أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد نجيب وهيبي - في الايديولوجيا والتعصب :بين الصراع المشروع وإلغاء الآخر















المزيد.....

في الايديولوجيا والتعصب :بين الصراع المشروع وإلغاء الآخر


محمد نجيب وهيبي
(Ouhibi Med Najib)


الحوار المتمدن-العدد: 5379 - 2016 / 12 / 22 - 22:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الإيديولوجيا والتعصب: بين الصراع المشروع وإلغاء الآخر 
 
مصطلح دخيل هي الايدولوجيا على اللغة العربية كما كان حالها بالنسبة للغة الألمانية زمان غليانها الفكري و"الإيديولوجي" والصراع الفلسفي في القرن الثامن عشر تم استيراده من القاموس الفرنسي ، ولكن هيهات لقد أعاد الألمان تقديم المصطلح للعالم غنيا بالدلالات .أما عندنا فلم يتم الاهتمام به كمصطلح إلا من حيث الشكل والترداد والاستعمال في الصراع السياسي انطلاقا من كونه توصيفا لحالة حزبية أو فكرية ما أخذ بعدا "تحقيريا" لدى البعض وبعدا عقاديا لدى آخرين نزلوه مكان الدين فكانت الايديولوجيا في الحالتين وبالا الفكر العربي والإنسان العربي لتبرر من قبل الفئة الأولى نبذ واجتثاث "المتأدلجين" والدعوة إلى إلغاء كل إيديولوجيا والاكتفاء بالدين بوصفه أبديا وأزليا في مراميه ومعانيه أو بالدولة بوصفها شاملة وكاملة "لاهوتية نوعا ما" أما بالنسبة للفئة الثانية فان ربط الايديولوجيا لديها بالاعتقاد أدى بها إلى خلق ديانات أخرى شمولية ومطلقة في نظرتها للعالم والإنسان ، شيوعية ،كانت أو قومية ، أو ليبرالية من حيث الشكل وضعية أو "متأنسنة" تقوم على مقدمات موضوعية كالاقتصاد السياسي، والصراع الطبقي والاضطهاد القومي ..الخ لتنتهي في الآخر إلى تصورات ماقبلية " ولاهوتية " لحركة التاريخ واتجاهاتها .ومن هنا كانت الايديولوجيا إطارا لتبرير العنف والإرهاب بكل صوره وأشكاله دفاعا عن أوهام في امتلاك حقيقة الكون من هذا او ذاك ، خاصة لما ارتبطت بمشاريع تطمح في أن تكون مشاريع سياسية –مشاريع للحكم- فانتشرت دعاوي التكفير والرمي بالخيانة وتبرير عمليات استئصال تيارات سياسية ،فتخلفت أدوات النقاش لدينا وحل محلها مقولات " العنف الثوري" والقضاء على الانتهازية وكثرت الأحقاد بين الساسة وأصبحت "دمغجة" الشباب وتوجيهه لممارسة العنف والإرهاب الفكري والسياسي أحد أهم سمات ارتباطه بالايدولوجيا.
 
