أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد صالح سلوم - مساهمة في ترجمة مقالة سمير امين عن انتخاب دونالد ترامب















المزيد.....

مساهمة في ترجمة مقالة سمير امين عن انتخاب دونالد ترامب


احمد صالح سلوم
شاعر و باحث في الشؤون الاقتصادية السياسية

(Ahmad Saloum)


الحوار المتمدن-العدد: 5349 - 2016 / 11 / 22 - 15:09
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


سمير امين :انتخاب دونالد ترامب
1- الانتخاب الأخير لدونالد ترامب بعد الخروج البريطاني من الاتحاد الأوروبي وارتفاع نبرة الأصوات الفاشية في اوروباولكن أيضا وافضل بكثير النصر الانتخابي لحزب سيريزا اليساري في اليونان وصعود حزب بوديموس اليساري الاسباني كلها مظاهر تعكس عمق الازمة للنظام النيوليبرالي المعولم ..هذا النظام الذي اعتبرته دائما فاقد الصلاحية او متهالكا ينهار امام اعيننا في القلب منه تماما أي في الولايات المتحدة..
وانهيار النظام ليس مرادفا للتقدم على طرق بناؤ بديل افضل حقا للشعوب:تهالك الرأسمالية وسقوطها لاتتزامن تلقائيا مع ربيع الشعوب:الانفصال بينهما هو الذي يمنح عصرنا امكانية اثارة مخاطر عميقة متسارعة تتسم بانها الأخطر اليوم..ومع ذلك الانفجار الداخلي امر لامفر في النظام الرأسمالي المتهالك ينبغي ان نفهمها على انها فرصة تاريخية متاحة امام الشعوب..لأنه يفتح الطريق امام فرص التقدم الممكنة لبناء البديل الذي فقد اثنين من المكونات الأساسية: - أولا :الخطط الوطنية :ضرورة التخلي عن القواعد الاساسيةللادارة الاقتصادية الليبرالية لصالح مشاريع ذات سيادة شعبية باعطاء مكانها في التقدم الاجتماعي - ثانيا:التفاوض دوليا ببناء نظام متعدد المراكز العالمية..التقدم بالتوازي بين هذين المجالين سيصبح ممكنا اذا كانت القوى اليسارية الجذرية ضالعة في تصميم استراتيجية وإدارة تعبئة الطبقة العاملة لتحقيق أهدافها اذا ما تابعنا الانخفاض في حزب سيريزا والغموض والالتباس في الأصوات الانتخابية البريطانية وورثة الخجل الشديد للشيوعية الاوروبية
ويستند هذا النظام مكانه في بلدان الثالوث الامبريالي -الولايات المتحدة وأوروبا الغربية واليابان- بممارسة السلطة المطلقة للاقليات المالية الوطنية المعنية.هم الذين يديرون وحدهم فقط أنظمة الإنتاج الوطني للحد من مساهمة جميع المؤسسات الصغيرة والمتوسطة في الزراعة والصناعة والخدمات لمصلحة حصرية لسلطة رأس المال..هذه الأقليات الاوليغارشية تدير وحدها الأنظمة السياسية المتوارثة للتمثيل اليدمقراطي البرجوازي الانتخابي بعد تدجين كلا من اليمين واليسار معا..وهذا يتضح من تآكل شرعية الممارسة الدمقراطية المعنية..تتحكم هذه الأقليات الاوليغارشية أيضا بأجهزة الدعاية الوحيدة الكبرى التي تمكنت من خلالها من الحد من تدفق أنماط معلومات لاتناسب مصالحها ولوضع وسائل الاعلام بخدمة رجال الدين حصريا ومن تحدي أيا من هذه الجوانب التي تخص مقاومة ديكتاتورية القلة المالية من قبل الحركات الاجتماعية والسياسية والعمل ضد هذا الثالوث لاسيما في الولايات المتحدة
وتحاول هذه القلة الاوليغارشية المالية ان توسع نطاق سلطتها الاحتكارية لهذا الكوكب بأكمله وفرض اشكال معينة من اشكال العولمة في اطار العولمة الليبرالية لكن يواجهون هنا مقاومة اكثر ووضوحا مما هي عليه في مجتمعات الثالوث الامبريالي حيث الورثة والمستفيدين من "فوائد"الهيمنة الامبريالية لأنه اذا كانت الويلات الاجتماعية الليبرالية واضحة في الغرب فانها عشرة اصعاف الحجم في اطراف النظام الرأسمالي لدرجة ان بعض الأنظمة السياسية لاتزال تمثل أساسا شرعيا لدى شعوبها رغم انها هشة في الأطراف بينما الطبقات والدول الكومبرادورية تعتبر احزمة نقل للهيمنة الامبريالية الجماعية للثالوث الذي تعتبر بحق مراكز ملحقة للقلة المالية..منطق النظام الامبريالي يتطلب عسكرة وقانونا يمنح الامبريالية الحق في التدخل بما في ذلك الحرب في بلدان الجنوب والشرق ..حكم الأقلية المالية بثالوثه جميعهم من الصقور و حلف الناتو أداة للعدوان الدائم وقد اصبح حقيقة احد اهم المؤسسات الامبريالية المعاصرة

