أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - التنكر لتاصيلات مفهوميات ليست حديثة















المزيد.....



التنكر لتاصيلات مفهوميات ليست حديثة


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5359 - 2016 / 12 / 2 - 14:45
المحور: الادب والفن
    


فضاء الكرونتوب الزمكان الباختيني والتعدد الصوتي البوليفونيةمع مضمون التناص ومفهوم التناص الدياليكي الحلولي و التي اطلقها باختين من ايام كان اسمه المستعار مدفوفوف وبمشاركة مع فولشيينوف ولكن اشاعة المصطلح جاء في مقاﻻت جوليا كرستيفا في مجلتي تيل -كيل و كرتيك تزامن الظهور مع مصطلح اخر هو تناص Intertxteوالتناص Intertextutliteكتب باختين1928وعاد1963اما كرستيفافي كتابيها نص الرواية والسيمياتيك في 1966-1967
تجاوزت الاستخدامات المفاهيمبة مقياسالادب بذاته ( لقصيدة النثر..الرواية ..الاجناس المحدثة ....الخ )لتخرج الى معطيات فعل الادب لذاته. .بمعنى حراك الادب. في ميدان الرسالوية وسنركز هنا على البولفنة التي عالجتها كرسيفا كما التناص. واتبعها الكثير .... ذلك مادمنا نبحث عن البوليفونية ان يكون باسباغ الطابع المنولوجي كما هو في تيار الوعي الروائي ام في السرد في تمظهره محدودفالغيرية حتى عندما ﻻتكون ممتزجة فان البعد المعني يقود عن وحدة روحبة .ﻻبد من التعدد الصوتي للسارد، اوشيزوفرينيته فيؤدي تصويتات متباينة في سوق السرد؛ ﻻمتسق مع ذات موحدة جراء تشظيته، فيعوض عن التنويع المطلوب الذي هو وجود الفﻻح واﻻقطاعي والعسكري واﻻشتراكي والمتدين والملحد والملتزم . التنوع اﻻيدبولوجي وتعدد الحوارات واﻻشخاص وقمع التشيئ للانسان والحياة ؛يتطلب تنوع متناقض ومتنوع على المستوى الوحدات الصغيرة اوالكبيرة في المنظورين اللغويين حرف كلمة او كلمة جملة ان فقرة نص .... وهوكما في الموسيقى كوانتربوينت تاليفي وليس لحني وكان الفارابي وابن سينا مستفيدين من وجود خصائص في الموسيقى الشرقية وهو مسافة الثﻻث ارباع التون الذي تخلومنه الموسيقى الغربية ومن هنا جاء التفوق العربي قبل اﻻنحطاط .كان اللحن العربي انتقال من نغمة الى اخرى (مقام) يختلف المسار اللحني فيهما عند اﻻنتقال والتنوع اسماه ابن سينا ؛محسن النغم .الذي يتفق التوافق الصوتي التميز بين التلحين والتاليف العتبة اﻻولى لفهم الموضوع فالتلحين كما بينا خط موسيقي لحني يصاغ ﻻﻻت التخت الموسيقية التقليدية .كل الموسيقاتسير بهذا الاتجاه اما التاليف ؛فهو فعل يقوم به المؤلف ليس لاحداث ما ينبغي في التلحين من خط واحد يعتمد على عنصرين ؛هما اللحن واﻻيقاع اما التاليف في المفهوم الغربي اليوم: هوابداع في الموسيقى فكريا الى اﻻلحان الموسيقية محاط بالكثير من التشابك والتوسع والتعمق في فكرة اللحن. ذلك من خﻻل التكثيف النغمي واثرائه باﻻساليب البوليفونية الرأسية ﻻنتاج ما تعارف عليه الهرموني وافقيا الذي يعرف بكوانتربوينت ثم يصوغ المؤلف الموسيقي افكاره في بناء فني متماسك واضح المعالم لتصبح مفهومة يسهل تتبعها وتقبلها،وهومايسمى مصطلح (الفورم) في الغرب .التاليف هو ايقاع في متعدد اﻻصوات يشمل اللحن واﻻيقاع والبناء الموسيقي والتكثيف النغمي الى التلون الكوانتربوينت وبذلك ﻻعﻻقة له مع التلحين الشرقي اللحن اﻻيقاعي لدينا في القرن الماضي. يوسف جريس وابوبكر خيرت لهم تقديمات لحنية في التنغيم (الفورم) والتلوين الكونترا بنطي. من افضل الهارموني او الكوانتربوينت في التلحين العربي ؟تاليفيا ذلك بذاته مبحث قائم . كﻻ اﻻسلوبين متاحين في المعطى العربي ومقدور عليهما والكوانتربوينت يسمى المزجي وهو مجموعة من الخطوط اللحنيةالمنفصلة.نرى خطين او اكثر متزامنين على انهما مستقلين. في الموسيقى العربية بين اللحن والباص ويتم التميز ليس فقط ايقاعيا عكسها مونوفوني واخذها الغرب وطورها في الكورالي وما قدمه الكندي كان فتوح وبالحديث عن دور الوتر السابع ﻻن اساس التاليف والتلحين هو العود وطبقات الصوت في كتاب تمرين( للعود مهرمين)
