أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 12 الحلقة الثالثة للمذهب الظني















المزيد.....

12 الحلقة الثالثة للمذهب الظني


ضياء الشكرجي

الحوار المتمدن-العدد: 5368 - 2016 / 12 / 11 - 16:36
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


12 الحلقة الثالثة للمذهب الظني
ضياء الشكرجي
[email protected]o
هذه هي الحلقة الثانية عشرة من مختارات من مقالات كتبي الخمسة في نقد الدين، ونحن ما زلنا مع مقالات الكتاب الأول «الله من أسر الدين إلى فضاءات العقل»، وخصصت ست مقالات من العاشرة حتى الخامسة عشر لمبحث (المذهب الظني) الذي يعرض لعقلاء المتدينين الذين يراوحون بين إيمانهم بإلهية الدين وبين احتمال بشريته، راجيا الصبر عليها ممن قد لا يرى أنها تعنيه، لحين البدء بالتأسيس للاهوت التنزيه (عقيدة الإيمان العقلي اللاديني)، بالرغم إن المذهب الظني لم يعد من اعتقاداتي.

الممكنات من العقائد على سبيل المثال:
1. نبوة محمد.
2. إمامة أهل البيت.
3. عدالة الخلفاء الراشدين.
4. أمور ممكنة فلسفيا كوجود الملائكة والجن وإبليس والشيطان.
5. صورة - وليس أصل - الثواب والعقاب.
ركائز المذهب:
1. العقلية.
2. التأويلية.
3. الظنية.
الثابت والمتغير من الركائز:
الركيزتان الأولى والثانية أي العقلية والتأويلية ثابتتان، مع إن الثانية من لوازم الأولى، فالأولى تمثل الأصل الذي تتفرع عنه الثانية. والركيزة الثالثة متغيرة، باعتبار أن المذهب يستوعب الظنيين، أي الذين لم يستطيعوا أن يحسموا الإيمان بإلهية مصدر الوحي، مع احتمالهم لذلك، كما يستوعب الموقنين بالنبوة من العقليين التأويليين، مع قبولهم بظنية الظنيين من أتباع المذهب دون اعتمادها بالضرورة من قبلهم هم [ولعله يخاطب في بعض مفرداته المؤمنين العقليين اللادينيين].
سائر ملامح المذهب:
1. العقلية.
2. التأويلية.
3. الظنية.
4. الإنسانية.
5. العقلانية.
6. التوفيقية.
7. التبعيضية/ أو الانتقائية.
8. الجوهرية.
9. النسبية.
10. الديناميكية.
11. التجرد المذهبي.
12. التفكيكية.
13. التعددية أو الپلورالية [مستوحاة من نظرية عبد الكريم سروش في «الصراطات المستقيمة»].
شرح موجز لها:
1. العقلية (العقل الفلسفي): منهج تأصيل مرجعية العقل، بتعميم تطبيق أحكام العقل الثلاثة (الواجب العقلي، الممكن العقلي، الممتنع العقلي).
2. التأويلية: مع افتراض أن الدين يمثل وحيا إلهيا، وعندما نواجه نصوصا دينية أو حوادث من السيرة مثلا، مما يحتمل أكثر من فهم؛ منه ما ينسجم ومنه ما يتنافر ويتعارض مع ضرورات العقل الفلسفي، أو العقل الأخلاقي أي المثل الإنسانية أو مع الحكمة والعقلانية، فلا بد من تأويل تلك النصوص والحوادث إلى ما ينسجم مع تلك الضرورات، وإلا فثبوت التعارض القطعي، مع ثبوت نسبة تلك النصوص المتعارضة مع ما ذكرنا من ضرورات ثبوتا قطعيا إلى الدين، فلا بد من أن يؤدي القطع في ثبوت الصدور وثبوت التعارض إلى القطع في نفي كون ذلك الدين يمثل وحيا إلهيا، بل يكون عندها نتاجا بشريا، يمكن لمن يشاء أن يأخذ منه الجيد، ويرد ما دون ذلك. والتأويلية هذه هي من لوازم العقلية.
3. الظنية: أو يمكن تسمية هذه الركيزة بـ (الظنية/اليقينية)، وتعني اعتبار مقولات الدين من نوع الممكنات العقلية ظنية، وفقط المقولات من نوع الواجبات العقلية يقينية، ومن هنا يمكن أن يكون الإيمان ظنيا بالممكنات، ولكن يقينيا بالواجبات. لذا فالله يقيني الاعتقاد لوجوب وجوده عقلا، وبعث الرسل ظني الاعتقاد لإمكان تحققه، وبالتالي إمكان عدم تحققه عقلا. والمذهب الظني كمذهب إسلامي، يرتب الأثر عمليا على صدق الدين، ويحتاط فيما يمكن فيه الاحتياط فيه بين احتمالي ثبوت أو انتفاء الدين. والمذهب الظني باعتباره يعتمد تأصيل مرجعية العقل يعتقد بأن الظنية من لوازم العقلية. ومن فوائد اعتماد الظنية معالجة التعصب والتطرف، باعتبار أن اليقين في الممكنات العقلية من المقولات الدينية لا يتأتى إلا لأربعة أصناف من الناس، الصنف الأول هم السذج البسطاء السطحيون، والصنف الثاني هم المتعصبون المتطرفون، وغالبا ما يقترن تطرفهم بالمنهج التكفيري، والصنف الثالث هم من استطاعوا أن يكتشفوا الأدلة القطعية لصدق المقولات الدينية في دائرة الإمكان العقلي، وأما الصنف الرابع فهم من كُشفت لهم حجب الغيب [حسب تعبير علي]، وهؤلاء هم خاصة أولياء الله [مع فرض وجودهم].