أعطيت دليلا على هذا الخيار العدواني من نبرة كلام الرئيس الأمريكي أوباما خلال جولته الأوروبية الخيرة - نوفمبر2016- بطمأنة الخدم الأوروبيين الرسميين على التزام الولايات المتحدة بحلف شمال الأطلسي.. .من الواضح ان أوباما يعتبر الناتو على انه ليس أداة للعدوان - كما هو الحال فعلا - ولكن كوسيلة لضمان "الدفاع " عن أوروبا ..ولكن التهديد على يد من يأتي؟
لأول مرة اصبحت روسيا التهديد الذي يطرح أمريكيا كما يكرر رجال الدين بوسائل الاعلام الخطاب نفسه..ولكن الواقع مختلف تماما :القضية ضد الرئيس الروسي بوتين هي عدم قبوله للانقلاب الأوروبي النازي في كييف باوكرانيا ولا قبوله بقوة مافيا قطاع الطرق في جورجيا وهذا هو الواقع الذي فرض عقوبات اقتصادية على روسيا والتهديد بالحرب من قبل هيلاري كلينتون
ويتم التلاعب بالرأي العام حول التهديد الإرهابي الذي تشكله الجهادية الإسلامية خلافا للحقيقة فان الجهاد هو نتاج حتمي للدعم الذي استمر الثالوث الامبريالي بتوجيهه عبراسلامه السياسي الرجعي بتمويل الوهابية الخليجية التي تعين أنظمتها مخابرات الثالوث الامبريالي ..ممارسة هذه السلطات الإسلامية المزعومة هي افضل سبل التدمير الذاتي في المنطقة لاضعاف مقاومتها لاملاءات العولمة النيوليبرالية ..وهو من جهة أخرى يقدم افضل الذرائع لتظهر الاحتلالات لحلف شمال الأطلسي على انها بصبغة شرعية ..وفي هذا الصدد اعترفت الصحافة في الولايات المتحدة -عبر رسائل كلينتون البريدية المترجم تابع وثائق ويكليكس – ان اتهام ترامب لهيلاري حقيقي بانها أسست وايدت إرهاب داعش عبر وكلائها ال ثاني وسعود

لهذا فان الخطاب المرافق لتدخلات حلف الناتو بحجة الدفاع عن الديمقراطية ليس اكثر من حشو فارغ اذا ما تم مواجهته مع الوقائع والبراهين الدامغة
هزيمة هيلاري كلينتون -اكثر من انتصار دونالد تراب – هذا هو الخبر السارهي بعيدة الان ان تكون تهديدا مع عشيرة الصقور الأكثر عدوانية من جانب أوباما وهيلاري كلينتون التي تقود العشيرة
أقول "ربما لانه لا احد يقول ان ترامب سيربط بلاده في مسار مختلف

