أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - توقعات سياسية لعام 2017















المزيد.....

توقعات سياسية لعام 2017


احمد موكرياني

الحوار المتمدن-العدد: 5386 - 2016 / 12 / 29 - 14:11
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


حمل العام 2016 معه الكثير من المآسي والقتل والاضطهاد والتدمير وتراجع دور الولايات المتحدة الامريكية في قيادة العالم سياسيا، واهتز الاتحاد الأوربي بفوز المؤيدين لخروج بريطانيا من الاتحاد الاوربي التي توسلت للانضمام الى الاتحاد الأوربي بسبب فيتو الفرنسي، كانت فرنسا ترفض دخول بريطانيا عندما طلبت الانضمام الى الاتحاد الأوربي، وفوز المتهور والنرجسي ترامب برئاسة أكبر دولة في العالم، وبروز القيصر بوتين بتفوقه على باراك اوباما في الصراع في سوريا مستفيدا من خنوع باراك أوباما، ويستميت النظام الإيراني للسيطرة على الشرق الاوسط وفرض المذهب الشيعي الصفوي على المنطقة.

ان الاحداث تتسارع وتزداد تسارعا بسبب التقدم التكنلوجي وتوفر وسائل التواصل الاجتماعي من خلال الهواتف الذكية التي تنقل الاحداث لحظة وقوعها، ان هذه التقنية هي التي اعادت السلطان اوردغان الى الحكم، وفي نفس الوقت تنشر دعوات الشر والعنصرية والمذهبية من قبل جهلة القوم والفقهاء الكذبة وعبدة كراسي الحكم.

من اهم مميزات الفترة الحالية:
• تفرق المسلمين بين مذاهب متصارعة ومتحاربة وتكفير بعضهم البعض.
• تحول الدين الإسلامي الى دين إرهابي في نظر الغرب.
• أصبح التحدث بالعربية او ذكر كلمة الله مصدر خوف للكثيرين في الغرب.
• تحول من يدعون أنفسهم برجال الدين واولياء الله في منطقتنا الى مجرمين وقتلة والى أصحاب الملايين والمليارات من سرقتهم لأموال شعوبهم.
• سبي النساء وبيعهن وايجارهن للمرتزقة كجواري.
• القتل على الاسم والهوية.
• الاستثمار في تخلف الانسان في مجتمعاتنا.
• تغلُّب الاطماع الشخصية على المبادئ الوطنية والقومية والدينية.
• تحولت الأحزاب السياسية في منطقتنا الى عصابات مافيوية اسوء من أشرس العصابات المافيا والمخدرات العالمية التي سمعنا عنها في عدد قتلاها وحجم سرقاتها للأموال.
• تجنيد الشباب العاطل في مليشيات مقابل اقل من 500 دولار شهريا ليقوموا بدور مرتزقة لخدمة الفقهاء الكذبة والقيادات المذهبية والدينية.
• بقاء الطغاة في الحكم وقيادات الأحزاب رغم جرائمهم وفسادهم وتدميرهم لبلدانهم وشعوبهم وقتلهم لأحلام شعوبهم في الحرية والاستقلال.

ماذا نتوقع في العام 2017:
عندما نقيم الاوضاع وفقا للأسس المنطقية وبمعايير متعارف عليها تاريخيا، فيمكن ان نتوقع ما يلي:

• عدم استمرار رئاسة دونالد ترامب للولايات المتحدة الامريكية:
o ان رئاسة ترامب للولايات المتحدة وبقاءه رئيسا لها مماثل لشروق الشمس من الغرب، عصفت بكل القوانين والمعايير الامريكية التقليدية، لذا أتوقع عدم اكماله لفترته الرئاسية لأحدى السببين التاليين:
1. ان بقاء ترامب في الرئاسة سيؤدي الى انفصال ولايات أمريكية من الاتحاد.
2. سيعملان الحزبان الجمهوري والديمقراطي على إزاحة ترامب من منصبه بعد اول قرار له لا يتطابق مع السياسة التقليدية للولايات المتحدة، ويعين نائبه من الحزب الجمهوري رئيساً لتكملة الفترة المتبقية من الرئاسة.
3. ان تعمل القوى المناهضة لترامب على إقصائه من الرئاسة بشتى الطرق.