 
قد تبدوا الدعوة الى التفصي من الأدلجة والايدولوجيا والانفتاح على الآخر وقبول التعايش بين الأفكار المتناقضة أمرا حكيما, لكن الأمر ليس بهذه البساطة فالايديلوجيا في تعريفاتها الأكثر حيادية هي :
"الأيديولوجيا مفهوم متعدد الاستخدامات والتعريفات؛ فمثلاً يعرّفه قاموس علم الاجتماع كمفهوم محايد باعتباره نسقاً من المعتقدات والمفاهيم (واقعية وعيارية) يسعى إلى تفسير ظواهر اجتماعية معقدة من خلال منطق يوجه ويبسط الاختيارات السياسية-الاجتماعية للأفراد والجماعات وهي من منظار آخر نظام الأفكار المتداخلة كالمعتقدات والأساطير التي تؤمن بها جماعة معينة أو مجتمع ما وتعكس مصالحها واهتماماتها الاجتماعية والأخلاقية والدينية والسياسية والاقتصادية وتبررها في نفس الوقت. "–ويكيبيديا الموسوعة الحرة – ويعرفها الفرنسي دي ستوت تراسي (Antoine-Louis-Claude Destutt de Tracy) وهو يعتبر أول من استعمل مصطلح إيديولوجيا في كتابه عناصر الايديولوجيا بوصفها علم الأفكار ، او العلم الذي يختص بدراسة مدى صحة أو خطا الأفكار,بينما ظهرت عند هيغل متماهية مع الفلسفة بوصفها تبريرا مبسطا لمنتهى رحلة الروح التي تعالت عن الطبيعة والواقع لتظهر مطلقة وكلية في الفلسفة والدين والفن ، لذا فقد كانت "الايديولوجية" السياسية لدى هيغل تبريرية لتعالي سلطة الدولة واستقلالها على الأفراد والمجتمع ( في علاقتهم وحركتهم)، أما ماركس وانجلز (خاصة في نقدهما للايدولوجيا الألمانية ) فقد حددا الايديولوجيا السائدة بوصفها ظاهرة سلبية ، فهي مجموعة الأفكار والنظريات التي تقدم وعيا زائفا للناس عن واقعهم وحياتهم بهدف تأبيد السائد ،فالأفكار والقانون والفن ..الخ ليست إلا تعبيرا عن العلاقات المادية السائدة ،إذا فان الايديولوجيا السائدة تعمل عبر التزييف والخداع لتعكس صورة غير حقيقية عن المجتمع وعلاقات الناس دفاعا عن المصالح الاقتصادية للطبقات المسيطرة. ولكن الماركسية لم تقتصر على هذا الطرح السلبي لمفهوم "الايديولوجيا "بل قامت بتطويره وتعميقه مع لينين الذي أعاد ربطه مع واقع الصراع الاجتماعي ،الاقتصادي والسياسي, ،الاقتصادي والسياسي ،معمقا بذلك تصورا للشيوعية بوصفها نظيرة علمية لتغيير الواقع وليست فقط نظرية للمعرفة ، إن هذا التحديد لعلاقة النظرية بالممارسة (التغيير ) ظهر في بنية و أدبيات الحزب (من الطراز اللينين) لكونه هيئة أركان الطبقة المسودة وقيادته نحو تغيير الواقع الاجتماعي الذي تحياه ، وظهرت معه " الماركسية" و"الشيوعية " ك"ايديولوجيا" ايجابية تصحح الوعي الزائف الذي تنشره الطبقات السائدة وتشكل نسقا عاما للافكار والمعرفة تحدد من خاله البروليتاريا تصورها للعالم واتجاهات حركته ،ولكن لينين لم يتعامل معها بوصفها خيرا مطلقا أو شرا مطلقا بل قدمها بمنهجها العلمي وقيدها بنسبيتها لينزع طابع الإيمانية والاعتقاد من ناحية والإطلاق والشمول من ناحية أخرى .
(لم يتوقف البحث في مفهوم الايديولوجيا ودورها مع لينين بل استمر في جدال بين جورج لوكاش،أنطونيو قرامشي ، التوسير ..