أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - خلف الناصر - الذين يجهلون التاريخ.. يُسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! ...(7) ... القومية: هي مرحلة تاريخية: تمثل الوجه السياسي والاجتماعي للعصور الحديثة!!















المزيد.....

الذين يجهلون التاريخ.. يُسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! ...(7) ... القومية: هي مرحلة تاريخية: تمثل الوجه السياسي والاجتماعي للعصور الحديثة!!


خلف الناصر
(Khalaf Anasser)


الحوار المتمدن-العدد: 5379 - 2016 / 12 / 22 - 22:07
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


((وبهذا التغير النوعي أصبحت القومية هي روح العصر الحديث وجوهره التقدمي، لأنها جددت الحياة الإنسانية ومنطلقاتها الأساسية، وأرست في الواقع العالمي والواقع الاجتماعي والإنساني، رؤى وقيم ومعارف وتصورات جديدة، قلبت معنى الحياة الإنسانية برمتها!!))*
ومن أهم ما أرسته هذه المرحلة القومية هو الآتي:

أ‌) أن المرحلة القومية: أحلت الدنيوي محل الديني، والاجتماعي محل الطائفي ، والسياسي محل المذهبي ، والوطني والقومي محل العشائري والقبلي والمناطقي والجهوي......إلخ..وصهرت جميع هذه التكوينات والمكونات الاجتماعية، في بوتقة وطنية وقومية واحدة!!
وانصهار هذه المكونات والتكوينات الاجتماعية، وذوبانها في الدائرة الوطنية والقومية الأوسع، هي علامة الخروج من العصور الوسطى أو عصور (ما قبل القومية) إلى العصر الحديث أي، عصر الشعوب والقوميات.. فالقومية لهذا تعتبر هي روح هذا العصر الحديث وجوهره بالتحديد!!
ولهذا أيضاً كانت المرحلة القومية من أكثر مراحل التاريخ: تطوراً علمياً ، ورُقياً حضارياً ، وتقدماً إنسانياً ، على جميع مستويات الحياة الإنسانية: سياسياً واجتماعياً وقانونياً وحقوقياً وسلطوياً وشعبوياً..وكذلك على جميع مستويات العلم والمعرفة والتكنولوجيا المتقدمة!!

ب‌) لقد ترتبت على حلول المرحلة القومية في الحياة الإنسانية، عدة حقوق ومبادئ إنسانية أساسية جديدة في هذا العصر تحديداً، ولم تكن موجودة في العصور التي سبقته ..منها:
مبدأ تقرير المصير.. ومبدأ السيادة الوطنية.. ومبدأ الاستقلال الوطني أو القومي.. ومبادئ حقوق الإنسان.. ومبدأ مشروعية الكفاح بكل أشكاله ـ المسلح وغير المسلح ـ لأجل التحرر الوطني ونيل الاستقلال التام بدولة قومية مستقلة لشعب حر ومستقل......إلخ .

ت‌) إن هذه المرحلة القومية قد جعلت من جميع الدول الموجودة في هذا العصر (دولاً قومية) تمثل شعوبها وتحكم باسمها، وليس باسم البابا أو الخليفة أو الملك أو الإمبراطور أو الأمير ـ كما كان سائداً قبلها ولا زال في المناطق المتخلفة ـ وجعلت من وجود (الدولة القومية) حقيقة واقعية وضرورة إنسانية، عرفها البشر في هذا العصر الحديث وحده!!

