أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - على يمين القلب /نقود انثوية /2 استدراكات















المزيد.....

على يمين القلب /نقود انثوية /2 استدراكات


سعد محمد مهدي غلام

الحوار المتمدن-العدد: 5351 - 2016 / 11 / 24 - 13:19
المحور: الادب والفن
    


سنعمد -لاستدراكات حين مورد الحاجة ، من مبحث لا خر للتعرض النظري لبعض منشغلات الناقد اوالمتلقي في النقود الثقافية عامة والادب النسوي والنقد الانثوي ....بتسليط الضوء على مقاربات مفاهيمية ...على وجه العموم سنقوم لا نجازوقضاء ما ازمعنا وهو 100 مبحث تكرس لان تكون الانثى هي قطب الرحى ..ينسجم مع الفكراليساري السباق من ايام قبة البرلمان الفرنسي لا ن يكون في الطليعة للتصدي لعموم الهم الانساني وتقديم الارقى والانفع والاعلم ...جاء الرائد كارل ماركس وصديقه رفيق دربة فريدريك انجلز ليضعا العالم باجمعه حيال منظومة فكرية متكاملة لاول مرة في المسار الفكري الانسان ...تاسيس عوالم شمولية كانت حكرا على الاديان الافيونية وهنا كانت المادية التاريخية والديا لكتيكية ...وواصل التلاميذ الاماجد طريق اثراء الدرب بالاثاث المتوجب .حط الترحال بفلاديميرايلتش لينين وتواصل . لا نتحدث عن البعد التطبيقي والنظام الممثل للفكر، وان لا تزال الصين تتبنى هذا الفكر الانساني الطليعي يهمنا الذي انجز كفتوحات فكرية...المحور المعرفي والتقدم .اليوم لا احد ينكر او يتنكر بغض النظر عن مداره ومحيطه ما قدم اليسار ...النقود دون استثناء من الشكلانيين الى الثقافيين ومن موسكو الى نيويورك مرورا بهامبورغ وفينا وباريس .....كلها من اسس وارسى الدعائم الفكرية لها استمد التاثيل التأصيلي من الفكر اليساري والابرز الماركسي.
اسفرالجميع عن ذلك بعد رفع الحرج وانتهاء الحرب الباردة ...ومما كان الفكرالثقافي ..مقدماته الفلسفية كلها مع هجر اللف والدوران هي من عنديات الفكر اليساري ...كل الضغوط البرغماتية بزخم القوى العظمى لم تفلح في منع العطر الممميز من ان يضوع ...مزاوجة بعض منتجات الفكر المجذر بالمعطيات الرأسمالية مفرزة ولا احد لم يعها ...وهي من متناولاتنا الاستدراكية نزج بها ما بين المباحث وان سنقدمها ضمن ابواب اخرى كالفكرالنظري اليساري ...
لن تكون خافية عن عين القارئء لنا ..ومما سنتعرض له البراكسس والامبريقية حيث لا نكفر منهجنا النقدي تحليل... بنيوي .. تفكيك .. تاريخي.. نفسي ....الخ خط غرامش ولوكاتش وبريخت خطنا وكل من سار به قنديلنا
المتبوع منا...لا دوافع عقدية حزبية بل ايماني فكرية وانتماء لا حزبي .هوما يتيحه هذا المدى الرحيب ان تؤمن ان تسير مع الوطن والامة ان لا تقع في التعنصر والشوفينية لا غضاضة ..كل اختلاف اداة الحل الديا لكتيك ومقارعة الحجة بالحجة حوارا ونقاشا .... الجسم المتخذ سامبلات فحص توضع على الطاولة هي الانثى والتسبير نقد انيثويا بمعالجة اكلينيكية ثقافية ...كل المتاح علميا نستعين به ..ان البدايات بقصيدة النثر نطور المتناول ليضمن كل الاجناسى الشاعرية وليس الشعرية حصرا ...الشرط الانثى الاصل متماهين مع الرائدات من الكنسدرا كولنتاي الى روزا لوكسنبورغ .. وصولا الى الطليعيات اليوم ..ومنهن اسماء سنعالج نتاجاتهن دون شروط ولا معايير ولا حيثيات الا الفكر الناضج ..والملامح التقدمية واللمسات اليسارية وانمو ذجياتهن الجندرية في كينونة اعادة حقوق المرأة
المستلبة من ايام تقسيم العمل ولليوم وان حصل التقدم فان المنصف ذكرا او انثى يتحسس زيف الادعاء ان.