• انهيار النظام في العراق:
o ان عدم وجود مؤسسات لإدارة الدولة تجعل من عمل الحكومة كواجهة للأحزاب المتنفذة في تقاسم المصالح والثروات في العراق، ان كل ما يصرح به حيدر العبادي لا يتجاوز لحظة القائه للتصريح، فلا تؤدي تصريحاته الى افعال على الساحة العراقية، فلم يستطع لحد الآن من تعيين بدائل عن وزراء الداخلية والمالية والدفاع.
o لا يقدم النظام العراقي الحالي أي امل للعراقيين في ان يحيوا حياة حرة وسعيدة دون الخضوع للمليشيات والأحزاب المسيطرة على العراق، فالحريات مقيدة لغير المنتمين الى الأحزاب الحاكمة والمليشيات.
o ان تهميش الطائفة السنية واستغلالها من قبل المتاجرين بالمذهب السني يجعلهم رأس حربة للتدخل الخارجي لإسقاط النظام العراقي.
o المناصب والتجارة محصورة بالقيادات الحزبية وعائلاتهم وخدم الأحزاب الحاكمة والمسؤولين.
o ان وجود مليشيات عراقية عميلة لإيران تحت قيادة قاسم سليماني، تجعل من العراق دويلة تابعة للنظام الإيراني.
o صراع الأحزاب الكوردستانية على السلطة في غياب صوت الشعوب الكوردستانية أجهض تجربة إقليم كوردستان، وستؤدي تمسك الأحزاب بالسلطة وتقاسم الثروة في كردستان الى حروب أهلية داخل الاقليم ومع المليشيات الإيرانية، وستتدخل إيران وتركيا (ان بقى اردوغان في الحكم) لتقاسم العراق وكوردستان.

• اختفاء السلطان اردوغان بسبب:
o فوزه في الانتخابات الأخيرة بشعار فرض الامن في تركيا، والأمن مفقود الآن.
o شبه انهيار للاقتصاد التركي وانخفاض الليرة التركية الى ثلث قيمتها.
o اهان الجيش التركي بعد محاولة الانقلاب، ان هزيمة ثاني أكبر جيش في ناتو بعد الجيش الأمريكي في اول معركة حقيقية مع داعش وحرق أربع جنود الاتراك وهم احياء هي نتيجة لإهانة اردوغان للجيش التركي، فلن يسمح الجيش التركي لاردوغان ان يحقق انتصار بتضحياته.
o رفض الولايات المتحدة الامريكية دعمه جويا بعد هزيمته في معركة الباب.
o التنازل المذل لروسيا وإسرائيل ومشاركته في إخراج المعارضة من حلب بعد ان كان يصور نفسه كحامي حمى فلسطين والمعارضة السورية.
o ان اغتيال السفير الروسي من قبل عسكري من مكافحة الشغب سيجعل من السلطان اردوغان ان يخاف من ظله مما يفقده التركيز على ادارة الحكم.

• احتمال اختفاء القيصر بوتين: ان بوتين تدرب على التخلص من المعارضين فليس من السهل التخلص منه بطريقة تقليدية.
o بالرغم من النصر السياسي والعسكري في سوريا، فان روسيا تعاني من حصار اوربي وامريكي خانق جعل من وجوده في السلطة سببا لمعاناة الشعوب في روسيا الاتحادية.
o ان ضحايا شيشان وتدخله في أوكرانيا واستيلاءه على القرم ودوره في تدمير حلب وإخراج المعارضة منها جعل منه هدفا لعمليات انتقامية، وما كان استهداف سيارته ومقتل سائقه الا محاولة جادة اُعدت بإتقان وحرفية كاملة.
o ان اغتيال سفيره في تركيا رسالة استنكار لجرائم القيصر بوتين ضد سكان حلب وضد الانسانية.

