذاتية قوية في التغيير من اجل التقدم ، وعندما تعجز ارادة الانسان في التغيير يتوجب على العلم ان يتدخل لتحقيق التغيير المنشود ، ونحن نعتقد انه مع التقدم الكبير في مجال ابحاث هندسة الجينات الوراثية في عصرنا الحالي فانه يتحتم علينا ان نتحرر من الخضوع الكامل للبيئة وذلك من خلال السعي لاكتشاف قوانينها وامتلاك المفاتيح المتحكمة بنظام الجينات الوراثية لتوجيهها بما يتلائم مع تطلعاتنا الانسانية في مجتمعات يتمتع أفرادها بجينات غير معيوبة ، مجتمعات يتميز أفرادها بسلامة العقول والابدان وحسن السلوك وردود الافعال تعبيرا عن احترامنا للكيان الانساني ، اننا نعتقد ان الواجب الانساني يدعونا الى التدخل الايجابي لجعل بيئتنا ذات منتوجات تليق بالحياة الانسانية ولا ندع بيئتنا تنتج لنا بعشوائيتها ما لا نرغب به ، استنادا الى مبدأ ان مشيئة الانسان يجب ان تعلو على عشوائية الطبيعة ، ذكرنا سابقا ان الثقافة العامة هي حصيلة ما اكتسبه الانسان في حياته من معلومات في العلوم والاداب والفنون وقواعد السلوك من المصادر المتيسرة له في بيئته الاجتماعية اولا ثم في البيئات الاخرى التي تفاعل معها لاحقا ، وبالتالي فان ظاهرة الاطلاع على الثقافات الاخرى والتفاعل معها والاقتباس منها انما هي عملية طبيعية رافقت مسيرة الحضارة البشرية منذ انطلاقها ، وهي في عصرنا الحالي اصبحت هذه الظاهرة اكثر انتشارا حيث ان الاطلاع على ثقافات الاخرين اصبحت في متناول جميع البشر وبكل سهولة ويسر عن طريق الاقمار الاصطناعية في نقل المعلومات عبر قنوات التليفزيون الفضائية وكذلك شبكة الانترنيت واجهزة الهاتف المحمول ، العالم في عصرنا الحالي يتجه نحو التوحد في المجال الثقافي وتبادل المعلومات والخبرات ، واننا نرى ان توجه شعوب العالم نحو التوحد الثقافي هو حتمية تاريخية لا مناص منها ، وان محاولات الابقاء على ثقافات الماضي وقيمه ومفاهيمه انما هي محاولات لا جدوى من ورائها بسبب طبيعة التحولات التي يشهدها عصرنا والتي شملت جميع المفاهيم والقيم التي نشأنا عليها سابقا كالانتماء الديني أوالقومي والتي اثبتت احداث التاريخ فشلها وزوال آثارها ، فالتحولات التي يشهدها عصرنا الحالي انما قد نجمت عن طبيعة التحديات الواسعة والعميقة التي تواجه البشر حيث الازمات الاقتصادية التي تهدد معيشة الانسان مع التزايد المتسارع في عدد نفوس البشر وازدياد احتياجاتهم الى الطعام والمياه والطاقة والتي أدت الى اهتزاز تلك المفاهيم النمطية التي كرستها عقائد الماضي ، نحن نعتقد ان قضية الهوية الدينية قضية لا مستقبل لها رغم مظاهر المد الديني الحالي والتي تعكس برأينا حالة الجهل والعجز والهروب من مواجهة الحقائق العلمية ، المستقبل هو للعلم فقط وهذه حتمية تاريخية ، فالعلم هو الاداة الوحيدة في مواجهة تحديات المستقبل مواجهة فعالة وحقيقية ، ويبقى الفكر الديني عاجزا بالكامل عن مواجهة تحديات العصر الحالي لانه ليس لديه القدرة على التخلي عن ثوابته وتجديد منطلقاته والاستعانة بالاساليب العلمية في معالجة هذه التحديات ، لذلك يلجأ الى الاصطدام بالاساليب العلمية واستخدام اساليب العنف للوقوف بوجه هذه الاساليب ولكنها محاولات عبثية لا جدوى من ورائها ، اما بالنسبة لقضية الهوية القومية فان هذه القضية يجب ان لا تأخذ حجما اكبر مما تستحق ، لقد فشلت الفكرة القومية في تحسين ظروف حياة البشر لانها قامت على اساس عاطفي حيث الكلام الرنان عن البطولات والانتصارات والتاريخ والامجاد وهو كلام لا يشبع من جوع ولا يشفي من مرض ، ثم لا يلبث ان يتبخر الكلام ويبقى الحال على ما هو عليه ، ومن هنا فان الانتماءات الدينية او القومية انما هي حسب رؤيتنا تعبير عن مشاعر بدائية لا يتمسك بها الا الاشخاص السطحيين الذين تخدعهم المظاهر وتجذبهم الكلمات الرنانة الفارغة فيطيروا في عالم الاوهام ثم لا يلبثوا ان يسقطوا على الارض بعد ان تشرق شمس الحقيقة عليهم ، ولأن كل من الفكرة الدينية والفكرة القومية فكرة فاشلة فان اتباعهما المتطرفون لا يجيدون سوى اثارة المشاكل والفتن في كل مكان ، هذه هي طبيعة الافكار الفاشلة فانها لا تعبر عن ذاتها الا من خلال خلق المشاكل واثارة الفتن ، اما بالنسبة للانتماء الوطني فهو الانتماء الوحيد الذي يتوجب على كل مواطن الاعتزاز به ، والانتماء الوطني حسب رؤيتنا هو الانتماء الى أرض محددة جغرافيا ويسكنها شعب موحد الاماني والمصالح رغم انه قد يكون متعدد القوميات والاديان ويخضع الشعب لسلطة سياسية واحدة ، فالوطن باختصار هو ( أرض + شعب + سلطة سياسية ) اما ما يتعلق بمفاهيم العادات والتقاليد والتراث فهي لم تعد مرتكزات للكيان الوطني وهي سوف تضمحل تدريجيا وتذوب . ... يتبع



