أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - النداء الاخير... السلطة الوطنية الفلسطينية في مهب الريح... ولكم ان تتخيلوا!!!!! ء















المزيد.....

النداء الاخير... السلطة الوطنية الفلسطينية في مهب الريح... ولكم ان تتخيلوا!!!!! ء


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 1422 - 2006 / 1 / 6 - 10:39
المحور: القضية الفلسطينية
    


من يعتقد ان قادة ورموز جيوب الفوضى لايدركون نتيجة تعميم تجربة التمرد على كل الأعراف والقوانين الوطنية فهو اعتقاد واهم ومضلل فهؤلاء المارقون رغم ان البعض منهم يرفع شعار المقاومة فشتان مابين النظرية والممارسة فمصيرهم لايرتبط بتعقب الاحتلال المندحر عن غزة بل مرتبط بأخذ زمام الأمور القانونية بيدهم لتعود عليهم بالنفع المادي والمعنوي لان معيار القانون والأمن العام يجعلهم أصفارا على يسار الرقم الشرعي ولكن وللأسف هؤلاء القلة من المرتزقة والمليشيات الخارجة عن الجمع والهدف الوطني هم أساس واس قوة الفوضى التي طالت كل مقدساتنا الوطنية وحللت حرمة الدم الفلسطيني الطاهر وتجاوزت كل الخطوط الحمراء!!!

ان السلطة الوطنية الفلسطينية ومؤسساتها التنفيذية وحتى السياسية الرمزية تفقد هيبتها وسطوتها الشرعية ضد الخارجين على ضوابطها يوما بعد يوم نتيجة التفاف جزء من الجماهير المضللة والمراهنة على المنفعة ولا تدرك ماهو الأتي حول تلك المليشيات وتوجيه السلاح إلى كل ماصفته قانونية أو رمزية وطنية!!!
فهل أصبح انهيار السلطة مطلبا وطنيا؟؟؟؟؟!!!!

وهل انعدام الأمن وفوضى السلاح والدموية الرخيصة في مصلحة التحرير ومواجهة المحتل؟؟؟!!!
كيف سنواجه المحتل الغاصب بنسيج داخلي مهتك ملؤه الكره والحقد والانتقام والثار وتجارة المخدرات والسلاح؟؟؟؟!!!!!

يروج هؤلاء الفوضويون بضاعة فاسدة وطعم مسموم انطلاقا من المأثورات التقليدية المتواترة والباهتة فساد السلطة وفساد القادة حق يراد به باطل ولاحتمل التعميم والتعتيم على بوادر أي بصيص أمل يوأدوه وهو جنين!!بل يفشلون بقوة دموية كل بادرة أمل للاستقرار لأنها ستجردهم من ممالكهم وعروشهم لابل من أوكارهم المفروشة بالحرائر ومزينة بالشلالات وخزائنهم المعبئة بالأوراق الخضراء الأمريكية !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وما يزيد هؤلاء القراصنة طغيانا الحكمة المفرطة والمطلقة بل العقلانية والمغالاة فيها فتزيد من مقدرتهم على المساومة وتدفعه للمزيد من الابتزاز وكل ساعة وكل يوم ترحل إليهم عنوتا الصلاحيات القانونية غير الشرعية وبالمقابل تتقلص صلاحيات السلطة الوطنية الشرعية ويقل هامش المناورة لديها بسبب الحلول الوسط والخضوع للابتزاز ونصح الوسطاء فيزداد الزعماء وتشكل المافيا بمسميات رخيصة وتأخذ نصيبها من الهيبة الموروثة فالحلول الوسط والمساومة على امن المجتمع الفلسطيني وباء نتائجه خطيرة ومعلومة والشرعية وهيبة القانون غير قابلة للقسمة على اثنين لكي تقسم على مئة مليشيا وتبقى السلطة شكلية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