• اضطرابات في إيران:
o ان استمرار النظام الإيراني على فرض مذهبه المحرف عن الشيعة العلوية العربية لا يتيح للنظام الاستمرار في الحكم، لإن التاريخ شاهد على فشل الدعوات العنصرية وفرض الدين والمعتقدات بالقوة مهما كانت قوة وذكاء اللذين تبنوها، ان النظام الإيراني يلغي الاطراف الأخرى ويحاول فرض المذهب الشيعي الصفوي على الآخرين وحتى على اتباع المذهب الشيعي العلوي العربي.
o لم يوفر النظام الإيراني العدالة الاجتماعية والحرية والرفاهية للشعوب الإيرانية، بل ان النظام هو مصدر للحروب وقمع المعارضة وخاضع لحصار اقتصادي، نسبة البطالة في إيران بلغت 13 بالمئة وبين الشباب حوالي 30 بالمئة.
o يبشر النظام الإيراني بقرب ظهور الإمام المهدي ويدعي بأن جيشه هو جيش المهدي، ان الامام المهدي برئ من جرائم النظام الإيراني الصفوي، فإن ظهر الامام المهدي فسيقضي على المتاجرين باسمه لجورهم وظلمهم وتسقط اقنعة المتاجرين باسمه من الأنظمة والاحزاب السياسية الدينية والأولياء الكذبة اللذين عاثوا في الأرض فسادا، ليس كل من لبس العمامة السوداء تقياَ، فنبهنا الله عز وجل في القران الكريم عن كثرة الفاسقين من ذرية الأنبياء "وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُم مُّهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُون(الحديد 26)".
o ان الشعوب الإيرانية ومنها الفارسية تؤمن بحقها للعيش في امان ورفاه في دولة انعم الله عليها بثروة نفطية وزراعية ولديها حضارة رائعة كانت مزدهرة قبل العهد الصفوي، فترغب هذه الشعوب في ان تساير العالم والحضارة والاستفادة من التقدم التكنلوجي، لا ان تعيش في اجواء الحصار والحروب والتخلف والقمع البوليسي.
o ان تدخل النظام الإيراني في العراق وسوريا ولبنان واليمن والدول الخليج يخلق قوى مضادة للنظام الإيراني داخليا وخارجيا.
o للحكومات والشعوب المتضررة من النظام الإيراني الحق في التدخل في إيران لإزاحة النظام الإيراني، وهذا الحق يندرج تحت الدفاع عن النفس، فلا يمكن للنظام الإيراني ان يصول ويجول بمرتزقته في تدمير البلدان وقتل العباد وتصدير الازمات دون رد فعل مساوي للإعمال الإرهابية للنظام الإيراني في العراق وسوريا ولبنان واليمن والخليج.

• سوريا:
o ان جميع الأطراف المشاركة في القتل والتدمير في سوريا منهكة وخاسرة وتبحث عن مخرج لها.
o أتوقع انتهاء حكم السفاح بشار الأسد في سوريا بتواطئي إيراني وروسي ليخلفه عميلاً آخر لروسيا وإيران أكثر قبولا للمعارضة الاردوغانية من السفاح بشار الأسد.
o أتوقع إقامة إقليم كوردستان سوريا بعد سقوط اردوغان.

• مصر تراوح في مكانها:
o لعدم وجود قائد كارزماتي بحجم جمال عبد الناصر له تأثير إيجابي وقوي على الشعب المصري ورؤيا واضحة للمستقبل، فستبقى مصر مسرحا للصراع مع قوى الشر التي تدعي كذبا تطبيقها للمبادئ الدين الإسلامي الحنيف.
o فلو استغلت مصر مواردها البشرية والجغرافية بالطريقة المثلى فتتمكن مصر ان تصبح قوة عظمى في الشرق الاوسط، وان تتفوق على إسرائيل وإيران وتركيا والسعودية، ففيها كل مقومات الدول العظمى ولكنها تحتاج لمن يستخدمها بكفاءة قيادية وإدارية بارعة وواثقة بنفسها.

• اليمن: مشكلتها أكثر تعقيدا من الصراع بين إيران والسعودية فلا حل لمشكلة اليمن الا:
1. بتولي القيادة نخبة مستقلة مقبولة من الجنوبين والشماليين وبعيدة عن التسلط السعودي والإيراني.
2. توقّف السعودية ودول الخليج وإيران تمويل شيوخ القبائل بالمال والسلاح، وتحويل هذه الاموال الى مشاريع تنموية وثقافية في المناطق القبلية.
3. فرض القوانين وسلطة الحكومة على القبائل.
4. تخلي السعودية عن استراتيجيتها في إبقاء اليمن ضعيفة ومتخلفة.