واضيفت مخطوطات النغم وكتاب الموسيقى الكبير (محاسن اللحن) الذي يتفق مع الهاموني .توافق اﻻصوات يعتمد.على المساراللحني نفسة وعلى الذائقة وفكر المؤلف الموسيقي في استخدام اﻻسلوبين في محلهما دون اﻻخﻻل باللحن الرئيسي للمولفة الموسيقية.يمكن مراجعةكتاب *علم الكوانتربوينت* للدكتورمحمد عزيز ظاظا. *والموسيقى البوليفونية* لمحمد.كمال اسماعيل . *التركيبات الهارمونية في الموسيقى في القرن العشرين والموسيقى النظرية *لسليم الحلو والبناء العلمي ﻻتفاقات النغم في الموسيقى العربية ذكر ابن سينا اربعة انواع: الترعيد والتمزيج والتبديل والتركيب .من التمزيج استنبط فرعا هوالتشقيق ومن التركيب فرعا اسماه اﻻبدال .استكمل صفي الدين اﻻرموي اﻻبعاد المتفقة واﻻبعاد المتنافرة وفن اﻻصطحاب واتفاقات النغم وبعده جاء الﻻذقي وعرف العرب التاليف باسلوبية البوليفوني والهيموفوني وهوما بنيت عليه الكورالية بعد القرن الخامس عشر الميﻻدي .فقدت الكثير من التآليف بحرق بغداد. التاليف هوابداع متعدد اﻻصوات يشمل اللحن واﻻيقاع والبناء والموسيقا والتكثيف النغمي وبذلك يختلف عن المنظور العربي فالتلحين الغالب العربي يعتمد لحن وايقاع واعيد التعدد في مصر وكان لسيد دروبش دور واضح في الفن اﻻوبرالي .مصرع كليوباترا مثال على التعدد الصوتي والتلوين الكوانتربوينت Counterpoint.في كلا الاسلوبين ينجحان في الموسيقى العربيةمستفيدين من الثﻻث ارباع التون غير الموجود في الغرب، ويسهل ذلك التنقل من طبقة الى اخرى ومن مقام الى اخر في نفس الوقت وفي الرواية ﻻبدمن تعدد الضمائر والاشخاص والمواقف.فهي رواية حوارية ﻻفردية الصوت كما يفعل من ﻻعلم لهم بالبوليفونيه الروائية فكيف سيكون لهم ذلك في الشعر والتي ﻻسببية وﻻنشوئية فيهايمكننا ان نستبطن ونبحث عن الرؤيةالعميقة القبليةوﻻالموسيقية وﻻيتقبلون ان يتعلموا. ان ذلك لو انصب على النصوص قصيدة النثر اوالنصوص المفتوحة نفهمها كما يفهمها امبرتو ايكو ولنا مبحث منشور يمكن العودة اليه .ﻻبد من توفير المقومات التاسيسية ﻻنها علم مستقر ﻻيبرر الجهل والتطفل والخوض فيه لغير اهل اﻻختصاص .هو تخلص من السلطوية؛ ايديولوحيا للتفرد الراوي والتخلص من احادية المنظور واللغة واﻻسلوب وبتعبير اخر هوتعدد في الاصوات محسوس الزامي .في المنظورات عن حرية البطل والنسبية واستقﻻلية الشخصية في التعبير .الرواية تقدم خﻻصتها اﻻبداعية واطروحتها التعبيرية والرمزية وفق مرجعية هذا الفهم وهو ما يجعل القارئ الضمني الواعي يختار بكل ﻻقيودية قيدية .المواقف المناسبة ويرتبط بالمنظور اﻻيديولوجي دون ان يكون المتلقي في ذلك مستلبا او مخدوعامن قبل السارد اوالكاتب اوالشخصيةعلى حد سواء.يعني ان هنا تختلف عن المنولوجية اﻻحادية في الراوي واللغة واﻻسلوب اولى ؛مثلها دويستيوفسكي، جان جاك روسو .