ث‌) كما أن هذه المرحلة القومية قد ألغت الدولة الدينية والدولة الإمبراطورية الأممية تماماً، وجعلت من وجودهما في هذا العصر الحديث أمراً مستحيلاً، رغم الادعاءات العريضة لبعض أصحاب العقائد والإيديولوجيات الدينية والأممية، والذين اعتنقوا (شكلياً) إيديولوجيات تبدو مغايرة ومناقضة للفكرة القومية والدولة القومية.. كإيران (الدولة الدينية) حالياً..وروسيا (الدولة الأممية) سابقاً!!
فإيران الحالية مثلاً: والتي تدعي أنها دولة دينية، هي في حقيقتها بالتحليل العلمي [دولة قومية فارسية] من الطراز الأول وتمثل الأمة الفارسية بالذات، وليس الشعوب الإيرانية بأجمعها.. فالفرس ولغتهم ومصالحهم القومية هي السائدة واقعياً في طول البلاد وعرضها، وهم المهيمنون على جميع مفاصل الدولة والقوميات الإيرانية الأخرى..رغم الخطاب الديني والطائفي الصاخب والعريض للإيرانيين!!
وكذلك كان الاتحاد السوفيتي السابق ـ فرغم أنه كان يضم أمماً وِشعوباً كثيرة ـ ويدعي (الأممية) ويدعو إلى وحدة أمم الأرض جميعها..إلا أنه في حقيقته وبالتحليل العلمي أيضاً، كان يمثل الأمة الروسية و (الدولة القومية الروسية) ومصالحها بالدرجة الأولى.. وكان الروس منتشرين في أهم مفاصل الدولة السوفيتية ومدنها (ودولها المستقلة والمتحدة طوعاً كما كانت توصف) فهم أصحاب هذه الدولة السوفيتية الحقيقيين، وقوميتهم كانت هي القومية المهيمنة على باقي قوميات الدولة السوفيتية، ولغتهم هي اللغة السائدة على جميع لغات الشعوب السوفيتية!!
ولا زال الروس لحد الآن، منتشرين في معظم الدول السوفيتية السابقة، ويشكلون داخلها أقليات مهمة لا زالت مؤثرة جداً في تلك الدول المستقلة!!
وفي المثلين الإيراني والروسي أعلاه معناً واحداً هو: أن الإيديولوجيا التي تعتنقها الدولة لا دخل لها في توصيف هذه الدولة، إنما هناك مواصفات عملية للــ (الدولة القومية) تتحدد بها نوعيتها، وتقول هذه دولة قومية أو غير قومية..وحتى إن كانت إيديولوجيتها المعلنة دينية أو أممية أو مذهبية، أو تحمل أية صفة أخرى!!

ج‌) وبناءً على كل هذه الحقائق الواقعية أعلاه: يمكن القول دون مجازفة كبيرة، أن جميع دول العالم اليوم هي دولاً قومية:
فالدولة البريطانية تمثل الدولة القومية للشعب البريطاني، والدولة الفرنسية هي الدول القومية للشعب الفرنسي، وكذلك باق الدول كروسيا والصين والبرازيل وتركيا وإيران....إلخ.. وليس بين جميع دول العالم اليوم، دولة يمكن توصيفها بوصف آخر أو تسميتها بتسمية أخرى غير تسمية (الــدولــة الــقــومــيــة) !!
طبعاً ما عدا العرب!!.. فإنهم لحد الآن لا يمتلكون (دولة قومية واحدة تمثلهم) إنما هم موزعون بين عدة (دول قطرية) أنشأتها المصالح الاستعمارية البريطانية والفرنسية، باتفاقيات سايكس/بيكو وما شابهها من اتفاقيات، في بدايات القرن الماضي ومنتصفه، وبعضها الآخر في الثلث الأخير منه!!
ويمكن القول، ودون مجازفة كبيرة أيضاً: أن " الدولة الفاشلة " هي بالتحديد: دولة لم تستطع التخلص من تكوينات ومكونات وقيم ومفاهيم العصور القديمة، وتتحول إلى (دولة قومية) فعلاً.. أي أن " الدولة الفاشلة " هي دولة فشلت في أن تكون (دولة قومية) حقيقية!!