• السعودية:
o يتوقع خبراء الغرب بزوال حكم عائلة عبد العزيز السعود للجزيرة بسبب سيطرة ملك سلمان وابنه محمد على معظم السلطات السيادية للمملكة، الجيش والاقتصاد والقضاء، متجاوزين النمط التقليدي لتوزيع السلطة في عائلة عبد العزيز السعود.

• الكويت: استمرار الصراع بين الحكومة والمجلس الامة الكويتي ولا يمكن تجاوزها الا:
o بخلق فرص للعمل والاستثمار في مشاريع استثمارية كبرى لامتصاص الطاقات الكويتيين بدل تفريغها على شكل صراع سلبي داخل مجلس الأمة.
o تفعيل المشاريع المؤجلة: إنشاء مدينة الحرير وخطوط المترو والسكك الحديدية والمنطقة الحرة على الحدود العراقية الكويتية، ان البدء في تنفيذ هذه المشاريع، سبق وان اعدت لها دراسات وتصاميم هندسية، دون تعقيدات بيروقراطية، ان البيروقراطية الإدارية في الكويت هي الاعقد من كل الدول العربية، ستجعل من الكويت مركزا مالياً وإعادة التصدير لإعادة الاعمار العراق وسوريا تنافس دبي ويتحول الصراع السياسي السلبي الى تنافس تجاري إيجابي.

• الامارات العربية:
o تبقى الإمارات العربية المتحدة متصدرة للدول العربية بإدارتها المثالية للدولة ورفاه شعبها وجذب الاستثمارات الأجنبية.

• سلطنة عُمان:
o ان تشريع قانون الاستثمار الجديد وإطلاق حوافز للمستثمرين وتسهيل منح التأشيرات والإقامة (كانت عُمان من أصعب الدول الخليج في الثمانينيات القرن الماضي في منح تأشيرة الدخول حتى للأوربيين عدا البريطانيين) جذبت الكثير من المستثمرين وخاصة من العراق واليمن، ستتفوق سلطنة عمان على القطر والكويت في جذب الاستثمارات في المشاريع الجديدة وخاصة ان موقعها جغرافي تمنحها ميزة تتفوق على الدول الخليج من ناحية اختصار فترة الشحن وسهولة الرسو للبواخر العملاقة لوجود موانئها المفتوحة على البحر العربي بدون عوائق او مضائق بحرية.
o ان الموقف المعتدل والمتوازن للحكومة العمانية من الصراع في اليمن سيمنحها دورا أكبر في إعادة بناء وتطوير اليمن.

• القطر:
o ان تدخلها في الشؤون الدول العربية وتمويلها للمجموعات الإسلامية المتشددة تعزلها عن المحيط العربي.

• الأردن:
o تبقى محافظة على إدارتها الحكيمة للبقاء رغم التحديات التي تحيط بها من كل جانب وقلة مواردها الاقتصادية.
o تبقى الأردن ملاذا للعراقيين وللرؤوس الاموال العراقية.

• الجزائر:
o استمرار الصراع في الجزائر لخلافة عبد العزيز بو تفليقة بين المقربين من اخويه ناصر والسعيد بوتفليقة والحرس القديم والقوى التي تطالب بالتجديد.

• تونس:
o استقرار تونس يعتمد على: 1) استقرار جارتها ليبيا، و2) الحد من تفشي الفساد في اجهزة الدولة.

• ليبيا:
o لا استقرار في ليبيا دون تدخل اممي بقوات كبيرة لفرض النظام وسلطة الحكومة المركزية في ليبيا.
o ان نزع السلاح من المجموعات المسلحة في ليبيا ستؤدي الى استقرار الدول الافريقية المحيطة بها والتقليل من الهجرة البحرية الانتحارية الى أوربا.

• المغرب:
o ان استمرار مشكلة الصحراء لأكثر من أربعة عقود اجهضت مشروع التكامل الاقتصادي المغاربي واضرت بالاقتصاد المغربي.
o فهل الاحتفاظ المغرب للصحراء وإغلاق الحدود بين المغرب والجزائر التي كانت مصدر من مصادر الدخل السياحي والتجاري للمغرب تبرر الخسائر التي تحملتها المغرب.