عصريا خوان رولفو وخصوصا في روايته بيدرو بارامو وعتبية ماكوندوفي مئة عام من العزلة لماركيز او حوادث مأتم اﻻم الكبيرة وساعة نحس وخريف البطريارك يقول سيزار سينجر (ان الوظيفة اﻻولى لثورات عجلة الزمن مهما تضاءلت اوعظمت هي ان تميط اللثام مع بداية دورة الحياة عن نهايتها بحيث نجعل الحاضر مدركا على نحو ما سيكون عليه مستقبﻻ ، فيشاهد الحاضر بهذا باعتبتره حدثا ماضيا) وفي حوار مع ماركيز س/اعمالك وخصوصا مائة عام من العزلة قد ترجمت الى جميع اللغات الحية تقريبا كيف تفسر ذلك ان رواية امريكية جنوبية نموذجيةللعديد من القراء قد حصلت على مثل هذه الشعبية العالميةا/، ﻻنها مفهومة عالميا لقد اخبرني ياباني قرأها بلغتها اﻻصلية بان ما اثر فيه كثيرا ، هو شعوره بانه كان يقرأ قصة عائلته في قرية يابانية كذلك استلمت رسالة من فتاة المانية قالت :الشئ نفسه ولكن بطريقة اقل رضى من ذلك :انها كانت مقتنعة باني فد تجسست وعثرت على فصة عائلتها وقريتها في المانيا ، ومن ثم قمت بتكيفيها ببساطة كي تﻻئم بلدي) هذين المثالين على روايات تتصف بمفهوم النص المفتوح البوليفوني وفق امبرتو ايكو .فماكاندو يراها كل واحد جذره الريفي والعائلي يقول: ماركيز (انه تعرف العالم واسماء اﻻشياء في بيت اجداده الكبير الملئ باﻻشباح ، كانوا ذوي خيال خصب واسع يؤمنون بالخرافات ، وكانت في كل زاوية من البيت ذكريات واموات فاذا جاء المساء بدا المنزل مقفرا....) لنستمع الى لحظة من ادغار اﻻن بو قصصية (حقا !-اني عصبي المزاج كنت وما ازال منفعﻻ الى اقصى حدود اﻻنفعال ، الى درجة مريعة وبصورة رهيبة ! ولكن...لم تصمو نني بالحنون؟ ان المرض قج ارهف حواسي فلم يضعفها ولم يشللها! وفوق كل شئ بقت حاسة السمع ادق الحواس واقواها ...لقد سمعت كل شئ في السماء وعلى اﻻرض وسمعت اشياء كقيرة من الجحيم فكيف اذا امون مجنونا؟) من قصة القلب الواشي فيها مﻻمح شخصية شعرية بدائية البوليفونية ولكن في داخل مجموع النث تبدو اكثر وضوحا ورغم ذلك اختلف النقاد هل هي من اﻻدب البوليفوني ام ﻻ؟ وفي نص شعري لهاسمة مخطوطة وجدت في قنينة وهي قصة تداخل معها نص شعري وهو من انواع البوليفونية تجد اﻻجناس في النص كما تتعدد اللغة واﻻسلوب والمواقعية مع اﻻنطﻻق من عتبية واحدة ولكن ﻻبد من تعدد عام شامل قد يصل الى اربعين صوت لنقرأ النص) اﻻنوار تنطفئ كلها-كلها تنطفئ
وفوق كل طيف مرتجف
تنزل ستارة -بساط الموت
عتيقة كهبوب عاصفة هوجاء
تنهض المﻻئكة ، شاحبة اللون صفراء
ترفع اقنعتها وتؤكد
بان النسرحية ، ماساة اسمها*اﻻنسان*
وان بطلها هو الدود القاهر....)
هنا مﻻمح بوليفونية اولية بحاجة الى مزيج من التركيز والتعميق والتوسع في التفهيم على المؤلف ضخها فPolyphony ليس نغمتان اواكثر في نفس الوقت مشتق من اليونانية التي تعني تعدد اﻻصوات كل فاصل من نغمتين في نفس الوقت اوتالف من ثﻻث نغمات في نفس الوقت وعادة ترتبط بالكوانتربونيت وهو كما قلنا مجموعة من الخطوط اللحنية المنفصلة ، في الموسيقى المتعدد نرى خطين متزامنين اواكثر قد تصل الى اربعين وترابطي عﻻقي بين الباص واللحن وللاذن كما للعين في الرواية والعقل تميز الخطوط اﻻيقاعية البوليفونية واخراح المتوفونية منها ليتسنا لنا اكتشاف خصائصها في التراتيل الدينية مونوفونية ولكن في الكورالية بوليفونية ... . لسنا لمناقشته كما هوالحال في الخاطرة والقصائد على الساحة والموضوع بحاجة الى ادراك موسيقي وفهم عقدي تعمق في علم اللغة العام واستيعاب اخر منتجات مدرسة فرانكفورت ومدرسة براغ وهامبورغ والتداخل الامريكي نحن ﻻنميل الى تبسيط الفهم النظري للابداع واﻻدب ﻻن ذلك يؤذي العملية النقدية ويخرب اسس نظرية اﻻدب وهو سياق معتمد في كل العالم من سيشل الى بربادوس والتجريب ليس له ما يدفع الى تبسيطه الشعبوية ليس في النظرية والفلسفة بل في المعطى وهو حتى في دراسات الفقه والتفسير وكل الدراسات العقدية هناك اكثر من مستوي وعدة مستوياتة وقد بينا بدراسة منفصلة مع البوليفونية و بالتعبيرية امر غير موفق ﻻن اصﻻ دراسات همسيليف