الجزء المترجم من المقالة بالفرنسية
Samir Amin l élection de Donald Trump (25 / 11 / 2016)
L’élection de Donald Trump
1. L’élection récente de Donald Trump, après le Brexist, la montée de votes fascistes en Europe, mais aussi et bien en meilleur, la victoire électorale de Syriza et la montée de Podemos, sont toutes des manifestations de la profondeur de la crise du système du néolibéralisme mondialisé. Ce système, que j’ai toujours considéré comme non viable, implose sous nos yeux dans son cœur même. Toutes les tentatives de sauver le système – pour éviter le pire dit-on – par des ajustements mineurs sont vouées à l’échec.
L’implosion du système n’est pas synonyme d’avancées sur la route de la construction d’une alternative réellement meilleure pour les peuples : l’automne du capitalisme ne coïncide pas automatiquement avec le -print-emps des peuples. Une césure les sépare, qui donne à notre époque une tonalité dramatique porteuse des dangers les plus graves. Néanmoins l’implosion – parce qu’elle est inévitable – devrait être saisie comme précisément l’occasion historique offerte aux peuples car elle ouvre la voie à des avancées possibles en -dir-ection de la construction de l’alternative, qui comporte deux volets indissociables : (i) aux plans nationaux l’abandon des règles fondamentales de la gestion libérale de l’économie au bénéfice de projets souverains populaires donnant toute leur place à des avancées sociales (ii) au plan international la construction d’un système de mondialisation polycentrique négociée. Des avancées parallèles sur ces deux plans ne deviendront possibles que si les forces politiques de la gauche radicale en conçoivent la stratégie et parviennent à mobiliser les classes populaires pour en faire avancer la réalisation des objectifs. Ce qui n’est pas le cas, comme le démontre les reculs de Syriza, les ambigüités et les confusions des votes britannique et étatsunien, l’extrême timidité des héritiers de l’euro-communisme.
2. Le système en place dans les pays de la triade impérialiste historique (les Etats Unis, l’Europe occidentale, le Japon) est fondé sur l’exercice du pouvoir absolu des oligarchies financières nationales concernées. Celles-ci gèrent seules l’ensemble des systèmes productifs nationaux, étant parvenues à réduire au statut de sous-traitants à peu près toutes les petites et moyennes entreprises dans l’agriculture, l’industrie et les services au bénéfice exclusif du capital financier. Ces oligarchies gèrent seules les systèmes politiques héritées de la démocratie bourgeoise électorale et représentative, étant parvenues à domestiquer les partis politiques électoraux de droite et de gauche, au prix évidemment de l’érosion de la légitimité de la pratique démocratique concernée. Ces oligarchies contrôlent seules également les appareils de propagande, étant parvenues à réduire les patrons de l’information au statut de clergé médiatique à son service exclusif. Aucun de ces aspects de la dictature de l’oligarchie n’est remis en cause par les mouvements sociaux et politiques à l’œuvre dans la triade, surtout pas aux Etats Unis.
Les oligarchies de la triade prétendent également étendre leur pouvoir exclusif à la Planète entière, en imposant une forme particulière de la mondialisation, celle du libéralisme mondialisé. Mais elles se heurtent ici à des résistances plus marquées qu’elles ne le sont dans les sociétés de la triade, héritières et bénéficiaires des « avantages » de la domination impérialiste. Car si les ravages sociaux du libéralisme sont visibles en Occident, ceux-ci sont d’une ampleur décuplée dans les périphéries du système. Au point que peu de régimes politiques en place peuvent encore paraître légitimes aux yeux de leurs peuples. Fragilisés à l’extrême, les classes et les Etats compradore qui constituent les courroies de transmission de la domination de l’impérialisme collectif de la triade, sont, de ce fait, considérés à juste titre par les oligarchies des centres comme des alliés incertains. La logique du système impose alors la militarisation et le droit que s’octroie l’impérialisme d’intervenir – y compris par la guerre – dans les pays du Sud et de l’Est. Les oligarchies de la triade sont toutes des « faucons » l’Otan, instrument de leur agression permanente, est devenue de ce fait la plus importante des institutions de l’impérialisme contemporain.
La preuve de cette option agressive a été donnée par le ton des propos du Président Obama au cours de sa dernière tournée européenne (novembre 2016) : rassurer les vassaux européens à propos de l’engagement des Etats Unis au sein de l’Otan. Evidemment l’organisation n’est pas présentée comme un instrument d’agression – ce qu’elle est – mais comme le moyen d’assurer la « défense » de l’Europe. Menacée par qui ?
D’abord par la Russie comme nous le répète le clergé médiatique en place. La réalité est autre ce qu’on reproche à Poutine c’est de ne pas accepter le coup d’état euro-nazi de Kiev, le pouvoir de la mafia de brigands en place en Géorgie. Il faut l’y contraindre par, au-delà des sanctions économiques, des menaces de guerre proférées par Hilary Clinton.
Ensuite, nous dit-on, la menace terroriste que constitue le djihadisme islamique. Encore une fois, l’opinion est parfaitement manipulée sur le sujet. Car le djihadisme n’est que le produit inévitable du soutien que la triade continue à apporter à l’Islam politique réactionnaire inspiré et financé par le wahabisme du Golfe. L’exercice de ce pouvoir prétendu islamique est la meilleure garantie de la destruction totale de la capacité des sociétés de la région à résister au diktat de la mondialisation libérale. Il offre en même temps le meilleur prétexte pour donner l’apparence de la légitimité aux interventions de l’Otan. A ce propos la presse aux Etats Unis a reconnu que l’accusation portée par D. Trump à savoir que Hilary avait activement soutenu la mise en place de Daesh – était fondée.
Ajoutons que les discours d’accompagnement associant les interventions de l’Otan et la défense de la démocratie relèvent de la farce, confrontés à la réalité.
..................................
لييج - بلجيكا
نوفمبر 2016