4. الإنسانية (العقل العملي الأخلاقي). أي تأويل كل ما يبدو ظاهرا متعارضا مع العقل الأخلاقي أو المثل الإنسانية إلى ما ينسجم معهما.
5. العقلانية (العقل العملي المتعلق بالحكمة). أي تأويل كل ما يبدو ظاهرا متعارضا مع العقلانية إلى ما ينسجم معها.
6. التوفيقية: أي اعتماد التوفيق بين ما يترتب على كل من ثبوت وانتفاء النبوة، بمعنى الاحتياط بالعمل والترك، بحيث يصحان على الفرضيّتَين، فرضية إلهية وفرضية بشرية المصدر للدين. والتوفيقية هذه هي من لوازم الظنية.
7. التبعيضية: بمعنى الأخذ الانتقائي برؤى المفسرين وعلماء العقيدة والفقهاء المسلمين بما ينسجم مع ركائز وأسس المذهب.
8. الجوهرية: وتعني التعويل على الجوهر بالدرجة الأولى وليس على الشكل، في كل ما يتعلق بالدين، كجوهر الأحكام، وجوهر السنة، وجوهر التدين.
9. النسبية: أي اعتماد فكرة نسبية الفكر الإنساني، بما في ذلك الفكر الديني، وحتى ما يفترض به أن يمثل حقائق مطلقة، بحكم نسبية الفهم الإنساني بما في ذلك حتى للحقائق المطلقة، وتقليص المقدسات المطلقة والمسلمات النهائية، وعدم رفع المقدس النسبي إلى مقدس مطلق، واعتماد جواز إخضاع كل شيء للمناقشة والتأمل والمراجعة.
10. الديناميكية: أي اعتماد حركية وتحول الأحكام ذات البعد الاجتماعي، مع ثبات جوهر ومبادئ الأحكام، مع اعتماد فسح كامل الحرية لمزاولة الفكر النقدي والمراجعة النقدية، ونبذ الجمود والتقليد والنصية والقوالبية.
11. أصالة اليسر: أي اعتماد أصالة الأخذ بأيسر الأحكام المستنبطة من الفقهاء أو المعتمدة من المذاهب، لاسيما في أحكام العبادات والمعاملات غير ذات البعد الاجتماعي، فيقتصر الاحتياط والدقة والتشدد فيما يتعلق بحرية وكرامة ومصالح وحقوق الآخرين.
12. التجرد المذهبي: أي قدر الإمكان تجاوز الأطر المذهبية لأي من المذاهب التقليدية، مع الأخذ من كل منها ما يلتقي مع أسس المذهب الظني، مع ترك حرية الاختيار في التفاصيل لأتباع المذهب الظني بما يلتقي مع الأسس والثوابت، إما على ضوء خلفيتهم المذهبية أو على ضوء قناعاتهم، وكذلك اعتماد تجنب كل ما يثير الحساسيات الطائفية. مع اعتماد التحلي بأخلاقية الاختلاف داخل دائرة أتباع المذهب الظني ومع الآخرين، والابتعاد عن التعصب ودعوى احتكار الحق والصواب والشرعية. [الأمثل للمؤمن الظني هو تجرده كليا عن الخلفية المذهبية.]
13. التفكيكية: بمعنى أن المسلم الظني يبقي الاحتمال قائما، بثبوت، أي بإمكان ثبوت التفكيك بين الدين والإيمان، بحيث يمكن للإنسان أن يكون مؤمنا لادينيا، أو بتعبير آخر مؤمنا عقليا.
متلازمات العقائد:
- الإمامة يمكن أن تثبت بثبوت النبوة، وهي بالتالي من ممكنات النبوة، أي لا من ضروراتها، كما يذهب معظم الشيعة، ولا من ممتنعاتها، كما يذهب معظم السنة، وهي مع صدق تحقق النبوة راجحة بالنقل، لا بالعقل، لتواتر المنقول النبوي بشأنها. [في الواقع لا أثر عمليا للاعتقاد أو عدم الاعتقاد بالإمامة، وكذلك بالخلافة، بالنسبة للمذهب الظني، إلا إذا جرى التعامل مع أئمة أهل البيت والخلفاء الراشدين وأئمة المذاهب كأي من العلماء والمفكرين، يؤخذ ما يؤخذ ويترك ما يترك منهم. ولذا أرى اليوم أن يتخلى الظنيون عن مقولة الإمامة وما يرتبط بها من عصمة وما سواها، وفق المنظور الشيعي، وكذلك عن عدالة الخلفاء والصحابة وأمهات المؤمنين وفق المنظور السني، ويبعد نفسه عن كل تلك الصراعات التاريخية. كما يمكن لمن يرى مرجحات للإمامة أن يعتمد حصرا الإمامة الدينية، دون السياسية، كما ذهب إليه أحمد القبانجي في كتابه «خلافة الإمام علي بالنص أم بالنصب».]
- النبوات السابقة واللاحقة منتفية بانتفاء نبوة محمد [أو هي ظنية بظنيتها]. فبالنسبة للسابقة بسبب عدم وجود كتاب مقدس، إلا ويشتمل على مجموعة عقائد تتعارض مع الضرورات العقلية والحقائق العلمية، بما يصعب معه التأويل العقلي، وبسبب دعوى الإسلام في حال صدق نسبته لله أنه ناسخ لها، وأنها قد طرأ عليها التحريف. أما بالنسبة للّاحقة فبسبب دعوى الإسلام، في حال صدق نسبته لله، أنه خاتم الأديان، وألّا دين بعده، ولا نبيَّ بعد نبيه.
واللازمان المذكوران هما من لوازم الإسلام، أو من لوازم العقل بشرط ثبوت صدق الممكن (الإسلام)، وليست من لوازم العقل المجرد. إذن هما ينتفيان بانتفاء الإسلام، أو يتحولان إلى لوازم ظنية مع الإيمان الظني بالإسلام.


