أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فرات المحسن - كارل ماركس في العراق / الجزء الواحد والثلاثون















المزيد.....

كارل ماركس في العراق / الجزء الواحد والثلاثون


فرات المحسن

الحوار المتمدن-العدد: 5374 - 2016 / 12 / 17 - 14:38
المحور: الادب والفن
    



ــ لا راح ألزم أيده وأخلي بصفي ما يتحرك.
ــ والله ما أدري شأكَول شنو أحجي.. هاي أنته العاقل وتريد تتصرف هيجي.
دخل أربعة من الشباب رافعين أياديهم بالتحية وطلبوا من أبو عفيفة أن يعد لهم وجبة الطعام التي اعتادوا تناولها عنده كل يوم جمعة. من خلال تحياتهم وحديثهم عرف ماركس بأن لهؤلاء الشباب معرفة سابقة بأبو رجب وأبو عفيفة وأظهر ذلك أيضًا ترحاب أبو داوود الحار بهم. جلسوا في الزاوية البعيدة من المقهى وكانت ضحكاتهم وأحاديثهم توحي بالحيوية والنشاط. ذهب أبو رجب مقتربًا منهم عندها فسحوا له المجال ليجلس جوارهم وراح يشاركهم أحاديثهم.
ــ أستاد قادر تكَدر تساعدني؟
ــ نعم أبو عفيفة.. أستطيع ذلك.
ــ أخذ هذي أماعين الزلاطة وديهن يم هذولة الشباب.
ــ أوكي.. إنشاء الله.
ــ هاي شنو أوكي وشنو إنشاء الله.
ــ وماذا أقول إذن؟
ــ كَول بس أنشاء الله وهاي كافي.
تناول ماركس صحون السلطة قائلاً:
ــ إنشاء الله وهاي كافي.
ــ خوش، ميخالف، دروح يمعود، دروح وديهن وتعال.
ذهب ماركس بالصحون ووضعها فوق المنضدة التي تتوسط جلسة الشباب. عندها أمسك أبو رجب يد ماركس ليقدمه إلى الشباب.
ــ هذا أستاذ عبد القادر مله عطا آل مغامس جان واحد من أهم أساتذة كلية العلوم السياسية في جامعة الكوفة ومسؤول عن التقييم الجامعي والبحوث.
هب الشباب بالترحاب وتقديم التحية لكارل ماركس الذي مد يده وصافحهم جميعًا بحرارة. طلب أبو رجب من ماركس الجلوس. جلس ماركس جواره مبتسمًا ينظر إلى وجوه الشباب بود ورضا.فجأة صاح أبو عفيفة.
ــ يمعود أبو رجب خلي قادر يساعدني بعدين عود يتعرف على الشباب.

