أرجو اعطائي رأيكم

ارجو من الجمعيات العربية في الخارج وفي الداخل المساهمة في شراء الكتاب وبيعه بعد ذلك لاعضائها لتسهيل عمليةالشراء . لان وجود الكتاب بشكل ورقي يساعد القارئ في تداوله ومناقشته وتسجيل الملاحظات علية .كما ان دعم الكتاب هو مساهمة في الصراع الفكري الذي خصصت له جبهة الظلام المليارات وتحية للكاتب

إرسال شكوى على هذا التعليق          38 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بناء على نصائحكم قررت
خفض أسعار كل كتبي بصوة كبيرة
حذف مجانية كثير من كتبي
الإحتفاظ بمجانية كل كتبي العربية مع تخفيض أسعارها
آمل ان يشجعكم ذلك على اقتنائها
https://goo.gl/yDPHMb

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Pendant lété 1990, jai eu lhonneur de rencontrer, chez un ami commun, lenfant terrible de la littérature marocaine Mohammed Khair-Eddine, Parlant de ses romans, je lui ai fait remarquer que la cherté de ses livres dans les librairies marocaines ne permettait au lecteur marocain de les acheter. Sa réplique est tombée cinglante et sans équivoque: mon travail consiste à écrire et à publier. Au lecteur dutiliser tous les moyens afin d’acquérir mes ouvrages y compris les voler!

إرسال شكوى على هذا التعليق          39 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذ سامى بعد الاحداث الارهابيه الاخيره من قتل السفير الروسى فى تركيا وحادث الدهس فى المانيا وتفجير الكنيسه فى مصر , يجب على الغرب الحمار ان يبدأ ويحاول ان يفهم حقيقه الاسلام وان يستشيرك فى حقيقه هذا الدين الاجرامى , المفروض ان الغرب الحمار هو من المفروض ان يقوم بطباعه كل كتبك على حسابه ونشرها فى العالم كله عوضا عن هذه السياسه المرتعشه الخائفه الجبانه , لماذا الغرب يتصرف مثل المرأه العاهره الجبانه

إرسال شكوى على هذا التعليق          43 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بداية تحياتي لك ياعزيزي سامي وتعقيبي ؟

1: ماذا ذهبت أليه عين العقل والصواب لأن القراء طبقات كما النَّاس ؟

2: كيف تريدهم ان يقرأو قرآنك وقرآنهم لا يقرأون ، فلو كانو يقرأونه لفهموا مافيه من كوارث ومصايب ولما كان هذا حالهم ؟

3: للاخ علي أقول ...؟
صدقني من في الغرب ليسوا بسذج أو أغبياء أو مغفلين بعد غزوة البرجين (سبتمبر 11) والتي راح ضحيتها دولتين بشحمها ولحمها ولازال الحبل على الجرار ، فهم يعدون السلاح الكفيل بالقضاء على نصف المسلمين وهم نايمين ، فهم فقط ينتظرون العذر لشنها ، وما سماحهم بالاحداث الدامية في بلدانهم ألا لشحن الهمم وتغير نظرة الطيبين من السذج والمغفلين ؟

3: وأخيراً ...؟
تبقى مصيبة المصائب كثرة الضحايا الأبرياء الذين لا ناقة لهم بالإسلام ولا جمل في الدين ، سلام ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---