من أسس المذهب الظني:
1. العقل (العقل الفلسفي)
2. الضمير أو الوجدان (العقل الأخلاقي)
3. العقلانية (الحكمة/ العقل العملي/الاعتدال/الموضوعية)
4. الصدق
5. العدل
6. الرحمة
7. الحب
8. السلام
9. الجمال
ثوابته:
- الله عقليا واجب الوجود وأزلي أبدي.
- الله واحد أوحد في ألوهيته، لا يشاركه فيها أحد ولا شيء آخر.
- الله العلة الأولى التي لا علة لها، وهو علة الوجودات كلها بلا استثناء.
- الله كمال مطلق، وبالتالي منزه عن كل نقص.
- الله لا يشبهه شيء من مخلوقاته.
- الله عدل لا يجور.
- قيمة الإنسان عند الله بمقدار إنسانيته وبمقدار عقلانيته.
- كل شيء في عالم الإنسان نسبي.
- ليس من دليل على امتلاك أحد للحقيقة المطلقة.
- الإيمان بالله سبب مهم من أسباب شدّ الإنسان إلى كل ألوان الكمال والجلال والجمال.
- الجزاء الأخروي واجب عقلي، لتوقف تحقق العدل الإلهي عليه، ولتنزّه الله عن الظلم.
- وجودات كالملائكة والجن من الممكنات العقلية، ولا يحتاج الله إليها، ولا يتنافى خلقه لهم مع حكمته [وإن كانت الحكمة من ذلك غير بينة].
- اصطفاء الله لأفراد من بني البشر وإرسالهم رسلا وأنبياء إلى الناس من الممكنات العقلية، ومع فرض أن له مرجحاته، فإن عدمه لا يتنافى مع عدل الله ولطفه وحكمته.
- مكارم الأخلاق التي أتت بها الأديان وعلى رأسها الصدق والعدل، وما يتفرع منهما من رحمة وعفو وعطاء وتواضع من ضرورات العقل الأخلاقي، والالتزام بها مطلوب عقليا وإنسانيا وبالضرورة إلهيا، ولا يحتاج الإيمان والالتزام بها إلى دين، أو وحي، أو كتاب مقدس، أو نبي، أو إمام، أو قديس.