أثناء ذلك انتبه ماركس لوجه الشاب حنطي البشرة مجعد الشعر الجالس أمامه. راح يطالع وجهه وحركات يديه، لذا لم يولِ اهتمامًا لصياح أبو عفيفة وصراخه المتكرر. أغلق أذنيه وركز نظره، فقد شدته إليها ملامح الوجه العابس. أخذ يبحث في ذاكرته عن هذا الوجه، فجأة وجده ينط في الذاكرة. ليس هذا الوجه بغريب عليه. في هذه اللحظة لم يعد ينقصه غير أن يتذكر الاسم والمكان الذي التقاه فيه، لا يمكن لذاكرته أن تخونه، لم يعتد على ذلك، فرغم كل ما حدث ويحدث فهو يختزن في رأسه آلاف الوجوه التي قابلها طيلة حياته ولم يدعها تفلت من مخيلته. أطرق مفكرًا يحاول إيجاد وجه هذا الفتى العابس بتجاعيده المبكرة.
لم يأخذ ذلك من وقته الكثير، فجأة مثل ومضة خاطفة تجسدت صورته السابقة أمام عيني ماركس. الصورة المنتقاة الراسخة في الذهن لا يمكن لها التوهان أو الغياب بين زحمة الوجوه والأسماء.. سامر... سامر.. الرفيق المتهور صاحب المزاج الحاد.. سامر.. نعم هو الرفيق سامر الذي لم يستوعب حديثي ثم اتهمني بالتحريفية وهددني بأنه ومجموعته سوف يرشدونني إلى الماركسية. ورغم القلق فإن ماركس شعر بالسعادة تغمر كيانه، فيا لها من مصادفة غريبة. هل عاد القدر يكرر لعبته؟ هل استدار ليمنحه فسحة أمل؟ هل يكون هذا الشيء مقدمة لخاتمة مطاف غبي مشاكس دفع فيه ثمنًا ليس بالقليل من وقته وأعصابه؟
لم يجد ماركس ما يفسر به تلك الدورة وهذه المصادفات العجيبة، وهو الذي لا يثق بالقدر بذلك المستوى من الثقة التي يوليها له الناس. ما الذي عليه أن يفعله الآن. هل يقلب حضور هذا الفتى المعادلات، أم من الممكن أن يكون عائقًا، أو شراكًا جديدًة سوف يعلق بها مرة أخرى، عندها يبدأ فصل آخر من كومة الآلام والمحن. إنه الآن أمام مفترق طرق وخيار صعب وقاهر، لا يستطيع معه المجازفة وكشف أوراقه جميعها، فعليه أن يحسب لكل خطوة حساب دقيق غير متسرع، وما الذي يترتب عليه واقعه الحالي. لا يريد أن يتبع إغواء اللحظة بشكل عفوي وغبي، فعليه التروي دون فضح الموقف، عليه أن يدرس جميع الاحتمالات ويختار اللحظة المناسبة. أن يأخذ كامل التحوطات قبل المجازفة بكشف حقيقته لسامر، فذلك الأمر تترتب عليه تغيرات دراماتيكية صعبة ومذهلة، ليس فقط لسامر وجماعته، وإنما الأكثر من ذلك لأبو رجب وأبو عفيفة وأبو داوود، لقد كان صعبًا عليه في تلك اللحظات اتخاذ القرار المناسب، ولكنه في النهاية قرر شيئًا ما. فوجه لمجموعة الشباب سؤالاً مراوغًا.
ــ أود أيها الأعزاء أن أتعرف عليكم فهل تسمحون لي بذلك؟
فسبقه أبو رجب قائلاً.
ــ مثل ما كَلتلكم هذا أستاذ عبد القادر مله عطا آل مغامس أستاذ كلية العلوم في جامعة الكوفة سابقًا.
ــ أهلاً بالأستاذ ومرحبًا أنا اسمي عبد الرضا وهذا صديقي مهند ونحن نعمل بالصحافة وهذا صديقي الآخر وزميلي في الجامعة سامر وهذا زميلنا في التظاهرة مزهر ويعمل في محل لبيع الأدوات الصحية.
تأكد ماركس بأنه أمام شخصية سامر التي قابلها وتعرف عليها سابقًا، لذا مد يده مرة أخرى وراح يصافح الشباب بحرارة دون أن يرفع عينيه عن وجه سامر.
ــ أستاذ قادر صار يومين يسألني شنو نريد بتظاهراتنا، آني شرحتله مطاليبنا ومعنى الدولة المدنية وهوه هسه من شافكم أرتاح وكيّف بيكم واليوم راح يشاركنا بالمظاهرة.
ــ أهلاً بي وبيك وبكل عراقي شريف أو وطني وغيور على بلده.
قرر ماركس أن لا يتدخل أو الأحرى أن لا يتحدث، وإنما المهم عنده الاستماع لأحاديثهم وفي الوقت نفسه راح يفكر في الكيفية التي تساعده للانفراد بسامر بعيدًا عن المقهى وعن هؤلاء أيضا. اختار الصمت والتروي للبحث في صيغة تسعفه للوصول إلى مبتغاه، ربما الذهاب معهم إلى التظاهرة سوف يمنحه فرصة ويسمح له الانفراد بسامر عندها يكاشفه بالموقف.
جاء أبو عفيفة بصحون الطعام ووضعها أمام الشباب وعاتب أبو رجب قائلاً.
ــ تره هاي سوالف محلوه منك أبو رجب.
ــ ليش عيوني أبو عفيفة.. آني شنو سويت؟
ــ إي مو الرجال قادر راد أيساعدني وأنته ما خليته.
ــ عفيه عليك أبو عفيفة هاي شنو منك.. ليش آني ما خليت قادر يساعدك!!
ــ أي نعم.. كَعدته القادر يم الجماعة وما جان يهتم لصياحي.. هسه بالله هو ما شاء الله لا حك ومستوي وما ينعتب عليه، بس أنته شبيك، ما جنت تسمع صوتي؟.
ــ أبو عفيفة والله ما انتبهت زين.. تدري الرجال يريد يتعرف على الشباب وبنفس الوقت يعرف شنو غايتهم بالمظاهرات.. وآني كَلت بلكي هذا يكون باب يفتحه رب العباد يكَدر يساعده لاستاد قادر ويبدي يرجعله فكره.. هاي كل ما في الامر.
