أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (4) متحالفون -ضد شيوعيين-مع حزب -ضد بعث/ شعب-.. لا البعث















المزيد.....

كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (4) متحالفون -ضد شيوعيين-مع حزب -ضد بعث/ شعب-.. لا البعث


عبدالامير الركابي

الحوار المتمدن-العدد: 5371 - 2016 / 12 / 14 - 16:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (4)
متحالفون "ضد شيوعيين"مع حزب "ضد بعث/ شعب".. لا البعث

قد تكون هذه المناسبة الأولى التي يعلن فيها عن "هزيمة الحركة الوطنية العراقية الحديثة"، ويبقى ان يتابع مثل هذا الإعلان بما يتفق معه ويقتضيه من انقلاب ضروري في المهجية التحليلية، أي تغيير زاوية النظر للاحداث والوقائع والدلالات، وهوما يتعارض كليا مع النظر الايديلوجي الاستنسابي الشعاراتي لسيرورة وسردية تاريخ العراق المعاصر، ومادمنا بصدد الحديث عن العلاقة "الاستراتيجية" مافوق التحالفية الوارده في اعمال"المؤتمر الثالث" لما يسمى "الحزب الشيوعي العراقي"، فلنجعل من هذه المناسبة ـ غير الوحيدة طبعا ـ لابل المتكررة الدالة على جهل هؤلاء وتخلفهم السياسي والفكري والمجتمعي من ناحية، عدا عن تفارقهم مع المصلحة الوطنية والشعبيه، وتعمدهم تزوير الحقائق والوقائع لأغراض مصلحية خاصة بفئة مهمشة اجتماعيا، باحثة بالدرجة الأولى، واستنادا لفرص اتاحتها متغيرات وانعكاسات نتجت عن الاحتكاك بالغرب، عن مكانة او دور اجتماعي وسياسي مفتقد.
وهنا سوف نعثر على مناسبة تزوير وحرف للمجريات، معيبة وفاضحة، لن يجد أي مراقب محايد فيها سوى كونها مظهرا كارثيا على صعيد السوية الفكرية والسياسية لقوة تبالغ في ادعاء "العلم" و"المعرفة"، وتعيب على غيرها بلا توقف، ابتعاده عن الواقع، وعن المجريات الملموسة، فهؤلاء يتحدثون عن نظام "صدام حسين وينعتونه "بقائد التحول نحو الاشتراكية" الذي يستحق ان يسيروا خلفه وعلى هداه، نحو التحول التاريخي العظيم، من دون ان يلاحظوا بان هذا النظام لايمثل اصلا "حزب البعث العربي الاشتراكي" بصيغته الوطنية الشعبية، فنظام صدام كان نظام هزيمة البعث الشعبي الوطني، كما هو نظام هزيمة حركة التحرر الوطنية العراقية، وجناح صدام البكر البعثي، هو المآل العشائري الريعي لاحد تيارات الحركة الوطنية الرئيسية، بعد صيرورته تيارا مضادا للحركة الوطنية، ولاهدافها واغراضها، تيار تصفية تلك الحركة والاجهاز عليها، وفتح الباب اما م ينى "ماقبل الدولة" للعودة للفعل وللصدارة كما فعل أخيرا، بإعادة دور "العشيرة" بعد عام 1991 ، او ب "الحملة الايمانية" خلال ذلك العقد من الزمن.
الا ان تفاصيل ومسارات الارتداد والهزيمة الوطنية في التاريخ العراقي، لاتقرأ ابدا، وهي مطموسة، ويجري التعتيم عليها او تشويه وتحريف دلالاتها عمدا من قبل القوى التي هي مادتها، وكانت أدوات تنفيذها وتحققها الواقعي، كما لاسباب تتعلق بالضعف الفكري الوطني المواكب، المتأتي عن طبيعة مرحلة الانتقال المهيمنه على العراق والمنطقة خلال نصف القرن الأخير، فمن يسمون انفسهم "الحزب الشيوعي العراقي" هم بالأحرى الطرف المنتمي الى تعبيرات الردة وقوى الهزيمة الوطنية، وهؤلاء هم من اصبحوا على راس الحزب المذكور بعد الضربات الموجهه للتيار المتاثر بقوة دفع مجتمع "اللادولة العراقي"، بعد الهجوم التصفوي عام 1963. وهؤلاء هم تحديدا المجموعة الكردية بزعامة "عزيز محمد"، المقابل والمناظرفي حزب البعث لتيار البكر صدام حسين، مقارنة بتيارات البعث الأخرى، وابرزهاماكان يعرف بالبعث اليساري.