بين التقية والباطنية:
أتباع المذهب الظني قد يكونون لاسيما في المجتمعات المتزمتة والمتعصبة مضطرين إلى استخدام التقية، بل حتى التخفي كنصيحة، أو كراجح، وليس كواجب، وذلك أن يبقى المعتنقون له يُخفون ذلك، لحين حصول تحول في العالم الإسلامي، أو في مجتمعهم بالذات، يسمح بحرية العقيدة تماما كما هو الحال في الغرب، بحيث يستطيع المرتد أن يفصح عن ارتداده، والملحد عن إلحاده، والمؤمن اللاديني عن لادينيته، دون خوف من أحد، ويستطيع ناقدو الإسلام أن يمارسوا نقدهم بكامل حريتهم، ولعل ذلك سيكون بشكله الكامل في أواخر القرن الحالي أو مطلع القرن المقبل، ويمكن أن تتسارع عجلة تطور الوعي والمنهج العقلي، بحيث يتحقق ذلك في فترة أقصر من ذلك بكثير، لاسيما أننا نلاحظ اليوم في بعض مجتمعاتنا حتى انتشار الإيمان العقلي اللاديني [بل حتى الإلحاد]، فمن قبيل الأولى أن يشق المذهب الظني غير الحاسم لقرار الإيمان اللاديني طريقه إلى الواقع، وأزعم إن الأرضية الاجتماعية متوفرة في بعض المجتمعات. [شخصيا لم أكن أتصور أني سأحث السير وبهذه السرعة نحو الإفصاح وترك التقية أي التوقي عبر التخفي.]
محرمات الإيمان العقلي:
الإيمان العقلي هو أشمل من كل من (المذهب الظني) والإيمان اللاديني، ومحرماته هي محرمات الفلسفة الأخلاقية [ومحرمات الحداثة والليبرالية]، ونذكر هنا بعض هذه المحرمات، على سبيل المثال والأولوية لا على سبيل الحصر، مع الإقرار بالتفاوت في درجة قبح وحرمة كل منها.
1. القتل
2. الاغتصاب
3. الظلم
4. الكذب [وشهادة الزور]
5. السرقة
6. الغش [والتزوير]
7. الخيانة
8. نقض العهود
9. الغيبة
10. النميمة
11. البهتان
12. إهانة كرامة الناس
13. الاعتداء على حقوق الناس
14. مصادرة حرية الناس
15. العدوان
16. الاستبداد
17. التعصب
18. التطرف
19. دعوى امتلاك كل الحقيقة
20. دعوى احتكار الحق
21. التكفير
22. العنف
23. الغلو
24. الاستئثار
25. التكبر
26. الإفراط في الشهوات
27. المبالغة في الأنانية
28. عدم مراعاة مشاعر الناس
يتبع في الحلقة القادمة.



#ضياء_الشكرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 11 الحلقة الثانية من المذهب الظني
- 10 المذهب الظني كحل بين احتمالي إلهية وبشرية الدين
- 9 الدين واجب أم ممكن أم ممتنع عقلي
- 8 لا تلازم بين الإيمان بخالق والإيمان بدين
- 7 العقائد الدينية والمعقولات ومستوياتها
- 6 مصادر المعرفة والمعقولات الثلاث والدين
- 5 المرجعية للعقل في مبحث الإيمان وليس للدين
- ملاحظات على ما سمي بالتسوية الوطنية التاريخية
- 4 الإيمان بالدين ليس من لوازم الإيمان بالله
- 3 ملفات كتبتها في عقد تأصيل مرجعية العقل
- 2- تمهيد إلى كتاب «الله من أسر الدين إلى فضاءات العقل»
- 1- مقالات مختارة من كتبي في نقد الدين
- الذي صورني بعثيا على صفحته للفيسبوك
- ماذا تعني عودة الصدر إلى التحالف الوطني
- مَن أسّس دولة الطائفية والمحاصصة والفساد؟
- صدور الثاني والثالث من كتبي في نقد الدين
- يريدون إلغاء المحاصصة مع الإبقاء على الطائفية السياسية
- نداء تاريخي إلى عقلاء الشيعة وعقلاء السنة
- كيف السبيل لتصحيح العملية السياسية
- أنا الذي سرقت المال العام وأسست للطائفية السياسية


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ضياء الشكرجي - 12 الحلقة الثالثة للمذهب الظني