ومن يمتطي براق المقاومة ثم يوجهها للسلطة الوطنية المنوط بها الأمن الداخلي والمصير الخارجي ويستهدف امن وسكينة ومقدرات الشعب الفلسطيني ليس بمقاوم ولا مجاهدا بل يصبح معول هدم وتخريب ودمار.
فالمقاومة توجه للمحتل الغاصب في الزمان والمكان المناسب ولا توجه للمواطن الأمن ولا للضيف الصديق الزائر!!وما نجح به البعض المغرر بالجماهير ان يزرع في بؤرة وعي الدهماء منهم ان السلطة نقيض المقاومة وان المقاومة هي ضمانة لإفشال مشاريع التسويات والتفريط التي تسلكها السلطة!!! وكان السلطة بالجملة من قبائل الزولو!! فهذا هراء وافتراء وتجني والتعميم صفة الجهلاء والتضليل ان لم يحبط بحبائله وخبائثه سوف يكلف الشعب الفلسطيني ثمنا ناهضا بعيدا عن روح المقاومة الحقيقية والشرعية!!!!

فسبب تلك الإفرازات المشوهة وأشباه المسميات الزائفة:
ان السلطة الشرعية عجزت عن التعايش مع المقاومة الحقيقية التي تنبعث قراراتها من اطر تنظيمية مركزية معروفة وليست قرارات زئبقية!!! والمقاومة الشرعية عجزت عن التعايش مع السلطة الحقيقية التي يناط بها مسؤوليات أمنية وسياسية.فالمقاومة أرادت ان تتبني السلطة خطابها وان تكون لها المرجعية بعيدا عن الاستحقاقات والتسويات السياسية. وهذا باطلاقيتة غير منطقي لان السلطة الشرعية وان كانت نتاج تاريخ مقاومة طويل خارجيا وداخليا إلا أنها وجدت نتيجة اتفاقيات سياسية والسياسة هي فن الممكن بعيدا عن التفريط الذي لايملكة احد مهما بلغت الاتهامات والافتراءات الكاذبة!!!!!

وكذلك السلطة أرادت الاحتواء المطلق للمقاومة وان تتبنى خطابها السياسي ولست منحازا إذا قلت لاضرر في ذلك لانسجام فعل المقاومة مع الفعل السياسي كتكتيك مع إطلاق حق المقاومة للرد على الجرائم السياسية خاصة سياسة الاغتيالات المعلنة. ولا يعني الاستنكار لأي عملية فدائية ان السلطة تزرف الدموع على ضحايا العدو الذين انتهجوا سياسة القتل الجماعي والتطهير العرقي ضد شعبنا بل هي تصريحات سياسية لتمتص استنكار العالم ذو العقلية والمعايير الازدواجية ومن ثم تبرير أعمال المقاومة بالرد على الجرائم الإسرائيلية وتحميل الكيان الإسرائيلي مسؤولية التصعيد وليس معنى تصريحات السلطة أنها تتبنى المواقف الرافضة دون الإشارة للفعل الإسرائيلي الذي يطلق مارد المقاومة فما هو إلا متطلب تكتيكي سياسي بعيد عن الإستراتيجية بدليل مئات الشهداء من عناصر السلطة أثناء تأدية واجباتهم المقدسة والمواجهات المباشرة والالتحام بالمقاومة التنظيمية عندما يجد الجد وتهمش السياسة بسبب العنجهية الإسرائيلية تلك التصريحات التي لاترقى إلى أي فعل حقيقي ضد المقاومة الشرعية التي ستستمر منظمة حتى زوال الاحتلال.

كل هذا الإرباك جعل المقاومة الشرعية والسلطة الشرعية يتصلب كل على رؤيته في مواجهة رؤية الأخر رغم ان المقاومة والسلطة يفترض يهما ان يشكلا وجهين لعملة وطنية واحدة فسلطة بدون مقاومة عدم ومقاومة بدون سلطة عدم أخر هذا الإرباك حال دون التقاء المقاومة والسلطة بشكل تكتيكي واستراتيجي..عسكري وسياسي.
وهذا الإرباك والانفصام هو السبب الحقيقي الذي هيئ الفرصة والأرضية الخصبة لإفرازات حكومات المليشيات والزعران وميلاد المافيا وانتشار الرعب والفوضى والدموية!!!!!