#احمد_صالح_سلوم (هاشتاغ)       Ahmad_Saloum#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ديكتاتورية اعلام حلف الناتو وتنميطاتها الإسلامية العنصرية :س ...
- المخابرات الامريكية والألمانية والصهيونية والاردنية وصناعة ا ...
- نقاش مع الرفيق يوسف قدورة حول الإسلام السياسي ومآلات الأحوال ...
- قصائد:صلاة الكافر..فضاء عميق..كلمات ومعجم ..افاق..خيزران ..ح ...
- مناقشة مع رفيق عزيز حول طبيعة القصف ضد المنظمات الإرهابية في ...
- قصائد:نار..لييج ..الأعماق..من جديد..كسوف..كلمات حارقة..اشارا ...
- جيش السي أي ايه الإرهابي من القاعدة الى النصرة وليس انتهاء ب ...
- قصائد:مخمل..جوارير..سترة..قسوة ..جمود..غسق مرتعش..امتصاص..تف ...
- رمضان شهر الصناعة المصنعة للارهاب - 2 - الامريكي عمر متين نم ...
- لماذا اعتبرت المانيا ان روسيا أصبحت خصما لسلطة رأس المال الت ...
- قصائد:قبل..تأمل..ألوان..استدارة.. حواجز ..فارق زمني..توقع .. ...
- رمضان شهر التنبلة والعبودية لاله الرأسمالية :الربح
- شلل تام للدولة امام سياسات حكومة اقصى اليمين الليبرالي البلج ...
- قصائد:دهشة..تحولات..جريحا..روائح ..أجنحة..تمهلي..تدرج عبقري. ...
- قصائد: تشوش..تنافر..أبعاد..فيصل الريال..تفاحة ..فضاء قتيل
- قصائد:عفوية..فيض..كعبة الانتحار..سراب..تجسيد ..خلايا جذعية.. ...
- لم غيرت حركة النهضة لباسها؟
- قصيدة :حلب ، بلاغة الانسان المقاوم
- حلب ، المسمار الأخير في نعش التفرد الامريكي الدولي ولن ينفع ...
- قصيدة:حلب،اشواق بين الركام


المزيد.....




- -لا لإقامة المزيد من القواعد العسكرية-: نشطاء يساريون يتظاهر ...
- زعيم اليساريين في الاتحاد الأوروبي يدعو للتفاوض لإنهاء الحرب ...
- زعيم يساري أوروبي: حان وقت التفاوض لإنهاء حرب أوكرانيا
- إصلاحُ الوزير ميراوي البيداغوجيّ تعميقٌ لأزمة الجامعة المغرب ...
- الإصلاح البيداغوجي الجامعي: نظرة تعريفية وتشخيصية للهندسة ال ...
- موسكو تطالب برلين بالاعتراف رسميا بحصار لينينغراد باعتباره ف ...
- تكية -خاصكي سلطان-.. ملاذ الفقراء والوافدين للاقصى منذ قرون ...
- المشهد الثقافي الفلسطيني في أراضي الـ 48.. (1948ـــ 1966)
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة
- ناليدي باندور.. وريثة مانديلا وذراعه لرفع الظلم عن غزة


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - احمد صالح سلوم - مساهمة في ترجمة مقالة سمير امين عن انتخاب دونالد ترامب