ح‌) ومع كل ما تقدم، تبقى هناك عدة جوانب (للفكرة القومية) و (الدولة القومية) بحاجة إلى توضيحات وإضاءات تنير الجوانب المظلمة منها وحولها، والتي سببتها عقود من الخلط بين القومية كفكرة وكحقيقة إنسانية وكمرحلة تاريخية، وبين سلوك من ينتمون إليها كأفراد وكسلطات سياسية حاكمة، أو كمحتوى إيديولوجي أقحم عليها إقحاماً!!
وللتوضيح فقط.. نقول:
 .أن القومية ليست (نظرية سياسية) للإدارة والحكم، حتى تنسب إليها أخطاء الحكم وخطايا الحاكمين وكوارثهم الكثيرة، ولا هي وصفة أخلاقية للسلوك البشري، حتى تلصق بها أخطاء الأفراد المنتمين إليها.. إنما هي ـ وكما أوضحنا ـ مرحلة تاريخية، وانتماء لتاريخ وأرض وحضارة ولغة وقيم تعارفت عليها مجموعة بشرية محددة، نحتتها خلال مسيرتها التاريخية الممتدة لآلاف من السنين، فأعطت لهذه المجموعة البشرية سمات مميزة ومحددة.. فأصبحت هذه السمات هويتها التي تعرف بها بين الأمم والشعوب الأخرى..وبالتالي:
فإن القومية ـ مرة أخرى ـ كمرحلة تاريخية وكحقيقة إنسانية، ليست مسؤولة عن سلوك وتصرفات المجتمع، إذا كان هذا المجتمع ذي (طبيعة عنصرية) كما هي حال في المجتمعات الأوربية والغربية عموماً مثلاً..وكذلك هي ليست مسؤولة عن تصرفات الأشخاص المنتمين ـ حقيقة أو إدعاءً ـ إليها، إذا ما كان سلوكهم منحرفاً لأسباب كثيرة، كسلوك صدام حسين ونظامه الفاشي الدموي مثلاً!!
كما وأن هذا السلوك الفاشي والدموي ـ الفردي والجماعي ـ لم تنفرد به التجارب والأفكار والنظم القومية وحدها..إنما هو قد رافق جميع التجارب والعقائد السماوية والأرضية على حد سواء، والتي عرفتها البشرية في تاريخها الطويل، من تجارب وعقائد دينية أممية، إلى تجارب أممية شيوعية وماركسية ورأسمالية متوحشة!!
 وكما أن القومية ليست (نظرية سياسية) هي أيضاً ليست (عقيدة إيديولوجية) محددة بذاتها، حتى يصح النظر إلى جميع جوانبها وإفرازاتها الاجتماعية والسياسية بمنظار واحد..لأنها ـ كأي فكر إنساني كبير آخر ـ تحتمل رؤى وأفكار وتصورات كثيرة ومتعددة، وتضم داخل ردائها الواسع العديد من التيارات الفكرية والسياسية المختلفة، وحتى متناقضة فكرياً وسياسياً ومبدئياً أحياناً، ولكل من تياراتها خصائصه وميزاته التي تحدد طبيعته وسلوكه العام!
وقد أكدنا سلفاً، بأن القومية بالإضافة إلى أنها (مرحلة تاريخية) هي أيضاً (انتماء) وكذلك هي (وعاء) يمكن ملئه بأية إيديولوجيا يريدها المنتمون إليها:
فقد تكون إيديولوجيتهم دينية فيطبعون قوميتهم بطابع ديني، وقد تكون عنصرية فيطبعونها بطابع عنصري، أو تكون إيديولوجيتهم إنسانية واشتراكية، فيطبعون قوميتهم بطابع اشتراكي وإنساني، وكما هي عند جميع الشعوب المستضعفة تقريباً..وكما هي الفكرة القومية عند العرب مثلاً!! .
 لقد ثبت علمياً أن ليس هناك أمة صافية تتكون من عرق واحد، إنما جميع الأمم في الأعم الأغلب تتكون من ثلاث أو أربع إثنيات أو أكثر، تعايشت وتمازجت فيما بينها بكثافة عبر التاريخ، فكونت معاً كلاً واحداً يستحيل تميزه أو فصله عن بعضه، شعورياً وعاطفياً وعقلياً وثقافياً وحضارياً!!
 إن (الدولة القومية) ـ أية دولة قومية في العالم ـ تأخذ سماتها العامة وهويتها من الأغلبية القومية لسكانها، وتسمى الدولة القومية باسم هذه الأغلبية السكانية، وكما هو الحال في فرنسا وإيطاليا وبريطانيا والصين.......إلخ .
و (كقانون عام) وموضوعي، تكون لغة الأغلبية السكانية وقيمها ورموزها وثقافتها وحضارتها، هي السائدة موضوعياً في هذه الدولة القومية، و تفرضه طبيعة الدولة الحديثة ذاتها بعيداً عن الإكراه والإجبار، الظاهر على سطح الواقع في بعض الأحيان!!
***
إن المرحلة القومية كأية مرحلة تاريخية كبرى، تشكل في حياة الأمم والشعوب والمجتمعات انقلاباً مفصلياً، عند دخولها إليها كاستحقاق تاريخي..تحفزه وتبلوره تطورات حضارية نوعية وصراعات طبقية وتناقضات اجتماعية، ترافقها وتؤججها دائماً تحديات داخلية ـ رفض وقبول وصراع ـ وتحديات خارجية لقوميات وشعوب أخرى!!
لكن ما هي الصراعات الداخلية والتحديات الخارجية المصيرية، التي حفزت (القومية العربية) على التبلور والبروز؟؟؟
[ يــــــــــــــــــــــــــــتـــــــــــــــــــــــبــــــــــــــــــــــــع ]
[email protected]
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
* المقطع الأخير من (الجزء السادس) من مقالنا هذا .