وللجميع ان يتخيل والمعطيات تتيح لنا برجماتية الحق في التخيل فيما لو انهارت السلطة الوطنية الفلسطينية وسلمت القيادة بأنها عاجزة عن ضبط الأوضاع الأمنية المنفلتة وانعدام الطاعة والتمرد حتى على مستوى أجزاء من المؤسسة التنفيذية الأمنية ومركزيتها!!!!

• فهل تتخيل عشرات الآلاف من الأسر الفلسطينية التي تقتات على رواتب السلطة الفلسطينية ان تتوقف تلك الرواتب لمدة عام مثلا أو تنهار بانهيار السلطة نهائيا؟؟؟؟!!!!
هذا وارد ومتوقع بفعل تهديدات الدول المانحة التي تشكل المصدر الأساسي لتلك الرواتب نتيجة الانفلات الأمني وتهديد المشروع السياسي ولن يكون حينها ذنب للسلطة الموشكة على الانهيار أي ذنب بذلك بل السلطة ستتلقى صفعة الانهيار السياسي الأخير نتيجة القناعات المتراكمة لدى تلك الدول والتي يصنعها المرتزقة والمليشيات بان هذا الشعب غير قادر على حكم نفسه ولا يؤمن بسلطة لها قدسيتها واحترامها بل مقاومة أي سلطة احتلالية أو حتى شرعية وحتى مؤسسات المجتمع المدني التي طالها الخطف والدمار!!!

• ولكم ان تتخيلوا ان مقر المجلس التشريعي برمزيته الوطنية والشرعية المعمدة بفعل وتضحيات دماء الشهداء والذي تهتك حرمته بأيدي تدعي الوطنية ان يصبح ثكنتا عسكرية إسرائيلية وكذلك مراكز الشرطة والسلطة وكل منبر للقانون الذي نغتاله ان يصبح ثكنة ومرتع لنشاطات (الشين بيت) لنعود بإرادتنا الفوضوية لقوة البطش الإسرائيلي وقوانين الاحتلال العسكرية!!! وهذا سيناريو ليس ببعيد ففي اليوم الذي تنسحب قوات الاحتلال فيه من جزء من وطننا المحتل تصدر التصريحات المتطرفة الإرهابية بتهديدات العودة والاحتلال وهو سيناريو قابل للتحقيق انطلاقا من المخططات الإستراتيجية الإسرائيلية والتي اندحرت عن غزة وعملت جاهدة من اجل وصولنا إلى وضع يقول فيه العالم ان سلطة الاحتلال كانت ضمانة لاستتباب الأمن والتضليل!!! وهذا مايدفع المتطرفين الإسرائيليين حاليا إلى الإعداد عبر الصهيوني الأمريكي (كيسنجر) مخططا لمطالبة الولايات المتحدة بإسقاط السلطة الفلسطينية العاجزة وفرض الوصاية الأمريكية وضم أجزاء كبيرة أخرى من الأراضي المحتلة وعد الاتفاق مع الكيان الإسرائيلي بالنيابة عن الفلسطينيين(هذا حسب التسريبات التي ذكرت على صفحات صحيفة الوطن بالولايات المتحدة الأمريكية )

فهل عودتهم مطلبا ومصلحة وطنية؟؟؟!!! لماذ ا لاتكون الرسالة الوطنية ردا على سيناريوهات مخططاتهم رسالة جحيم إذا ماصح النسيج الوطني الداخلي وتفولذت الوحدة الوطنية؟ وليس عودتهم الإجرامية كمنقذ كما يتردد على السنة البعض البائس اليائس تمنيا مكروها كتفضيل شبح قمعي ودموي على شبح محلي دموي انطلاقا من تقبل دموية العدو وشرف الشهادة على دموية الأخ وابن الهم والوطن!!!!
وأخر الإحداثيات الانفلاتية الدموية تلك الأرواح التي تزهق وتقدم قرابين على مذبح الجهل والثار الذي يدعمه غياب أو تغييب القانون فتفرط العائلات في القتل والانتقام وفتح جبهات من الجحيم الدموي!!!فإلى أين نحن ذاهبون ولكم ان تتخيلوا كما تحبون!!!!