للنص دﻻليا يرى ان نشوءالنص Genotexteهو انعكاسي او واصف اما Hors-texte خارج النص او Avant-texteما قبل النص وهي احدى مسارات الحقل الصيغي لمفهوميات التناص ولنا دراسة منشورة في ذلك غير اﻻول حول البوليفونية كما ان الوجود كلمة Ideoligeme لها وجود في ظهور Polyphonic-Dialogisme وهو من مبتكرات باختين ايضا ﻻعﻻقة بالتعبيرية في دراساتنا مستندين على باختين وكريستيفا تقود الى ان كتابات هوراس وكرستوفر مارلو فيهما بوليفونية وهو قبل التعبيرية بعشرات القرون وما وضع على طاولة البحث بعد ديستيوفسكي كان عولبس لجيمس جوبس وبينا ان كل اﻻنتاجات وفقا للابعاد الباختانيه رواية الواز الجديدة لجان جاك روسو بوليفونية كما هي الجريمة والعقاب واﻻخوة كورامازوف فليس سرد فردي وتلك التطفﻻت على الموسقى والمفاهيم العلمية التي تدرس في الجامعات: كقوانين للموسيقى والرواية. مداخلتنا نظرية في قصيدة النثر مبنية على خلفية عميقة الدرس للبوليفونية موسيقيا وروائيا وقصائد النثر لاكثر من اربع عقود مع دراسات اكاديمية ومئات المصادر والتتلمذ على ايادي مختصة امثال الحنفي، .تعمق في الدرس ،وتنبه، وﻻنزال نحتاج الى وقت للكشف عن المﻻمح فلما قلنا ان العمل المشترك لنا مع د.اتور كان ذلك بمراحعة اهل اختصاص وخبراء واستدعاء كل مخزوننا ومراجعة عشرات المصادر .ليس رغبة فردية دون فهم موسيقي او للباختنية او لكرستيفا في كتبها ومﻻحقة التطورات ليس عن طريق النت. ايها السادة ان كتاب كبار ولهم العديد من المؤلفات عجزوا عن تادية تقديم عطاء بوليفوني ويعجزون عن ايصال الفكرة بوليفونيا .فكيف ياتي كان من كان ويجعل انجازه بوليفوني في نص سردي فردي قاصر على رؤية واحدية وايديولوجية واحدية وتنغيم سردي وﻻعلم له بالموسيقى وﻻبالباختنيه ويدعي انه ينجز عمﻻ بوليفوني؟. انه اﻻستهانة والتسطيح و مخاطبة عقول متفتحة لتفهم .من يقوم بذلك يؤذيها ويحرفها ويدفعها الى عدم البلوغ الى ما نرجوه. غالب من يكتبون قصيدة النثر والرواية العربية والتاليف الموسيقي العربي هو مونوفوني. في نهاية اﻻجزاء البحثية سنعمل على الكشف عن بعض ممن يكتبون وفي بعض وليس كل كتاباتهم بوليفونية سناخذ ايمان مصاروة و د.محمد اﻻسطل وننوي التوسع ﻻحقا من شعراء في العراق مثل فائز حداد وقاسم وداي وعبد الجبار الفياض ،ومن سوريا نبحث كما هوالحال مع نماذح عربية اخرى .مع اﻻسف ان بعض من له عدد من المطبوعات العديدة يعتقد انه قام باداءبوليفوني اوانه قادر لمجرد الرغبة ان كثير من كتاباته ليست بوليفونية وفي اجتهادنا هو يكتب قصيدة رائعة وجميلة ومتوفقة ولكنها ليست قصيدة نثر انها قثائد حرة منزوعة الوزن والقافية وقد استعار مفردات حداثوية ولكنه لم يكتب قصيدة البروس ﻻبشكلها العربي وﻻ الغوياني وﻻالسيشلي اخوان هناك قواعد واسس وليس رغبات وامكانيات وتصفيق واعجابات ونقود مدفوعة اﻻثمان تتضمن اﻻطراء والثناء . ايها الاخوة الموضوع ليس كذلك فﻻ تدفعوا الناس للمسارب .افهموا انتم اوﻻ ومن ثم انجزوا وبعد ذلك تعمقوا بالدرس ثم بعد ذلك انقلوا تجربتكم لسواكم بعد عشرات المشورات وسنوات من الدرس ﻻتبسطوا .شان العلوم هل يختص الطبيب باشهر ليحصل على FRCاو MR C Pوهذا هناك تخصصات في الدم بعد ما ذكرنا يحتاج الى سنوات وقد يفشل لماذا تستسهلون اﻻبداع ؟.ايضا التخصصي الراقي الذي يحتاج فهمه اﻻكاديمي والذوقي والتحريبي .الدرس حتي في الفقة هونقﻻت سلمية وتدرج: ان كان من اﻻزهر او من الحوزات .انت لن تصبح من اهل السطوح دون مروربما يسبقها وبسنوات لدينا رواية بوليفونية لعربى اسمها*لعبة النسيان*للمبدع الراقي المغربي محمد براده .