المرأة نالت حقوقها.....الشعر مطالع بحوثنا وهو مطالع والعديد من يتبنى هذا المضمار الراقي .. لجوليا كرستيفا... وزميلاتها وزملائها الحضور في جادة الادب النسوي ...د.سعداوي سيمون دي بفوار .المتصدي الامريكي والكندي
وادوارد سعيد وهلين سيسكو وتوريل موي وكيت ملييت وماري إيليمان بل حتى كوندوروسية هم مثابات لنا ولكن التاسيس لا نغفله انجلز ولينين ...الخ ...نعي ان الروايات محور بحث الرائدات ....ولكنا اتخدنا الشعر فنبوغ المرأة الموازي من شاعرات سومر وفرعون الى سافو.....ولذلك في عقيدتنا الشخصية الشعر وقصيدة النثرالجنس المتقدم..هو المعبر الصالح لان يقدم لنا مفاتيح ما نسعى له في الاسهام بدعم المرأة والاصطفاف في الجبهة الجندرية مع ما يملية الضمير والعقل العلمي واليساري .... رسالية الشاعر ليست ضربا من الوهن الفكري وﻻ الطريق الوهمي الذي يسلكه ،وﻻ هي انفعالية ظرفية تولدها الحالة الموضوعية وحسب .لذا نرى التقويمات الذي يبديها الشاعر حيال ما يدور فية وحوالية في الواقع البشري التقليدي متفق على ذلك لخصوصية الشاعر تنتج اغترابية ميتافيزيقية فكيف والوقع العربي و(السوري والعراقي على وجه الخصوص ).انه يتحرك بالمسعى الوجودي القلق يند عنه المعطى اﻻبداعي هو نصوصه الشعرية ليعبر عن الموقف من الظواهر وحتى وان استخدم المنولوجات اوالديالوجات الوهمية، فهو يعني لغة خطاب تعبر عن مكنون ما يكتنفه انه يحاور ذاته بمكوناتها التجذيرية والعقدية .يدخل في الحوار العميق مع المجتمع فينتخب لنفسه لغة مفرداتها الحوارية من منحوتاته وان تطابقت اﻻلفاظ فان المعاني هي ما يدور في عقله وضميره ووجدانه في فترة كانت الشعارتية والﻻفتية من اﻻساليب التعبيرية عن الرفض وبيان الموقف وسبقها اوزامنها استخدامات اﻻسطورة والمعاني المضمرة ولغة الخطاب مع الثالث الغائب اما اليوم فاﻻعﻻنية وقصيدة اللافتة ﻻتخدم وان كان في التفعيل تحديدات للتوصيل فان قصيدة النثر ابعدت ذلك عن جادة الشاعر.ولكن ترافق هذا من تطور وسائل اﻻتصال ودور المال العقدي والهيمنة للكتل الشللية والتحزبات والتخندفات لها من يصرف عليها ويدعمها في الاعﻻم المفتوح فدعت العناصر والقوى الى ونحيت اخرى ليس وفق المعايير اﻻدبية والعطاء. هناك نماذج هامشية ﻻتمتلك ناصية اﻻبداع تمتلك العديد من وسائل النشر والمطبوع الورقي ويسوق لها ناهيك عن تربعها على عرش المواقع اﻻلكترونية واسعة اﻻنتشار. فلديها وسائطها ومغرياتها واساليبها التي يقودها مختصون في اﻻنتشار والنشر اﻻعﻻمي. كل هذا من عوامل تسيهل التسلق النفعي على حساب اهل اﻻبداع. فراح المبدع الحقيقي اما ان يركب القطار امعة له اﻻسم اويرتكن الى اﻻنزواء خارج النور واحيانا تصيبه شظايا من هنا وهناك فتجعله مقعدا. ظواهر غريبة تحدث المحللون واهل اﻻفتاء وفي السنوات العشر اﻻخيرة اهل المابعد الحداثة الذي تحصلوا على مقاعد في صدارة المشهد واصبحوا يدعون للتجديد وما هم فاعلوه اﻻاما التاصيل اﻻصولي المؤذي واما التجريب التخريبي بخلط اﻻجناس وتداخل اﻻنماط كنا نعتقد قبل اكثرمن عقدين ان قصيدة النثر *البروس* في استقرار وحازت على اعتراف بها الجنس اﻻدبي القائم بذاته ودخلنافي حروب التاصيل والتي ﻻشأن لها بتطور الجنس اﻻبداعي بل بتاريخيته والبون بينهما الشاسع البعيد. ابواب اﻻدب كما يقول سارتر وبالخصوص الشعر محكوم عليه بالحرية لتلك الخاصية فائدة مقاومة القهر واﻻجهاز عليه عبر القرون ولكنه يتاثر ويبقى يحمل عﻻمات جروح.