#رياض_العصري (هاشتاغ)       Riad_Ala_Sri_Baghdadi#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي / ال ...
- موقف ( عقيدة الحياة المعاصرة ) من الفكر الديني الاسلامي الج ...
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثالث والاخير
- أحاديث في الشؤون السياسية / الجزء الثاني
- أحاديث في الشؤون السياسية الجزء الاول
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثالث والاخير من برنامج عقيدة ا ...
- اصلاح النظام القضائي الجزء الثاني .. من برنامج عقيدة الحياة ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير/ 8 اصلاح النظا ...
- من برنامج ( عقيدة الحياة المعاصرة ) للاصلاح والتغيير 7 وثيقة ...
- موقفنا من العقيدة الدينية
- احاديث في شؤون العراق
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 6 (اصلاح النظا ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 5 اصلاح النظام ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 4 إصلاح النظام ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 3 إصلاح النظام ...
- برنامج عقيدة الحياة المعاصرة للاصلاح والتغيير 2 اصلاح نظام ا ...
- برنامج (عقيدة الحياة المعاصرة) للاصلاح والتغيير 1
- نظرية الحق في عقيدة العصر الجديد
- سيرة ذاتية


المزيد.....




- بوتين: ليس المتطرفون فقط وراء الهجمات الإرهابية في العالم بل ...
- ما هي القضايا القانونية التي يواجهها ترامب؟
- شاهد: طلاب في تورينو يطالبون بوقف التعاون بين الجامعات الإيط ...
- مصر - قطع التيار الكهربي بين تبرير الحكومة وغضب الشعب
- بينها ليوبارد وبرادلي.. معرض في موسكو لغنائم الجيش الروسي ( ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف مواقع وقاذفات صواريخ لـ-حزب الله- في ج ...
- ضابط روسي يؤكد زيادة وتيرة استخدام أوكرانيا للذخائر الكيميائ ...
- خبير عسكري يؤكد استخدام القوات الأوكرانية طائرات ورقية في مق ...
- -إحدى مدن حضارتنا العريقة-.. تغريدة أردوغان تشعل مواقع التوا ...
- صلاح السعدني عُمدة الدراما المصرية.. وترند الجنازات


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - رياض العصري - اصلاح النظام التعليمي الجزء الاول من برنامج عقيدة (الحياة المعاصرة) لاصلاح النظام الاجتماعي