يعرف باختين الرواية البوليفونية ( ذات طابع حواري على نطاق واسع وبين عناصر البنية الروائية توجد دائما عﻻقات حوارية اي ان عناصر جرى وضع بعضها في مواحهة البعض اﻻخر مثلما يحدث عند المزج بين مختلف اﻻلحات في عمل موسيقي .العﻻقات الحوارية ظاهرة اكثر انتشارابكثيرمن العﻻقات بين الردود الخاصة بالحوار الذي يحري التعبير عنه خﻻل التكوين انها ظاهرة شاملة تقريباتتخللها الحديث البشري وكل عﻻقات وظواهر الحياة اﻻنسانية تتخلل تقريبا كل ما له فكرة ومعنى)
وبناءا على ذلك الموضوع تعبيرات عن اﻻنسان وصورته وتصويره *ارجو التمييزبينهما* فالتنوع الحاصل للتعبير الصادق عنه معقد لتقديم الحياة .هواحد بواعث قصيدة النثر ويمكن مراجعة مانسيل جونزفي كتابها عن الشعر الحر اوساره برنارد اذا هي رؤية كونية للانسان على مستوى ابستمولجي مستفيدين من نسبية انشتاين وتطورية دارون واجماعيات انجلز واقتصاديات ماركس ومفهوميات لوكاتش ودراسة المدارس النقدية الكبرى :للتعرف على المناهج. معرفة مدرسة همبورغ وفرانكفورت وبراغ والمدارس اﻻمريكية الحديثة وما بعد الحداثة .قبل كل ذلك استيعاب الشكﻻنية الروسية اﻻساس النظري ﻻغلب المدارس العالمية اليوم يرى اوسبنسكي بان الرواية البوليفونية تمتاز بالمنظورات المستقلةداخل العمل الواحد وكل منظور ينتمي الى شخصية من الشخصيات المشتركة في الحدث اي ليس موقف ايديولوحي وحده وان يتضح التعددالى ان بعض الشخصيات تمتلك وجوه وجودية من كل الابعاد اﻻنطولوجية ليتمكن من تقديم رؤيات متباينه للعالم ،والمطروح اﻻيديولوجي والنظريات العالمية الكونية ،ويترافق مع التعامل مع اليقين المطلق ووجهات نظر الرؤية من الخلف والرؤية الداخلية والرؤية من الخارج وتعدد الضمائر السرديةمتكلم ومخاطب وغائب وظاهرومستور....تناول الموضوع اضافة الى باختين تودوروف وجوليا كرستيفا وخصوصا تناولها الرائع للتناص الحوري وعبد الحميد عقار في كتابة البديع*الرواية المغاربية :تحوﻻت اللغة والخطاب* وما نريد في الشعر.اخذ كل ذلك باﻻعتبار في البناء والتركيب والحوارية اننانجد خطابات بوليفونية وتداخل في اﻻحناس ومراكبتها والتطورات التعبيرية التي تتخلل القصيدة النثرية الحداثوية كما في قصائد هنري ميشو وهنا نجد تناصات حوارية في النص ذاته وﻻبد من عتبيات وفضاء لتدارس اﻻزمات المتداخلة والمعقدة ؛هوما تريد ان تقوله مانسيل وقبلها برنارد .قد تبنى بتطرف بارات عندما يدعو الى اهداردم النص واﻻنساق وتوقف عن ذلك من بضعة سنوات حتى خرج علينا السعودي د. الغدامي الذي تناولناه في مبحث موسم السنديان وﻻبد من اجواء كرنفالية وليس سكونيات لبلوغ قصيدة نثرمابعد حداثويةوبوليفونية تلبي متطلبات العصر وﻻبد من تراكيب واستنتاجات وانثياﻻت وانزياحات وتداخل لهجوي في اللغة عبر مستوياتها واﻻستفادة من الكﻻم والفولكلور والحكاوى. و المسكوكات ايقونية، كلها عﻻمات تطور. كما فعل الشاعر قاسم الربيعي: مفردات غير مطروقة، كلها مداخيل اﻻستعانه بالمسكوكات ؛ التي لها وظائف جمالية ،وتعبيرية، واخﻻقية ،وتناصية، وتاثيرية .اﻻستفادة من الرواية والحكاية ومختلف اﻻجناس والمقدمات الكبرى والصغرى والخرافة واﻻسطورة والمسرح والخطابات وقصاصات الصحف وما ينتجه اﻻعﻻم، فاللغة :ذات طابع مادي؛ الخطاب يمكن ان يكون فردي او متعدد .التناقل المنظوري لوجهات النظر واستخدام العادات واﻻمثال والاعراف كرنفاليا انها اسلوبية في المﻻحم والخطابيات وفي الشعر الغنائي متعدد الاوجه. القصصية المتعدد النغمات ويمزج السامي بالوضيع.