الخ بعضهم سعى إلى تبرير منطق الحتمية عبرها بان يجعل من "ايديولوجيا البروليتاريا" إطارا فكريا ومعرفيا مطلقا وشاملا ليتحول إلى معيار لتحديد الصواب والخطأ، الخير والشر ومحددا للحقيقة المطلقة القائلة بحتمية ثورة البروليتاريا ف"لوكاش " مثلا يرى أن الحقيقة تتطابق مع مصلحة البروليتاريا "إن وعي البروليتاريا الكاذب بالذات ،وفي أخطائها الفعلية بالذات ،نية متجهة نحو الحقيقة " (التاريخ والوعي الطبقي) ، أما التوسير فقد قدم إضافات " للشيوعية" عبر تركيزه لا فقط على البناء التحتي بل على علاقته بالبناء الفوقي والتأثير المتبادل بينهما ، لتكون "الايديولوجيا" ليست فقط انعكاسا للعلاقات المادية بين الناس بل وتتحول إلى آلة من آليات السيادة الطبقية أو تقويضها ، لذا فان لكل الأيديولوجيات وظائفها ، فالبرجوازية تسعى إلى تأبيد سيادتها عبرها بينما من واجب البروليتاريا امتلاك ايديولجيتها لتغيير السائد. فهي بالتالي لم تعد حاملا "للوعي الزائف" بل أصبحت ضرورة لوعي البروليتاريا بواقعها ومؤسسة من مؤسسات السيادة الطبقية مثلها في ذلك مثل مؤسسات القهر " الدولة"  ولم يقتصر البحث حول الايديولجيا على الشيوعيين فقد قدم دوركايم المنهج الايديولوجي بوصفه نقيضا للمنهج العلمي حيث يدعو الأول إلى مطابقة الواقع مع أفكار محددة سلفا (وقد ركز دوركايم في بحثه على علاقة الدين بالمجتمع) بينما يدعوا المنهج العلمي إلى دراسة الحقائق الاجتماعية التي تتركب من أشياء ثابتة كمعايير دائمة . ولم يخرج فرويد من هذا التحديد السلبي للايديولوجيا حيث يرى في الايديولوجيا السياسية مجموعة من الأفكار والانعكاسات للاوعي تبرر الدوافع السيكولوجية للفرد أو المجموعات ليشرع من خلالها أنانيته ويقيم معيارا للحق تصنف من خلاله ممارساته صائبة وترفض ممارسات الآخرين الخاطئة ومذ ذاك الحين شهدت الايديولوجيا تطورا في مفهومها وحقل اشتغالها خاصة مع كارل مانهايم الذي سعى الى تجميع مختلف الأطروحات السابقة ففي كتابه "الايديولوجيا واليوتوبيا" يضع مفهومين للايديولجيا الأول جزئي : تكون من خلاله منظومة الأفكار الخاصة بمصلحة جماعة معينة والثاني عام : تكون فيه طريقة التفكير لكل المجتمع . ومن هنا تكون " الايديولوجيات" نماذج للمعرفة محدد تاريخيا ترتبط ببعضها في كل مرحلة تاريخية لتعبر عن مصالح اقتصادية واجتماعية لمجموعات بشرية أو طبقات اجتماعية يكون دورها بالنسبة للطبقات الحاكمة فرض سيادتها وتصوراتها وسيادتها على بقية أفراد المجتمع وبالنسبة للطبقات الخاضعة أداة تغيير الأوضاع والتعبير عن مصالحها في التحرر والسيادة الاجتماعية والسياسية. إن التعريف الأكثر تكاملا للايديولوجيا يمكن أن يكون كونها نسقا كليا للأفكار العامة أو الخاصة تعكس حركة الواقع وتسعى لإيجاد أسس لتفسيره ورصد اتجاهات حركته لتقوم بتوجيه بما يخدم مصالح مجموعات بشرية بعينها ،وإضفاء المشروعية على سلوكها وعلى نظامها السياسي والاجتماعي ، كما أنها – أي هذا النسق- غير ثابت بل هو نسبي وانما يتمتع بخاصية دينامية تمكنه من التغير والتطور ارتباطا بالواقع الاجتماعي للطبقة أو المجموعة التي يعبر عن مصالحها . انها لما تكون علمية تقبل بالاختلاف والصراع نقيضا للعقائد التي ترفض صراحة الدينامية والتطور والتغيير.
وخلاصة القول فقد ظلت الايديولوجيا لفترة طويلة في التاريخ تراوح بين التحديد السلبي لها ولدورها وبين اعتبارها مقياسا للحقيقة المطلقة ، يشرع الاعتداء على المخالف لها ورفضه واقصائه .حتى بات البعض من مناضلي الحرية والاشتراكيين اليوم يعانون من رهاب " الايديولوجيا" ويعلنون برائتهم من منها محاولين تسويق افكارهم وترويجها بوصفها محاولات علمية لفهم الواقع لا تنتمي لأي من الأنساق الفكرية معتقدين انهم بذلك يعقلنون العلاقات الانسانية ويخرجونها من دائرة سيطرة "الايمانية " والعقيدة التي صبغت الايدولوجيا في مرحلة كبيرة من حياتها من ناحية ومن ناحية أخرى يحاولون التخلص من عقدة الذنب التي تسيطر عليهم تجاه ارهاب أسلافهم في التاريخ للمتخالفين معهم تحت يافطة الصراع الايديولوجي و الحتمية التاريخية...الخ .