#خلف_الناصر (هاشتاغ)       Khalaf_Anasser#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الذين يجهلون التاريخ.. يُسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (6) ...
- الحج إلى واشنطن..والأضحية بشر!! (البريطانيون يعودون إ ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (5) ا ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (4) - ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (3) ا ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (2) م ...
- الذين يجهلون التاريخ.. يسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! (1) م ...
- ((معركة هرمجدون)).. معركة وقعت في الماضي أم ستقع في المستقبل ...
- المرأة مقياس لتقدم وتخلف المجتمعات الإنسانية!!
- دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (2-2)
- دونالد ترامب .. و - الحلم الأمريكي - (1-2)
- ثورات شعبية مؤجلة..وانقلابات عسكرية مستعجلة ؟؟
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (6) والأخير
- مقاربة وطنية .. لإشكالات طائفية(عراقية) (5)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (4)
- مقاربة وطنية.. لإشكالات طائفية(عراقية) (3)
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (2)
- مدافن لوزان.. وأوهام أردوغان!!
- مقاربة وطنية..لإشكالات طائفية (عراقية) (1)
- أنور السادات وصدام حسين.. والفتح الأمريكي المبين!! (2-2)


المزيد.....




- السعودية.. الديوان الملكي: دخول الملك سلمان إلى المستشفى لإج ...
- الأعنف منذ أسابيع.. إسرائيل تزيد من عمليات القصف بعد توقف ال ...
- الكرملين: الأسلحة الأمريكية لن تغير الوضع على أرض المعركة لص ...
- شمال فرنسا: هل تعتبر الحواجز المائية العائمة فعّالة في منع ق ...
- قائد قوات -أحمد-: وحدات القوات الروسية تحرر مناطق واسعة كل ي ...
- -وول ستريت جورنال-: القوات المسلحة الأوكرانية تعاني من نقص ف ...
- -لا يمكن الثقة بنا-.. هفوة جديدة لبايدن (فيديو)
- الديوان الملكي: دخول العاهل السعودي إلى المستشفى لإجراء فحوص ...
- الدفاع الروسية تنشر مشاهد لنقل دبابة ليوبارد المغتنمة لإصلاح ...
- وزير الخارجية الإيرلندي: نعمل مع دول أوروبية للاعتراف بدولة ...


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - خلف الناصر - الذين يجهلون التاريخ.. يُسيئون فهم الواقع وفهم الحاضر!! ...(7) ... القومية: هي مرحلة تاريخية: تمثل الوجه السياسي والاجتماعي للعصور الحديثة!!