هنا حوارا ولكن ليس سقراطيا وﻻافﻻطونيا بل هيغليا حتى لو كان فيهما ايديولوجيا ﻻنها معطى واحد من متعدد المعطيات التي تقدمها وهنا نحتاج العتبية وهي اﻻرضية التي عليها منطلق النص الحواري الجدلي المتناقض ﻻتوافقية كما في الحواريات التقليدية وهجائية *مينيبية *وهوصنف ادبي من الفيلسوف مينيب في القرن الثالث ق.م وهوما يمنح الجواﻻحتفالي اﻻبعاد اﻻطارية تحمل الخيال الجرئ والمغامرة بهدف فكري، وهو ما يخلق وضعية استثنائية قد تقودالى نتورالية متطرفة في الزوايا المخفية في العالم والمحيط والذات التي هي انت او هو وهنا اوهناك اﻻن اوقبل اوبعد وتلك معالم الازدواج في الشخصية. اﻻنشطاريةو هوس استغراقي في الحلمية والكابوسيةونزوات واهوائية تخرج من النفس الشذوذ مستعيرين المحسنات طباق وجناس استعارة وتمثيل انه جمع المتناقضات ونستخرح البوتوبيا اﻻجتماعية ومناجاة النفس والخطابية الﻻذعة والمناقشةوغرابة اﻻطورفي الخﻻف والصوره والتعبير،وتكافؤ الضدين: فهناك مدح وقدح وسمو وانحطاط ؛باجواء احتفالية تشبه الواقع. انهاازدواجيات تلقائية ﻻمصنوعة ،كما في اﻻجناس اﻻخرى،وهي مﻻمح في قصائد بعض وليس الجميع لعباس باني وماجد محمد ماجد مثﻻ .هنا الناقد بمكشافه المجهري يخرج ما يدفناه غرائبيا: من اوشاب اصطدما بها ،وقعا عليها، يحسانها، ويخفيان في الواقع ذلك دون خوتيا .غير معلن ويمكن توظيف الميتا لغة Metalinguistics وهو شرعي وقانوني في حدود اللغة حتى سوسريا صحيح في علم الصرف ﻻيمكن ان تكون تباينات ولكن ذلك تصور منوفولوجي. اما في البوليفوني فهومتوقع متوحب واقع طبيعي وﻻغرابة فيه. التباينات اللغوية والمواصفات الكﻻمية الحدة في الزوايا تعبر عن وقع كﻻمي ﻻلغوي ولكن يستخدم في قصيدة النثر المتعددة اﻻصوات .في الحوارية هناك ما هو ليس من بنيات اللغويات واللسانيات اي هي من تجليات مابعد علم اللغةمثل تقاليد اﻻسلبةوالمحاكاة الساخرةوالحكاويةوالحوارية المعبر عنها انشائيا والمقسمةالى ردود قرائن الكﻻم مونولوجيا ﻻتخدم غرضيات قصيدة بوليفونية ولذلك المعين علم متون اللغة الوكسولوجي بعد اخراجه من جاريات المنولوجيات؛ ﻻستنباط قرائن كﻻمية حاراتية وشارعية شعبوية، وتكيفها لغويا. بالتاكيد ستنحرف بوصلة اتجاه واطار الاشارة .هي من منجزات هذا الجنس مﻻئمة الواقع خارج المألوف والتقليدي وعندما طرح م.ايخينبام الحكاية واعتبرها كيان يستنج بصورة تامة الى الشكل الشفاهي الخاص بالسرد منه نستنبط النبر والبناء النحوي للكﻻم وهو ذخيرة شفاهية ﻻتنضب بحث تلقائيا عن مناسباتها اللغوية واجراء تعريات وتعديﻻت تنتسب المبتغيات التعبيرية ومن هنا نجد استخدامات انزياحية غير مطروقة وتصوير عير معهود المهم تبليغ رسالة خطابية لما في الضات من عوامل تناقض وتحلل وانصهار وتخثر وتحجر وسوفانات شراينية للوجد المتلظي في واقع متغير متعدد الرؤيات .لهذا من ﻻيرى هم سكنة القماقم واﻻبراج والغرف المظلمه. ان ﻻيعلم بما يحدث في الواقع ماعادت الطاوية والزانية والشنتوية وبوذية التبت اﻻوسائل تسكينية .قد البست اردية غير ما كانت ترتدي فالبرتقالي للمساجين كما هو الاحمر للمحكومين بالموت وﻻكيمونا هناك وﻻفتيات جيشا والوصول الى اطراف اوشوايا ﻻيستلزم اﻻسويعات، ووحش كومودو في حديقة الحيوان. كل ذلك وﻻتزال عنصرية مقيته في فلسطين وامريكا المتعالية وتخريب افريقيا وتطوئف وتخلف لاناس يعيشون في الغرب وﻻتزال اﻻشباح تسكنهم انه عالم غرائبي. الدعوة لدفن الراس هوفعل العصافير في قيظ تموز عندما تغطس راسهافي البرك ثم تنتفض. ﻻتحجبوا عن الناس الواقع. التسطيح ليس واقعا .