ـــ خوش.. بس مجانت حلوه منك.. أنبح صوتي وأنته وقادر وكأنه مو يمكم.
ــ أعتذر منك أبو عفيفة.. العفو عيوني أنته.
نظر أبو عفيفة إلى ماركس فوجده يطالع وجه الشباب بدهشة وترتسم شبه ابتسامة على وجهه، ربت بخفة ومسح على رأس ماركس دون أن يجد منه ردة فعل، فاستدار عائدًا إلى جوار عربته.
ــ الحراك لازم يستمر وياخذ شكل أخر.. ميصير جمعة وره جمعة وماكو نتيجة.. أعتقد أحنه وصلنه الطريق مسدود... هذولة البلحكومة يراوغون ويسوفون وميردون يسوون إصلاحات ويراهنون على مللنه وتعبنه.
هكذا قال سامر وهو يلوك طعامه ويلوح بيديه.
ــ بس عزيزي سامر تره من عام ألفين وأهدعش صارت تطورات كثيرة بالساحة ووقائع جديدة ظهرت وهمين وياهه عناصر جديدة، وبسبب هذا أنولدت شروط جديدة، يمكن نعرف من خلاله أنو المجتمع دخل مرحلة جديدة من الصراع حول شنو التغيرات ألي نريدها، وشنو طبيعته.
ــ والله صحيح مثل ما يكَول مهند، المهم نعرف التناقضات الموجودة مو بس بلمجتمع وإنما ما يحدث من تناقضات داخل السلطة، وما نتوقف يم التناقضات الرئيسية، لازم نكتشف التناقضات حتى الثانوية منها.
ــ يا جماعة الخير حجيكم كلش صحيح، بس لتنسون تره هذي التناقضات وتفاعلاتها، واحد من يريد يكتشفه ويدرسه لازم يعتمد من البداية و يروح على لب المشكلة وهو الأساس الاقتصادي، وشنو تأثيره، لو شنو حدث من تغييرات بمستوى القوى المنتجة وطبيعة علاقات الإنتاج وبنية الطبقات الاجتماعية وبعدين أندور عليه ونعاين الاصطفاف الصاير في الجبهة الاقتصادية وانعكاساته على البناء الفوقي في إطار العلاقة التبادلية والوحدة الجدلية بين المستويين.
ــ منطق سليم جدًا.
قالها ماركس ذلك بصوت خافت ونقر بإصبعه فوق المنضدة وكان يبدو منشغل البال ينظر إلى سامر، الذي باتت جميع آماله تتعلق على اللقاء المفرد به.
فجأة تدخل أبو رجب وراح يتحدث بصوت مرتفع وواضح جعل باقي جلاس المقهى يلتفتون نحو الزاوية التي كانت المجموعة تجلس فيها.
ــ خالي أنتو هذا تفكيركم على راسي، وما عندي اعتراض عليه، ولو يرادلي فد عشر دروس تعليمية حته أتعلم وأفتهم شنو تردون.. بس آني اكَول، واسمحولي يمكن تفكيري قاصر ومو بشكلكم.. الناس تطلع تتظاهر تريد شي مبين.. ضد شي ملموس، شي محدد أو واضح ومأذي البلد وأهله.. الفساد والبوكَ خله الدولة مفلسة، والبطالة ما أله حدود، وما خلو بناية مال الدولة ما أخذوه.. والخدمات كلش معدومه.. والسلاح صار بيد حتى الزعاطيط، والمشاكل ما تنحل إلا بالسلاح لو بالفصل مال العشاير، والتفجيرات تحصد بالناس، والساده والخطوط الحمر وتيجان الروس ملوهه للشوارع، ومحد يفك حلكه يخاف ينعلس.. والوظايف بس ألهم... وغيره وغيره.. تكولون الدولة المدنية تحل كل هذني المشاكل.. هسه أحجولنه بالنتيجه.. آنه وياكم علمود هذني مو على مود غيرهن..
ــ عيوني أبو رجب ما تفضلت بي صحيح بس أحنه نسولف على لب المشكلة، يعني شنو السبب بكل هذا.
رد عليه عبد الرضا باسمًا وكأنه يحاول مواساته. ولكن سامر سارع وتدخل بالحديث.
ــ يا جماعة تره أبو رجب وياه الحق.. أحنة حراك جماهيري ومن كل قطر أغنية، بينه العامل والبطال والفنان والموظف والطالب وما جمعنا بالتظاهرات غير هاي الأهداف الحجه عليها عمنه أبو رجب، وأحسن شي نحسب نفسنه حركة اجتماعية متعددة الأطراف، وأحنه يبقى شعارنا التغيير ومن أجل أقامة النظام الديمقراطي الي يضمن تحقيق الإصلاح مو غيره.. وهذا يجي بالدولة المدنية.
ــ هو هذا الصحيح.. ولو نكَدر نطب عليهم مرة لخ بعقر دارهم بالبرلمان وهناك نراويهم شنو الثورة الجماهيرية.
ــ حبيبي مزهر هاي باعتقادي جانت غلطة.. وأصلاً لو تنظر بيه وتشوف وتتمعن زين، راح تلكَه إلي فشلها هو منه وبيها، يعني إلي دعى إله وقام بيه، بعدين اتندم، لو أكَول ما تندم بس لعبه حسب مصالحه.. ما ادري شنو وفشله، أحنه نريده سلمية لا أكثر ولا أقل.
ـــ والله جانت تصير ثورة.
ــ عيوني رحمه الوالديك.. شلون تصير ثورة؟ ليش هيه ذيج الحركة ألي دخلنه بيه البرلمان تمثلمن؟ تمثل الشعب.. !!؟ جنه مجاميع ما ينعرف راسنا من رجلينه... الثورة ما تصير في مجتمع منقسم على نفسه ومتوزع على سبعين ألف شكَه، وكل شكَه تريد تحود النار الكَرصته.. يا ثورة عمي دخلونه.. على هذي الجمعة وكل جمعه بلكي شويه الناس تتحرك. الثورة يرادلها وحدة مجتمعية قبل ما تصير وهذا صعب ويوم على يوم الأمريكان والإيرانيين يشتغلون حتى تصير أصعب.
ــ هسه يمعودين خل نغسل أدينه ونشرب جاي ونروح يم الجماعة للمظاهرة.
ــ أوكي يالله ياجماعة.
ــ ليش متخلوه على حسابي هذي المرة.