وهذان هما التيارات المتوائمان مع العملية الدولوية المدبرة لسيرورة العراق والمضادة لحركته الوطنية، ووسيلة ضبط إيقاع تطوره، بما يتلائم اوينسجم مع المقتضيات الاستعمارية الغربية والنظام الدولي القطبي، فالعراق اخضع بعد ثورة تموز 1958 لمخطط احتواء هو الثاني، بعد مخطط الاحتواء الأول الذي قام بتنفيذه الإنكليز اثر ثورة 1920 باقامتهم ماعرف وقتها ب " الحكم من ورا ء ستار"، ولابد هنا من التوقف عند التصنيفات المرافقة للسردية الايديلوجية الشائعة، والتي تروجها قوى "الحزبية الايديلوجية"، بوضعها مخططا عموميا يتجنب تناول خصوصيات عملية التحرر الوطني العراقية، فهذه القوى تستعير مقاييس عامة تقحمها محولة الحاصل الى مفهوم ايديلوجي مختلق مفروض على الواقع، فهي مثلا لا تلاحظ التصرف الاستثنائي الإنكليزي الذي اعقب ثورة 1920، ومع ضجة الحديث عن "الثورة الوطنية العامة"، يختلق هؤلاء توصيفا مزورا للثورة كي يخونونها، الامر الذي تكرر خلال مناسبتين ومحطتين عظميين الأولى عند ثورة 1920 والثانية بمناسبة ثورة 14 تموز 1958، فبمناسبة الثورة الأولى حرص هؤلاء على اغفال مظهرين تاريخيين استثنائيين ( سنؤجل الحديث عن ثورة 1958 للحلقة المقبلة): الأول اضطرار الإنكليز لتبديل نظريتهم الاستعمارية الهندية المتغطرسة الاستعبادبة، والثاني نشوءظاهرة "الاستعمار الجديد" لأول مرة في التاريخ الاستعماري القديم الكولونيالي على الأرض العراقية، أي انتهاءه العملي تاريخيا، الى ان حل مفهوم "الاستعمار الجديد" بديلا له في الستينات واقعا ومصطلحا، بعد أربعين عاما من بدء تحققه العملي في العراق، مطلع العشرينات.
مايعني في الدلالة الأخطر في الواقع العراقي الحديث، ـ تجاوز ممكنات حركة التاريخ التحررية العراقية للسقف الدولي الاستعماري والدولوي عموما ـ هذه القاعدة الجوهرية في التاريخ العراقي المعاصروفي تاريخ مقاومة الشعوب، هي المظهر الرئسي الجديد، لابل المفروض اعتماده واماطة اللثام عنه بعد تاريخ من المحق الايديلوجية لاوالياته، وهو الحقيقة الأهم والابرز التي بمقتضاها يميز بين الموقف "الوطني" المتلائم مع خاصيات العراق، او تلك التوجهات الغريبة عنه، او التي هي في موقع مضاد له، ومتعارض مع دينامياته.
فالعراق تكوين "إمبراكوني" تحكمه ديناميات صراع عمودي مجتمعي لاطبقي كما الحال في الغرب، بين تكوينين مجتمعيين، الأول "مجتمع لادولة" مشاعي منتج ينشا عادة في الأسفل ( سومر في الدورة الأولى/ البصرة والكوفة في الدورة الحضارية الثانية، والمنتفك النجف في الدورة الثالثة الحالية )، ومنه حصرا تبدأ ديناميات التشكل الامبراكوني، قبل ان تقوم فوقه دول منفصلة عنه، لم يفرزها من داخله، او كنصاب تنظيمي ضروري، تركب عادة في مدن محصنة تحصينا شديدا، معسكرة، تمارس حلب الريع من المجتمع المشاعي بالغزو والمداهنة، من دون ان تتسنى لها ممكنات اختراق المجتمع الأسفل، لترابط حريته مع أسس ومقومات سلامة عملية الإنتاج فيه حسب ماقررته الطبيعة وشروط الإنتاج الخاصة بهذا المكان، مناخا وموقعا، أساسه تدميرية النهرين وفيضانهما المخالف للدورة الزراعية، وتوسطيته التفاعلية الحضارية في قلب مجال حضاري متفاعل من شرق البحر المتوسط الى الهند والصين، مااوجد حالة إنتاجية حضارية استثنائية، تتعارض مع أي شكل من اشكال السلطة البرانية او المنفصلة عن المجتمع، علما بان هذا المجال الاجتماعي لاينتج بذاته سلطة منفصلة من داخله.