العالم يغرق بالتعقيد ﻻبدان منتجه النصوصي يناسب ذلك. لماذ تدفعون الناس بعيدا عن مواجهة الحقيقة؟ ان تطور علم النفس قاد الى ان اﻻيحائية وسيلة والعقاروسيلة. اﻻجراء الجراحي للعوق الباثولوجي عﻻج ،ولكن ابدا استقرالعالم على ان مواجهة المريض بمرضة طريق اول للعﻻج فالصدمة الكهربائية كالصدمة النفسية .فليكن النص غارقا بما ﻻتفقهوه تعلموا واقرءوا واطلعوا النت طريق مخادع لعبة تمثل الدنيا الواقع مغاير واهل التكنولوجية عرفوا ذلك من ما صدمهم في العراق وهاهي شعوبهم تستعين بالطب البديل واﻻعشاب واليوغا والابراج والسحروالشامانية. كيف نقول كل شئ يسيربخير؟ انه عصر معفد لوبنيوكيو واقع لكان لكثيرمن النقاد والمتعاطين باﻻدب انوف طولها اميال. من هنا كان الترويح للبوليفونية لندع الناس المبدعة تتحاور مع ذاتهاوتتصارع مع شخوص وتخرج اصوات متعددة. ﻻشيزوفرينة اعمق مما نعيش. اطلعوا على بعض الكتابات مثل يوميات عباس باني وخربشات س وقصائد ص دعوهم يعبرون ايهاالنقاد انتم من عليه ان يتعلم ليفهم بعد ذلك يفهم اﻻنشاء وشمر بخير ﻻتفع فلتتداخل اﻻصوات وتتعدد ولتتراكم النظريات نعم هناك مستويات نحن ﻻنتحدث عن تدرج ديني وﻻمراتبية يروقراطيةوظيفية وﻻتدرج في سلم اكاديمي. نتحدث عن وقائع وحوادث وناس تولد وتموت وتجوع وتعرى وتعذب وتسلب وتغرق خﻻل الهروب اوتاكلها كﻻب استرالية برية. كيف نحجب عن الناس الواقع الذي يريد النت تنميطه انه افيون جديد القول ان تبسيط المعرفةهوالسائدغير سليم . نعم البلدان الراسمالية ليس للفرد العادي سانحة لبناء الذات واﻻختيار ولكنه تشيئ وتشظى واستلب .ان في ايام هربرت ماركوز اﻻنسان باتجاه واحد هوالضياع والﻻمعقول اليونسكوي والتغريب البرشتي اليوم كل اﻻتجاهات ضياع. نحن البشر في كل اﻻرض في متاهة اغريقية من احسن من المبدع ليعبر عنها؟ وكيف يعبر ؟بالتسطيح اﻻفيوني؟ ام بمواجهة الواقع؟ المتعدد الوجوه والدروب والمعاني المتعددة للحرف. واجب الناقد ان يفهم كل المعاني ليفهم الناس من يعتقد وفق النت ان اﻻمر تيسر هوليس مع الحقيقة كل شئ تعقد ﻻبد ان يعرف الناس ومجبرون على ان نسمي اﻻشياء باسمها جون هوجون وليس عباس. ﻻيعرفون تلفظه نعلمهم وليس نبقيهم على عماهم .الناس تريد ان تخرج من القمقم اوتحطيمه. لنستعير من علم العبارات اﻻصطﻻحية Phraseology لدى الشخصية الرسمية وانما تحدد بالدرجة اﻻولى بواسطة تصادم وعدم انتظام مختلف النبرات واللهجات في حدود كيان نحوي واحد. اي بينمايكون هذا الكيان واحدا، فانه يحتوي على لهجتين تعودان لصوتين اثنين. لقدابتعدناعن فهم حتى التوجه الحواري كما يقول باختين.الحلول هوتعريف الناس وتثقيفهم وتميز الدعي من الحقيقي كيف دون ان نضع امام الناس المفاهيم والمعايروالتقاليد.؟ اذا الناقد ﻻيعرف المدارس النقدية والمناهج ﻻنه ﻻوقت لديه اكثرمن ان يظهر في الصوره منقذ. انزل الى الرفاعي والى قلعة صالح والمجر والتنومة ومدينة الثورة ورافق المهجر وقاتل مع الحشد واختلط بالناس من الدون تاون واﻻطراف واذهب الى جرف الصخر والنخيب وعيش في البربادوس وسيشل وبالي وزر اسبانيا وايطاليا ونيوزلندا ثم احكم على ما ينفع. اما ما يقول النت افتراضيا نمطيا ﻻبد ان يملى علينا ﻻتريده الناس فكيف المبدع ؟واجب الناقد ان اشترك في اﻻبداع تعلم ودرس وفهم وادراك واستيعاب كل ذاك والتخلي عن المراوغة والثناء والمحسوبية والجهل بما في العالم من تحوﻻت ليست تبسيطية بل منتهى التعقيد .