منذ عقد الثمانبنات شهدنا دعوات الى كتابة جديدة والكتاب الشعري الجديد والبعض اصدر كتب سردية تحمل بين طياتها الغرائبي والفنتازي .اليوم يطفو على السطح من يقرأ كما يفعل عبدالله الخذامي. فيسيرون على نهوج تدعمها مواقع الكترونية مشبوهة تشجع على تخريب الثقافات والحجب للفوارق بين اﻻجناس واﻻنماط وتناولناها في نقدنا في مباحثنا السابقة .لم نشر الى قوى من بين ظهرانينا تمارس بفعل طلب الشهرة او لمن له غايات او وراءه الدوائر الداعمة تدعو الى ذلك فتستتهدف المواقع الرصينة الشرائح التي يمكن ان تكون نواة لسحب البساط من تحت اهل اﻻبداع وكأن الموضوع سوق وتصريف بضاعة وتسليعية وتسعير وتسويق. فتمارس الترهيب والترغيب ويجاريها البعض ﻻسباب عدة؛ منها النفعية والطلب للشهرة ومنها غايات عقدية اومجهولة ، ويعتقد المنظر انه بدمج البعد الاستخدامي والنفعي في التدولية قهر للماركسية وهو واهم كليا عمليا ونظريا وخيرمثال العدد الهائل ممنولا يتعاملون من المنجزات الادبية والفنية سلعنيا رغم كل الاغراءات والترهيبات ....حتى ان تماهى هذا وذاك ...هم على الهامش .... منهم من يعيش في الغرب وﻻسباب لسنا بصددها.تشيع اشكال يراد لها ان تكتسح الموجود البعض يسيرخلف الفهم المغلوط ﻻقوال النقاد اوالدوافع التي ما ورائها ويتناسوا اننا لسنا قبل قرون حيث يقول توماس كامبيون في كتابه مﻻحظات في فن الشعر اﻻنكليزي *يتبغي اﻻنسع في الخضوع لسلطة القديم مالم نر سببا اوجه فمداركنا لم تبنها كلها قوة اليونان وايطاليا .اننا ابناء الطبيعة مثلهم *.هناك باسم مابعد الحداثة يعود بنا الى النقد التشريعي والوصفي والنظري .الوصفي الذي حتى اليوم له اتباع اﻻان تطورات رافقته عبرالسنوات فمارسه درايدن غير ما مارسه كولريدج ان كتاب الغابة المقدسة لت.س.اليوت قد اتضح انه المتضايق من كهولته وفقدان شاعريته فانتقل من الشعر الى النقد والمستعين بقول درايدن ان الشعراء انسب النقاد وان لم يكونوا لوحدهم عندما يتحول الفن الى نقد لرغبة جامحة. لسن قواعد فلن يكون النقد عندئذ ما يراه الشاعر ثانويا كما كان يروج بودلير. سندرس النقود في مباحث خاصة ونتتبع مناهجها ومدارسها منذ عصر النهضة حتى اليوم سقنا هذه المداخلة لنقول ان صراع نشب بتوسع الشكﻻنية الروسية وانفتاحها اوروبيا وترافق ذلك من تناقض المصطلحات لشيوع الماركسية والفرويدية فلم يكن هناك قياسات مفهومية لقد تطور مصطلح النقد واستقر. ان ما يجب ان يوجه له عمل التحديث المصطلحات البﻻغية التي نرى بعضها تاخرعن العصر .الدراسات التي ارساها اليوت واي .أ.