الايديلوجيون استعاروا في العصر الحديث "نظريات جاهزة"، طبقوها من دون أي تحر في الواقع، وارادوا ان يصدقوا كذبة ان العراق الحديث نتاج "الالتحاق بالسوق الراسمالية العالمية والانتقال من الإنتاج للكفاف الى الإنتاج السلعي التصديري" وهي نظرية استعمارية وضعها ضابط إنكليزي ملحق بالحملة الإنكليزية يدعى "فيليب ويرلند" تبناها كل مؤسسي الحركات الايديلوجية بحماس يليق بجماعة "النظرية الجاهزة قبل التطبيق" فالشيوعية مستعارة ومعلبة على طريقةال delivery” " ومفهوم العراق الكيان، معلب جاهز من الغرب الاستعماري، ولاحصة للعراق برغم ضخامة وقوة حضوره.
فماكان لهؤلاء ان يلاحظوا اطلاقا بان العراق لم يلتحق بالسوق الراسمالية العالمية، وان تعامله مع الحضورالغربي الراسمالي والعسكري، ورده فعله عليه كانت تتعدى قدرة هذا الأخير على الاحتواء، بدليل اضطرابه الكبير خلال ثورة 1920 ،وتفكيره الجدي بالانسحاب، لولا انه اكتشف بخلاف الببغاوات من أبناء البلاد من المتعلمين الطامحين للصعود السياسي والاجتماعي، بان ثمة مدخل يمكن الارتكاز له، لشن الحرب على مجتمع المشاعة الجنوبي مصدر المقاومة، فلجا الى الحيز الأعلى "حيز الدولة القاهرة التاريخي"، ليقيم دولة وكيانا ممركزا، قاعدة وجوده قانون التسوية لعام 1932 وهو قانون حربي تدميري، مصمم لقتل خاصيات العراق الجوهرية المشاعية الزراعية، لصالح الملكية الاقطاعية غير القادرة على الحياة او الانوجاد بذاتها، والتي لااساس لها ضمن التكوين والبنية التاريخية، ولم تكن لتوجد لولا اسناد الحكم الاحتلالي ورعاية المحتلين وقوتهم المباشرة.
ولن نناقش في الحلقة الحالية مفهوم "مابعد الغرب" بما يتضمنه من تفريق بين "الغرب المهيمن" و "الغرب الحضاري الراهن" واذا كان مثل هذا الاحتمال وارد تاريخيا او لا، وهو ماقد فات الايديولوجيين ومايزال، ممن صدقوا، لابل ضخموا بعقلهم الخرافي، وبلا فهم مقولات ماركس عن "مدفعية السلعة التي لاتقاوم، والتي ستهدم اسوار اكثر الأمم توحشا !!!!!" بل سنركز آنيا على حضور الميزات التكوينية "الامبراكونية"، وعلى قوة حضورها الذي تجسد قواعد أجبرت الغرب الاستعماري والقطبي لاحقا، على تبنيها، فرضخ لاحكام تنائية التكوين الامبراكوني، واعتمد الحيز الاعلى قاعدة ومركز انطلاق لتصفية مصدرالرفض المطلق واحتمالات تجاوز ممكنات الغرب.
مايزال "عزيز محمد" و"بهاء الدين نوري" و"كريم احمد الداوود" احياء يرزقون، يلامسون حواف القرن من الزمن ( امد الله في أعمارهم) ربما لحكمة ودلالة من القدر، حتى يتذكر الجميع مصير "فهد ورفاقه" أولا ، و"سلام عادل ورفاقه" ثانيا، فالحزب في العراق حزبان، حزب يقتل قادته لانه على تماس، ومتاثر بقوة دفع "المجتمع المشاعي الأسفل" وان كان غير معبر عنه، وغير متطابق مع آلياته التكوينية، وحزب اخرـ تحكمه مقومات واشتراطات قرعية تابعة ومتعاونه ضمن نظام سلطوي تدميري لمجتمع المشاعة التاريخي العراقي، والامر ذاته ينطبق على البعث وسيرورته التي افضت به، الى قوة "حكم قاهر" مناسب للظرف، ريعي عشائري دولووي هو الطبعة الراهنة من " الدولة القاهرة"، لا صلة تصله بالبعث الآخر المتاثر هو الاخر بعالم المشاعة، والقابل لان يكون فرعا منها ومن تعبيراتها.
الحزب الشيوعي العراقي مابين 1964/ الى اليوم، هو حزب قتل وتصفية حزب 1934/ 1964 ..كيف؟
ـ يتبع ـ