#فرات_المحسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كارل ماركس في العراق / الجزء الثلاثون
- تنويه
- الدراسة في الاتحاد السوفيتي والدول الاشتراكية
- كارل ماركس في العراق / الجزء التاسع والعشرون
- كارل ماركس في العراق / الجزء الثامن والعشرون
- كارل ماركس في العراق / الجزء السابع والعشرون
- كارل ماركس في العراق / الجزء السادس والعشرون
- السياسة السوفيتية والأحزاب الشيوعية العربية/ ج2- لقاء صحفي م ...
- السياسة السوفيتية والأحزاب الشيوعية العربية/ ج1- لقاء صحفي م ...
- كارل ماركس في العراق/ الجزء الخامس والعشرون
- كارل ماركس في العراق / الجزء الرابع والعشرون
- التحالف الوطني الشيعي العراقي وصراع المرجعيات الدينية
- كارل ماركس في العراق/ الجزء الثالث والعشرون
- كارل ماركس في العراق / الجزء الثاني والعشرون
- كارل ماركس في العراق / الجزء الواحد والعشرون
- التكييف القانوني لسرقة المال العام
- كارل ماركس في العراق / الجزء العشرون
- كارل ماركس في العراق الجزء التاسع عشر
- من ينتصر في صراع كسر العظام، وزير الدفاع أم رئيس البرلمان؟
- كارل ماركس في العراق الجزء الثامن عشر


المزيد.....




- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟
- فنان سعودي شهير يعلق على مشهد قديم له في مسلسل باللهجة المصر ...
- هاجس البقاء.. المؤسسة العلمية الإسرائيلية تئن من المقاطعة وا ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فرات المحسن - كارل ماركس في العراق / الجزء الواحد والثلاثون