.... يؤسفني ان اسماء لها وجود في المحافل العربية ولها العديد من المطبوعات وتتعاطى النقد وهي طامة كبرى لذلك اﻻكثرية يتجنب نقد النقد ويحاربوه ويمتنعون من التعامل معه من نقاد هذا الزمن فالناقد الكفؤ يتمنى ان ينقد لتصويب المساروتعميق البعد العملي والنظري للنقد لندرة المصادر وخصوصا ان نقد النقد عملية نقدية موضوعية ليس للانتقاص وﻻللتثريب والبحث عن مثالب بل هي جزء من فعالية العملية النقدية ومعتمدة عالميا . ﻻيفهمون ذلك ويعلنون انهم ﻻيفهمون نصوص تعبيرية جميع النقود اطناب في المديح حتى مع الانحرافات الواسعة في تناول مجمل العملية اﻻبداعية مقابل مناصب ومكاسب تبادلية ثابتة لدبنا بالوثائق. انتم تدمرون الجيل هذا وتدفعوا المبدع للانزواء وفسح الساحة للارباع مصالحكم ياتي يوم وتنتهي ولكن ما تؤذوا به الجيل جسيم . اذا نصوص ﻻتوصيف لها ﻻن المفتوحة لها قواعد وشروط اي ادب ﻻقوانين لها والبوليغونيةمن المصطلحات المهمة والخطيرة في ما بعد الحداثة عدم فهمكم كيف ستحكمون على نتاح الناس ستضطرون الى المعالجة المنوبوليفوني وبالمناسبة ﻻنعيبها فكل انتاج تولستوي صاحب الحرب والسلم مونو ولكن رتم العصر يملي الشرذمة والتوسع والشعث. البرغماتية والنظام الراسمالي يعزز ذلك ازدواجيات وتعددية في كل شئ وعبور صورلوجي واثني وطائفي وديني وعنصري الانسان بكل عقده هوما تحققه البوليفونية. قد بحتاج الحوار الظاهر والمعلن ويمكن ان يكون حوار مجهري Microdialogue في العالم المنو واحد من اثنين فالفكرة اما تؤكد وإما ترفض وبعكسه تتوقف عن كونها فكرة كاملة الدﻻلة. يتعين على الفكرة التي تفتقر الى اﻻقرارمن اجل في البنية الفنية، ان تفرض على العلوم قيمتها الدﻻليةوان تصبح حقيقةمن الحقائق السايكولوجية.باﻻنشاء وتدبيج ورصف الكلمات وهناك العشرات من المؤلفات يمكن اﻻستعانه بها وليس النت لفهم اﻻمر والموضوع ليس بناء عظلي بتناول بروتينات،
منذ اسخيلوس وطاليس وارستوفان فيهما مع الهيموفونية *الهرمونية*الظاهرة البوليفونية والتداخل في الكتابة يفقدها تلك الروح وبينت في دراسة قبل اسابيع ان تجربة العمل المشترك اخرج بوليفونية ﻻقصدية جراء المتانصصه الظرفية التي تمليها محاوﻻت التقارب اﻻيديولوجي لكاتبين مختلفين يعمﻻن على انتاج عضوي ان الشروح في النت قاصره في فهم الظاهره وﻻتلبي متطلبات تفهيم التصير التلقائي وبينا ان اﻻعمال المشتركة بالتبادلية؛ تمنح هيموفونية،ﻻطبع وﻻ نمط وﻻمزاج فﻻجوهرية تشخصية قائمه ،اما اﻻخر التي قد تكون الذات في تصور رحامي اوهوسي اوماني اوهلوسي اوشيزوفريني وليس لها ان تنتج بوليفونية. تنويعات مابعد حداثوية تدخل فيها الالسنية في تعديﻻت فهم اﻻشاروية للدالة والتي سوسريا هي معطى بوليفوني ﻻنها من مستويين وان اعماﻻ اليوم موسيقية اوادبية قد يكون البوليفوني اكثر من اربعين صوتا ..وحتى في الفهم التراثي لمعنى المعنى في التورية والمجاز بل باﻻستعارة والتشبيه والتمثيل تقود بالتبسيط الى محصله نظرية ﻻتستقيم مع التطور العام للعلوم. الموسيقية واللغوية واﻻ ان التراتيل والانغام الكنسية واﻻحتفاﻻت الباخوسية فيها معطيات بوليفونيه بل ان من تصدى موسيقيا غالبهم يعتقدون ان التواجد البوليفوني سابق والهيموفوني ﻻحق واﻻدب اﻻسطوري في غالبه بوليفوني وغالبه قفزوي وليس سردوي التزامنية للكشف مع موجود التعبيرية ﻻيعني تﻻزم المصطلحين اﻻفي حدود مرسومة وقياسية وليس عتباطية ......... .



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مرايا الطوب
- انشائيات برغماتية لا ختراق الماركسية
- هوامش تعاليق عتبية
- اوفاق
- على يمين القلب /نقود انثوية/7 فليحة حسن
- سلاف (ومض)
- اطلالة اولية في تلمس درر فهم الادب الكردي
- الغرب والتشبث بالفكر المسلعن
- وقفات لابد منها حيال جنس ادبي مهدور الدم
- على يمين القلب /نقود انثوية 6/فاطمة منصور
- على يمين القلب /نقود انثوية 5
- جمر الجوى
- فيديل ...
- اضاءات كيما لا تعتم الرؤية
- على يمين القلب /نقود انثوية 4/ايمان مصاروة
- على يمين القلب /نقود انثوية 3/رشا السيد
- زكام الاورال
- على يمين القلب /نقود انثوية /2 استدراكات
- تضور روح
- قنطرة لتجاوز الشباك


المزيد.....




- أحمد عز ومحمد إمام.. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وأفضل الأعم ...
- تيلور سويفت تفاجئ الجمهور بألبومها الجديد
- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - التنكر لتاصيلات مفهوميات ليست حديثة