#عبدالامير_الركابي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟ (3) حزب شيوعي ..... لا -حزب ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟(2) .....نحو دورة نهوض فكري ...
- كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين؟(1) ...... نحو دورة نهوض فكر ...
- 1258 .... 1958 ... همس التاريخ الخفي
- الوعي - النهضوي- الكاذب .. واسلام الانهيار( 1/2)
- لماذا قتلتم ناهض؟ لماذا نزعتم روح الاردن؟ (2/2)
- (حقيقة دور-فهد- التاريخي(!!!! لاحزب شيوعي..ولا إشتراكية ديمو ...
- لماذا قتلتم ناهض؟ لماذا نزعتم روح الاردن؟
- (حقيقة دور -فهد-التاريخي!!!!) لاحزب شيوعي ولا إشتراكية ديموق ...
- البيان-الإمبراكوني- ..كتابٌ ليُصبح العراقيون اُمةً.
- قمةٌ حضاريةٌ كونيةٌ ما بينَ الهندِ والصينْ وصولاً لأوربا(3/3 ...
- -الإمبراكونيا-: وأمريكا كمشروع إبراهيمي عراقي محرف(2/3)
- -الإمبراكونيا- إكتشاف نظري عراقي كوني ( 1/3)
- نداء الى الوطنيين العراقيين ( ملحق): هل كان العراق موحدا عام ...
- نداء الى الوطنيين العراقيين: جدول اعمال وطني جديد.. بماذا هو ...
- -نداء الى الوطنيين العراقيين-:آن الأوان كي تستعيدوا المبادرة ...
- بعد الإعتراف البريطاني: من يعيد الإعتبار للوطنيين العراقيين؟
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (2/2)
- ماذا لو انهارت الامبراطورية الامريكية ؟ (1/2)
- اذا فكر الترك انفجروا: الانقلاب وتناقضات - الوطنية / الامبرا ...


المزيد.....




- لماذا تهدد الضربة الإسرائيلية داخل إيران بدفع الشرق الأوسط إ ...
- تحديث مباشر.. إسرائيل تنفذ ضربة ضد إيران
- السعودية.. مدير الهيئة السابق في مكة يذكّر بحديث -لا يصح مرف ...
- توقيت الضربة الإسرائيلية ضد إيران بعد ساعات على تصريحات وزير ...
- بلدات شمال شرق نيجيريا تشكل وحدات حماية من الأهالي ضد العصاب ...
- أنباء عن -هجوم إسرائيلي محدود- على أهداف في العمق الإيراني و ...
- قنوات تلفزيونية تتحدث عن طبيعة دور الولايات المتحدة بالهجوم ...
- مقطع فيديو يوثق حال القاعدة الجوية والمنشأة النووية في أصفها ...
- الدفاع الروسية: تدمير 3 صواريخ ATACMS وعدد من القذائف والمسي ...
- ممثل البيت الأبيض يناقش مع شميغال ضرورة الإصلاحات في أوكراني ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عبدالامير الركابي - كيف ولماذا هزمنا امام صدام حسين ؟ (4) متحالفون -ضد شيوعيين-مع حزب -ضد بعث/ شعب-.. لا البعث