إن هؤلاء يتغافلون عن الاختلافات الحاصلة لتحديد مفهوم الايدولوجيا كما يتغافلون أنه لا يمكن للعلم أن يحدد الحقائق بشكل مطلق ولذا يصبح لا مناص من وجود انساق فكرية عامة تبسط الاختيارات السياسية والاجتماعية للناس وتربط نتائج البحوث العلمية والتأملات الفلسفية والنظريات بعضها ببعض وتربطها بالواقع الاجتماعي للمجموعات البشرية والطبقات الاجتماعية لتستشرف كل حسب مصلحتها اتجاهات حركة التاريخ وتوحد كل حسب موقعها من عملية الإنتاج الاجتماعي أو توزيع الثروة أو من السلطة عملها ودعايتها السياسية من اجل تغيير الأوضاع لصالحها وضبط تصورها العام للمجتمع والكون من خلاله. يصرخ بعض "الديمقراطيين" و"المعارضين" هنا وهناك يجب أن نكف عن "ادلجة" الصراع وان نقبل بالآخر المخالف لنا ويردون كل خلاف الى "الايديولوجيا الوحشية" وخاصة فيما يتعلق بمسائل الخلاف السياسي مع الاسلاميين حول تصور نمط الحكم وشكل الدولة والعلاقات الاجتماعية وكل المشروع البديل الذي يطرحونه ضمن مشروع دولة الخلافة وحكم الشريعة ، ويسعون حثيثا لاقامة تحالفات سياسية معها للتكفير من جرائم "إيديولوجيا العلمانية" تجاههم ، ويفوت أسيادنا مناضلي الحرية أنه حتى خارج جدل الإيديولوجيات (رغم صعوبة القيام بذلك) تظل المشاريع السياسية والاجتماعية للطرفين متناقضة يلغي أحدها الآخر فلا حرية ولا ديمقراطية خارج أسس المواطنة القائمة على التساوي بين الناس ولا حقوق عامة او فردية خارج دولة محايدة أمام هؤلاء المواطنين خارج فضاء عام لا تسطره الإرادة الخاصة للأفراد مهما كان موقعهم من السلطة السياسية ، فما الذي يدعو له برنامج الحركة الإسلامية ؟ انه يدعو الى إقامة دولة الشمول والحق الديني المركزة على الفصل بين المواطنين فصلا دينيا وعرقيا وإعادة المراتبية ، انه يدعو الى التمييز بين الناس على اساس الجنس ، انه يدعو إلى إعادة إنتاج دولة الحق "الهيغلية" ولكن بقداسة مضاعفة قداسة الدولة من ناحية وقداسة القانون والأخلاق ..الخ أو الشريعة ، ومالذي ينشده السائد الآن ؟ تأبيد سيادة الاستغلال والفصل الطبقي بين الناس وتحقيق قدسية الدولة ورفض أي نقد أخلاقي لها وتحقيق تعاليها عن الفرد والمجتمع ، ويفوت سادتنا " الذين يعانون من رهاب الايديولوجيا" ان للاثنين بنية ايديولوجية واحدة ورؤية مشتركة للعالم ... انها الايديولوجيا مرة أخرى هي التي تحدد نظرتنا لمصالحنا وتصورنا للمصلحة العامة أو لكل المجتمع ولا يفعل الهاربون منها غير أنهم يخلون مواقعهم في الدفاع عن مصالحهم ومن يمثلون لصالح ايديولوجيات لا علمية ولا عقلية تنتصر للدغمائية والعقدية تعلي النزعة الإيمانية ولا تعترف باستخلاصات العلوم و الاهم انها لا تدرك النسبية وحركة التقدم التي يسلكها تاريخ البشرية .
فما أحوجنا اليوم الى "ايديولوجيا" تغيير متماسكة تفرز بكل وضوح بين الإيمانية والعقدية دينية كانت او إنسانية وبين المناهج العلمية والانتصار للعقل ، تكون اداة الصراع أمام الجهاز الإيديولوجي للخرافة والقمع ونشر الأوهام والأساطير حول قدسية السائد ومقولات الحق المطلق ونقاء الجنس أو العرق وكل التقاليد البالية التي تعيق تحرر الانسان وتقدم الشعوب.
 