والأكثر انفلاتا وفلتانا الجرم الحادث والدموية على الحدود الفلسطينية المصرية فهل فقدنا الاتزان وانحرفت البوصلة الوطنية إلى البوابة الجنوبية لنغلق الرئة الوحيدة والمتنفس العربي لمرضانا وجرحانا وتجارتنا الشرعية؟؟؟!!!
من يتحمل مسئولية تدمير أخر منفذ يتنفس منه الشعب الفلسطيني الصعداء؟؟؟
وهل خيل لنا بان الصور الحدودي بين مصر وغزة هو صور الفصل العنصري!!!
ومن المستفيد عندما يراق الدم المصري بأيدي فلسطينية أو تراق الدماء الفلسطينية بأيدي مصرية؟؟؟!!!
فأي مستقبل مظلما الذي ينتظر أجيالنا وهذا حالنا نتيجة تغييب وتدمير للشرعية القانونية والسلطة الوطنية؟؟؟

فإطلاق العنان للعابثين بمصير وامن ووحدة شعبنا وحرمة دماءه وقد بذل الغالي والنفيس ومازال قابضا على الجمر وعلى عهد الشهداء عاقدا العزم على مقارعة المحتل في معركة التحرير فذلك العبث لايخدم إلا الأعداء المتربصين بنا بأربعة عيون!!!!

وما زالت إستراتيجيتنا الوطنية رغم الاحباطات داعية إلى كسب الدعم العربي وحتى دعم الصديق الأجنبي الذين يؤمنوا بتعبيد طريق العودة الوعرة والطويلة.فلمازا نزيد الوعر وعورتا وطول طريق الآلام طولا فمن يفعل ذلك ولمصلحة من؟

بالتأكيد الإجابة لاتحتمل التحليل فالأرض المعبدة لأتناسب القراصنة وقطاع الطرق لان الجبال الوعرة تخفي أهدافهم المقيتة ونواياهم الشريرة والمشوار الطويل ورفده بمسافات الفوضى الإضافية تزيد من فرصة جني الثمار العفنة من مزارع الرعب الدموية وتتوحد الأهداف الفوضوية والصهيونية!!!
فلكم ياجماهير فلسطين الأبية ان تتخيلوا كل السيناريوهات التي ستكون تحصيل حاصل للفوضى وفعل الفوضويين اللامسئول وسعيهم وسعي الأعداء لتدمير السلطة التي لم تتوانى المخططات الإرهابية المنظمة الإسرائيلية في ضربها ألف مرة ومرة لكي تقبل الاملاءات عبثا والروح دونها رخيصة...رحمك الله يارمز المجاهدين والثوار رحمك الله أبا عمار.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيدي الرئيس...الديار تنهار...قد أزف القرار...ليس لكم خيار2
- الازدواجية والفلتان الدبلوماسي الفلسطيني وأزمة التمرد بالسفا ...
- رسالة مفتوحة للرأي العام البريطاني_حكومة بلير كاذبة...والشعب ...
- مركز دراسات صهيوني يوصي باستقدام وحدات كوماندوز أجنبية.أو قو ...
- **تقارب الرؤوس وحمى التنافس بين فتح وحماس**
- الجزر الإماراتية المحتلة والمؤامرة الأمريكية البريطانية..قرا ...
- قائمة(المستقبل) وقائمة(فتح) مابين حقيقة الانشقاق وسيناريو ال ...
- عذرا للشعراء1(لاهي شعر ولانثر** مرثية للفتح صانعة الهمم
- عجز السلطة الشرعية والمقاومة الشرعية في إيجاد آليات التعايش ...
- قراءة أمنية سياسية لاستعصاء الوضع الفلسطيني على نموذج إسترات ...
- بوادر انشقاق تلوح في أفق حركة فتح وتوقع اندلاع أعمال عنف مع ...
- مشهد ودلالات...كامب ديفيد2... وقرار تصفية ياسر عرفات
- **وهم التسوية السلمية في ظل الثوابت الصهيونية
- التفوق الأمني الإسرائيلي...والعجز الأردني الأمريكي ...من تفج ...
- الدكتوقراطية الامريكية وفلسفة القوة


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - سعيد موسى - النداء الاخير... السلطة الوطنية الفلسطينية في مهب الريح... ولكم ان تتخيلوا!!!!! ء