ريتشاردز لعلم الجمال واﻻسس النظرية للنقود. الشاملةالمستمده من الوصفي كانت تدرس الشعر وتنقده على اعتبار لغته انفعالية وتميزها عن الدﻻلةالرمزية في التداول العلمي بعد تثبيت معطيات علم اللغة العام واﻻتفاق المعياري على المفردات نجد العبث وسوء الطوية وراء دعوات البحث بالمضمورات وجعل الشعر في عالم من الانفصال واستخدام ما يدعيه البعض من ما بعد حداثوية هي نتاح عشرات قرون تصرمت عدم اطﻻعهم وعدم وجود مصادرتحت ايديهم غير العقديات واعتمادهم الترجمات عن مواقع يكتب بها احداث منهم ﻻاحد يعرفهم ويقتدون بهم. يعدوهم مراجع في ان الساحة اﻻطبيعية والنقدية تضج بالكبار واثارهم الورقية .اوقع المتادب الجديد في ماتتيحها انتماءاته الى اﻻعتقاد انه سيلغي التاريخ مسايرة،لهنتكتون هذا المرة في اﻻدب والفن والنقد وهم ﻻدراية لديهم بتاصيﻻت لمفاهيم مستقرة من قرن وبضعة عقود اوحتى لو مجرد عشرات العقود، كتاصيل التناص والتثاقف. ومن اطلق بعضها اعلن صراحة اصولها والجذور مستمدة من مناهل فكرية وكل معني لمعني دالته التاصيل المفهومي وهوالمتاتي من معين اغتراف الفكرالفسفي الذي ﻻبد من العودة له لغة المداليل .قام اناس بالقفزالموانعي فهم ﻻيميزون الحقب التاريخية وﻻدراية لهم باصول المفهومات فخاضوا في مجاﻻت ما كان اجدى بهم المغامرة واخذ عدد ممن ﻻمرجعية له خلفهم انه تخريب للقواعد والمنهجية والعلمية .كيف اذا يتسنى له تبني وترويج انماط واجناس. مختلطة وعليها التباس بعضها من اصول الفكرالعقدي الذي استلوه من مكتبات تحت يدهم وبعضه هكذا ترجموه عن اناس من العوام ويملون اليوم اذهان العديد عن ما ﻻيستقم مع السميولوجيات .ويدفعوا نحوتبني سيميائي ﻻاصول له. موظفين الرصيد لجهة الدعم العقدي ومن يسايرهم لنوايا ليس من بينها غيرة على اﻻدب وتطوره. لمسنا ذلك في اعتباطية تناول البوليفوني والنص المفتوح والسردية وخلط اﻻجناس باﻻنماط والكل في مناهج ومدارس لها مشارطات يفتقدون الى ابسط معايرها .وهواﻻساس التنظيري غير اﻻنشائي. ان الهبوب الجاف للدبور كان مقدمه من الوﻻيات المتحدة. وانطلق في النقود واجتذاب الكفاءات ثم تمرير اﻻفكار البرغماتية وخلط اﻻوراق في العلوم والمناهج والمدرس التي لها التاريخ في اوروبا وكانت البداية الحديثة التي سندرسها بعمق في مباحثنا القادمة الانطﻻق كان من الفهم الماسوني البهائي القبﻻني منطلقهم التاويل والتلمود وقد تصدى لهم الكثيرمن الفﻻسفة والعلماء منهم ادورسعيد ونعوم تشومسكي وتودوروف ممن هاجموا المد اﻻمريكي واﻻبعاد الصهيونية واﻻستعمار مابعد الحديث تعويم التخوم للاجناس ومنها الشعر له غايات تتجاوز اﻻدب وعلينا ان ليس اﻻسيعاب لما يحدث بل مواكبته كما تقول د.وفية ابو قﻻم .نحن ﻻنعارض تﻻقي اﻻجناس واﻻنماط الابداعية وتقريب الفواصل كما يحصل في ادخال الشعرفي الرواية اوالمسرحية وخصوصا بعد شيوع قصيدة النثر وتثبيتها الجنس اﻻدبي المسقر .