#محمد_نجيب_وهيبي (هاشتاغ)       Ouhibi_Med_Najib#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل تدفع السعودية الثمن الاعلى لاغتيال سفير روسيا بتركيا!
- فلتذهب كل سوريا الى الجحيم، ولكن لا تحرقوا حلب!!! او في ضرور ...
- عاش الاتحاد.... وعاش العمال على الفتات
- تونس 2020 : قد ينجح الشّاهد في إدارة عرسه فهل تنجح تونس في أ ...
- دردشة حول فلسطين والسعودية
- هل تدفع هيلاري ثمن شطحات الاوباما
- ملاحظات حول تونس : تجميد الاجور، الغنوشي وداعش ووهم -كومونة ...
- اغتيلت الحرية مع ناهض حتر ثلاث مرات دفعة واحدة
- استغلال الطاقة في تونس : بتروفاك... الازمة او الفرصة الممكنة
- جلسة تجديد الثقة في حكومة الصيد : إستقالة فخمة لبطل من ورق
- تركيا : يفشل الحذاء العسكري حيث ترتفع درجة تمدّن النّاس أو ع ...
- البريكسيت : بريطانيا أوضاعٌ مُتازّمة ، ممارسة تقدمية ، وخيار ...
- تصوّرات عامّة للنّهوض بالجامعة التونسية
- الاطار النظري العام لبرنامج الاشتراكيين
- تخلي المركزي التونسي عن دوره الوطني هو المتسبب الرئيسي في إن ...
- ملاحظات حول رفض نواب الجبهة الشعبية التصويت على قانون المساو ...
- حلب تحترق !! بل سوريا تحترق !! أو في أولوية الدفاع عن الوطن
- في ملف الارهاب : خطابات إستهلاكية وشعبوية شعارها -الوحدة الو ...
- -ولد الشعب - يترنح يمينا مرة تلو أخرى
- داعش ترفع الصّراع أعلى من سقف التنافس الديمقراي الجمهوري على ...


المزيد.....




- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...
- الرئاسة الفلسطينية تحمل الإدارة الأمريكية مسؤولية أي اقتحام ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: وعود كييف بعدم استخدام صواريخ ATAC ...
- بعد جولة على الكورنيش.. ملك مصر السابق فؤاد الثاني يزور مقهى ...
- كوريا الشمالية: العقوبات الأمريكية تحولت إلى حبل المشنقة حول ...
- واشنطن تطالب إسرائيل بـ-إجابات- بشأن -المقابر الجماعية- في غ ...
- البيت الأبيض: يجب على الصين السماح ببيع تطبيق تيك توك


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد نجيب وهيبي - في الايديولوجيا والتعصب :بين الصراع المشروع وإلغاء الآخر