• لبنان:
o لا استقرار في لبنان مع وجود حزب الله.

• فلسطين:
o لا حل لدولتين طالما تشرذمت القيادات الفلسطينية بين الضفة والقطاع وبقاء نتن ياهو في الحكم.
o ان اعلان كيري ليوم أمس هو اعتراف من يحتضر بذنبه لضحيته.

• السودان:
o الشعب الذي يقبل بالقيادة التي قسمت السودان ورئيسه مطلوب القبض عليه جنائيا ويخوض حروب أهلية في أكثر من جبهة لا يمكنه أن يقوم بأي تغيير في السودان الا الى الأسوأ.

كلمة أخيرة:
• ستبدأ سنة 2017 ونحن سائرون في ظلمة الانفاق دون نور تضئ لنا الطريق، فأما ان نصل الى البر الأمان او نقع في آتون الصراعات والعودة الى قانون الغاب.
• ان الاستثمار القيادات الحاكمة في منطقتنا في تخلف الانسان بدعمها للفقهاء الكذبة من المذاهب المختلفة وانعدام العدالة الاجتماعية ردت على أصحابها وعلى الامة بكوارث وسيول من الدماء وجعلتنا امة متخلفة عن ركب الحضارة والتقدم، فلا اظن ان تبقى الانظمة الحاكمة قائمة في منطقتنا الا إذا توفرت لها قيادات حكيمة تجعل مصلحة شعوبها قبل مصالحها الشخصية.









#احمد_موكرياني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اعلان الحداد على دولة العراق
- ماذا بعد العراق
- لا حل للصراع في اليمن دون مشروع متكامل لحل النزاع اليمني الس ...
- ماذا بعد الموصل والرقة وقدوم رئيس امريكي متهور -ترامب-
- البنوك وما أدراك ما البنوك، انها وراء الحروب والكوارث الاقتص ...
- ماذا يريد السلطان المغولي اردوغان من الكورد ومن العراق
- استعجال عملية تحرير الموصل لخدمة الحملة الانتخابية الامريكية ...
- لا بد من عفو عام شامل لكل أبناء الشعب العراقي لهزيمة داعش ال ...
- التبجح التركي واستقلال وكرامة العراق
- هل من نهاية لمأساة الشعب الفلسطيني؟
- الى القيادة العسكرية والسياسية العراقية: لديكم الآن الفرصة ا ...
- الثوار الكذبة وضياع الدول الثورية والاقاليم
- ميلاد طاغية - السلطان اردوغان- A Tyrant is Born
- رسالة الى السيد الرئيس باراك أوباما
- هل هناك امل في نهاية الحرب في اليمن
- الحرب الأهلية الشاملة في العراق قادمة لا محالة
- نجاة السلطان اوردغان معاقا وانتهاء عهد اتاتورك والاتاتوركية
- الفقهاء الكذبة والمشركين من مدعي العلوم الدينية
- متى يفهموا الطغاة بإن زمن الطغيان قد انتهى
- الاسلام السياسي والمحاصصة في الحكم منذ سقيفة بني ساعدة


المزيد.....




- الصفدي لنظيره الإيراني: لن نسمح بخرق إيران أو إسرائيل للأجوا ...
- عميلة 24 قيراط.. ما هي تفاصيل أكبر سرقة ذهب في كندا؟
- إيران: ماذا نعرف عن الانفجارات بالقرب من قاعدة عسكرية في أصف ...
- ثالث وفاة في المصاعد في مصر بسبب قطع الكهرباء.. كيف تتصرف إذ ...
- مقتل التيكتوكر العراقية فيروز آزاد
- الجزائر والمغرب.. تصريحات حول الزليج تعيد -المعركة- حول التر ...
- إسرائيل وإيران، لماذا يهاجم كل منهما الآخر؟
- ماذا نعرف حتى الآن عن الهجوم الأخير على إيران؟
- هولندا تتبرع بـ 100 ألف زهرة توليب لمدينة لفيف الأوكرانية
- مشاركة وزير الخارجية الأمريكي بلينكن في اجتماع مجموعة السبع ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - احمد موكرياني - توقعات سياسية لعام 2017