المثير اﻻنتشار الواسع لدعوتين ﻻرابط بينهما واﻻغرب ان نجد نفس اﻻشخاص يروجون لفكرتين متناقضتين من جانب يدعون الى هدرقرن ونصف من تطور الشعر والعودة الى النظم العروضي للعمود التقليدي ومن جانب طرح اجناس وانماط سبق ان تم تداولها قبل عشرات القرون واﻻغرب انهما يستعيران مصطلحات من مدارس فنية وليس من تاصيﻻت وتجنيسات من المناهل النقدية المعتمدة .ترى هل ذلك مجرد صدفة ؟اما وليد اختﻻط اوجده اﻻحتﻻل؟اما جزء من برنامج المحتل ؟ والغريب ان يشترك تحت قيادة اناس تحرك الخﻻيا النائمة عن بعد ان يشارك المحسوب على اليسار مع المحسوب على اليمين بل من اﻻصوليين في الجانبين ؟انه نبش بالمدافن تحت الرماد عن كائنات تتسنم ناصية اﻻدب يقوم به من رافق اﻻحتﻻل وبث الربيع الاجدب الكالح في الوطن العربي في المبحث القادم نبدءبقراءة المشهد الشعري النثري السوري عبر تدارس النماذج النسوية المنتخبة في قصيدة النثر والخاطرة والهايكو والومضة مسلطين الضوء على تلك اﻻشكال من الابداع والفوارق بينها ونحن نتحراها بنماذج فردية تم انتخباها لاسباب موضوعية منها الموقف المعلن لهن بعدم تبني عشوائي للاعﻻنية والﻻفتاوية وكن وان من الخندقين ولكنهن لم يلتزمن عقدية في اﻻقل عبر عطاءهن اﻻبداعي تلكم مطالعة لتناول عينات من المبدعات دون تمييز او معيارية تعود لغير الانوثة ..والابداع ..لا اثنية ولا عقيدة ولا قطرية ولا ايما حيثية لا تنسجم مع الفكر الانساني .....نقتص الامر على المنطقة العربية ..موضوع اجرائي ووظيفة تحتمها طبيعة المباحث والمبتغى التنويري الذي نروم . وليس اي خلفية اخرى سنتناول الكردية والامازيغية ...القبطية والاسماعيلية ...الشيعية والسنية ...حتى لن نذكر الجذر ..الا ان يكون مؤطرا الانجاز النصي .كأن ما تركه سبي بنات سنجار ولا ليش على العقل الظاهر والمستبطن لليزيديات ....ولم يكن من خلفية الاعتقاد بل من تأثر الجلدة واسقاط الذات محل المنكوبات ..... الهادي القيم
وسراجات الفكر والغاية تقديم المتاح للمرأة المضطهدة والمهمشة .......



#سعد_محمد_مهدي_غلام (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تضور روح
- قنطرة لتجاوز الشباك
- اشتغالات النقد الثقافي .....الادب النسوي
- حبك اضناني
- اسهامات في الادب النسوي..... سلسلة 100مبحث ابحارات على شمال ...
- انقشع وسن وجدي
- تغربة بني عين 4-5
- تغريبة بني عين 4-5
- 3تغريبة بني عين
- تغريبة بني عين /2
- تغريبة بني عين
- الولي الصالح عبد الوهاب
- الارض تدور ...هايكو
- هايكو ياسمين
- اوجاع وهج
- موت السيمرغ الابيض
- بأردان لكش :جمر الزمان
- دينا صور
- طواف على قارب الغربة في بحر هائج الحنان /قراءات في اقاصيص شي ...
- النسغ الصاعد :نمرود


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - سعد محمد مهدي غلام - على يمين القلب /نقود انثوية /2 استدراكات